عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > روايات الأنيمي المكتملة

Like Tree76Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 2 تصويتات, المعدل 3.00. انواع عرض الموضوع
  #216  
قديم 01-27-2011, 08:28 PM
 
اي اكييييييييييييييييييييييييييييييييد
لان كلشي يجي من ايدج يا عسل حلوووو وبانتظار القصة الجديدة
رد مع اقتباس
  #217  
قديم 01-27-2011, 09:21 PM
 
_ماذا سيفعل آيدن بأنجلينا؟

يموته نيهاهاهاهاه

وهل ستتقبل دورا وفاة طفلها مستقبلاً؟

لا .. يحليله

ولماذا سوكوفيلد ينادي بربارا بأسم"روزالين" هل كان على معرفة سابقة بها؟

نعم

كيف ستتطور الأحداث؟
ماااااادري
رد مع اقتباس
  #218  
قديم 01-28-2011, 02:20 AM
 
اكييييييييييد بدنآ القصه الجديده
بلييييييييييييز نزلي البآرت
والقصه!!
__________________

_____________

Be careful not to mess
with the balnce of things
Because every thing is not

what it seems



رد مع اقتباس
  #219  
قديم 01-28-2011, 03:27 AM
 
شكرا على الردود اتفضلوااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
.....البارت الثلاثين....(محاولة التعايش)....

.... فأغلق آيدن الهاتف وقال بجمود مخيف"حسناً انجلينا...لقد استعجلت قدرك.."
فخرج مسرعاً من المنزل...
عند دورا كانت بربارا تجلس بجانبها وهي تمسح على وجنتيها بلطف.... فجاءة استيقظت دورا وتذكرت ذلك الكابوس الذي نامت عليه فذرفت من عينيها دموع حارقة أصحبتها بنحيب خفيف فتألمت بربارا لدموع أبنتها تلك فقالت ظناً أن ذلك سيهدئها"دورا لا تنزعجي...فالأطفال ليس كل شيء في هذه الدنيا....ولا تحزني لأنك لن تحملي مجدداً فالحمل متعب كما أن آيدن ليس من النوع مهووس بالأطفال"
فنظرت دورا إلى أمها بعد ان اتسعت عينيها المليئة بالدموع وقالت بصوت باكي"ماذا لن أحمل مجدداً" ثم أضافت بصراخ"لا..لا هذا مستحيل "
فقالت بربارا وهي موقنة بأنها تسرعت بكلامها"لماذا ألم يخبرك آيدن؟"
فعادت دورا لنوبتها الهستيرية وهي تهز رأسها يميناً وشمالاً قائلة"لا أنتم تكذبون...أكرهكم"
فخرجت بربارا من الغرفة لتنادي الممرضات اللاتي أتين بسرعة وأمسكن بها جيداً ثم أعطوها حقنة أخرى...لكنها أشد تأثيراً من الأولى...كل هذا وسط نظرات بربارا القلقة التي تصوبها نحو أبنتها...
وبعد أن أنتهين من حقنها ونامت دورا نظرت بربارا إلى إحداهن وقالت"أريد مقابلة الطبيب الذي يشرف على حالة أبنتي"
فأشارت الممرضة برأسها بمعنى حسناً..
وما هي إلا دقائق حتى أتى الطبيب فوقفت بربارا وقالت متسائلة بقلق"أيها الطبيب..لماذا أبنتي هكذا هل حدث لعقلها شيء"
الطبيب وهو ينظر إلى دورا بنظرات عميقة"لا تقلقي هذا شيء طبيعي فهذا طفلها الأول...كما أنها لن تحمل مجدداً وهذا شيء قاسي على أمرآة خلقت لهذا الغرض"
وبربارا بحزن وهي تشاركه النظر إلى دورا"ومتى ستتحسن؟"
الطبيب وهو يقلب يده بعدم دراية"لا أعلم...ولكن على الأرجح لن تأخذ أكثر من شهر"
بربارا بتعاظم"شهـــر...!!!"
الطبيب"نعم ولكن ستتحسن عن كل يوم تقضيه"
فاقتربت بربارا من أبنتها وأخذت بيدها الصغيرة ومسحت عليها برقة وهي تقول"لا تستحقين كل هذا يا أبنتي" ثم التفتت إلى الطبيب وقالت"ومتى سوف تخرج من هذا المستشفى"
الطبيب"إذا أردتم اليوم...ولكن هل تعيشين معها في المنزل؟"
بربارا"لا هي وزوجها يسكنان سوياً فقط"
الطبيب"حسناً...إذاً بأستطاعتها أن تخرج اليوم ولكن قبل ذلك أود مقابلة زوجها"
بربارا"حسناً..."
فخرج الطبيب ثم سحبت بربارا أحد الكراسي التي بالجانب الأخر من الغرفة ثم وضعته أمام سرير دورا وجلست عليه...

