|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
مشاهدة نتائج الإستطلاع: من هما الثنائي الأحلى في نظرك ؟!! | |||
آني و راي | 20 | 71.43% | |
جوان و كاي | 3 | 10.71% | |
روكسان و ليوناردو | 2 | 7.14% | |
جيسي و نايجل | 1 | 3.57% | |
سامنتا و مارتن | 1 | 3.57% | |
لافيندر و كايسي | 0 | 0% | |
لارا و نيـو | 1 | 3.57% | |
كاين و أكيرا | 0 | 0% | |
المصوتون: 28. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#26
| ||
| ||
- نايجل آيدو - العمر : 26عام - الصفات : بارد لأقصى حد ,هادىء ,غامض ,وصبور أيضاً - العمل : المسئول عن فريق كاى للمهمات الخاصة بالشرطة الفيدراليه - كاى - سبق التعريف عنه - ليو - سبق التعريف عنه - مـارتن مارونى - العمر : 21سنه - الصفات : مرح للغايه , كتوم فيما يخص مشاعره .. - العمل : عميل فيدرالى - سامنتا ماركوس - العمر : 20سنه - الصفات : تحب الأناقه ,حساسه و مع ذلك فهى قويه . - العمل : عميله فيدراليه . - جيسيكا وينر "زوجة نايجل" - العمر : 23سنه - الصفات : مرحه , فضوليه , تحب إبنتها و زوجها كثيراً , و هى قوية كذلك - العمل : صحفية نشيطة . - إيف أيدو - العمر : 3سنوات
__________________ أفضل تعـريف لذاتك .. أنك لست أفضل من أحد ، ولسـت كأي أحد و لست أقل من أحد! |
#27
| ||
| ||
__________________ أفضل تعـريف لذاتك .. أنك لست أفضل من أحد ، ولسـت كأي أحد و لست أقل من أحد! |
#28
| ||
| ||
أتــمنــى لكــم قراءة ممتعة : : \\ أعطته إحدى نظراتها الناريه فتمتم و هو يلوح بيديه مرتبكاً : وداعاً و خرج و هو يمسك يد إيف و يحدثها \\ توقف كايسى عند بائع للمثلجات و نظر لإيف قائلا بمرح غير عادى يشعر به كلما خرج مع تلك الصغيره : هيي إيف ما نوع المثلجات المفضلة لديكِ ؟ إبتسمت و هى تغمض عينيها و تُجيب : السوتولا إلتفت كايسى للبائع ثم عاد فنظر إلى إيف محذرا و هو يوجه إليها سبابته : لا تتحركى من هنا ..مفهوم رددت إيف وراءه : هــوم .. ضحك كايسى و إنشغل مع بائع المثلجات رأت إيف قطه بيضاء منقطة بالبنى ,تهلل وجهها , و مشت ورائها ,بدأت القطه تجرى و إيف تسرع وراءها ,و لم ينتبه لها كايسى . كانت كلاً من لافى و لارا فى نفس الطريق و لكن على الجهة الأخرى . أشارت لافيندر بوجهها إلى كايسى و هى تحدث لارا : أنظرى أليس هذا كايسى ؟ دققت لارا النظر فى الإتجاه الذى أشارت إليه لافي و تمتمت : نعم و لكن من تلك الصغيره التى معه ؟؟..أيمكن أن تكون إبنته ؟ لافيندر بإستنكار و هى تقطب حاجبيها : بالطبع لا , فهو مازال صغيراً على الزواج . لارا و هى تشير إلى إيف : أنظرى تلك الطفله تبتعد لافيندر و قد قوست يديها أمام فمها : كايــسي كـــــــآيسى لارا و هى تلوح بيدها فى لامبالاة : لافائده لن يسمع . مدت لافيندر كتبها لـ لارا و هى تقول : أمسكِ كتبى هذه و جرت عابرةً الطريق قبل أن تضع إيف قدمها عليه و حملتها جاء كايسى من ورائها : أشكرك يا أنسه –إلتفتت إليه و على ثغرها إبتسامةً شفافه ,رفع حاجبيه دهشةً – لافيندر . وجه حديثه إلى إيف و قد قطب حاجبيه و رسم الغضب على وجهه : ألم أخبرك ألا تبتعدى عنى , أيتها المشاغبة الصغيرة؟؟ لافيندر و هى تداعب خد الصغيره : لا بأس ,كايسى,إنها مازالت طفله وضع يده خلف رقبته و هو يتمتم شاكراً : شكراً على إنقاذها إتسعت إبتسامتها و هى تعطيها إياه : هذا واجبى إبتسم كايسى بخبت و هو يردف مازحاً : حمايتها!!...أتذكرين؟!! ههههه ضحكت لافيندر برقه : نعم ..هههههه - أنتِ تضحكين ,وأنا أحمل الكتب ؟!! وضعت لافي يدها على فمها ضاحكه : أوه,لقد نسيتك تماماً و أخذت منها كتبها بينما تنظر لارا إليها بقهر .. لارا بتهكم : إذا لم تكن على قدرٍ كافٍ من الإنتباه لرعاية طفله , فلماذا تفعل ذلك ؟ نظرت لافيندر لـ لارا بحده و همست لها : أصمتى – وجهت حديثها لـ كايسى- أعتذر بالنيابة عنها . تنهد كايسى : لا عليك إيف و قد ظهرت على وجهها علامات الحزن : آسييااه خالى "أسفه ,خالى " إبتسم كايسى و هو يضمها إليه : لا بأس ضغيرتى ..لكن لا تكرريها ضحكت إيف : أيـدك "أعدك" لافى بإستغراب : هل لديك أخت ؟ كايسى بإبتسامه : أجل , وهذه إبنتها إيف . ضحكت لافى : لاشك أن اختك كانت ستغضب إن حدث لإبنتها شىء هز كايسى رأسه بسخرية : جيس لم تكن لتغضب أبدأ ..هههه لأنها كانت ستفجر رأسى لا محالة إنفجرت لافيندر ضاحكة لإسلوبه فى الكلام و عندما توقفت قالت : هل لديك شيئاً هذا المساء ؟؟ نظر كايسى للسماء مفكرا و أجاب و قد عاد لينظر إليها : لا ,,لماذا ؟ لارا بملل : اليوم هو عيد ميلاد لافيندر أشرق وجه كايسى : حقاً..كل سنة و أنتِ طيبة خجلت لافيندر و شكرته قائلة : أتمنى أن تحضر الحفله,حتى أعرفك بوالداى غامت عينا كايسى الزرقاوتين و قال بنبرة حزينة تعجبت لها لافيندر : فى الحقيقه ,أنــا.. هزت لارا كتفيها بملل : هيــا ..لن نقبل منك عذرا ..فهى تنتظرك منذ الصباح لتخبرك قطب كايسى حاجبيه : منذ الصباح!!..و لِمَ لم تخبرينى عندما قابلتك ؟؟ لافيندر بخجل : إستمتعت بالحديث و نسيـت الدعوه ..هـ هل سـ تأتى ؟ إبتسم كايسى : لا بأس و لكن ما عنوان منزلك ؟؟ أخبرته لافى بالعنوان و قالت : أتمنى أن تحضر أختك و إيف معك أجابها كايسى فى تهذيب : سأحاول . لافى بإمتنان : سأنتظرك . أمسكت إيف بطرف بنطاله : أين مسلتاتى ؟؟ بعثر كايسى شعرها و إستطرد : أوه ,نسيتك صغيرتى , هيا بنا ..لكن لا تبتعدى ,لا لا من الأفضل أن احملك . تساءلت لافيندر : هل ستنزهها ؟؟ إلتفت كايسى قال بإبتسامته العذبه : نعم ,أتودين القدوم ؟ لافيندر بسعاده : بالتأكيد . ودعتهما لارا بهدوء و عادت للسكن الجامعى ..
