عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام العامة > رياضة و شباب

رياضة و شباب القسم يهتم بجميع الرياضات و بأخبار الرياضة واللاعبين المحليين والدوليين

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #16  
قديم 01-16-2011, 06:15 PM
 
فوز بشق الأنفس للعراق يقربه من ربع النهائي



فاز المنتخب العراقي حامل اللقب بشق الأنفس على نظيره الإماراتي 1-صفر في المباراة التي جرت بينهما لحساب الجولة الثانية من المجموعة الرابعة في الدور الأول لكأس آسيا- الدوحة 2011.
وسجل الهدف الوحيد مدافع الإمارات وليد عباس بالخطأ في مرماه في الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع 90+1، ليصبح رصيد العراق 3 نقاط في المركز الثاني خلف إيران المتصدرة بست نقاط.
الشوط الأول
دخل المنتخبان إلى المباراة تحت شعار "لا بديل عن الفوز" وذلك لتدعيم حظوظهم ببلوغ ربع النهائي، خاصة حامل اللقب الذي يخشى الخروج من الباب الضيق في النسخة الخامسة عشرة من البطولة.
وبدأت المباراة بمرحلة جس النبض مع سيطرة نسبية للعراق لكن دون خطورة على المرمى.
وكاد العراق تسجل الهدف الأول لولا عدم دقة الرأسية العرضية من اللاعب هوار محمد الذي عكسها داخل المنطقة علت المرمى الإماراتي بقليل (6).
ثم ردت الإمارات بفرصتين خطرتين من هجمات مرتدة لكن يقظة الدفاع العراقي وقفت بالمرصاد وخاصة المدافع علي رحيمة.
وفي الدقيقة 21 صنع العراق فرصة خطيرة على المرمى الإماراتي عندما استلم هوار محمد كرة طويلة على الجهة اليسرى ورفعها نحو المنطقة لكن الهجوم لم يستطع التعامل معها لتمر من الجميع.
ثم منع القائم الأيسر لمرمى محمد قاصد، المنتخب الإماراتي من تسجيل الهدف الأول بعدما تصدى لضربة رأسية من حمد الكمالي (23).
بعد ذلك ظهر الانتشار والتنظيم الجيد للمنتخب الإماراتي، ومن إحدى الهجمات المنظمة كاد أحمد خليل يفتتح النتيجة لولا ان رأسيته أضاعت طريق المرمى (26).
وفي الدقيقة 33 تصدى حارس العراق محمد قاصد لأخطر تسديدة من الإمارات من قبل سبيت خاطر.
ثم من تسديدة قوية كاد نشأت أكرم يفتتح التسجيل قبل أن يبعدها الحارس لركنية (39)، ثم لاحت لأكرم فرصة ثانية متتالية من هذه الركنية عندما تحضرت له الكرة أمام المرمى الإماراتي سددها رأسية وتساعَد الحارس ماجد ناصر مع العارضة لصدها.
ومن تسديدة بعيدة المدى ومتقنة كاد العراقي قصي منير يهز الشباك لولا تدخل القائم الأيسر لمرمى ماجد ناصر (42).
الشوط الثاني
استمر الوضع على حاله في بداية الشوط الثاني، مع فرصتين خطرتين للإمارات من ركلات حرة مباشرة.
بعدها انفرد اللاعب الإماراتي أحمد خليل بالمرمى العراقي وتألق الحارس بإبعاد تسديدته، قبل أن يحصل الإماراتيون على ركنية وصلت إلى اسماعيل الحمادي الذي سدد من الجهة اليمنى لكن كرته ارتطمت بالعارضة (63).
ثم انتقلت الخطورة للمرمى الإماراتي حيث أخطأ الحارس بالارتقاء لكرة عرضية كاد العراقيون يستغلونها ليفتتحوا التسجيل (66).
وتتابعت دقائق المباراة بملل دون أن نشاهد شيء من كرة القدم الحقيقية، سوى ما قل وندر من الفرص الضائعة من كلا الفريقين.
وعندما كانت المباراة تلفظ أنفاسها الأخيرة وفي الوقت بدل الضائع، سجل العراق هدف الفوز بعدما توغل يونس محمود من الجهة اليمنى لمنطقة جزاء الإمارات وعكس كرة عرضية أرضية نحو المرمى، حاول المدافع الإماراتي وليد عباس إبعادها قبل أن تصل للمهاجم العراقي لكنه وضعها بالخطأ في مرماه (90+1).
بطاقة المباراة
التاريخ: 15-1-2011
الملعب: ملعب نادي الريان
الحكم: يوشي نيشيمورا (اليابان)
مثل العراق: محمد قاصد في حراسة المرمى، واللاعبين: قصي منير، نشأت أكرم، عماد محمد، يونس محمود، نوار محمد، علي رحيمة، سامال سعيد، علاء عبد الزهرة، مهدي كريم، أحمد إبراهيم.
مدرب العراق: الألماني فولفغانغ سيدكا
مثل الإمارات: ماجد ناصر في حراسة المرمى، واللاعبين: خالد سبيل، سبيت خاطر، عامر عبد الرحمن، علي الوهيبي، حمدان الكمالي، اسماعيل مطر، أحمد خليل، وليد عباس، اسماعيل الحمادي، يوسف جابر.
مدرب الإمارات: سريكو كاتانيتش
__________________






