عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام الصحية والإجتماعية > الحياة الأسرية

الحياة الأسرية القسم يهتم بشؤون الأسرة المسلمة والعلاقات الاسرية والزوجية وطرح الافكار الناجحة لحياة أجمل

موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-17-2010, 01:46 AM
 
رفقا بالقوارير ايها التنويريون.............


تُرى هل أعار الإعلاميون والكتاب المعنيون بالمرأة في بلادنا؛ المقالتين السابقتين دقائق من حياتهم؟

هل حاولوا أن يقفوا هنيهة يراجعون مواقفهم السابقة بعد اطلاعهم على الحقائق والأرقام المخيفة، التي تأتي نتيجة طبيعية لمحاولة إخراج المرأة عن طبيعة خلقها، وإقحامها في ما لم تُخلق له؟


تقول الكاتبة الهندية (كمادا لانس) التي أسلمت وارتدت الحجاب، ورفضت حماية الشرطة لها: "أنا لا أريد الحرية، لقد ذقت منها ما كفاني، لقد أصبحت عبئاً يثقل كاهلي، أريد خطوطاً محددة لضبط حياتي، أريد سيداً يحميني، أريد الحماية لا الحرية، أريد طاعة الله".
!
لقد اعترضت ابنتي الغالية ذات السنوات الثماني على مطلع هذه المقولة الرائعة، قبل أن تُستكمل، فقالت: كيف ترفض هذه المرأة الحرية؟
نعم يا ابنتي الحبيبة كلنا نحب الحرية، حتى هذه الكاتبة، ولذلك قررت الإسلام، لتتحرر من عبودية المادة، وتنخلع من رق الانحلال والإباحية، وتتخلص من طوق الشهوات المطلقة.
إن الحرية التي لا حدود لها لا توجد إلاّ في الغابات بين الحيوانات، ويكفي هذه الحرية مقتاً وسوءاً أن يكون هذا موطنه.


إن هذه الكاتبة رفضت حرية جعلت منها نهباً مشاعاً لكل ساقط ولاقط، وهرعت إلى الحرية التي وهبتها قيمتها بوصفها إنسانة، تختار دينها، ووجهة حياتها، والطريقة التي تعيش بها دون قيود موروثة مرهقة، تشل بها حركة التفكير، أو خلاخل مصنوعة بأيد غريبة عن بيئتها، تخدع بها، لقد فطنت إلى أن ما يسمونها (حرية) هي التي تخنق إنسانيتها، وتجعلها آلة غبية لا عقل لها، وقودها الشهرة البراقة التي تجبرها على أن تهدر قيمة المرأة على أعتاب الرجل المستغل لكل إغراءاتها، من أجل استعبادها لشهواته ونزواته، وليس من أجل إعزازها وتحريرها كما يدعي.


الأنثى الطبيعية تحب أن تنضوي تحت جناح رجل؛ لا ليهينها، ويستذل كرامتها، ولكن ليلبي حاجاتها النفسية القائمة على الرغبة في احترام إنسانيتها، وتقبلها كما هي، وحبها، بل وتأكيد هذا الحب باستمرار؛ لتحس بأنها أثيرة في قلبه، وليس واحدة من عشرات العشيقات والخليلات، بل ثبت بالدراسة أنها تحب أن تكون تحت رعايته، يحميها ويدافع عنها، ومن خلال الواقع الذي تضعه الاستتشارات الأسرية بين يدي، تبين لي أن المرأة تحب أن تسمع من الرجل (لا) حين تفتقدها منه!! فلماذا نقلب الحقائق، ونناقض الفطرة.
!
المرأة حين تكون ـ أولاً ـ لمملكتها المنزلية وحسب فإنها تكون قرينة رجل واحد، تتوحد معه روحاً وأهدافاً وجسداً، وهنا تهنأ المرأة ويسعد الرجل، بل ويسعد المجتمع كله، وحين تخالط الرجال في أماكن عملهم، ولو من غير احتكاك أجساد (كما يقول أحدهم) فسوف تذبل شخصيتها، وتتضاءل أنوثتها، ويتشتت بريقها، وتتمزق عواطفها، حتى لا يبقى للبيت ومن فيه من زوج وأولاد إلاّ الفتات، ورحم الله الشاعر الراحل إبراهيم طوقان حين قال:




