#96
| ||
| ||
|
#97
| ||
| ||
واووووووووووووو رووعة روعة في غاية الروووعة عن جد مبدعة بانتظار البارت الجديد بحماااااااااااااااااااااااس |
#98
| ||
| ||
التكـــــــــملـة التكـــــــــملة ارجو عدم التأخير |
#99
| |||||||||
| |||||||||
......البارت الثاني والعشرين...(الحب ليس مجرد كلمهـ)... ....فسمعتا في هذه اللحظة صرخة قوية وغير طبيعية اهتزت لها جنبات المنزل فوقفت بربارا ووضعت يدها على قلبها وقالت بخوف"دورا..." ثم ركضت بربارا باتجاه غرفة دورا وركضت مارلين خلفها والقلق يعلو وجوههن وما إن وصلت بربارا إلى غرفة أبنتها حتى وضعت يدها على مقبض الباب وأخذت تحاول جاهدة فتح الباب لكن الباب كان مغلقاً فأزداد قلقها فقالت بصوت مرتفع وهي تهز مقبض الباب بكلتا يديها"آيدن...افتح الباب.." أما آيدن فكان يضع السكين أمام رقبته وهو يقول لدورا"هل تريدين أن تضحي بي...حسناً سأحقق لكي ماترغبين به.." دورا وهي تبكي بانفعال"آيدن أنت لم تفهمني جيداً صدقني كان هذا هو القرار الذي يجب أن أفعله كي أضمن أن نعيش جميعاً.." ثم قالت بحزن وهي تنظر للأسفل"لعلنا نجتمع في يوم من الأيام ونعيش بسعادة.." آيدن بأعصاب منفعله"ولماذا لم تخبريني..لماذا استسلمتِ لها" قال الجملة الأخيرة بصوت أعلى.. دورا وهي تجهش بالبكاء"لا أستطيع...إنها هدتني بالأنتقام من عائلتي بأكملها إذا لم اوافقها.." آيدن وهو يغمض عينيه محاولاً الأمساك بأعصابه وترتيب مشاعره المتضاربة"هذا ليس عذراً..." ثم فتح عينيه وقال"ولكن لا تقلقي عزيزتي...سينتهي كل شيء بمجرد موتي.." فقرب آيدن السكين من عنقه ثم قال" لا تحزني..فأنا لم أمت منذ الآن بل من تلك اللحظة التي وافقتِ بها على كلام انجلينا.." فهرعت دورا لآيدن ودفعت يده عنه بأقوى مالديها وهي تغمض عينيها بشدة ودموعها تنزل على خديها بحرارة...وبالرغم من ضعف دورا الجسدي إلا أن آيدن لم يستطيع مقاومة دفع يدها ليده فتعجب آيدن من شدة دفاعها عنه وأنها أتت بينه وبين السكين التي يوجهها نحوه...ثم نظر آيدن إلى يديها الصغيرة التي تقاوم يده الممسكة بالسكين وتذود بها عنه..فسقطت السكين من يده لا شعورياً وهو يرى دموع دورا التي تحاول أن لا تُسقطها كي لا تضعف قواها...وما إن سمعت دورا وقع السكين على الأرض حتى سقطت بين يدي آيدن وهي ترتجف باكية...فجلس آيدن لمستواها وقال بصوت هادئ مزجه بشفقة حانية"دورا........" فأخذت دورا تضربه بأقوى ما لديها وهي تقول ودموعها على خديها"غبي..أكرهك...ليتك مت...أخفتني عليك.." فابتسم آيدن من تناقض مشاعرها ثم ضمها إلى صدره بشدة وقال"أنا آسف...." فأخذت دورا تشهق بالبكاء على صدره فقال آيدن بحنان"يكفي عزيزتي...قلت آسف.." فنظرت دورا إليه بعينين أغرقتها الدموع ثم رمت نفسها مجدداً عليه حتى أسقطت آيدن على الأرض وقالت بابتسامه ودموعها على خديها"أحبك...يا مجنون.." فابتسم آيدن لإبتسامتها تلك ثم رفع رأسها عن صدره وقبل شفتيها ونهض بها من الأرض ثم قال وهو يمسح دموعها التي مازالت تنهمر"والآن ماذا نقول لأمك التي تحاول فتح الباب..؟؟" دورا وهي تساعد آيدن بمسح دموعها"لا تقلق..