|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
مشاهدة نتائج الإستطلاع: من هما الثنائي الأحلى في نظرك ؟!! | |||
آني و راي | 20 | 71.43% | |
جوان و كاي | 3 | 10.71% | |
روكسان و ليوناردو | 2 | 7.14% | |
جيسي و نايجل | 1 | 3.57% | |
سامنتا و مارتن | 1 | 3.57% | |
لافيندر و كايسي | 0 | 0% | |
لارا و نيـو | 1 | 3.57% | |
كاين و أكيرا | 0 | 0% | |
المصوتون: 28. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#156
| ||
| ||
[ الساعة الآن الحادية عشـر , مبنى الدفاع المدني , مكتب تيم ] شعر بأحد ما يدخل إلى المكتب , التفت ليرى ليو و قد تحركت عيناه في المعمل لتبحث عنها بكل تأكيد لاحظ شحوب وجهه الزائد و تلك الهالات السوداء تحت عينيه بدا الارهاق و التعب جلياً عليه تنهد تيم و عاد لعمله و لكن ليو لم يمهله ليندمج فيه مرة أخرى عندما سأله : أين هي ؟ .. أيــن روكـسـان ؟ همز تيم كتفيه بمعنى لا أدري ثم قال : انتهت فترة عملها معي , و لا أدري بأي قسم التحقت . جمدت ملامح ليو ثم قال : كيف لا تدري , ألم يعينها نايجل مساعدة لك ؟ اعترض تيم : كلا .. لم يفعل .. كانت مساعدة مؤقته فأنا لا أحتاج لمساعدين , إنما عينها لتبقى تحت ناظري لأعلم تطور حالتها . لم يفهم ليـو إلام يُشير فسأل : ماذا تعني ؟ ! ذكره تيم بنبرةٍ محذرة : لا يجب أن يعرف العميل أكثر من حاجته . هتف ليـو : لكنها روكسان من أسأل عنها , لا شخص آخـر . زفر تيم و التفت إليه مزيلاً نظارته الطبية : و من هي لتسأل عنها ؟ , عميلة معنا و لا تحتاج لمعرفة أي شيء خارج نطاق عملك , ليو . اتسعت عينا ليو بدهشة : أنت تعرف إذن ؟ هز تيم رأسه : كلا . صرخ ليو و قد بدأ يفقد أعصابه شيئاً فشيئاً : أين هي إذن ؟ . بادله تيم الصراخ : ليــو , لدي عملي الذي تعطله أنت بأسئلتك السخيفة حول روكسان , لا يهمني ان أعلم أين هي , انتبه لعملك و دعني لأرى عملي , من فضلك . بهت ليـو و ظل واقفاً لـ لحظـآت يراقب تيم و هو يعود لـ عمله ثم خـرج من المعمل بخطوات بطيئة رأى آرثر قادماً نحوه محدثاً شخص ما على الهاتف ثم توقف عنده و هو يقول : أ .. أجل ها هو أمامي الآن . - كيف هـو ؟ أجاب أرثر بقلق و هو يتفرس بملامح ليو التي تغيرت كثيراً عن آخر مرة رآه فيها : يبدو لي مرهقاً – وجه كلماته لـ ليو – ماذا بك يا رجل .. اهتم بنفسك . ألقى عليه ليو نظرة استهزاء ثم تركه و مضى سأل أرثر : ماذا به , كاي ؟ . أجابه كاي بعد تنهيدة طويلة : لا أدري , و لكن يبدو أن غياب روكسي قد أثر عليه .. هل تعلم أين اختفت .. حتى نايجل يرفض قول أي شيء , يبدو أنها ذهبت بمهمة خطيرة .. ألا تعلم شيء ضحك أرثر قائلاً : كــاي , أيها الماكر – عاد ليطلق ضحكة أخرى مردفاً – أنا لا أعرف شيئاً , لا تورطني مع نايجل ثم أ نسيت القاعدة التي تذلنا بها دائماً قالا في وقت واحد : لا أحد يعمل أكثر مما يجب , هكذا أفضل أكمل كاي : و هذه هي الحقيقة , في عملنا يا رجل لا .. بتر جملته عندما أدرك أن حواس راي كلها معه فابتسم مكملاً : المهم , ارثر , اريد كل شيء جاهزا لدى عودتي مع راي ابتسم أرثر هو الآخر متمتماً : ذلك الفتى , كاد يموت خوفاً ليلتها . أنبه كاي مازحاً: لا تفعلها مرة أخرى , لقد توعدكما . أرثر ببرود : ها ها ها .. ظريف .. قال توعدنا قال .. من هذا؟ ليعترض حتى . قال كاي بنفسه : هل أنا ظريف حقاً , الجميع يقول هذا =_=" . وصاه كاي : أرثر , تفقد ليو بعدما تنتهي . طمأنه أرثر : سأفعـل , إلى اللقاء . - إلى اللقاء قالها كاي ثم وضـع هاتفه في جيبه و بدا بتناول الافطار بينما يختلس راي النظر إليه بين الحين و الآخـر [ الساعة الآن الثانية ظهراً , منزل رالف جرازياني ] الفتاتان جالستان في الصالة الكبيرة بجوار المكتب الخاص بـ رالف قالت روكسان أخيراَ بعد فترة من الصمت : أخبريني يا . . تيا , أليس كذلك ؟ ظهر شبح ابتسامة على فم تيا و قالت : أجل . سألتها روكسان بنبرة باردة : متى يأتي , أ أبـي ؟ أجابتها تيا بشيء من السخرية : و منذ متى يعرف أحد متى يعود السيد إلى المنزل ؟ أطلقت روكسان ضحكة عالية مفتعله ثم صمتت فجأة و رددت : الـ سيد ؟ ! وقفت تيا من مجلسها ثم قالت ببرود : أنتِ تضيعين وقتي كثيراً , هيا إلى العمل , روكسـي ! . اختفى الدم من وجه روكسان فجأة " هذا الاسم هو ما اعتاد ليو مناداتها به " خرجت تيا من المكتب و معها ظرف كبير و الابتسامة على وجهها تتسع أكثر فأكثر أعطت الظرف لـ روكسان قائلة : اقرئيه , ثم سننظر في الأمـر . . معـاً . رمقتها روكسان للحظات قبل أن تفتح الظرف لتجد ستة أوراق تقريباً مع ثلاثة صور واحدة لـ سفينة كبيرة و الأخرى لـ رجل في أواخر الثلاثين من عمره ذو شعر أسود و كان يرتدي نظارة أخفت معظم ملامحه و الثالثة كانت لامرأة في أوائل الثلاثين ذات شعر أشقر و عينان زرقاوات و تبتسم بمشاكسة على عكس صورة الرجل و التي كان يبدو فيها عابساً لسبب ما . حركت تيا يديها في حركة سريعة فهمتها روكسان فقالت بعصبيه : هييي أنتِ يا خادمة رالف , هل تظنين أني أتيت من أجله ؟ هتفت بها تيا : أعلم أنكِ أتيت من أجل المال , و لكن لا تقلقي رالف سيتولى أمرك كما فعل دائماً , و بما أنكِ بحالة جيدة فستكملين التجربة اتسعت عينا روكسان بذعر لثانية قبل أن تشير إليها تيا بيديها فهدأت ملامح روكسان و قالت بنبرة بثت فيها بعض الهدوء : لا يهم ذلك , ما دمت سأتمتع بنقود من يدعى " والدي " . ابتسمت تيا و أشارت لها بإبهامها لنجاحها فيما طلبته منها بلغة الإشارة أشارت لها روكسان بمعنى : أريد أن أفهم ما يحدث . ابتسمت تيا و قالت : علينا الآن الذهاب لـ سيدي فهو في انتظاركِ منذ زمـن . أطلقت روكسان زمجرة خافتة ثم تبعت تيا استقرت الفتاتان في سيارة تلك الأخيرة و بمجرد أن أغلقت تيا الأبواب حتى قالت تيا :أنتِ رائعة , لدى ليو الحق فيما يفعله من أجلكِ . سألتها روكسان ببرود : ماذا تقصدين ؟ انطلقت تيا بـ سيارتها مجيبة روكسان بهدوء شديد : أقصد يا عزيزتي أنكِ نجحتِ بالاختبار , لقد صدقتِ حقاً أن ما ظللتِ أنتِ و الزعيم تخططون له سيضيع هباءً بهذه السرعة . رددت روكسان بعدم فهم : الزعيم ؟ أجباتها تيا : أجل , نـايجل أيدو , المسئول عن فريقك بقيادة كاي إدجار اتسعت عينا روكسان و لزمت الصمت , ثم هزت رأسها و كأنها لا تفهم : لا أعرف عم تتحدثين , أول مرة أسمع هذه الأسماء , أتتوقعين أني متفقة مع عصابة ما لسرقة رالف أم ماذا ؟ ابتسمت تيا ثم أجابت بعد فترة صمت متجاهله عبارة روكسان الأخيرة : اسمعيني نحن الآن متوجهون لـ شركة جرازياني , حيث سنفحصك لنعلم كيف سنستفيد منكِ و أتوقع أنك قد تدربتِ على يد ميشيل كيف تتخطين جهاز كشف الكذب و أتوقع أن المصل المضاد لـ بنتوثول الصوديوم (*) يجري في دمك الآن . أصاب روكسان الحنق لعدم علمها أي شيء عن تلك الفتاة بينما هي تعلم أدق التفاصيل عنها بينما أكملت تيا متجاهلة روكسان : لذا لا تقلقي من أي شيء , سينهي الأمر على ما يرام تمتمت روكسان : أتمنى . حذرتها تيا بـ صرامة : روكسان , لا تخافي , كوني شجاعة . لا تدري روكسان لماذا ظهرت تلك الابتسامة الواسعة على شفتيها و لكنها ابتسمت لـ تيا شاعرةًَ أنها بدأت الحرب و عليها خوض كل معاركها .. بكل شـراسـة ! . (*) بنتوثول الصوديوم = مصل الحقيقة .