وردة تبهر العيون ولكن كثرة الشم قد أضاع شذاهاوهو ما يفسر كثرة المشكلات الأسرية والعاطفية في بيوت كثير من العاملات في وظائف مختلطة، وهو ما يفسر لي شخصياً عدداً من الحالات التي اطلعت عليها، والتي ربما همست فيها المرأة المعذبة بزوج لا يفهم مشاعرها: ألا يفهم هذا الرجل (زوجها) بأنني أعمل في جو مختلط، والرجال قريبون مني، أتعامل معهم كل يوم؟ ألا يخاف من ...؟!
إنني ألفت أنظار المتباكين على المرأة في بلادنا إلىموضوعات أكثر جدارة بأقلامهم الساخنة، ليدافعوا عن جنس المرأة في العالم كله، عنالمرأة التي أصبحت نادلة في مرقص، تعصر قلبها في الكأس التي تقدمها لرجل عربيد، ثم تعود تسب كل خطوة تقودها كل يوم إلى هناك،



عن المرأة الممثلة التي تقبع كل يوم فيحضن رجل، مرة في دور أبيها ومرة في دور عشيقها، ثم تعود لتشيح بوجهها عن المرآة حتىلا ترى آثار قبح ما فعلت مع كيانها الإنساني الذي لم تبق له ملامح خاصة به



عنالمرأة التي أصبحت جزءاً من مئات الإناث المتمايلات كالآلات بين يدي رجل في الفيديوكليب، والذي أذل المرأة التي كرمها الله ورسوله -صلى الله عليه وسلم- وحوّلها إلىجسد خاوٍ بلا مشاعر ولا أحاسيس، ولا أهداف، ولا إنسانية، ولا حتى شخصية فنية خاصةبها، وإنما هي جزء صغير من لوحة بلهاء، يشمخ فيها الرجل المطرب بأنفه على عشرات(الإماء!!
متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهمأحراراً؟


أريدهم أن يدافعوا عن المرأة التي أُذلّت في الدعايات التجارية لتمرر على جسدها السلع التجارية، حتى الرجالية البحتة منها، وكأنها /فترينة زجاجية/

. ألا رفقاً بالقوراير! أيها المتباكون على المرأة !!
د.خالد الحليبي
  #2  
قديم 09-18-2010, 03:19 AM
 

أتدرين أيتها الفتاة كيف يصطاد الرجال اللؤلؤ ؟؟




يطوف الصياد المبتدئ شواطئ البحار باحثاً عن المحار ..
فإذا عثر على صَدفة قام بفتحها عنوة ..
كي يستخرج منها لؤلؤةً صغيرةً يحتفظ بها لفترةٍ ثمّ يبيعها ..


أما الصياد المحترف ..

فهو يدرك أن اللآلئ
تكبر وتزداد قيمتها كلما تُرِكَت
لتنمو في قلب المحارة ..
الصياد المحترف صبور ..
لا يستعجل نضج اللؤلؤة ..
لا يخنق الوقت ..
بل يترك الأمور تأخذ مجراها ..





فإذا عثر الصياد المحترف على محارة فتية ..
فإنه لا يحطمها ..
ولا يفتحها رغماً عنها ..
بل يلقيها في البحر ثانية ..
كي تتابع نموها ..


وتكوِن في داخلها جوهرة نفيسة ليس لها مثيل ..
وإذ يحين أوان نضجها- الذي كتبه الله لها ..
تنفتح الصدفة وحدها ..
بإذن الله ثم بكامل حريتها ..
تظهر الجوهرة بأبهى حللها ..

فيأتي الصياد المحترف الذي قدره الله لها ويحصل عليها ولو بعد طول انتظار ..
يدرك الصياد المحترف وجودَ احتمال أن يسبقه صياد آخر إليها ..