في أجواء صباحية هادئة كانت انجلينا تجلس أمام شاشة التلفاز وترتشف قهوتها المفضلة وهي ترتدي فستاناً أبيض تصل أكمامه إلى ذراعيها ومفتوح بشكل مبالغ من ناحية الصدر وتبدو به أنيقة لأن جسمها وطولها الفارع يعطي أي لبس ترتديه جمالاً ورونقاً...
وهي تشاهد التلفاز دخل رجل عليها أحست به قبل أن تراه لرائحة عطره الزكية..
فالتفتت انجلينا بسرعة لي ناحيته وقالت بتعجب"آيدن.....!!"
آيدن بابتسامه كاذبة"صباح الخير" ثم همس بصوت لم تسمعه انجلينا وقال"أو بالأحرى صباح الشر"
وقفت انجلينا متعجبة قليلاً قبل أن ترد عليه بـ"صباح الخير"
فدخل آيدن حتى أصبح أمامها تماماً وقال"هل أنتي مستعدة...؟؟"
هنا شعرت انجلينا بفرحة تغمر قلبها وقالت بنفسها"هل يعقل أن دورا أوفت بوعدها...وأن آيدن يطلب من الأستعداد لخوض غمار حبه...لا أصدق"
فقالت بدون تردد"نعم.."
ثم طبق آيدن شفتيه بإحكام وقال وهو يرفع حاجبيه"حسناً..." ثم أشار بيده فأتى رجال الشرطة وأمسكوا بأنجلينا وقيدوا يديها للوراء فقالت انجلينا وهي تحاول الأفلات منهم"آيدن ما هذا؟"
آيدن ببرود عكس مشاعر انجلينا المشتعلة قلقاً"عزيزتي انجلينا...لا تحزني عشرين سنة فقط ستقضينها بالسجن"
فصرخت انجلينا قائلة"لماذا؟؟"
آيدن بحنق"أنتي آخر وحدة تسأليني لماذا...لقد حذرتك مراراً من أن تقتربي من دورا...فأي شخص يفكر بإذائها سأدوسه بقدمي...وأنتي فعلت ذلك إذاً تحملي نتيجة مجابهتك لي"
فخرج آيدن دون أن يترك لها فرصة للتحدث وقادوا رجال الشرطة انجلينا للسجن...

فعاد آيدن إلى منزله وهو منهك جداً وصعد للأعلى ثم رمى نفسه على السرير وكادت عينيه أن تستسلم للنوم لكنه عندما تذكر دورا نهض بسرعة وأخذ حماماً دافئاً وارتدى بنطالاً أسود مع سترة سوداء لا يفصلهما عن بعض سوى حزام أبيض ضم وسطها بطريقة جميلة....
ثم ذهب للمستشفى ووصل إلى هناك ودخل غرفة دورا فلم تشعر بربارا بقدومه لخفوت خطواته فنظر آيدن إليها وهي تضع يدها على رأسها بطريقة مثيرة للشفقة فنطق آيدن قائلاً"ماذا بكِ؟"
فنظرت بربارا إليه بسرعة البرق وقالت "آيدن"
آيدن وهو يذهب لدورا من الجانب المقابل لبربارا"ماذا هل أخفتك؟"
بربارا بهدوء"لا...ولكن أتيت بأسرع من ما توقعت"
آيدن وهو مشغول بالنظر إلى دورا"حقاً.." ثم قال بعد نظر إلى بربار"ولكن لم تقولي لي لماذا تبدين متعبة هكذا؟"
بربارا وهي تضع يدها على رأسها"أشعر بصداع..."
آيدن"هذا طبيعي...فلم تنامي طوال الليل عودي إلى المنزل وبعد أن ترتاحي تعالي..فأنا سأبقى بجانب دورا"
فصمتت بربارا قليلاً ثم قالت"حسناً....ولكن الطبيب أخبرني أنه باستطاعت دورا أن تخرج اليوم"
آيدن بلكنة فرحه"حقاً...وهل تحسنت حالتها؟"
بربارا"لا أعلم...ولكنه قال لي أنه يجب أن تقابله قبل أن تخرج دورا"
آيدن بعد أن أخذ نفساً عميقاً"حسناً..."
فأخذت بربارا حقيبتها ثم ذهبت بعد أن قبلت جبين دورا...
فجلس آيدن مكان بربارا ووضع يديه على رأسه بعد أن أسند مرفقيه على السرير وه
و يفكر بحزن وكأن هموم الدنيا على رأسه..
بقي آيدن يفكر هكذا دون أن يدرك الوقت الذي مر عليه وهو على هذا الحال إلا أنه سمع حركة خفيفة على السرير فنظر آيدن إلى دورا التي كانت تفتح عينيها ببطء فانهمرت الدموع من عينيها قبل أن تفتحها بشكل كامل....فنهض آيدن ثم جلس بجانب رأسها وقال بحزن لدموعها تلك"دورا........."
وقبل أن يتوسع آيدن بكلامه صرخت دورا باكية"لا أريد أن أسمع شيئاً....لا أريد أحداً"
فقال آيدن وهو يشعر بغصة بحلقة"ولا أنا......"
فأخذت دورا تشهق باكية فرق آيدن لحالها ثم ضمها إليه فطاب لدورا البكاء على صدره...ثم قالت وسط نوبة بكائها"آيدن هل صحيح أنني لن أنجب مرة أخرى؟...."
آيدن"من قال لكي هذا؟"
دورا"أمي...آيدن لا أريد أن أبقى بلا أطفال أنا أحبهم جداً...آيدن أرجوك تأكد من الطبيب...ربما أنه أخطى أو....." فبكت بحرقة ولم تستطيع إكمال كلامها فهي تعلم أن هذه حقيقة تحاول التهرب منها...
فقال آيدن وهو يداعب خصلات شعرها الشقراء"لا عليكِ أنتي المهمة بالنسبة لي.."
دورا"لكن....."
فقاطعها الطبيب بدخوله وعندما رأى آيدن يحتضن دورا تراجع للخلف قليلاً ثم قال بحرج"أهلاً..."
فانتفض آيدن ثم ابتعد عن دورا وقال وهو مستنكر دخوله بلا أستئذان"أهلاً...."
فاقترب الطبيب من آيدن وقال وهو ينظر إلى دورا بابتسامه"رائع..لقد تحسنت.." ثم نظر إلى آيدن وقال"تعال أريدك على أنفراد"
فخرج الطبيب ثم نظر آيدن إلى دورا وطبع قبله بين عينيها ثم خرج...

