عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام العامة > مواضيع عامة

مواضيع عامة مواضيع عامة, مقتطفات, معلومات عامه, مواضيع ليس لها قسم معين.

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-11-2010, 07:55 PM
 
Exclamation حملة لا تنسوا اخوانكم في فلسطين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رب اغفر لي ولوالديَّ رب ارحمهما كما ربياني صغيرا

نستهل حملة لا تنسوا اخوانكم في فلسطين
بهذه النصيحة


نصيحة موجهة الي المسلمين من سماحة الإمام الوالد عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله: أنصحهم بتقوى الله، والتعاون على الخير، والاستقامة في العمل، فالله ينصر من ينصره، فقد قال سبحانه وتعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ). [ محمد : 7 ]، وقال سبحانه في مكان آخر من كتابه الكريم: (وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا). [ النور : 55 ]. إنني أنصح كل إخواني بالتعاون معهم، وأنصح الأغنياء وولاة الأمور بأن يمدوا يد العون لإخوانهم في فلسطين المجاهدة لاسترداد بلادهم، والنصر على الأعداء إن شاء الله. أيدهم الله بالحق وجزاهم عن المسلمين كل خير، وما علي اهل فلسطين إلا أن يصبروا ويصابروا فإن وعد الله حق، وإن الله ناصر من ينصره، وفقهم الله ونصرهم على عدوهم، ووفق المسلمين لمساعدتهم والوقوف بصفهم حتى ينصرهم الله على عدوهم، وهو سبحانه خير الناصرين. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه










انصرو اخوانكم في فلسطين ولو بالدعاء

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 12-11-2010, 08:03 PM
 
يعيش الشباب المسلم اليوم في حيرة كبيرة، فهو يريد أن ينصر إخوانه في كل مكان، خاصة في فلسطين، فيجد من العراقيل والسدود ما يجد، ولا يدري ماذا يفعل أمام هذه الفتن التي قال عنها النبي صلى الله عليه وسلم: "فتن كقطع الليل المظلم".

ونود من سيادتكم أن توضحوا دور الشباب المسلم - خاصة - في هذه الفترة التي نعيشها، ودور الأفراد والأسر المسلمة.

وجزاكم الله عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 12-11-2010, 08:22 PM
 
بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد..

أهلا ومرحبا بك أخي الكريم/ اختي الكريمة ، ونسأل الله تعالى أن يتقبل منك حرصك على نصرة إخواننا في فلسطين، وأن يجعل ذلك في ميزان حسناتك
يقول الدكتور عبد الستار فتح الله سعيد، أستاذ علوم القرآن بالأزهر:

إن المسلم مطالب بأن يفعل ما في وسعه، قال تعالى: (لا يُكَلِّفُ اللهُ نفسًا إلا مَا آتَاها)، وفي وسع كل مسلم أن يفعل أشياء كثيرة لمساعدة الشعب الفلسطيني منها:

* الدعاء لهم، فهذا سلاح من أسلحة المؤمنين، وهذا الدعاء ليس موقفا سلبيا وإنما هو مشاركة قلبية وفكرية لها ما بعدها.

* التبرع، فالفرد والأسرة مطالبون بالتبرع ببعض الأموال، قلت أو كثرت؛ فإنها رمز للتضامن مع الشعب المظلوم المسلط عليه الطغيان الصهيوني.

* لا بد من نشر الوعي بهذه القضية بين الأمة؛ بحيث يعلم القاصي والداني حقيقة هذه القضية، وأنها ليست خاصة بالشعب الفلسطيني، وإنما هي قضية دينية إسلامية تتعلق بديننا وكتاب ربنا؛ ولذلك إذا كان اليهود يعلمون أطفالهم بعض الأناشيد التي منها: "شُلت يميني إن نسيتُك يا أورشليم"، فنحن أولى منهم أن نعلم أولادنا ونساءنا وسائر أفراد أمتنا أن القدس هي أولى القبلتين، وثالث الحرمين، ومسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم، حيث صلى بالأنبياء عليهم السلام جميعا إماما، وكان هذا إيذانا ببيعته صلى الله عليه وسلم هو وأمته لكي يحملوا لواء الوحي الإلهي للبشرية إلى يوم القيامة.