__________________ أفضل تعـريف لذاتك .. أنك لست أفضل من أحد ، ولسـت كأي أحد و لست أقل من أحد! |
#157
| ||
| ||
[ الساعة الآن الثالثة مساءً ] كان كلا من كاي و راي يتمشيان في شوارع نيويورك بلا هدف , بينما انطلق راي سارداَ بعضاً من مغامراته التافهة بالنسبة لـ كاي علق كاي ساخراً على جملة قالها راي : آخر مرة قمت فيها بـ سباق سيارات قضيت ما شقرب الشهر و النصف بالمشفى في غيبوبة ذعـر راي و هتف : لمـاذا ؟؟؟ صمت كاي و قد تذكر لماذا حدث هذا محاولتهم للتخلص منه و بعدها بعدة ساعات التخلص من أخته و جعلها مجرد عينة مسلوبة الإرادة شرد ببصره بعيدا و قد استند على أحد أعمدة الإنارة و قد علا الألم تعابير وجهه جزئياً فـ صمت راي مترقباً لـ ردة فعله انسدلت خصلات أمامية من شعر كاي على وجهه فغطت عيناه بينما تمتم بغموض : أ تذكر تلك الليلة , عندما حاول هال خطف آني سرت قشعريرة تماثل صقيع ألاسكا في جسد راي و ظهر الحقد و الغضب في عينيه الزرقاوات أكمل كاي : هو نفسه من سبب لها هذا ؟ صرخ به راي في حدة غير معهودة منه : لماذا أنت صامت إذا ؟ .. هل تنتظر موتها ؟! . هتف به كاي باستنكار و خوف مفاجئ : لا بالطبع , نسيت أن مصيري مرتبط بحياتها هي أيضاً ؟ ردد راي بمرارة : لماذا إذا ؟ . قال كاي منبها : راي لا تنسى أنها تهورت و فعلت هذا , أخشى أنها تستطيع استخدام LuGa أكثر مني , استطاعت أن تقطع اتصالي بها , و لم أعرف عنها أي شيء – أكمل بشيء من السخرية – و بما أنها لم تتعرض للخطر فأنا لم أحس بها إلا في الساعات الأخيرة , قبل أن يبدأ ذلك الحريق بفترة ليست بالطويلة – صرخ بقهر – و بالتأكيد لم استفد شيئاً من تلك الشرائح التي تربطني بها , أنا أخاف أن أؤذي نفسي لأجلها , عمتي لم تحسن إخراجها من حالة الاكتئاب تلك فنار الانتقام تحرقها , لا بل تنهشها نهشاً , لدرجة تجعلها تتخلى عن أي شيء و تفكر بغباء لا نظير له , تباً كيف تفكر , لا أفهم ! كانت نظرة راي تعبر عن الذهول التام , لأن كاي تحدث معه بهذه الطريقة , عبر عما في داخله حدثه و كأنهما أخوين أو صديقين حميمين , شكا له , كان سعيداً ربت على كتف كاي و قال : لا تقلق أنا أشعر بالقهر منها و سأؤدبها معك فـ فكرتك جيده قبل كل شيء ^^ .. نظر له كاي باستياء " شعرت أنه أمي , تحاول التخفيف عني من ظلم أختي !! " ابتسم كاي ابتسامة واسعة و قال : علينا الذهاب إلى الجامعة , لا بد أن أرى حالة سجلها . بادله راي الابتسامة مجيباً : حسناً هيا بنا ^^ .. أشار له كاي أن ينتظر ثم اتصل بأحد ما لم تستغرق المكالمة أكثر من دقيقة ثم التفت كاي لـ راي قائلاً : ستصل سيارتي بعد قليل . ابتسم راي بحماس و ظل ينظر يمينا و شمالاً منتظراً أن تظهر سيارة مميزة توقفت أمامه فجأة سيارة حديثة من النوع مكشوفة و مطلية بالأسود نزل الرجل الذي كان يقودها و انحنى باحترام لـ كاي ثم سلمه المفاتيح قائلاً بهدوء : خذ حذرك . ثم تركهما مندساً بين المارة و قد اختفى هتف كاي : يا فتى , اصعد فليس لدينا وقت . أدار راي رأسه له و تأمله لـ ثوانٍ و هو داخل السيارة ثم قفز داخلها بكل حماس صارخاً : ووووووو يآآآآآآآآآ استنكر كاي تصرفه ثم عنفه : اخرس , هل جننت ؟ ! انفجر راي ضحكاً ثم هتف به : أنت شاب صغير , تركب سيارة من هذا النوع النادر هنا و لا تريد أن تتحمس بل تشعر به أمراً عادياً .. يا لك من عديم الإحساس , ألا تشعر بذلك ..أنت تركب هذه السيارة أنظر إليها جيداً , و لا تكن غبياً , أخرج ما بنفسك كاي . ابتسم كاي و قال و هو ينطلق بالسيارة بهدوء : لو أخرجت ما بنفسي فستجد نفسك في مشفى المجانين الآن , بدأت أشعر بالخوف أني سأدع أختي معك وحدها . اكتفى راي بابتسامة و تركه يقود و أخرج رأسه من النافذة كـ طفل صغير يرى العالم لأول مرة سأله كاي : هل ترى الشوارع مختلفة و أنت داخلها حقاً . هز راي رأسه بفرحة كبيرة فأثار استهجان كاي و هو يضع يده على رأسه هامساً لنفسه : " أريد أن أعلم فقط , كيف أتعامل مع هذا الفتى , كالأطفال بل اشد " - اممم ,, أخبرني راي , كم عمرك ؟. بعدما سأل راي أجاب بلا مبالاة : تذكرت أنت في الصف الثاني قسم اللغة الإنجليزية , في التاسعة عشـر . زم راي شفتيه بملل : أنت تعرف كل شيء فلا تسأل ! . رفع كاي حاجبه الأيسر ثم التزم كلاهما الصمت . [الساعة الآن الخامسة عصراً ] كانت روكسان جالسة على أحد المقاعد و قد علا الإجهاد ملامح وجهها , مسندة رأسها لظهر المقعد و كأنه سندها في هذا الموقف تقف تيا أمامها بينما يجلس رالف خلف مكتبه البعيد نسبياً عن روكسي و تيا قال بنبرته الباردة : روكسان , كل حركاتكِ تحت أعين الجميع , إن حدث منكِ خطأ واحد فأنت في عداد الموتى ليس بالنسبة للعالم بل على أرض الواقع , و لن يحدث شيء يعكر علي رؤيتك تتألمين أبداً . ابتسمت روكسان بوهن : لن تفعل ذلك أبداً , رالف . لم يبتسم رالف و تعلقت عيناه الباردتين بها و هي تكمل : لأنك تحتاجني , تحتاجني كثيراً . . . أنا أيضاً , أحتاج الكثير من المال . تجرأت تيا و تدخلت بينهما قائلةً بسخرية : إن كان المال ما يهمكِ , فلا بأس على أن يكون ولائك لنا . هتف رالف بصوت ارتعدت له الفتاة الصينية : تيـــــااا , من سمح لكِ . أسرعت تيا بالاعتذار : سامحني , سيدي . علت ابتسامة ساخرة وجه روكسان قبل أن تقول : أنت تحت أمرتي أنا أيضاً .. أنا ابنته . هتف مرة أخرى : روكســـان ! وقفت روكسان بصعوبة : ليس لك سلطة على , أنا .. أريد .. أن أستريح .. أريـ.. وقعت روكسان و قد فقدت الوعي تماماً أسرعت إليها تيا متمتمة بصوتِ سمعه رالف : الاستجواب كان قاسياً ! قال رالف بنبرة قاطعة : اصطحبيها للمنزل ريثما تستطيع الوقوف مجدداً و من ثم ستبدأ العمل من فورها . لم تجبه تيا بل أسرعت و طلبت أحد الحراس لكي يحمل روكسان » انتهى ! ¡ «
__________________ أفضل تعـريف لذاتك .. أنك لست أفضل من أحد ، ولسـت كأي أحد و لست أقل من أحد! |
#158
| ||
| ||
