عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام الصحية والإجتماعية > علم النفس

علم النفس الشخصية، وتكوينها، وتطورها، ووسائل تحليلها, اختبارات نفسيه, مواضيع عن علم النفس, دكتور نفساني.

موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #16  
قديم 11-14-2010, 06:24 PM
 
------------------------------------------


لو سقطت منك فردة حذاءك
.. واحدة فقط ..
أو مثلا ضاعت فردة حذاء
.. واحدة فقط ...؟؟
مــــاذا ستفعل بالأخرى ؟
يُحكى أن غانـدي
كان يجري بسرعة للحاق بقطار ...
وقد بدأ القطار بالسير
وعند صعوده القطار سقطت من قدمـه
إحدى فردتي حذائه
فما كان منه إلا خلع الفردة الثانية
وبسرعة رماها بجوارالفردة الأولى على سكة القطار
فتعجب أصدقاؤه !!!!؟
وسألوه
ماحملك على مافعلت؟
لماذا رميت فردة الحذاء الأخرى؟
فقال غاندي الحكيم
أحببت للفقير الذي يجد الحذاء
أن يجد فردتين فيستطيع الإنتفاع بهما
فلو وجد فردة واحدة فلن تفيده ولن أستفيد أنــا منها أيضا
نريـد أن نعلم انفسنا من هذا الدرس
أنــه إذا فاتنــا شيء فقد يذهب إلى غيرنــا

ويحمل له السعادة

فــلـنــفــرح لـفـرحــه ولا نــحــزن على مــافــاتــنــا
فهل يعيد الحزن ما فــات؟
كم هو جميل أن نحول المحن التي تعترض حياتنا إلى منح وعطاء
وننظر إلى الجزء الممتلئ من الكأس
وليس الفارغ منه


-------------------------------

الحب والغضب

بينما كان الأب يقوم بتركيب مصدات معدنية لسيارته الجديدة باهظة الثمن
إذا بابنه الصغير يلتقط حجراً حاداً ويقوم بعمل خدوش بجانب السيارة باستمتاع شديد.

ولما انتبه الأب وفي قمة غضبه فقد شعوره وهرع إلى الطفل يأخذ بيده ويضربه عليها عدة مرات
ولم يشعر أن يده التي ضرب بها ولده كانت تمسك بمفتاح الربط الثقيل الذي كان يستخدمه في تركيب المصدات.

وفي المستشفى .. كان الابن الصغير يسأل الأب في براءة : "متى أستطيع أن أحرك أصابعي مرة أخرى" ؟

فتألم الأب غاية الألم وعاد مسرعاً إلى السيارة وبدأ يركلها عدة مرات في غضب هستيري
حتى صابه الإرهاق فجلس على الأرض منهكاً ، ولما جلس على الأرض نظر إلى الخدوش التي أحدثها الابن فوجده قد كتب بها (أحبك يا أبي).
فناله الأب من الأسى ماناله وقال في نفسه ودموعه تتفجر : "والله لو كنت أعلم ما كتبت ، لكتبت بجانبها وأنا أحبك أكثر يابني".

قد يكون ما تكرهه يحمل في طياته ما تحبه
ولكن غضبك وتسرعك لم يجعلك تراه


------------------------------------------

يتبـع ..
to be Continued
..

__________________

✨••🤲••✨

المدونه 🏃‍♂️🏃‍♀️ :👈 https://3rbseyes.com/t356070.html👉
🌟
🎧استمع للقرآن الكريم 🏅
👇👇👇
🌸°🌸•🌸



  #17  
قديم 11-22-2010, 11:12 PM
 
---------------------------------

الاعلان والأعمى

جلس رجل أعمى على إحدى عتبات عمارة واضعا قبعته بين قدميه وبجانبه لوحة مكتوب عليها:" أنا أعمى أرجوكم ساعدوني".
فمر رجل إعلانات بالأعمى ووقف ليرى أن قبعته لا تحوي سوى قروش قليلة فوضع المزيد فيها. ودون أن يستأذن الأعمى أخذ لوحته وكتب عليها عبارة أخرى وأعادها مكانها ومضى في طريقه. لاحظ الأعمى أن قبعته قد امتلأت بالقروش والأوراق النقدية، فعرف أن شيئا قد تغير وأدرك أن ما سمعه من الكتابة هو ذلك التغيير فسأل أحد المارة عما هو مكتوب عليها فكانت الآتي:" نحن في فصل الربيع لكنني لا أستطيع رؤية جماله" .