بذلك الفهم الواعي تستعصي الأمة مستقبلا على أكاذيب الإعلام، ودعاوى التطبيع مع العدو المغتصب، وتصبح الأمة محصنة دينيا من الخديعة حتى يأتي وعد الله بالنصر على اليهود، وهو آت لا ريب فيه إن شاء الله، إذا عدنا إلى الله سبحانه وتعالى، وطبقنا ديننا تطبيقا صحيحا.

ومن هنا نعلم أن الواجب الأول علينا أفرادا وجماعات في هذه المرحلة هو عودتنا إلى الإسلام بشموله وعمومه، فإذا نجحنا في ذلك داخل مجتمعاتنا وفي أسرنا وفي أفرادنا، فقد اقتربنا من طريق النصر، ووضعنا أنفسنا وأمتنا على الطريق الصحيح للنصر على اليهود مهما كانت قوتهم؛ لأن الله تعالى أقوى منهم، وممن يساعدهم، (وَمَا النَّصر إِلا مِنْ عندِ اللهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيم).

ويقول الدكتور سالم أحمد سلامة، عميد كلية الشريعة بغزة:

الواجب على المسلمين في فلسطين وخارجها وفي مشارق الأرض ومغاربها تجاه إخوانهم في فلسطين أن يتعاضدوا ويتراحموا فيما بينهم؛ "فالراحمون يرحمهم الرحمن" رواه الترمذي بسند صحيح، فإذا أراد المسلمون في جميع أنحاء الأرض أن يرحمهم الله؛ فعليهم أن يرحموا إخوانهم الذين يقفون في خط الدفاع الأول، والذين تُهدم بيوتهم، وتقتلع أشجارهم، ويقصفون ليلا ونهارا على مرأى ومسمع من العالم كله؛ فالواجب أن يتعاطفوا معهم وأن يمدوا لهم يد العون والتعاطف، وهذا يكون بالأمور التالية:

* شرح قضيتهم في كل مكان.

* طرد السفراء ومكاتب التمثيل، ومقاطعة التجارة معهم، وكذلك إيقاف كل أشكال التطبيع معهم.

* مساعدتهم بالمال والعتاد والدواء والمستشفيات، وفي هذا يقول النبي صلى الله عليه وسلم: "من كان عنده فضل ظهر، فليعد به على من لا ظهر له، ومن كان عنده فضل زاد، فليعد به على من لا زاد له" رواه أبو داود بسند صحيح.

* الدعاء لهم في كل صلاة.

* إلقاء كلمات - لمن يقدر على ذلك - بعد الصلوات؛ لتذكير الناس بأولى القبلتين، وثالث الحرمين الشريفين، وتعريفهم بأنه أمانة في أعناقهم، ويجب أن تتضافر جهودهم حتى يعود إلى المسلمين.

ويقول الدكتور محمد السيد دسوقي، أستاذ الفقه وأصوله بجامعة قطر:

الانتفاضة جهاد مشروع؛ لأن العدو الغاصب لن يجدي معه سوى الجهاد، وعلى الأمة الإسلامية كلها أن تقف من وراء الانتفاضة، فقد أصبح الجهاد الآن فرض عين على الجميع، وكل منا يستطيع أن يجاهد بنفسه أو ماله، أو رأيه.

وإخواننا في فلسطين يلقون العنت والقتل والاضطهاد كل يوم، وكل مسلم ينبغي أن يشعر بمأساة إخواننا، ويعيش معهم بمشاعره، ويبذل ما يستطيع أن يقدمه، حتى تظل كلمة الله هي العليا، وكلمة الذين كفروا هي السفلى.

ويقول الدكتور نزار عبد القادر ريان، أستاذ مشارك في علم الحديث بجامعة غزة:

الجهاد ماض إلى يوم القيامة، وكل مسلم يستطيع أن يقوم بدوره تجاه فلسطين؛ فالكلمة الصالحة في حق الجهاد والمجاهدين في فلسطين جهاد في سبيل الله، يقوم بها الأستاذ في الجامعة، والطالب لزميله، والإمام للمصلين.

وإن توزيع الحلوى عند نجاح المجاهدين في فلسطين في العمليات الاستشهادية، مما يشد من أزر المجاهدين، ويغيظ أعداء الله اليهود هو نوع من الجهاد أيضا.

وتعريف الوالد لأولاده بفلسطين وبيت المقدس وحيفا ويافا وبقية بلادنا، فهذا من الجهاد في سبيل الله، لا سيما أن الإعلام العربي يستحيى من ذكر فلسطين إلا في بعض المناسبات.