لكن هذا لا يهم ..
فالبحر للجميع ..

ولكن قدر الله هو النافذ ..

وللصدفة حينئذ الحق في أن تمنح لؤلؤتها لمن شاء الله في الوقت الذي حدده الله ..
المهم هو أن تحقق ذاتها الفريدة ..
ويستفيد من قيمتها الغالية - من كتبه الله لها - هو إن أمكن ..
أو صياد آخر يعرف قيمة الأحجار الكريمة ..

الصياد المحترف لا يطمع باللآلئ الصغيرة ..
لأنّه ينشد ما هو أثمن ..
ما هو أغلى ..
ما هو أندر ..


مما سبق ..

تابعي اليوم مسيرتك نحو النضج والاتزان ..
لا تنتظري الغد لكي لا تفقدي الأمل ..
إذا طال انتظارك ..

واصبري ..

لا تهتمي لأمر الغد " فأمرالغد كله لله " ..
بل اهتمي بنفسك كما أنت الآن ..

ولكل يوم من العناء ما يكفيه ..
ابذلي جهدك كي تتخلّصي من الشوائب التي تقلِّل قيمتك ..
احصلي على ما تحتاجينه من غذاء مادي وروحيٍ ..
كي تنمي وتكبري ..
ولكن باعتدال ..

لا تكثري من شيءٍ دون سببٍ وجيه ..
كي تجدي الراحة لقلبك ..
خذي وقتك ..


ولا تتشبثي بأمر ما بشدة ..
فـروح الحياة لا تأتي من أي شيء ..
ولا يمكننا أن نحتجزها ..


فالهواء المحتجز في غرفةٍ مغلقةٍ يفسد مع الوقت ..
لا تبحثي عن الحب ..
فالريح "تأتي من حيث يشاء الله وتذهب إلى حيث يشاء " ..
ومهما حاولنا التنبؤ باتجاهها فقد تتغير







هذا هو سر الحب ..

لا تمنحي نفسك قبل الأوان لأي صياد مبتدئٍ لا يعرف قيمتك ..
فينتهي الأمر بأن يبيعك متى ما وجد السعر المناسب ..
أنت تستحقين ما هو أفضل ..
تستحقين أن تلمعي في تاج ملك عظيمٍ كالمنارة ..
فكوني قوية ..
شجاعة ..حكيمة ..
لا تخافي ..


حاولي أن تفتحي قلبك في الوقت المناسب للشخص المناسب ..
فعندما تثقين بنفسك و بقدرتك على تجاوز كل الصعوبات ..
فلن يُدَمِّرك شيءٌ في الدنيا ..
لأنك ستصبحين أقوى في مواجهة الظروف ..


كوني واقعية ..
لا تبحثي عن صيادٍ مثالي ..
لا يوجد إنسان كامل ..
انظري إلى فارسك بموضوعية ..
واقبليه كما هو بجوانب ضعفه وقوَّتِه ..

**الحب الحقيقي حب واقعي **..
لا تعيشي بأوهام ..
فهي لا تنفعك ..
كوني نفسك رغم كل الظروف ..



و أخيراً ..

ثقي أنه يوجد صياد محترف ..
شخصٌ ما ..
من لحم ودم ..
ينتظر أن يحين أوانك - ينتظر أمر الله ..


شخص ما ..
يعرف قيمتك ..
ويحبك بصدق واتزان ..
كما أنتي ..
هناك دائماً من يعرف قيمة اللؤلؤ الحقيقي ..
ويبحث عنه ..
ليس لبيعه ..
وإنماااا لإقتنائه والمحافظة عليه..!!



  #3  
قديم 09-18-2010, 03:23 AM
 
.


هـــل المرأة إنسان ؟؟

بقلم أحمد الشقيري



سؤال حير الأوربيون طويلا فقد اجتمعوا فى عام 586م لبحث هذا الامر : هل المرأة إنسان؟ وانتهوا بعد المناقشات بأن المرأة انسان خلق لخدمة الرجل !! ولم يمض سوى 30 سنة على ذلك الاجتماع حتى أتى الرسول صلى الله عليه وسلم ليعلن للعالم أجمع أن (النساء شقائق الرجال)

وليعلن أن (من سعادة بن آدم المرأة الصالحة)وليعلن (رفقا بالقوارير) محمد بن عبد الله محرر المرأة الحقيقى!.