بجانب غرفة دورا كان الطبيب يحدث آيدن قائلاً"يمكنك أن تذهب بها إلى المنزل الآن...ولكن يجب أن تبعد عنها أي شيء يذكرها بأنها فقدت طفلها"
آيدن"مثل ماذا؟؟"
الطبيب"لا تجعلها تشاهد الأطفال أو أن ترى دمية....على العموم أي شيء يتعلق بالأطفال لا تدعها تراه كي لا تتذكر الشيء الذي أفتقدته...وسوف تأتيها حالات من الهيجان العصبي لذلك لا تنزعج أن قبلتك ثم صفعتك"
فابتسم آيدن من كلامه ثم واصل الطبيب قائلاً"وحاول أن لا تدعها وحيدة...كي لا تأتيها أفكار مزعجة...ولا تقترب منها كثيراً كي لاتشعر أنك تشفق عليها"
فقال آيدن بنفسه"هذه في أحلامك" ثم قال بصوت مسموع"حسناً دكتور..."
الطبيب"سأكتب لها أذن بالخروج...وأتمنى لها الشفاء العاجل"
فذهب الطبيب من أمامه ثم دخل آيدن على دورا التي تجلس على السرير بشكل قائم وهي تُخفض أهداب عينيها للأسفل بحزن...فوضع يده على كتفها فالتفتت دورا إليه ثم قال"هيا سنذهب.."
فضمت دورا رجليها ولفتها لليمين لكي تنزل فانحنى آيدن والتقط رجليها قبل أن تطأ بها على الأرض وقال وهو يحملها"لا تجهدي نفسك فالسرير مرتفع قليلاً"
ثم وضع قدما دورا على الأرض وأسندها عليه وسار بها...كانت دورا تسير ببطء شديد فخطوة من قدم آيدن كانت تعدل ثلاث خطوات لدورا وذلك لبطء حركتها....
فخرج آيدن بها من الغرفة وهو يحمل كل ثقلها عليه وعندما أستدارا للذهاب بالممر الذي يؤدي للخارج.....فتقوست دورا للأمام فأمسك آيدن بها قبل أن تسقط فرأتهما إحدى الممرضات فأسرعت بإحضار عربية وأتت بها إلى دورا وآيدن"لن تستطيع السير أكثر من هكذا...ضعها في هذه العربية"
فاستجاب آيدن قولها وساعد دورا للجلوس على العربية ثم ذهبت الممرضة ودفع آيدن دورا بضع خطوات...ثم توقف فنظرت دورا إليه باستغراب من توقفه المفاجئ... فأدنى آيدن رأسه لمستوى أذنها وتساقط شعره الناعم على وجهه حتى لامس وجنتيها...ثم قال وهو يهمس بأذنها"أريد فقط أن أجعلها تذهب"
ثم أتى من أمامها ووضع يده تحت ركبتيها ويده الأخرى أعلى ظهرها ثم حملها وقال"لا داعي لهذه.. طالما أنا موجود"
فاكتفت دورا بالنظر إلى عينيه بصمت ثم ذهب بها حتى وصل إلى سيارته ثم عاد للمنزل...