سأتصرف.." ثم اكملت بنفسها وقالت"مادمت حياً أمامي فسوف أفعل المستحيل.." ثم رتبت نفسها كي تبدو طبيعية ثم قالت لآيدن"أفتح الباب الآن...." فذهب آيدن باتجاه الباب وفتحه فدخلت بربارا وقالت بقلق"أيـــــن دورا..؟؟؟" ثم نظرت إلى دورا وذهبت إليها وقالت وهي تنظر إليها بتمعن وكأنها لا تصدق أنها سوف تراها بعد تلك الصرخة"دورا ماذا بك؟" دورا بابتسامه"لا تقلقي أمي...فلقد أخافني آيدن ..فلقد أهداني فزاعة ذات شكل مخيف فصرخت من جراءها.." فكادت أن تفلت من آيدن ضحكة من تبرير دورا للموقف لكنه أمسكه بين ثناياه قبل أن تفلت منه.. فقالت بربارا باستحقار وكأنها لم تصدق الأمر"فزاعة...وتخيفك هكذا.." دورا بضحكة مصطنعه"نعم يا أمي...وأنتي تعلمين كم كنت أخاف من الفزاعات.." بربارا وهي لم تقتنع إلى الآن"هذا صحيح ولكن....." فجاءت مارلين وقالت مقاطعة كلام بربارا دون قصد منها"لقد أقلقتينا عليكِ أيتها الجبانة.." فابتسم آيدن ثم قال"نحن آسفين لأنا قطعنا عليكما تناول وجبة الغداء.." مارلين"لا يهم طالما أن هذه المزعجة بخير" (قالتها وهي تداعب وجنتا دورا) بربارا"إذاً سأنزل لإكمال تناول طعامي...وانتبه يا آيدن على أبنتي مرة أخرى ولا تحضر لها الألعاب المخيفة هذي" فابتسم آيدن ثم قال"حسناً...." فخرجت بربارا من الغرفة وتبعتها مارلين التي أغلقت الباب خلفها...فاتكأت دورا على آيدن وقالت بارتياح"الحمد لله..عدت الأمور على ما يرام.." فحوط آيدن يده اليمنى عليها ثم ضمها إليه وقال وهو يعقد حاجبيه بابتسامه"كيف خطرت على بالك تلك الفكرة؟" دورا وهي تنظر للأعلى حيث وجه آيدن"كي تعلم أن للألعاب فائدة كبيرة..وليست مظهر طفولي كما تعتقد.." فقبل آيدن مقدمة رأسها ثم قال"ولكن من أين أتيتِ بكل هذه القوة التي دفعتي بها يدي؟" فنظرت دورا أمامها وقالت وهي تمسك بيد آيدن وكأنها تستشعر أحاسيسها الصادقة تجاهه"ماذا أفعل...أحبك..." فعلم آيدن في هذه اللحظة أن دورا تعلقت به كثيراً وأنها عندما أختارت أن تتنازل عن حبه لأنجلينا كان ذلك بغير طوع قلبها بل ببراءة تفكيرها حينما فكرت بالمستقبل وأنها تريد أن تضمن على الأقل أن تراه كل يوم حتى ولو أنها لا تتواصل معه لكنها سوف تسعد برؤيته كل يوم... فقال آيدن وهو ينظر إلى عيني دورا الموجهه للأمام"ما رأيك لو نذهب لمنزلنا؟" فرحت دورا كثيراً لرغبة آيدن تلك التي كانت على لسانها لكنها عندما تذكرت أن انجلينا تنتظرها هناك تلاشت فرحتها وقالت لآيدن بنظرات قلقة تنتظر منه أن يطمئنها"وانجلينا....." فانسل آيدن من ضمه لدورا واتجه نحو النافذه وقال وهو يضع يديه بجيبه وينظر إلى عصفورين كانا يتقافزان على غصن شجرة مقابله له"وافقي على طلبها.." فذهبت دورا ليمينه وقالت بقلق"لا..آيدن...لن أتخلى عنك" فنظر آيدن إليها بابتسامه وهو يتلذذ بقلقها هذا ثم قال"أعني أن تحبريها أنكي ستفارقيني بعد عودتنا من النزهة...