من قراءاتى البسيطة اكتشفت أن مكانة المراة ودور المرأة فى المجتمع كان أكبر بكثير أيام الرسول صلى الله عليه وسلم وأيام الصحابة

عما هو عليه اليوم …فقد كانت المرأة أما وزوجة وعاملة ومجاهدة

وتروى الاحاديث وتفتى فى الدين بل وتدخل فى السياسة وتساعد الحاكم وتشير عليه (كما أشارت أم سلمة على الرسول بحلق رأسه يوم الحديبية وغيرها من الامثلة كثير)





فلماذا هذه الانتكاسة فى هذا العصر ؟لقد همش دور المرأة اليوم لدرجة أن بعض الناس أصبح يتعامل مع اسم المراة وكأنه عورة!!!!

وقد قرأت مقال الأخ حسين شبكشى ولفت انتباهى لهذا الأمر فبعض الناس يطلقون على زوجاتهم (الأهل الله يكرمك) والآخرين(الحرمة الله يعزك)وآخرين (المرة)وآخرين(أم العيال)

وقيل لى إن بعض الناس فى المغرب يقول (زوجتى حاشاك)!!!

فلماذا؟

لماذا لا ينادى الرجل المرأة بإسمها بين أصحابه ؟ هل أصبح اسم المرأة عورة؟









آآآه يارسول الله عندما سألك أحد الصحابة:من أحب الناس إليك يارسول الله فقلت بملء فمك أمام الناس أجمع (عائشة)







لاأدرى ما أصل الحرج فى ذكر اسم الزوجة او الأخت عند بعض الناس ولا أدرى ما الحكمة منه؟

يكفى النساء فخرا أن أول من اعتنق الدين الإسلامى على وجه الأرض امرأة(خديجة رضى الله عنها)









وإنى لأتعجب وأنبهر كلما فكرت فى تصرف الرسول صلى الله عليه وسلم عندما نزل فزعا خائفا من غار حراء بعد نزول الوحى لأول مرة

فأين ذهب؟..



لم يذهب إلى أعز أصدقائه أبو بكر

ولم يذهب إلى عمه الذى رباه أبو طالب

ولكنه ذهب وارتمى فى أحضان زوجته خديجة!! أى زوج هذا؟

أى علاقة زوجية هذه ؟ أى مكانة وثقة فى المراة أحسها وطبقها الرسول مع زوجته خديجة؟









نحن أمة نفتخر ان الذى ثبت رسولنا محمد واعانه فى شدته الأولى كانت امرأة نعم ونقولها بأعلى صوت؟







يقال أن المرأة نصف المجتمع ولكن حيث إن المرأة هى التى تربى النصف الآخر فأنا اقول أن المرأة هى كل المجتمع !!

وأنا على إيمان ويقين أن عزة الأمة الإسلامية لن تأتى إلا على يد أمهات أخلصوا فى أمومتهم فأنجبوا لنا أمثال عمر بن عبد العزيز وصلاح الدين وغيرهم من الرجال؟



اللهم أصلح نساء المسلمين واجعلهن خير أمهات لجيل النصر القادم بإذن الله


  #4  
قديم 09-19-2010, 10:38 PM
 
زواج الرجل من امرأة سمينة يضمن له السعادة
هذا ما أكدته باحثة أمريكية في دراسة جديدة نشرت مؤخراً. وقالت الدكتورة جاكلين سونا، أخصائية علاج المشكلات الزوجية الأمريكية، إن ما خلصت إليه الدراسة يبدو غريباً ولكنها الحقيقة، على حد قولها. وأكدت أن نسبة الطلاق و مشكلات الأسرة في المجتمعات ستقل إذا اختار الرجال زوجات سمينات. وأوضحت في دراستها التي استمرت خمس سنوات أن النساء البدينات يعتبرن أفضل الزوجات لأن من السهل التعامل معهن. فهن لا يفسدن بالإطراء والتدليل مثل نظيراتهن من النحيفات السريعات الغضب كلما ضايقهن شيء. كما أنهن أكثر قدرة على التفاهم وتحمل فظاظة الزوج بسبب مهارتهن في تصريف أمورهن التي تعلمنها منذ الطفولة وعدم اعتمادهن على الجمال فقط كالأخريات.