وعندما وصلا إلى هناك حمل آيدن دورا مرة أخرى وصعد بها إلى الغرفة ووضعها إلى الجانب الأيمن من السرير وقالت دورا باستغراب"لكن..هذا الجانب محلك.."
آيدن وهو يرمي حزامه على السرير"تغيير لا أكثر"
فصمتت دورا بارتياح لرائحته العالقة بمكان نومه ثم استدارت لجانبها الأيمن بصعوبة ووضعت يدها على بطنها وقالت وهي تبكي بخفوت"لماذا...لماذا..."
فرن هاتف آيدن النقال فأخذه آيدن ثم خرج به من الغرفة وفتحه وقال"أهلاً مات..."
مات"أهلاً آيدن...كيف حال دورا؟؟"
آيدن"بخير...لكنا فقدنا الطفل"
مات بصوت مرتفع أضطر آيدن لأبعاد الهاتف عن أذنه قليلاً"مــــاذا تقول..؟؟؟"
آيدن"الذي سمعته...والآن أغلق فلا أريد الحديث إلى أحد"
مات"حسناً...ولكن أحب أن أطمئنك أني لخصت لك محاضرة اليوم"
فوضع آيدن يده على رأسه وقال"أوه نسيت أن اليوم دراسة"
مات"ولكن الأستاذة سألت عن دورا..وأصرت على أن تحضر لأن الأمتحانات على الأبواب"
آيدن"حسناً....إلى اللقاء الآن"

فأغلق آيدن الهاتف دون أن يسمع توديع من مات ثم استدرا لكي يدخل الغرفة لكنه سمع صوت جرس الباب فقال باستياء"من هذا المزعج؟؟"
فنزل آيدن بسرعة وفتح الباب قبل أن يصل الخادم إليه فنظر آيدن إلى الشخص الذي أمامه ثم ابتسم بمكر وقال"أهلاً وسهلاً....ماذا بها الدنيا تضحك لي اليوم"
ثم ترنح الرجل وقال بقليل من القلق"أهلاً آيدن...أعرفك بنفسي أنا جوي"
فسحبه آيدن من ياقته وقال وهو يرفعه للأعلى"وكيف لا أعرف ذلك الأسم الوقح...لا أصدق أنك أتيت بقدمك إلي"

............................................
_كيف سيتعامل آيدن مع جوي صاحب تلك الرسالة؟
_كيف ستتوالى الأحداث؟
_وهل انزاح خطر انجلينا من طريق آيدن ودورا للأبد؟
_وهل ستنسى دورا طفلها الذي ذهب بشكل نهائي؟

كل هذا في البارت القادم تحياتي love soryyyyyy

استمتعوا بالبارت لان بقي بس 3 بااارتات
__________________


love هل هذه الكلمة حقا موجودة او انها مجرد كذبة اوهمنا نفسنا بها و صدقناها

رد مع اقتباس
  #220  
قديم 01-28-2011, 03:41 AM
 
واااااو قصة ولا اروع^^
تصدقي طول الليل جالسة اقرأها ههههههههههههههههه
3 بارتات كاملين؟؟ حرام عليكي ارحميني>_< والله متشوقة مووووووت

كيف سيتعامل آيدن مع جوي صاحب تلك الرسالة؟
بيضربه شوي هههه
_كيف ستتوالى الأحداث؟ الله يستر معك في الاحداث بس^^
_وهل انزاح خطر انجلينا من طريق آيدن ودورا للأبد؟ يارب
_وهل ستنسى دورا طفلها الذي ذهب بشكل نهائي؟ممكن مع الوقت...

بالله عليكي البارت بسرررررررعة
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هذا الحب الحقيقي ...ليتعلم الشباب معنى الوفاء في الحب من هذه القصه الحقيقيه ...ماهو رايكم ؟؟؟ لـواء حوارات و نقاشات جاده 17 09-03-2010 12:02 AM
ما قيمه الاشياء التى تاتى متاخره؟ الضائعه مواضيع عامة 5 05-23-2010 06:01 PM
اجمل صور الحب و الرومنسية و الورد ...روعة زهرة الدنيا أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 17 03-18-2010 07:45 PM
شلةعشاق الحب و الرومنسية سمسمة محمد قسم أخبار و أحوال الأعضاء و نشاطاتهم 24 09-07-2009 01:36 PM
الاشياء التي تبدأ بعد النهايه فلسطينية حرة أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 7 11-20-2007 09:41 AM


الساعة الآن 01:05 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011