__________________ أفضل تعـريف لذاتك .. أنك لست أفضل من أحد ، ولسـت كأي أحد و لست أقل من أحد! |
#29
| ||
| ||
\\ أخذ كاى ينظر لنايجل بصدمه و هو يفكر بسر هذا الإتصال و برقت عيناه فجأه و هتف : يـا إلهى ..\\ هتف كاى : يا إلهى ..أنى . قطب نايجل حاجبيه بتفكير : أتعتقد أنهم يريدونها ؟؟ كاى بعصبية : و لكن كيف توصلوا لرقم هاتفى ؟؟ تحولت ملامح نايجل للجديه : هذا لا يهم الآن ,سنتحدث عن هذا فيما بعد , المهم الآن أن تعود لآنى . تمتم كاى بنبرة ظهر فيها قلقه العارم على أنى : لكنى..سأستغرق بعض الوقت ,وأخشى أن أصل متأخراً –إنسدلت خصلات شعره على عينيه ووضع يده على صدره و همس – نـايجل ,أنا خائف على أنـى ..خائف عليها للغايه يا نايجل .. وضع نايجل يده على كتف كاى ليطمئنه : لا تقلق ,سأتصل بجيسى الآن لتحميها حتى تصل أنت إليها . نظر كاى لـنايجل بشك : و هل تستطيع جيسى ذلك ؟ أشار نايجل بإبهامه لنفسه و هو يقول مرفوع الرأس : بالتأكيد إنها زوجتى . إرتسم شبح إبتسامه على وجه كاى و أردف : حسناً أنا ذاهب . عاد نايجل إلى جديته و هى يقول :كاى,كن حذراً . أومأ كاى له بالإيجاب و إنطلق خارجاً من المبنى .. و بعد نصف ساعه كان كاى يمشى فى الطريق المؤدى إلى مدينه يورك ,بسرعه خياليه إتصل به نايجل : كاى خفض سرعتك ..وصلتنى إلى الآن خمس مخالفات .. كاى بتهكم : أو تهمك المخالفات لهذه الدرجه ؟؟ غضب نايجل و قال بنبرة حازمة : كاى , أنت تعلم أننا أصدقاء منذ وقت طويل جدا, سرعتك فاقت الـ 200 كم فى الساعة , خفض سرعتك قليلاً كاى بقلق : و لكنى قلق على أنى ,هذا الإتصال ليس من الفراغ حتماً , -أكمل بحزن – نايجل , قدر شعورى , أنى هى أختى الوحيدة ,هى كل من تبقى لى , إن حدث لها مكروه لن أسامح نفسى أبـداً..لن أتحمل أن يحدث لها شىء ,وسأحميها بكل قوتى و مهما كان الثمن ,حتى لـو كــان حياتى . نايجل بمرح ليبعد كاى عن التشاؤم : أقدر شعورك , ولكن لا أعتقد أن أنى ستكون سعيدة إن فعلت حادثة ,,و الآن هدىء من سرعتك ضحك كاى و قال : غلبتنى ,و ها أنا سأهدئها لأنى مقبل على منعطف ......إممممم...نـأيـجـل . نايجل : ماذا ؟؟ كاى ببرود و هدوء : المكابح معطله , لا أستطيع التوقف . صرخ نايجل به : مــاذاااا ؟ يا إلــهى . و سمــع نـــأيــجـــل صوت إصتدام عنيــف و تكسر زجاج و..ســكــون مريـــب. هتف نايجل بخوف و صدمة : كـــآى كــــــــآآآى...كـــــــــآآآآآآآآآآآآآآآآآى...تبا ً . إتصل بـ مارتن مارتن بكسل فقد كان هذا اليوم إجازةً له فرد بصوت نائم : آلوووو صرخ نايجل فيه : مارتن ,خذ فريق معك و إذهب إلى طريق يورك حيث كاى , و خذ معك سيارة إسعاف . إنتفض مارتن لدى ذكر الإسعاف و قال بقلق : لماذا ؟ ماذا به كاى ؟ نايجل بألم : لقد فعل حادث . هب مارتن من سريره واقفاً و قال : أنا قادم حالاً و أغلق الخط دون أن يسمع رداً من نايجل و نايجل لم يهتم بل بدأ يحضر كل شىء لـ مارتن لكى يذهب بسرعه .. ................ أخيراً و صل مارتن إلى حيث كاى و إتصل بنايجل و هو ينظر إلى كاى المحمول على نقالة الإسعاف نايجل بلهفة : كيف حاله ؟ مارتن بضيق : لا أظنه بخير ؟ -تنهد-هناك جرح غائر فى رأسة إثر شظايا الزجاج ,كما و أن كلاً من قدمة و يده اليسرى قد أصيبوا بكسور .. لقد نقلوه إلى سيارة الإسعاف الآن و سأذهب معه . نايجل بجديه و قلق : حسناً و أنا سألحق بكم . \\إبتسمت رين بظفر : حسناً و لكن هل يمكننى أنا,أن أجلس بجانب راى ؟ \\ تنهد أكيرا بضيق و كاد أن يقوم من مكانه لولا - إبق أنت جالساً مكانك يا أكيرا قالتها أنى بهدوء و قامت من مكانها و جلست على الطرف الأيمن من الطاوله فى حين كانت رين تقف فى الطرف الأيسر ..تحركت و جلست مكان أنى ,أمـام راى . راى بإستنكار لما فعلت أنى : لم قمت بذلك ؟ رين بغرور و هى تشير إليها بوقاحه :و مـاذا فعلت ؟لقد أعطتنى مكانها . نظرت أنى لـ راى بهدوء و كأنها تفهم قصده ,ثم زفرت و قالت : هكذا أفضل . قطب راى حاجبيه و أكمل بنفس لهجة الأستنكار و هو يضيق عينيه : ماذا ..؟أفـضـل أكيرا بضيق هامس لـ راى : إهدأ يا راى . تنهد راى و أشاح وجهه عن الجميع شعرت أنى ببعض الألم فى ذراعها اليسرى و كذلك قدمها اليسرى لاحظ راى تألمها الظاهر على وجهها و قال بنبرة قلقه : أنى , أنت بخير ؟ نظرت إليه أنى و قالت بهدوء إستماتت لإظهاره : نعم ,سأجرى إتصالاً و أعود. و بعد أن إبتعدت عنهم بضع خطوات شعرت بذاك الألم يزداد فى قدمها و يدها فأمسكت بالهاتف و بحثت عن إسم كاى لأن قلبها منقبض بشده و تريد الإطمئنان أجاب مارتن : آلو قطبت أنى حاجبيها و قالت بحذر : من معى ؟ مارتن بملل : أنت المتصلة ؟ من تريدين ؟ أنى بهدوء و بصوت بتعب :أريد كاى مارتن : لماذا ؟ أنى ببرود : ليس من شأنك ..أين هو؟؟ مارتن : إنه متعب قليلاً و لن يستطيع الحديث معك أنى بجزع : مـابــه ؟ مارتن بهدوء و هو ينظر لباب غرفة العمليات و ذلك الضوء الأحمر يثير القلق فى نفسه : لقد قام بحادث و هو ذاهب لأحد أقربائه . هتفت أنى : يا إلهى أنا السبب ..أنا السبب مارتن ببلاهة : السبب فى ماذا ؟ أنى : هااه لا لا شىء ..وداعاً و أغلقت .. نظر مارتن إلى الهاتف و شرد به ثم هز رأسه مبعداً أفكاره تلك و عاد للنظر إلى غرفة العمليات بـتـرقـب .