وترى سونا أن السيدات من ذوات الوزن الثقيل يعرفن كيف يضفين السرور على حياة الرجل وذلك لتمتعهن بحس مرهف وشهية كبيرة للمسرات الحسية للحياة، مؤكدة أن أي رجل يوفق في اختيار عروس بدينة سيكون محظوظاً وسعيداً جداً.وأفادت في الدراسة التي نشرتها مجلة "عالم المرأة" أن البدينات أكثر ثقة بأنفسهن وأفضل صحة ويكرسن كل طاقتهن لزواجهن ويعملن على إنجاحه بعكس النحيفات اللاتي يكثرن من القلق على مظهرن ويلتزمن دائماً بنظام حمية معينة، مشيرة إلى أنهن أفضل الأمهات لأنهن تعودن على ألا يكن بؤرة اهتمام الأسرة وبالتالي فهن يكرسن أنفسهن وأوقاتهن في سبيل إسعاد الزوج والأطفال أكثر من غيرهن من النساء الأخريات اللاتي يهتممن بمظهرهن فقط ولا يفكرن إلا في أنفسهن




__________________
  #5  
قديم 09-21-2010, 04:48 AM
 
إمرأة من هذا العصر ..قصة واقعية








هذه قصة ليست من نسج الخيال ولا من الخرافة والأساطير



بطولتها امرأة غامدية عاشت حياة ملتزمة طائعة لربها لا تفرط بالنوافل




فضلاً عن الفرائض بداية القصة هي البعثة


التي حصل عليها زوجها فأشار عليها بالسفر معه إلى الولايات المتحدة








الأمريكية فوافقت وعندما وصل إلى الولايات
<H2 style="TEXT-ALIGN: center; FONT-FAMILY: arial, tahoma; COLOR: rgb(130,90,45)" class=ecxyiv1800337299yiv300453317yiv104159857entry>المتحدة




</H2>إستأجر في فندق، وكان تحت الفندق سوبر ماركيت أي سوق تجاري
<H2 style="TEXT-ALIGN: center; FONT-FAMILY: arial, tahoma; COLOR: rgb(130,90,45)" class=ecxyiv1800337299yiv300453317yiv104159857entry>،




</H2>


<H2 style="TEXT-ALIGN: center; FONT-FAMILY: arial, tahoma; COLOR: rgb(130,90,45)" class=ecxyiv1800337299yiv300453317yiv104159857entry>
<H2 style="TEXT-ALIGN: center; FONT-FAMILY: arial, tahoma; COLOR: rgb(130,90,45)" class=ecxyiv1800337299yiv300453317yiv104159857entry>فكانت الغامدية تأتي إلى هذا السوق


</H2>
</H2>




ولكن كيف تأتي وعلى أي هيئة تأتي هل تركت لباسها الشرعي بعد أن




بعدت عن أعين الهيئة وعن أعين منيعرفونها







أبداً والله وذلك لأنها تعلم علم اليقين أن هناك عين تراها ولا تغفل عنها، هي





عين الله تبارك وتعالى، فكانت محتشمة




محافظة على لباسها الشرعي، وكانت تأتي إلى هذا السوق التجاري




وتشتري ما تحتاجه، وكانت هناك أمريكية تعمل




على الكاشير وحينما ترى الغامدية قد نزلت بهذا اللباس الأسود الغريب،




تترك الأمريكية مكانها وتتجه إلى الغامدية



وتقوم على مساعدتها والسير معها إلى حين الانتهاء من الشراء وذلك لأن




<H2 style="TEXT-ALIGN: center; FONT-FAMILY: arial, tahoma; COLOR: rgb(130,90,45)" class=ecxyiv1800337299yiv300453317yiv104159857entry> الأمريكيين بطبعهم عندهم حب الاستطلاع
<H2 style="TEXT-ALIGN: center; FONT-FAMILY: arial, tahoma; COLOR: rgb(130,90,45)" class=ecxyiv1800337299yiv300453317yiv104159857entry>،