ويستطيع المسلم أن يدعو للمجاهدين في فلسطين أن يسدد الله رميتهم، وأن يعمي عنهم عيون اليهود، وأن يرزقهم من حيث لا يحتسبون، وليكن ذلك في صلوات الفروض في المساجد، أو حين تتجافى الجنوب عن المضاجع في جوف الليل البهيم.

ويستطيع المسلم في غير فلسطين أن يجهز الغزاة والمجاهدين، ويكون بذلك مشارك لهم في الأجر، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: "من جهز غازيا في سبيل الله فقد غزا، ومن خلف غازيا في سبيل الله بخير فقد غزا" رواه البخاري.

وعلى المسلم خارج فلسطين أن ينوي نية الجهاد، وأن يحدّث بها نفسه والناس رفعا لهمته وهمتهم، حتى لا يقع عليه قول النبي صلى الله عليه وسلم: "من مات ولم يغز، ولم يحدث نفسه بالغزو، مات على شعبة من نفاق" رواه أبو داود بسند صحيح.



لا تنسوا اخوانكم من الدعاء

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 12-11-2010, 08:30 PM
 
- تستحق فِلَسْطين أن يحافظَ رجالُنا وشبابنا على صلاة الفجر جماعة؛ لما لصلاة الفجر من فضل عظيمٍ.

- تستحق فلسطين
أن ننزعَ أنفسنا من فراشِنا الدافئ؛ لنقوم الليل، خاصة في الثُّلث الأخير؛ ندعو للمجاهدين، والمرابطين، والمدنيين العُزَّل، المفتقدين لكلِّ مقومات الحياة؛ الطعام، الصِّحة، الأمن، الماء، الدواء، الكهرباء... إلى آخر القائمة.

- تستحق فلسطين
أن نكثرَ منَ الصيام، ونطلبَ مِن أولادنا الصيام؛ لندعوَ لإخوة الدِّين، فللصَّائم دعوة لا تُرَدُّ، وقد يُفَرِّج الله عنهم بدعائنا لهم عند الإفطار.

- تستحق فلسطين
أن نجعلَ للأطفال في مناهج الروضة وَحْدة (حصه)فلسطين، نَتَحَدَّث فيها عن فلسطين الحق والواجب، دون الوُلُوج في أمورٍ قد يصعب على الأطفال فَهْمُها، وإن لَم يكن وحدة كاملة، فلا أقل مِن يوم وبرنامجٍ متكاملٍ، يوضع ضمن خطَّة رياض الأطفال، وقد نفذتْ بعضُ رياض الأطفال في مدينة الرياض ذلك، بشكلٍ مُشَرِّفٍ وجميلٍ.

-
وتستحق فلسطين
أن يخصص جزءا من دخلك الشهري أو ربحك في يوم أو أكثر من كل شهر لأهل فلسطين و أن تجعل في بيتك حصاله بهذا الاسم حتى تحيي عند أولادك روح الجهاد بالمال و لتبقى القضيه هي الأولى في كل بيت مسلم

- تستحق فلسطين
أن يخصَّص لها و لو نصف ساعه أسبوعيا للحديث في أهل بيتك عن هذه القضيه تاريخها و حاضرها و مستقبلها ان شاء الله و الحديث عن اليهود و تاريخهم و حاضرهم الأسود.

- تستحق فلسطين
أن يخصص لها إذاعة مدرسيَّة شهريَّة، تتنوع فقراتها حسب عمر الفئة المستَهْدَفة، وجنسها، وثقافتها، وهذه مسؤوليَّة ادارات المدارس.

- تستحق فلسطين
أن نخرجَ عن رُوتين حياتنا الرَّتيب المترَف، وأن نُدَرِّبَ أنفسنا بطُرُق متعدِّدة على الصبر والتحمُّل، والعيش ساعات بدون كهرباء أو ماء، أو نكتفي بغذاء من شيء يسير؛ كالخبز والزعتر فقط؛ لنُرَبِّيَ أنفسنا، ونربِّي أولادنا على التحمُّل، وتقدير - ولو جزءًا يسيرًا جدًّا - مدى مُعَانَاتهم.