غير وسائلك عندما لا تسير الأمور كما يجب

---------------------------------
__________________

✨••🤲••✨

المدونه 🏃‍♂️🏃‍♀️ :👈 https://3rbseyes.com/t356070.html👉
🌟
🎧استمع للقرآن الكريم 🏅
👇👇👇
🌸°🌸•🌸



  #18  
قديم 11-22-2010, 11:14 PM
 
---------------------------------

ماذا تفعل.. لو أظلمت الدنيا أمام عينيك؟


في الطفولة.. إجابة للكثير من التساؤلات حول شخصية النبي. كيف زرعت في قلبه الرحمة.. كيف تأصلت لديه هذه القدرة على تحمل المسئولية والاعتماد على النفس والمرونة في التعامل مع كل الظروف من أين له هذه الحكمة والخبرة بالحياة؟
مثل هذه التساؤلات.. كما يؤكد الداعية عمرو خالد، تختفي تماماً عندما تكتشف أسرار طفولة محمد.. وكيف تنقل خلال سنواته الثماني الأولى بين خمسة بيوت.. وكيف امتحنه الله بالشدائد وصدمة اليتم وفقدان أغلى الناس ليشب قوياً قادراً على تحمل أعباء الرسالة ويكون قدوتنا جميعاً في مواجهة مصاعب الحياة.. عمرو خالد.. يواصل الإبحار مع مرحلة الطفولة في حياة النبي ليكتشف المزيد من أسرارها.
السيرة النبوية المطهرة. تقول: لم يكن موت عبد الله ثم آمنة قسوة من الله تبارك وتعالى على النبي صلى الله علية وسلم، فهو يحبه، وهو سيد الخلق الذي سيقود البشرية، لكن الله أراد أن يُعد النبي بحيث لا تخدعه الدنيا.
والرسول سوف تأتيه الشهرة كلها بعد ذلك "ورفعنا لك ذكرك".. وحين تهرول إليه الناس بعد أن يصبح مشهوراً، يقول لنفسه: "مالي وما للدنيا، وما للدنيا ومالي، إنما مثلى ومثل الدنيا كرجل مشى في يوم شديد الحر فاستظل تحت شجرة ساعة ثم راح وتركها". ولهذا لم تخدعه الشهرة، ولا المال خدعه.


نموذج للكرم والرحمة


في يوم من الأيام كان أغنى الناس جاءته غنم بين جبلين، وجاء أعرابي فنظر إليها وقال: أكل هذا لك يا محمد؟ فقال نعم. فنظر إليه النبي وقال له: أتعجبك؟ قال نعم، قال هي لك، قال: أتهزأ بي؟ قال لا، اذهب فخذها، فذهب الرجل بها وهو يلتفت خلفه خوفاً من أن يرجع النبي عن قوله، فأخذ الغنم وذهب إلى قومه يقول لهم: جئتكم من عند خير الناس، إن محمدا يعطي عطاء من لا يخشى الفقر أبداً.
ويأتيه أعرابي فينظر إليه ويرتعد، ظناً منه أنه ملك، فيربت النبي عليه ويقول له: هون عليك فإني لست بملك إنما أنا ابن امرأة كانت تأكل القديد بمكة، إنما أنا عبد آكل كما يأكل العبد وأجلس كما يجلس العبد.
أحياناً تحدث في حياتنا أحداث مؤلمة، فنقول: لماذا يا رب، ثم نكتشف أن وراء ما حدث خيرا كثيرا.
يقول ابن عطاء الله: ربما منعك ليعطيك، وربما يعطيك ليمنعك.
"وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم".