__________________ أفضل تعـريف لذاتك .. أنك لست أفضل من أحد ، ولسـت كأي أحد و لست أقل من أحد! |
#30
| ||
| ||
أمـا أنى فقد بدأت رأسها تؤلمها و تشعر بالدوار فعادت إليهم كان الطعام قد وُضِع فجلست على مقعدها..بتعب و إرهاق واضحين . راى بقلق لمظهرها : هل أنهيت إتصالك ؟ أومأت له بنعم و كان الحزن مسيطراً على ملامحها الجميله لم تستطع تناول شىء ..لم تكن ترغب ,إكتفت فقط بشرب العصير - أنى أيمكنك تناول شيء. قالها راى بقلق و إهتمام ملحوظ فى نبرته أنى بملل : راى , دعنى و شأنى ,لا أريد أن أتناول أي شىء صدقنى . أضافت فى نفسها : يا لهذا الألم , ما سببه ؟ .. يا إلهى , لم أعد أتحمل وقفت أنى و قالت بصوت مبحوح : أنـا ذاهـبه و تركتهم , كان أكيرا قد أنهى طعامه فقام و رائها : أنى أنـــى إلتفتت له و قد وصل الألم أصاه و بدأت حرارتها ترتفع و تشعر ببعض الخدر فى جسدها : ماذا ؟ أكيرا بنبرته الهـاءئه : أنى , أعلم أنك متضايقه من رين ..لكن جميعنا كذلك ..راى لا يقصد أن يضايقك بفرض الطعام و لكنه قلق عليكِ إبتسمت أنى بشحوب : أعلم ذلك يا أكيرا,أعلم .. جاء راى إليهما و رآهما يتحدثان بهدوء , تضايق لإنه لا تتحدث معه بهدوء.. دائما يتشاجران ..تقدم منهما و قال بتهكم لم يستطع إخفاءه :ماذا هناك ؟ نظرت له أنى و لكنها لم تستطع رؤيته جيداً كانت تشعر بالدوار الشديد و ضعت يدها على رأسها و الرؤية تنعدم تقريباً صرخ راى : أنـــى و أمسك بها قبل أن تتهاوى أسندت رأسها على صدره و هو يربت على وجنتها بحنان لتفيق فتحت عينيها نصف فتحة و همست : أريد العودة لغرفتى ....غرفتى .. حملها راى بين ذراعيه و أجلسها فى سيارته فى الخلف مع كاين و ركب أكيرا بجواره و نسى الجميع أن رين كانت معهم رين فى نفسها بغضب : تلك اللعينه ..أجادت تمثيل الدور –إبتسمت بخبث – لن أدعها تأخذ راى منى ..أبداً .. عاد كايسى أخيراً إلى منزل جيسى لكى يعيد لها إيف و يدعوها لحفلة لافيندر جيسى بنبرة ساخرة : وأخيراً عدت يا أستاذ . ترك كايسى إيف النائمة على الأريكة و قال ليجاريها : أستاذ !! ..نعم يا حضرة المديرة . جيسى بغضب مصطنع : لم تأخرت ؟؟ إبتسم كايسى بإرتباك و تجاهل سؤالها و هو يردف:أختى,حبيبتى,روح قلبى. فهمت جيسى أنه يريد شيئاً ما فأجابته : نعم يا أخى يا نور عينى . نظر كايسى للأرض و هو يفرك يديه ببعضهما : أريد خدمة .. تغيرت نبرة جيسى للحدة : مـاذا ؟؟ وضع أصابع يده اليمنى بين خصلات شعره البنيه : إممم..أنا مدعو لحفلة و أريدك معى . تحولت ملامح جيسى للدهشة : هذا فقط ؟؟..ماذا أيضاً؟؟ كايسى برجاء : أيضاً ؟!!..لا ,لا ليس هناك لا أيضاً و لا بيضاً . جيسى : ها ها ها ..سخيف ..-تحولت ملامحها للخبث و هى تردف – و لكنى أتساءل من يا ترى صاحب هذة الحفلة ؟-و فى نفسها – لكى يجعلك مرتبكاً هكذا ؟!! كايسى بسرعة : إنها حفلة عيد ميلاد . جيسى بملل و هى تحمل إيف للداخل : أجل..أقصد من الذى دعاك فتى أم .. كايسى بإرتباك شديد و ما زال يفؤك أصابع يديه و ينظر للأرض : لا ..