وبعدها أنا أعرف كيف أتصرف معها" دورا بفضول"وكيف ستتصرف معها؟" آيدن وهو يطيل من النظر إلى النافذة"لا تشغلي بالك بالأمر" ثم ذهب نحو السرير والتقط كتبه التي ألقاها بجانبه وقال"هيا دورا سنعود للمنزل الآن.." فهرولت دورا نحو آيدن وقالت بلكنه يعرف آيدن تماما أنها تريد منه أمراً ما"النزهة صباح الغد..أليس كذلك؟" آيدن"نعم" دورا"إذاً ما رأيك لو ندعو أمي ومارلين وأبي لحضور النزهة معنا..؟" آيدن"نعم ولكن أظن أن أبيك لا يمكنه ذلك فهذه الأيام تعتبر أيام مهمة لرجال الأعمال فالسوق ينشط كثيرا بها.." دورا بخيبة أمل"حسناً..سأقول لأمي ومارلين إذاً" آيدن"وأنا موافق على ذهابهما معنا إذا وافقن" دورا"أنا متأكدة أنهما ستوافقان.." ثم أخذت دورا حقيبة يدها وقالت"سوف أخبرهم بالأمر فور نزولي" آيدن"حسنا.." فنزلت دورا للأسفل وهي تتأبط ذراع آيدن ثم اتجها إلى غرفة الطعام حيث بربارا ومارلين تجلسان لتناول طعامهما فقالت بربارا عندما رأتهما"أشعر بأنكما تودان الخروج.." دورا"هذا صحيح فسوف نعود لمنزلنا..ولكن قبل ذلك أريد أن أخبركما أننا سنقيم نزهة في صباح الغد وأريدكما أن تذهبا معنا.." مارلين بسعادة"أنا موافقة...أحب التنزه كثيراً.." بربارا"وأنا كذلك..ولكن أين تودون الذهاب؟" دورا"لقد أشار علينا مات بمنطقة ريفية بعيدة قليلاً من هنا.. بربارا"حسناً لا بأس..سنذهب معكما" فابتسمت دورا ثم نظرت إلى آيدن وقالت"لنذهب الآن.." ثم التفتت إلى والدتها وقالت"وأبلغي سلامي لأبي وأخبريه أني غاضبة جداً لأني لم أراه طوال أقامتي هنا.." فنظرت مارلين إلى بربارا وهي تنتظر منها على الأقل حزن أو قليل من الأسى أو ندم عندما سمعت بألفيس لكن بربارا فجأتها بقولها بابتسامه وكأن الذي تحدثها عنه شخص عادي لا يعني لها شيئاً"حسناً..دورا.." فذهبت دورا برفقة آيدن للمنزل وما ان ذهبا حتى التفتت مارلين إلى بربارا وقالت بشوق"متى يأتي صباح الغد...أنا متشوقه كثيراً للنزهة.." بربارا"وأنا أيضاً..فمنذ زمن وأنا لم أخرج في رحلة أستجمام...لقد أتت هذه النزهة في وقت مناسب لي" ....وفتح آيدن باب منزله وقال لدورا"تفضلي.." فدخلت دورا المنزل وأحست أنه هادئ تماماً فلم تسمع لا أصوات الخدم ولا ضوضاء المنزل المعتادة ولا صوت انجلينا..وهذا ما أسعدها أكثر من الباقي فقالت بتعجب"لماذا يبدو المنزل هادئ هكذا..؟" آيدن"هكـذا المنزل بدونك.." فابتسمت دورا ثم قبلت خده وصعدت للأعلى وصعد آيدن معها..فذهبا باتجاه حجرتهما لكن دورا وقفت واسترقت النظر إلى غرفة انجلينا المواجهه فاستأذنت من آيدن بأن تذهب إليها فوافق آيدن دون أن يتفوه بكلمه ولكنه اعطى دورا شعور بأنه موافق على ذهابه إليها.. فذهبت دورا إلى غرفة انجلينا وطرقت الباب لكنها لم تسمع أي تجاوب وفتحت الباب بهدوء ثم نظرت إلى كافة أرجاء الغرفة لكنها لم ترى انجلينا ولا أي أثر يدل على وجودها...