أحاديث الكبار أهم من اللعب


ويعود النبي "إلى مكة ممسكا بيد أم أيمن – جارية أمه – ثم تقف به أم أيمن أمام بيت عبد المطلب وتطرق الباب، يفتح لها عبد المطلب، فإذا به يرى محمداً دون أمه، يسألها: أين آمنة؟ تقول له: ماتت.
ومنذ ذلك اليوم ينتقل النبي من بيت أمه إلى بيت جده عبد المطلب، كان عبد المطلب يقترب من السبعين من العمر، يحتضن عبد المطلب حفيده بحب شديد، ويقضي النبي سنتين من عمره – من سن 6 سنوات إلى سن 8 سنوات – في كنف جده، وكأن النبي سعيد بوجوده في بيت عبد المطلب، لأن أمه قبل موتها زرعت في قلبه الحب لأهل أبيه.
وعبد المطلب رجل عظيم،ـ فهو الذي واجه أبرهة، وهو يجلس كل يوم في ظل الكعبة، يفرش عباءته ويجلس عليها، ثم تأتي سادة قريش وتجلس أمامه، يتناقشون في أخبار السياسة والاقتصاد، وأخبار مكة عموما، مع كبير مكة، وكلما ذهب عبد المطلب لهذا المجلس اصطحب معه النبي صلى الله عليه وسلم، وأجلسه إلى جواره على عباءته، التي لا يسمح بجلوس أحد عليها.
كان عبد المطلب يظن أن النبي سيقضي هذا الوقت في اللعب، لكنه فوجئ بأن النبي يجلس منصتا لأحاديث الكبار، فينظر عبد المطلب لزعماء قريش ويقول لهم: إن ابني هذا سيكون له شأن عظيم.
وهذه الخبرات التي اكتسبها النبي في طفولته هي التي صقلت شخصيته وأعطته القدرة على اتخاذ القرارات العظيمة بعد ذلك.. في سن الثماني سنوات يواجه النبي اليتم الثالث في حياته، حين يموت عبد المطلب فجأة، فينتقل إلى بيت عمه، ورغم كل هذه الصدمات القاسية لم يفقد النبي صفة الرحمة.


سر الإدارة وتحمل المسئولية


وأثناء موت عبد المطلب.. أوصى بأن يذهب محمد للعيش مع عمه "أبو طالب".
لماذا أبو طالب؟.. لأن أبا طالب هو شقيق عبد الله والد النبي، فيقول عبد المطلب لأبي طالب" أوصيك بابني هذا.
هكذا انتقل النبي خلال ثمان سنوات للإقامة في خمسة بيوت.
بيت أمه آمنة، ثم بيت حليمة السعدية، ثم بيت أمه مرة أخرى ليقضي فيه أربع سنوات ثم بيت جده عبد المطلب الذي يعيش فيه جده وزوجته هالة، وبعد ذلك ينتقل إلى بيت عمه أبو طالب الذي يضم عشرة أبناء.


هل كانت البيوت متماثلة؟


لا كانت مختلفة كل الاختلاف، بيت في الصحراء، بيت به جد عجوز وزوجته، وبيت مزدحم بالأبناء فلم يتفرغ لرعايته أحد، ولهذا كان أميا، فمن الذي أدبه بهذا الأدب الجم؟.. "أدبني ربي فأحسن تأديبي".
كان انتقاله بين البيوت سبباً لتعليمه الاعتماد على النفس وتحمل المسئولية والجدية، والصلابة والإرادة والمرونة في التعامل مع الظروف.
هذا هو الإعداد الإلهي لرسول الله صلى الله عليه وسلم، أحيانا يمنعك ليعطيك، فكان كل المنع الذي حدث للنبي عطاء.
الغريب أنه وسط كل هذه المحن والآلام الشديدة كان هناك دائما حضن للنبي، توازن إلهي: يأخذ منه أمه ويعطيه حضن جده، حتى زوجة جده "هالة" فقد كانت ابنة عم آمنة بنت وهب "أمه" التي استشعرت أنه ابنها.. ثم أعطاه حضن أبو طالب، الذي لم يسلم، لكنه ظل واقفا سندا له.
وأعطاه حضن زوجة عمه أبو طالب، فاطمة بنت أسد التي صارت حماة ابنته بعد ذلك.. فهي أم على بن أبي طالب زوج السيدة فاطمة، وقد أسلمت بعد ذلك.
هذا تفسير قول الله تبارك وتعالى: "ألم يجدك يتيما فأوى"..


