قصة حلوة كميلي

__________________








http://hero-share.com/download/10422902/_____.___.____._.-.YouTube.flv.htm

إأككرهَ إأريكآ >_<

نآنسي حزنتنيَ حيل = " (

مآيكَ مَ يههتمْ لمشآععر إأريكآ . .

إأريكآ مغغرورةَ . . ><

ششكراً عَ القصصه الححلوة =$

العفو ذوقكم الحلو منورين موضوعي

سامحوني ما اقدر أكمل القصه ذي الأيام عندي اختبارات في المتعسه

اللهَ يوفقكَ يَ الغغآلية . . خذذيْ رآحتكَ


* كلنآ علينآ إأختبآرآت ^_^

وضعت يدي على ذراعي وأنا أقول :آه الجو بارد أمي. ردت أمي : أظن الثلج سيسقط الآن. كنا نسير أنا وأمي في السوق نشتري حلوى وهدايا العيد بينما الأنوار مضيئة والناس مسرورون ويهنئون بعضهم بالعيد فعيد رأس السنة سوف يأتي غدا مع ابتداء سنة 2011 وقفت أمي عند محل لبيع الهدايا وأخذت أنظر إلى الهدايا التي أمامي تذكرت مايك علي أن أشتري له هدية بمناسبة حلول العيد فرأيت ساعة جميلة أعجبتني كثيرا وفكرت أن أشتريها لمايك سألت البائع بوثوق : بكم هذه الساعة؟ رد البائع : 500 دولار. نظرت أمي إلي بتعجب واتعست عيناها وتركت القماش من يدها الذي تود شراءه لجارتنا لولا وقالت لي : اريكا هل جننتِ! هل تعتقدي أننا أغنياء كي نشتري هذه الساعة الثمينة .. وأيضا هذه ساعة رجالية لمن تودين شرائها ؟! توترت وقلت بتردد : آ .. هذه لصديقتي نانسي تحب الأذواق الرجالية وأيضا الساعة جدا جميلة .. أرجوك أمي أود شرائها لها إنه العيد ربما صديقتي ستشتري لي هدية جميلة وثمينة وأنا أحضر لها شيء رخيص ما هذا الاحراج! ردت أمي : ارجعيها الآن راتبي أقل من 500 دولار والمبلغ الذي في جيبي أيضا أقل من 500 دولار بكثير اشتري لها شكولاتة فاخرة أو عطر لا داعي لشراء هذه الساعة الأغنياء الآن أصبحوا أذكياء ولا يشتروا أشياء تافهة بمثل هذه الأسعار. أرجعت الساعة للبائع وأنا حزينة ومحبطة ثم فكرت وأنا أقول في نفسي : لم لا أشتري له عطر! لا العطر أصبح هدية قديمة.. إذن ماذا اشتري له؟ نظرت يمينا ويسارا إلى المحل وأنا لا أعلم ماذا أشتري لمايك فجأة ألقيت نظرة على لعبة دب أبيض يحمل وردة حمراء أعجبني كثيرا وشعرت أنها هدية مناسبة ومميزة فاشتريت لمايك هذه الهدية وسعرها رخيص أي أنه مقبول في نظر أمي خرجنا من المحل فجأة سقط الثلج قالت أمي : يا إلهي الثلج يسقط! فرحت بسقوطه وقلت لأمي وأنا أضحك : أمي لقد قلتي أن الثلج سوف يسقط الآن وها هو يسقط لم أكن أعلم أن الثلج عمره طويل. ضحكت أمي وقالت : علينا العودة قبل أن نتجمد في الطريق. ثم مررنا من محل ملابس رأيت معطف أحمر معلق على جدار المحل الخارجي قلت لأمي سريعا : أمي أرجوك اشتري لي ذلك المعطف الأحمر. فكرت أن أشتريه لأن مايك يحب معطفه الأحمر الذي يذكره بمحبوبته والتي كنت أعتقد أنها أنا فاشتريت ذلك المعطف وارتديته وأنا في الطريق وسررت كثيرا وهو على جسدي منظر الثلج المتساقط جميل والناس سعداء والأطفال في الخارج يلعبون وأنا أسير وأفكر بمايك تساءلت في نفسي : يا ترى هل مايك غدا في العيد سيرتدي معطفه الأحمر الذي يذكره بي وهل سيعترف لي بحبه؟ كم أنا متشوقة للغد!
عدت إلى المنزل دخلت غرفة نومي وضعت هدية مايك قرب سريري ثم خلعت معطفي الأحمر وأسندته فوق سريري وجلست على سريري فجأة اتصل مايك بي رديت سريعا قال : اريكا عيد سعيد. رديت بلطف : شكرا علينا وعليك. قال : غدا سوف افعل احتفال في منزلي بمناسبة حلول العيد وسوف يكون الاحتفال رائعا وممتعا وأنت مدعوة للحفل. قلت ببهجة : آه مايك هذا رائع ومتي يبدأ الحفل؟
_ يبدأ من الساعة السادسة .. أوه اريكا لا تنسي أخبري نانسي أيضا يجب أن تأتي معك فهي أيضا صديقتي وزميلتي هذه الدعوة لجميع أصدقائي أقنعيها بأن تأتي معك.
_ آ .. نانسي لا تحب حضور هذه الحفلات إنها تخجل من الفتية.
_ لا بأس أنت صديقتها المقربة حاولي معها لن ترفض لك طلبا.
_ حسنا كما تريد سأحاول معها
_ شكرا .. علي الاتصال بباقي اصدقائي إلى اللقاء أراك غدا في الحفلة يا اريكا.
ثم أغلق الخط فكرت قليلا هل أخبر نانسي نعم سأخبرها نانسي سوف تسليني هناك ربما مايك يجلس برفقة أصدقائه ويتركني وحيدة في الحفل فكرة رائعة سأتصل بنانسي كي تحضر الحفلة اتصلت على نانسي ردت نانسي وكان صوتها غير مسموع بسبب الضجيج الصادر من الإستشوار
قلت لنانسي : ما هذا الضجيج؟
_ أمي تستشور لي شعري
_ آه نسيت أن شعرك أجعد
ضحكت وقالت : لقد أتعبتها معي
_ حسنا عيد سعيد نانسي.
_ عيد سعيد أنا جدا مسرورة ومتشوقة للعيد.
_ هل اشتريت هدية لي؟
_ بالتأكيد وكيف أنساك!
_ هل هي ثمينة أم رخيصة؟
_ آ .. لا يهم سعرها.
_ حسنا على أية حال مايك سوف يقيم حفلة في الغد في منزله وطلب مني أن أدعوك إلى الحفلة لقد دعى جميع أصدقائه.
_ حسنا اريكا سأحاول.
_ بلا يجب أن تحضري الحفل لكي تسليني سأكون هناك وحيدة في الحفل بالتأكيد أكثر أصدقاء مايك فتية مثله.
_ حسنا لا تخافي سوف أحضر الحفل.
_ سيبدأ غدا الساعة السادسة ولا تنسي أحضري معك هديتي.
ضحكت وقالت : حسنا.
_ أوكي إلى اللقاء. وأغلقت الخط لم أنم تلك الليلة فقد كنت أزين شجرة العيد وأضع فيها الأنوار والبالونات الملونة وأيضا كنت أضع منظفات على وجهي من لبن وحمام بخار وخيار على عيناي وأمي كانت منشغلة بالحديث مع صديقاتها بالهاتف تبارك لهم بحلول العيد والسنة الجديدة .. أكمل لكم في الفصل الثامن.