فالتفتت إلى آيدن الذي كان ينظر إليها وهو يقف أمام باب غرفتهما وقالت"أنها ليست هنا..." آيدن بتعجب"مــــاذا....؟" ثم ذهب إلى دورا وشاركها النظر لغرفة انجلينا وقال بعدم أكتراث"يبدو أنها رحلت" ثم أضاف بتهكم"إلى غير رجعه" لكن دورا لم تشعر بارتياح لرحيل انجلينا الغير متوقع بل أنتابها شعور بأن هذا الرحيل ليس إلا بداية مخيفة لإنتقام خفي بانتظارها... لكن جملة آيدن"مهما تكن فسوف أجدها" التي قالها وهو يتجه نحو غرفته بعثت في قلب دورا القلِق و شعوراً بالأمن والأرتياح الكبير.. فذهبت خلفه للغرفه فاستلقى آيدن على ظهره فوق السرير وقال لي دورا الواقفة بجانبه"سوف أنام قيولتي..أيقظني في الرابعة عصراً كي أتناول طعام غدائي" دورا"حسناً..." فنام آيدن على جانبه الأيمن دون أن يستعين بالغطاء فحدقت دورا به قليلاً ثم اتجهت نحو دولابها وأخرجت منه فستان أبيض ذو أكمام طويله تعلوه نقوش ذهبية تكاد لا ترى ..وارتدته وهي تنظر إلى آيدن الذي كان يعطيها ظهره..فانسدل الفستان عليها حتى وصل إلى أسفل ركبتيها ولقد بدت دورا به اكثر رشاقة بالرغم أنه يبرز حملها بشكل كبير ولكن ربما شدة التصاق أكمامه بيدي دورا أعطاها ذلك المظهر الرشيق.. ثم اتجهت دورا للمرآة لكي تتفقد شعرها ووجهها فراق لها منظرها ثم التفتت إلى آيدن الذي كان بالجانب الأيمن القريب منها..فذهبت نحوه ثم أومأت برأسها لكي ترى هل هو نائم أم لا فعندما تأكدت من ذلك جمعت أطراف فستانها العريض بيدها لكي تذهب للجانب اليسر من فوق جسد آيدن فلقد خطرت ببالها فكرة طفولية وسط ذلك الهدوء الذي يشجع على مثل هذه الأفكار.. فاستعدت جيداً ثم وضعت يدها اليسرى في الجانب الأيسر بعد أن مررتها من فوق آيدن بهدوء وكانت هذه الخطوة الأولى للقفز ثم رفعت جسدها بشكل تدريجي وهي تبتسم وكأنها واثقة من نجاح الأمر الذي ستقوم به....فرفعت جسدها حتى أصبح فوق آيدن بشكل مباشر ثم ابتسمت وهي تنظر إلى آيدن وأن هذه الحركة فعلتها دون علمه وتكللت بالنجاح فلم يبقى سوى أن ترمي بجسدها وهذه سوف تفعلها بشكل تلقائي لكن فستانها أبى ذلك فتعثرت بطرفه الذي أوقعها على جسد آيدن.. فاستيقظ آيدن على ذلك الجسد الذي ارتمى عليه فنظر فإذا هي دورا فرفع أحد حاجبيه بتعجب.. أما دورا فلقد نزلت من فوق جسد آيدن بسرعة لو أن آيدن لم يستيقظ على الفور لما رأها.. ثم استدارت لجانبها الأيمن وأعطت آيدن ظهرها وهي محرجة جداً من سخافة فعلها الذي أيقظ آيدن..فالتزمت الصمت لعل آيدن يعود لنومه دون أن يعلق على الأمر لكن آيدن بم يفعل ما تمنت بل قال"دورا هل تستطيعين أن تفسري لي ما الذي حدث قبل قليل؟" دورا وهي تتصبب عرقاً من شدة إحراجها"أنا آسفة..كنت أريد أن أتخطاك لكن على مايبدو أن فشلت في ذلك.." آيدن"متأكدة من ذلك أم............." فالتفتت دورا إليه وقالت بعصبية"أم ماذا؟" آيدن وهو يبتسم"لا شيء..ولكن لا أريد إزعاجاً مرة آخرى" دورا"حسناً.." فعاد آيدن للنوم مجدداً ثم قالت دورا بعد أن أخذت نفساً عميقاً"أوه هذا محــرج..." ثم نزلت من السرير وقالت وهي لم تشفى بعد من هذا الموقف"على كل حال لست....." ثم نظرت إلى آيدن وقالت بعدما أتسع بؤبؤ عينيها"إذاً هذا الذي تقصده يا آيدن..