درس النبوة


لو أظلمت الحياة أمام عينيك، فقل إن الله يعدني لشيء كبير في المستقبل، هذا هو درس النبوة.
يظل النبي صلى الله عليه وسلم في بيت أبي طالب إلى أن يبلغ من العمر 25 سنة.
يعيش مع أبناء عمه عقيل وجعفر وغيرهما وكان أبو طالب فقيرا.
في هذا البيت نشأ واحد من ألد أعداء النبي وهو عقيل.
ونشأ واحد من أعز أحباب النبي وهو جعفر.
ويأخذ النبي بعد سنين طويلة ابن عمه على بن أبي طالب ليربيه في بيته حين كان على عمره ثماني سنوات، وفاء منه لأبي طالب.
أما زوجة عمه فاطمة بنت أسد فقد خلع النبي عباءته حين ماتت بعد خمسين سنة، وقال: والله لأكفنها في عباءتي، وكان لا يملك عباءة غيرها تحميه من البرد، وينزل النبي إلى قبرها قبل دفنها لينام فيه رحمة بها، ثم يبكي على قبرها بكاء شديدا أكثر مما بكى ابنها على بن أبي طالب، فقالوا له: لم تبك هكذا يا رسول الله؟ قال: إنها فاطمة ربتني وأنا صغير.

---------------------------------

يتبــع ..

>>>>>
__________________

✨••🤲••✨

المدونه 🏃‍♂️🏃‍♀️ :👈 https://3rbseyes.com/t356070.html👉
🌟
🎧استمع للقرآن الكريم 🏅
👇👇👇
🌸°🌸•🌸



  #19  
قديم 11-22-2010, 11:16 PM
 
--------------------------

حكاية النسر

يُحكى أن نسرا كان يعيش في إحدى الجبال ويضع عشه على قمة إحدى الأشجار، وكان عش النسر يحتوي على 4 بيضات،


ثم حدث أن هز زلزال عنيف الأرض فسقطت بيضة من عش النسر وتدحرجت إلى أن استقرت في قن للدجاج، وظنت الدجاجات بأن عليها أن تحمي وتعتني ببيضة النسر هذه،


وتطوعت دجاجة كبيرة في السن للعناية بالبيضة إلى أن تفقس.



وفي أحد الأيام فقست البيضة وخرج منها نسر صغير جميل، ولكن هذا النسر بدأ يتربى على أنه دجاجة، وأصبح يعرف أنه ليس إلا دجاجة،


وفي أحد الأيام وفيما كان يلعب في ساحة قن الدجاج شاهد مجموعة من النسور تحلق عالياً في السماء،


تمنى هذاالنسر لو يستطيع التحليق عالياً مثل هؤلاء النسور لكنه قوبل بضحكات الاستهزاء من الدجاج قائلين له: ما أنت سوى دجاجة ولن تستطيع التحليق عالياً مثل النسور،


وبعدها توقف النسر عن حلم التحليق في الأعاليً، وآلمه اليأس ولم يلبث أن مات بعد أن عاش حياة طويلة مثل الدجاج.





إنك إن ركنت إلى واقعك السلبي تصبح أسيراً وفقاً لما تؤمن به،


فإذا كنت نسراً وتحلم لكي تحلق عالياً في سماء النجاح، فتابع أحلامك ولا تستمع لكلمات الدجاج (الخاذلين لطموحك ممن حولك!) حيث أن القدرة والطاقة على تحقيق ذلك متواجدتان لديك بعد مشيئة الله سبحانه وتعالى .