</H2>

</H2>

وتكررت هذه الحادثة لأكثر من مرة، حتى أيقنت الغامدية بأن هذه الأمريكية





<H2 style="TEXT-ALIGN: center; FONT-FAMILY: arial, tahoma; COLOR: rgb(130,90,45)" class=ecxyiv1800337299yiv300453317yiv104159857entry>
<H2 style="TEXT-ALIGN: center; FONT-FAMILY: arial, tahoma; COLOR: rgb(130,90,45)" class=ecxyiv1800337299yiv300453317yiv104159857entry>لديها رغبة في التعرف على سر هذا


</H2>

</H2>

اللباس وشدة الالتزام لديها، فعرضت عليها بعض الكتيبات باللغة الأمريكية






للتعريف بالإسلام وسماحته ومحافظته على



المرأة وعلى أن لا تكون سلعة رخيصة، وبعد هذه الكتيبات اقترحت عليها




الغامدية أن تجرب هذا اللبس الشرعي



وأعطتها لباساً ساتراً كالتي تلبسه وفعلاً إستئذنت الأمريكية من صاحب




العمل لساعات معدودة وأخبرته بأن لديها أمراً



مهما واتجهت بهذا اللبس إلى بيتها وارتدته ثم عادت إلى العمل بهذا اللباس




الأسود وهذا الاحتشام المهيب وهي تجلس



به على كرسي الكاشير وتقوم بخدمة الزبائن مما أدى إلى أمر غريب فقد




كثر الزبائن على هذا السوق التجاري من



الأمريكيين لما يرونه من هذا اللباس وسبحان الله كما قلت بأن هذا الشعب




لديه حب الاستطلاع وعندما رأي صاحب



العمل هذا الازدحام أمر الموظفة بأن يكون هذا لبسها الرسمي في العمل،




وبعد فترة أسلمت الأمريكية في ظل الكتيبات



والنصائح التي كانت تعطيها الغامدية لهذه الأمريكية، وبعد إسلامها حدث




أمر غريب حيث اتجهت الغامدية إلى زوجها



لتخبره بأنها تريد تزويج الأمريكية به فاستغرب هذا الزوج كيف يتزوج من




هذه الأمريكية وكيف تطلب زوجته ذلك



ولكن الغامدية أصرت على ذلك فما كان من الزوج إلا أن قبل بهذا الزواج




وتزوج الأمريكية وعادوا إلى أرض الحرمين



وبعد فترة قدر الله لهذه الغامدية أن تصاب بمرض خطير فكان الأمريكية




تسهر على علاجها وتمريضها حتى ماتت



الغامدية أسأل الله العلي القدير أن يجعل الجنة دارها وقرارها والأمريكية




الآن لديها أبناءً يشهد الحي







الذييعيشون فيه



بصلاحهم وحسن تربيتهم



المصدر شبكة قصة الإسلامية



وأخيرا نسألكم الدعاء الصالح لجميع المسلميندمتم في حفظ الله ورعايته














منقول


__________________
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رفـقاَ بالقوارير العزوووف مواضيع عامة 1 10-28-2010 06:49 PM
رفقاً بالقوارير والله العظيم حتندمو لو ما دخلتو *بنت القدس* مواضيع عامة 65 09-07-2010 04:34 PM
»- رسالة هامة لك يا أدم - ايها الشاب - ايها الرجل -» МŘ. ali afandi آدم ~ 2 10-01-2009 01:08 AM
رفقا بالقوارير tayba06 نور الإسلام - 3 03-26-2008 06:28 PM
رفقا بزوجاتكم ايها المعددين ام مهند أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 11 06-13-2007 03:11 PM


الساعة الآن 03:27 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011