أم.. إبتسمت جيسى : كما توقعت . و أخذت جيسى تسأله : كيف تعرفت عليها ؟ ما أسمها ؟ فى أي قسم هى ؟ هل تحب الأطفال ؟ هل تقرأ مقالاتى ؟ ..و الكثير من علامات الإستفهام التى بدأت تطرحها , ولم تتركه إلا بعد أن أخبرها بـكـل شىء . ^__^ و فى المساء كان الثلاثة "كايسى , جيسى و إيف " يدخلون حفلة لافيندر و التى كانت فى منزل لارا >>المكان الذى تقابل فيه كايسى و لافيندر أول مرة . تركت لافيندر من كانت تحدثهم بمجرد أن لمحت كايسى و من معه لافيندر بإبتسامه : مرحباً كايسى –نظرت إلى جيسى- لا بد أنك أخته ..تشرفت بمعرفتك لم ينبس كايسى ببنت شفه كانت لافيندر ترتدى فستاناً بلون أزهار الساكورا لا أكمام و بفتحه تصل على منتصف الظهر , يليق مع لون عينيها..وقد رفعت شعرها للأعلى و تركت بعض الخصل لتحيط بوجهها بعدما أنهت جيسى سلام التعارف الخاص بها مع لافيندر ,لاحظت خجلها ,نظرت إلى كايسى الذى لم يرمش مذ رآها ,أمسكته من أذنه و هى تقول : إترك الفتاة و شأنها ..ألم تر فتيات من قبل ؟ كايسى بألم : حسناً حسناً .إتركى أذني تركته وسط ضحكات المدعوين نظرت حولها و همست لـ لافيندر : يا إلهى نسيت أننا فى حفلة ضحكت لافيندر برقه و أردفت : لا بأس –نظرت إلى كايسى و هى ممسك بأذنه الحمراء و لم تستطع منع نفسها من الضحك - إبتسم كايسى لها و شرد فى عالمه الأثيرى نظرت جيسى لهما بخبث و توجهت نحو الشاب الواقف على مشغل الموسيقى و همست فى أذنه ببضع كلمات إبتسم و هو يومئ لها بالإيجاب بعد قليل دعا هذا الشاب كلا من كايسى و لافيندر للرقص إحمر وجه لافى بينما إرتبك كايسى و نظر إلى جيسى بغضب جيسى و هى تمسك بيدها اليمنى كايسى و باليسرى جيسى :هيـا ,لم هذا الخجل ..إرقصا معاً و رقص الإثنان و فى نهاية الحفلة كايسى و هو يهدى واحدة من أجملإبتساماته لـ لافى : أراك غداً لافيندر. لافيندر بإرتباك : آجل أراك غداً أغمضت جيسى عينيها و هى تقول بسخريه : يبدو أن الرقص افقدكما القدرة على التركيز ,,فغداً يوم عطله بمناسبة ..إممم لا أذكر ^_^..ما رأيكما أن نخرج جميعنا غداً إبتسمت لافى : حسناُ لا بأس و سأحضر صديقتى لارا جيسى و هى تمسك بيد إيف : سأتحدث معك غداً لنحدد موعد لافيندر : حسنا إبتسمت جيسى و قالت هى و كايسى فى آن واحد : إلى اللقاء لافى : إلى اللقاء ما توقعاتكم لما سيحدث لكل من كاى و أنى ؟ و ما سر ذلك الإتصال ؟ و هل هدفهم أنى حقاً ؟ ما رأيكم فى الثنائى كايسى و لافيندر ؟ أكثر موقف أعجبكم \ لم يعجبكم ؟ إممم تعليق حر على البارت ؟ إنتقــــاداتكم ؟؟
__________________ أفضل تعـريف لذاتك .. أنك لست أفضل من أحد ، ولسـت كأي أحد و لست أقل من أحد! |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
♪♪ Ħąρρŷ 7 ДvăŦąЯς ♪♪ | SKY | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 20 | 08-24-2010 05:55 AM |
ღ°•°•ღ ♪♪ إمسح دموعك فديتك ♪♪ •°•ღ | دق التحيه قدامك سعوديه | قصائد منقوله من هنا وهناك | 5 | 08-04-2010 10:58 AM |