واعلم بأن نظرتك الشخصية لذاتك وطموحك هما اللذان يحدداننجاحك من فشلك! لذا فاسع أن تصقل نفسك، وأن ترفع من احترامك ونظرتك لذاتك فهي السبيل لنجاحك، ورافق من يقوي عزيمتك .



---------------------------------

يتبــع ..

>>>>>

__________________

✨••🤲••✨

المدونه 🏃‍♂️🏃‍♀️ :👈 https://3rbseyes.com/t356070.html👉
🌟
🎧استمع للقرآن الكريم 🏅
👇👇👇
🌸°🌸•🌸



  #20  
قديم 11-22-2010, 11:19 PM
 
الطفل والأمل

أمام المحيط الكبير وعند شاطئه الفسيح وقف طفل صغير من أطفال المكسيك ونظر إلى نجمة البحر التي قذفتها الأمواج الهائجة. وبعد ثوان من التأمل قرر الصبي أن يجري نحو نجمة ليعيدها إلى المحيط قبل أن تموت وكلما أعاد نجمة إلى البحر قذفت الأمواج بالعشرات ولكن الصبي لم يكترث بذلك وراح بجد ونشاط يقوم بدوره الإنساني الإيجابي نحو نجوم البحر… فجأة ناداه فيلسوف كان يتابع نشاطه وقال له : يا بني لماذا تعيد نجوم البحر إلى موطنها ؟ يا بني ألا ترى ملايين النجوم قد تناثرت على الشاطئ ؟

قال الصبي : إنني أشعر بالسعادة لأنني أحاول أن أخدم الآخرين ويكفيني فخراً أنني أبذل الذي أستطيعه.
قال الفيلسوف : أن نجمة البحر التي أنقذتها قد تلفظها الأمواج من جديد فتعود إلى الساحل وتموت. يا بني انظر إلى ملايين النجوم انك لم تصلح شيئاً .. انظر إلى الأمام .. انظر بواقعية ..
قال الصبي : لقد شغلتني بحوارك هذا عن عملية الإنقاذ فاتركني لأعمل واجلس أنت في برجك العاجي وانظر إلى موت الملايين من نجوم البحر دون أن تحرك ساكنا أما أنا فسعادتي بأن أبذل وأسعى في انتشال مما يمكن انتشاله.
مضى الصبي يلقي بالنجوم إلى المحيط ويطرب بسماع صوت الأمواج دون إحباط ويواجهها بالأمل اليافع والعمل النافع غير عابئ بالفيلسوف الذي حاول أن يسبح في محيط الأفكار ولكنه غرق مع أمواج وأفواج القنوط والتثبيط.
لم يعلم الفيلسوف أن المطلوب منه السعي في الإصلاح مهما كانت الجراح إذا استضأنا بنور تلك الأقصوصة نجد أن أعداد المدمنين على المخدرات المنحرفين.. المقصرين .. لا تنحصر ولكن أبواب الأمل يجب أن لا تقفل وكل جهد ولو كان بسيطاً يجب أن يبذل لسد الخلل وعلاج الزلل. لقد عاش الطفل في أعماق الحياة فغرس الأمل على طول رمال الساحل وعاش الفيلسوف على هامشها فلم ينفعه علمه الواسع في خدمة الواقع.
أيها المعلم، أيها الأب، أيتها الأم، أيها الداعية إذا لم تتحركوا نحو الإصلاح فمن سيتحرك؟
إذا لم تتحركوا الآن فمتى سنتحرك؟
إذا لم يبدأ الإصلاح هنا فأين سنبدأ؟
وإذا لم يبدأ الإنسان من الداخل فكيف يكون؟


---------------------------------

يتبــع ..

>>>>>

__________________

✨••🤲••✨

المدونه 🏃‍♂️🏃‍♀️ :👈 https://3rbseyes.com/t356070.html👉
🌟
🎧استمع للقرآن الكريم 🏅
👇👇👇
🌸°🌸•🌸



موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 09:19 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011