(ذكرتْ لي واحدة أنَّها - إبان الجهاد الأفغاني في الثمانينيات - سمعتْ من الشيخ عبدالله عزام - رحمه الله -: أنَّ المجاهدين بالكاد يجدون ما يأكلونه، وأنهم قد يمكثون على الخبز والبندورة أيامًا، عندها قررتْ أن تُبْقي نفسها يومًا كاملاً على الخبز والبندورة؛ ظانة أن الأمر هَيِّن، تخبرني قائلة: "مع أنه مضى على التجربة قرابة العشرين عامًا؛ لكنَّني لا أنسى الآلام التي شعرتُ بها، والإغماء والغثيان الذي مرَّ بي؛ بسبب هذه التجربة، لقد نجحت في إكمال 24 ساعة؛ ولكنها كانت ساعاتٍ طويلةً عليَّ، هذا وأنا في أمن، وأهل، وعافية، واختيارٍ لما أفعل، ولست مقهورة أو مُجْبَرة".

- تستحق فلسطين
أن يتمَّ تدارُس حياة شخصياتها العظام؛ كيحي عياش، وعماد عقل، وأحمد ياسين، وصلاح شحادة، وعبدالعزيز الرنتيسي، ونزار ريان، تقبَّلهم الله في الشهداء ونعرف كيف تَمَّت تربيتُهم، وتنشئتُهم، والتحدُّث عنهم لشبابنا؛ ليكونوا قدوةً لهم لملأ الفراغ الكبير الذي يعيشه شباب أهل السُّنَّة؛ بسبب غياب القدوة والرمز.

- تستحق فلسطين
أن نفرغَ لها الصفحاتِ في الصُّحُف والملاحق، بكلمات حقٍّ مضيئة وهَّاجة، تطفئ وهج المتخاذلين الكاذب.

- تستحق فلسطين
أن تكون دروس المُصَلَّى عنها، ودروس التوعية عنها، وأن نخصص البرامج لها.

- تستحق فلسطين
أن يقام القُنُوت في الصلوات الجهرية؛ بل أيضًا بالسرية - رغم أنها محل خلاف عند العلماء – لأن النازلة التي بها غزة، هي النازلة.

- تستحق فلسطين أن يؤدَّى القنوت لها بالمسجد الحرام المكي، والمسجد النبوي الشريف؛ فهما أطهر بقاع الأرض قاطبة، ولأفضليَّة المكان، ولأفضلية الزمان دور في إجابة الدُّعاء.

ما مضى بعض خُطُوات، أردتُ أن أَذْكُرها لنصرة فلسطين الحبيبة الغالية؛ عسى أن يكونَ بها الفائدة، ويكون بها ما يُبْطل رهان يهود، حينما قالوا: إنَّ الكبار يموتون، والصغار يَنْسَون، إننا لن نموتَ إلا بعد أن نذكرَ الحقائق لصغارِنا، بفضل الله سنذكرها، ونُكَرِّرها، وإن كَرِه ذلك مَن كره، وبَغَضَ ذلك من بغض، فلله الأمرُ مِن قبلُ ومِن بعدُ.

اللهم إنِّي أُشْهدك ثلاثًا: أنَّني حَمَّلْتُ نفسي، ومَن يقرأ سطوري - وهو قادر على أن يعملَ بها كلِّها أو بعضِها - مسؤولية الإبلاغ والعلم.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا تنسوا اخوانكم في فلسطين بالدعاء
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 12-11-2010, 10:21 PM
 
هم فى القلب دائما
نحس بهم ونتالم لالامهم
ولكن ما باليد حيلة
نسال الله العلى القدير
ان يفرج كربهم
ويزيل همهم
وينصرهم على عدوهم
فانه نعم المولى ونعم النصير
__________________
".. لست الأفضل ولكن لي أسلوبي


سأظل أتقبل رأي الناقد والحاسد


فالأول يصحح مساري


والثاني يزيد من اصراري
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فلسطين تحتاج دعمكم ........... فلا تخذلوها ,انصروا اخوانكم الضعفاء الاستاذة بسمة مواضيع عامة 2 09-21-2010 04:45 AM
لا تنسوا هذا في رمضان هدهد العرب مواضيع عامة 6 08-29-2009 10:45 PM
لا تنسوا تباركوا للعرسان .... كايتو كايد أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 33 08-12-2009 02:31 AM
يا مسلمون انصروا اخوانكم فى فلسطين ( موقع ب14 لغة) pyramid2007 نور الإسلام - 2 03-23-2009 09:55 PM


الساعة الآن 10:36 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011