/


لكل المبدعين أمثالك ,,


أجعلوا القلم صديقاَ لكم ,,


لا تفارقونه ,, فلا معنى للقلم بدونكم ,,



صدى العطر ,,


هذه لك


/

يا بقايا جروحي
النازفه..
ماذا أهداني هذا
الزمن
أليس من حقي تغير
التقويم
أليس من حقي تحريفُ
الإنجيل
أليس من حقي نبذ
الطغاة
ورميهم بالمنجنيق..
..أقلامي سياطٌ موجهةٌ
إلى أقداري..
وحروفي غيرت شكلها القديم وصارت
حروف كسراب
كصدى في السماء
..
شكراً لك يا من أنتظر تشريفه لي..
بقايا جروح..
تعلمين أني لحرفك أشدو..
فلا تبخلي على بشدوك..
..صدى

مضيعة دربها..
كيف يتخلى الإنسان
عن عضو مهم وفعالٌ في
جسدة المثقل من الكلام غير المُقال..
...
تقولين أن لا معنى للقلم بدوننا..
ونحن لا معنى لنا ولأقلامنا من دونكم
..
مضيعة دربها..الم أخبرك بأننا نحن من ضعنا ولم نعد أين كنا وما صرنا إلية إلى أن رأينا خطوط يديك عل
مُتصفحاتنا اليتيمه..
أشكر لك مرورك سيدتي

ربيحة الأمل..
..
ربيحه الرفاعي..
دائما ما أحاولُ الوصول سيدتي
إلى عالي قممك
ولكن حروفك جبارة
وكلماتك تعصِفُ بأركان سطري..
فيهتزُ قلمي وَجَلاً..
..
ولكن ..تبتهجُ أساريري بهذا الشعور..
فكلما نهلتُ من فيض عطائك سيدتي
زدت من شغفي وحرصي
لنهَلِ المزيد..
فمن عطائك أرتوي يا ربيحه..
أنا أفتخر وأكرم يومَ دخولي إلى هنا
فذاك اليوم أتاحَ لي فرصة التعرفِ على قلمك الندي بإحساسك,,,
لا حرمتك ربيحه
هنا....وهناك
أخوك....
صدى