سوف أريك" فشعرت بالعطش قليلاً ربما لأنها استنزفت كمية عرق كبيرة جراء ذلك الموقف فاتجهت نحو أبريق الماء الزجاجي الموجود على الطاولة الصغيرة التي بجانب السرير ثم ارتشفت منه بضعة أكواب ثم أعادته لمكانه وجلست على كرسي تسريحتها.. فلفت إنتباهها ميزان كان موجوداً بجانب الدولاب فقالت"من الرائع أن اعرف كيف أصبح وزني الآن" فذهبت إليه ثم خلعت حذائها ووقفت عليه ثم نظرت إلى مقياسها وقالت بخيبة أمل"ماذا 48...هذا مؤسف..لقد أزداد وزني..كان في السابق 42.." فنزلت من الميزان وارتدت حذائها وقالت وهي تجلس على السرير"يجب أن اتبع حمية غذائية" ثم نظرت إلى آيدن وقالت"فربما تنظر عيناك لغيري" فاستلقت بجانب آيدن ثم أخذت تحدق بوجه آيدن وملامحه الغامضة والجذابة فزداد انبهارها به وأخذت وقتاً طويلاً وهي تتفحص ملامح آيدن وأكاد أجزم أنها اكتشفت تقاطيع بوجه آيدن..آيدن نفسه لم يلاحظها..وهي تسترق النظر إليه أخذت عينيها تضعف تدريجياً وأخذ النعاس يتسلقها حتى غطت في نوم عميق.... فاستيقظ آيدن على أجواء أكثر ظلمة من الأجواء التي نام عليها فنظر إلى الساعة فإذا هي السادسة مساءً ثم نظر إلى دورا النائمة بجانبه وقال بابتسامه"ماذا أفعل بك...أخنقك..." فقرب فمه من أذنها وقال"دورا...دورا..." ففتحت دورا عينيها بهدوء ثم نهضت بسرعة وكأنها تذكرت شيئاً وقالت"آيدن..يبدو أن الوقت تأخر" فقال آيدن وهو ينزل من السرير"شكراً أيقضتيني بالوقت المحدد " دورا"أنا آسفه فلقد غلبني النوم" آيدن وهو يرتب شعره أمام المرآة"لا بأس سوف نتناول الغداء والعشاء سوياً" فابتسمت دورا ثم نزلت من السرير وقالت"حسناً سأمر الخدم بأن يجهزوا الطعام" آيدن"ريثما يجهزوا الطعام سوف أجلس أمام حاسوبي.." فجلس أمام حاسوبه الشخصي الذي يضعه دائماً فوقه على السرير .. وخرجت دورا من الغرفة وعندما نزلت للأسفل أتاها أحد الخدم وقال باحترام"سيدة دورا..مكالمة لكي" دورا بتعجب"لي...؟!!" الخادم"نعم..تفضلي" فأخذت دورا الهاتف منه وقالت بصوت هادئ"نعم..." فأتاها صوت رجل غير مألوفاً عليها قائلاً"أهلاً دورا....." دورا"من أنت..؟؟" الرجل"أعرفكي..بنفسي أنا برن صديق آيدن" ................................................. _ماذا يريد برن من دورا؟وهل ستتكلل النزهة بالنجاح؟ كل هذا في البارت القادم تحياتي love soryyyy
__________________
|
#100
| ||
| ||
واااو الباارت كتيير حلوو التكملة بلييز |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
هذا الحب الحقيقي ...ليتعلم الشباب معنى الوفاء في الحب من هذه القصه الحقيقيه ...ماهو رايكم ؟؟؟ | لـواء | حوارات و نقاشات جاده | 17 | 09-03-2010 12:02 AM |
ما قيمه الاشياء التى تاتى متاخره؟ | الضائعه | مواضيع عامة | 5 | 05-23-2010 06:01 PM |
اجمل صور الحب و الرومنسية و الورد ...روعة | زهرة الدنيا | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 17 | 03-18-2010 07:45 PM |
شلةعشاق الحب و الرومنسية | سمسمة محمد | قسم أخبار و أحوال الأعضاء و نشاطاتهم | 24 | 09-07-2009 01:36 PM |
الاشياء التي تبدأ بعد النهايه | فلسطينية حرة | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 7 | 11-20-2007 09:41 AM |