اتقوا الله فهذه غيبة

أخواني الاحباء اقول غفر الله لكاتب أو كاتبة الموضوع فهذا الرجل نظنه على خير ولا نزكى على الله احد وخير لك من أن تنقض أن تصرف جزء من وقتك في عمل الخير وبذله للاخرين مثلما يفعل عمرو خالد وامثاله في هذا الزمان الذي يأكل المسلمون بعضهم في لحم بعض ومعروف موقع الاستاذ عمرو لو احببت التواصل معه والاستفسار عما سردته لكان ذلك خير من هذا التشهيروجزاكم الله خيرا

لقد قرأت ما كتبتينه ياأختاه عن ألاستاد عمر و قرأت الرد لأخي بيبرس ولا أزيد عن ما قاله أخي بيبرس سيف الدين ، الذي أجاد وأفاد في دفاعه عن أعراض المسلمين ...وأنصحك أن الا تتتبعي عثارات المسلمين، وكفى الأستاذ عمر شرفا أنكي أعددت عيوبه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
لو سمحتوا لى سأنضم الى أخوانى الكرام وأقتبس بعد الردود الرائعة للاخوة الكرام وانا لا أحابى أحد باحد ولكن قولة حق وأحساس بشخص فكلنا معرضون للخطأ لكن من منا يجمع أصدقائة أو يجمع زملائة فى العمل ويكلمهم بما فتح الله علية من العلم أو بما لدية من علم نادرا مانفعل ذلك ولكن عمرو خالد جمع الكثير والكثير بداية من مصر فى فى المساجد ثم فى رمضان فى الأماكن العامة والكثير من الساحات وغيرها حتى وصل للكثير والكثير واقتبس رد بعض الاخوة لأنهم أبلغ فى التعبير ومعنى الكلمة

لكنه حين يدعوا الله يحسن الدعاء
اللهم أنت الملاذ فلا تردنا عن بابك
سلم من لسانك اليهود والنصارى و لم يسلم من لسانك أخاك .....أسلم من لسانك بوش وبلير وأولمرت والحكام الطواغيت و لم يسلم من لسانك عمرو خالد ...
وبارك الله فيكم جميعا

اتدرون اخواني ماعقاب المرتد في الاسلام هو الاستتابة ثم القتل وعقاب الكافر والمشرك هو دفع الجزية عن يد وهم صاغرون المرتد كافر مثله مثل من يدفعون الجزية اذا لماذا حكم الشرع بقتله اذالم يتب لانه اشد علي الاسلام من الكافر وهو مسبط لهمم من يريدون الدخول في الاسلام لانه ان كان هذاالاسلام صحيح ما كان خرج منه وايضا المنافقين يقولون لا اله الا الله محمد رسول الله ومع ذلك هم في الدرك الاسفل من النار اي هم اشد عذابا من بوش وبلير وغيره من اليهود والنصاري فليس معني ان عمرو خالد مسلم ويدعواالي الله بما ليس من الدين في شيء وانه اتبعه بعض من الذين اتخذ دينه هواه فوجد ما يقوله عمرو خالد بانه سيدخل الفردوس الاعلي بدون ترك ما بشتهيه نفسه وان كان لا يكون في السنة الصحيحة فقد كان قبل التوبة افضل من بعدها لانه كان بفعل المنكر ويستنكره اما الان هو يفعله ولا يستنكره كان يسمع الاغاني ويخلوا بخطيبته ويشاهد العري في التليفزيون وكان ينكر ذلك اما الان بعد ما سمعه من عمرو خالد لا يستنكر ذلك وكأن ذلك عبادة لله فهو وجد عمرو خالد شماعة وحجة له عند الله يوم القيامة ( يمكرون ويمكر الله وهو خير الماكرين ) ( لا تكونوا كبني اسرائيل فتحلون الحرام بادني الحيل فيسختكم كما اسختهم ) فيا اهلا بدين وتوبة كما تشتهي النفس وليس كما اراد الله فلمثل داعية جهنم هذا يجب ان نحذر الناس منه والتحذيرمنه ليس تشهيرا به كما يقول بعض الاخوة وخاصة ان كل الذين يحذرون الناس منه يأتون بالادلة والبراهين التي تؤكد كلامهم فبدل من ان نقدح فيهم وننسب اليهم انهم يشهرون بالناس نأخذ كلامهم ونتحقق منه فإن كان ها