[آيقظني] إيقاظي داخل [أنا غير قادر على الاستيقاظ] إيقاظي داخل [حفظ لي] نداء اسمي وانقاذ لي من الظلام [ايقظني] المزايدة دمي لتشغيل [أنا غير قادر على الاستيقاظ] قبل أن يأتي التراجع [حفظ لي] انقذوني من لا شيء أصبح إيف (أحضر لي في الحياة أحضر لي في الحياة أحضر لي في الحياة [إيف كانت تعيش كذبة لا شيء.. ثيريس داخل] (أحضر لي في الحياة أحضر لي في الحياة أحضر لي في الحياة المجمدة داخل دون اتصال بك بدون حبك يا حبيبي فقط انت الحياة من بين القتلى [كل هذا أنا ، وأنا أعتقد أنني غير قادر لم أستطع أن أرى أبقى في الظلام ، ولكن كنت هناك في أمامي] إيف كانت تنام ألف سنة على ما يبدو حصلت على فتح عيني على كل شيء [وبدون تفكير ، دون صوت ، بلا روح] (لا تدع لي يموت هنا (ومعظم يكون شيئا خاطئا) أحضر لي في الحياة أحضر لي في الحياة أحضر لي في الحياة
__________________ أفضل تعـريف لذاتك .. أنك لست أفضل من أحد ، ولسـت كأي أحد و لست أقل من أحد! |
#159
| ||
| ||
ما رأيكم بـ البارت ؟ مـآ هو أفضـل موقف ؟ ما هي توقعاتكم لما يريده كاي من أرثر ؟ و ما هو تعليقكم على ما حدث لـ رين ؟! و هل تتوقعون أن تتغير ؟ و من هي تيا بالضبط ؟ ما هي الشخصيات التي تودون ظهورها في البارت القادم ؟ و ما هي الأشياء الغامضة لكم حتى الآن ؟ اقتراحاتكم و انتقاداتكم ؟ ^^ أظن أن طول البارت مناسب و انا بإذن الله بمجرد أن أنتهي من البارت القادم سأضعه و سأحاول ألا أتأخر كثيراً >< في أمـآن الرحـمن ^^
__________________ أفضل تعـريف لذاتك .. أنك لست أفضل من أحد ، ولسـت كأي أحد و لست أقل من أحد! |
#160
| ||
| ||
sick of crying tired of trying yeah , I am smiling but inside I am dying توقف كاي أمام مبنى الجامعة خرج من سيارته قائلاً لـ راي : ابق مكانك , لن أتأخر . لم يبالي راي بـ كاي على الإطلاق بل انتقل لمقعد السائق و جلس يعاين السيارة من مكانه "^^ . . بينما أسرع كاي في خطواته محاولاً الابتعاد عن راي في أقصر وقت , همس لنفسه : لقد عقدت اتفاقاً مع طفل حقاً !..هه آني أيضاً طفلة .. بالنسبة لي على الأقل أرغم نفسه على عدم الاسترسال في أفكاره لأنها ستوصله حتماً للحقيقة التالية أنه هو الآخر مازال طفـل ! شعر بعينين تراقبانه , فرفع رأسه ليجد تلك المرأة ذات الشعر الرمادي تحدق به شعر بالغضب يتصاعد في جوفه تمنى أن يخرج مسدسه و يزين جبهتها بإحدى رصاصاته بادلها نظرة تحدي و كره بينما استمرت هي بخطواتها تجاهه بلا مبالاة كبيرة إلى أن تعدته , حينها لمح كاي شبه ابتسامة ساخرة على ثغرها اتسعت عيناه بدهشة كبيرة و أدار رأسه ناحيتها لكنها كانت قد اختفت بحث عنها بلا فائدة و أخذ يسبها و يسب اليوم الذي تذلل لها كي تشهد معه في المحكمة تخلت عن دماء والديه المجرمة أخذ نفساً عميقاً و دار على عقبيه خارجاً من الجامعة بأسرها اتصل على أرثر و بمجرد أن أجابه قال : أرثر اذهب و تأكد من سجلات آني بالجامعة . ثم أغلق على الفور حينها تمتم أرثر ساخطاً : تباً له , لا يتغير ! . حينما لمح راي كاي قادما , عاد إلى مكانه كاد أن يسأله : لم عاد سريعاً ؟ لكن ملامح وجه كاي أنبأته بأن شيئاً سيئاً حدث فالتزم الصمت , شعر بالخوف ,هل طردت آن No one knows how much hurt I feel No one knows how much hurt I fee No one knows how much hurt I feel No one knows how much hurt I feel دقيقتين فحسب هي المدة التي استغرقها كاي للوصول للشقة المجهزة التي ستحتوي كلا من آني و راي و شخص آخر بدأ يفكر في أمره من ما يقل عن الساعة ! و اتسعت ابتسامته الخبيثة و هو ينظر لـ راي مفكراً : الأمور لا تسير دائماً كما نشتهي . تعجب راي من نظراته و سأله : مـاذا ؟! لم يجبه كاي بل اتجه لـ بوابة البناية التي يقصدها و دلف إليها خرج بعد قليل ناظراً لـ راي بحنق ثم هتف : اتبعـنـي . حينها تبعه راي أخرج كاي مفتاحين عندما وصل للشقة , أعطى لـ راي واحداً و فتح بالأخر الذي في حوزته دلفا للشقة ليجدا ثلاثة رجال بها من ضمنهم آرثر الذي نظر لـ كاي بحقد ليبتسم الأخير بينما أدار راي عينيه فيهم يتأملهم مبهوراً من ملابسهم السوداء الجلدية اللامعة و نظاراتهم السوداء أحذيتهم اللامعة السوداء أيضاً و مسدساتهم السوداء كل شيء أسود × أسود راي >> ^^" - أ تعلم راي , لولا حماية كاي لك لكنت الآن في السجن , لا أدري لماذا يثق بك ؟ اختفت نظرة الإعجاب من عينا راي و هو يجيب آرثر ببرود شديد : لا تتحذلق علي , أ تفهم ؟ أطلق أرثر هتافاً : أوووه , كبر الصغير و أصبح له لسان , يا خسارة على تلك الأيام ! . و تقمصت تعابير وجهه ملامح الخوف بشكل ساخر قطع هذه المهزلة كلمات كاي الباردة : يكفي آرثر . ثم أشار كاي بعينيه لباب غرفة مغلق فصمت أرثر على الفور ثم ابتسم و قال بصوت ليس بالمرتفع : لا بأس , عموماً راي لا تتضايق فأنا لا أقصد سوءاً و لكني حقاً استمتعت يومها , منذ زمن لم أستجوب أحداً ~~ أشاح راي بوجهه بعيداً فعلق أرثر باسماً : مشكلة الأطفال .. – ثم هز كتفيه و رأسه و كان ليس بيده ما يفعله – ثم توجه ناحية كاي و تبادلاً حديثاً خافتاً لم يسمعه أحد في الغرفة سواهما بدأ أرثر حديثه : ما به ليوناردو ؟ .. بدا لي أنه قد عاد لتلك الأيام التي فقد فيها فريقه ! اتسعت عينا كاي و تمتم غير مصدقاً : هل حالته بهذا السوء ؟ أجابه أرثر و هو يهز رأسه أسفاً : بل و أردى .. ماذا ستفعل بشأنه ؟ أخبره كاي بهدوء شديد : سأحضره إلى هنا , ستكون معادلة متكافئة حينها . رمق أرثر راي الجالس بهدوء و شرود و غمغم و هو يضيق عينيه : يا للمسكين . أردف و هو يبتسم لـ كاي : أحس أنه سيقتلنا لما نفعله به يوماً بادله كاي ابتسامة مغتصبه لأن فكره كله كان مع ليـو .
__________________ أفضل تعـريف لذاتك .. أنك لست أفضل من أحد ، ولسـت كأي أحد و لست أقل من أحد! |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
♪♪ Ħąρρŷ 7 ДvăŦąЯς ♪♪ | SKY | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 20 | 08-24-2010 05:55 AM |
ღ°•°•ღ ♪♪ إمسح دموعك فديتك ♪♪ •°•ღ | دق التحيه قدامك سعوديه | قصائد منقوله من هنا وهناك | 5 | 08-04-2010 10:58 AM |