♥ أنَا مدريدي مَاهُو أيْ مدريدي ‘ " أنَا مدريدي مِنْ نُوع راقي ٍღ♥
_________________________________
اخوكم مهيني
رد مع اقتباس
  #17  
قديم 01-16-2011, 06:18 PM
 
السعودية تسعى لفوز شرفي أمام اليابان



شاءت الأقدار أن يتحوّل طموح المنتخب السعودي من المنافسة على لقب بطل كأس أسيا لكرة القدم إلى تحقيق فوز شرفي قبل أن يحزم لاعبوه أمتعتهم لمغادرة الدوحة التي تحتضن النسخة الخامسة عشرة.
المباراة الخيرة لـ"الأخضر" غدا الاثنين ستكون ضد المنتخب الياباني في الجولة الثالثة من منافسات المجموعة الثالثة كانت ستحمل عنوان "قمة آسيا أو المجموعة"، لكن القمة انتقلت الى المباراة الثانية فيها بين الاردن وسوريا.
اليابان تتصدر المجموعة برصيد أربع نقاط من تعادل مع الأردن 1-1 وفوز على سوريا 2-1، والسعودية تتذيل ترتيبها من دون رصيد بعد خسارتين غير متوقعتين أمام سوريا 1-2 والأردن صفر-1.
المنتخب السعودي كان خرج من دائرة المنافسة على إحدى بطاقتي التأهل إلى ربع النهائي من الجولة الثانية، ويبحث عن تحقيق الفوز على اليابان بعد زوال الضغوطات التي كان يعاني منها لتجنب خسارة ثالثة على التوالي.
يبقى سجل منتخب السعودية في كأس آسيا، البطولة التي كتب أسطرا مجيدة في سجلاتها، مهما إذ انه وصل ست مرات إلى المباراة النهائية في ثماني مشاركات فيها، فتوج بطلا أعوام 1984 988 996، ويتقاسم الرقم القياسي بثلاثة ألقاب مع اليابان (1992 000 004) وإيران (1968 972 976)، وحل وصيفا ثلاث مرات أعوام 1992 000 007.
وستكون المرة الثانية التي يودع فيها من الدور الأول للبطولة بعد نسخة الصين عام 2004.
كان المنتخب السعودي الحدث الأبرز في البطولة حتى الآن، فكان وقع خسارته المفاجئة أمام نظيره السوري في الجولة الأولى قويا وأدى الى إقالة المدرب البرتغالي جوزيه بيسيرو وإسناد المهمة إلى ناصر الجوهر في تجربة مماثلة لما حصل في لبنان عام 2000 حين خلف التشيكي ميلان ماتشالا.
لم تحدث الصدمة الايجابية مفعولها كما حصل في لبنان حين نظم الجوهر صفوف "الأخضر" بعد الخسارة الثقيلة أمام اليابان 1-4 وقاده إلى المباراة النهائية قبل أن يخسر أمامه صفر-1، إذ أن كرة أردنية سكنت شباكه بطريقة غريبة يتحمل الحارس وليد عبدالله جزءا كبيرا بدخولها، فانحصر الاهتمام بمباراة اليابان الخيرة.
تركت الخسارة الثانية تداعيات اكبر على المنتخب السعودي تمثلت بقرار ملكي بإعفاء الأمير سلطان بن فهد من منصبه وتعيين نائبه الأمير نواف بن فيصل بدلاً منه.
وجاء في قرار الملك عبدالله بن عبد العزيز أمس "يعفى صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد بن عبد العزيز الرئيس العام لرعاية الشباب من منصبه بناء على طلبه، ويعين صاحب السمو الملكي الأمير نواف بن فيصل بن فهد بن عبد العزيز الرئيس العام لرعاية الشباب بمرتبة وزير".
غادر الأمير سلطان الدوحة أمس أيضاً عائدا إلى السعودية عن طريق البر، وانتقلت رئاسة البعثة السعودية في الدوحة إلى أمين عام اتحاد كرة القدم فيصل عبد الهادي.
وكان الأمير سلطان يشغل مناصبه منذ وفاة شقيقه الأمير فيصل بن فهد اثر دورة الألعاب العربية في الأردن عام 1999.
وفي ظل كل ما أحيط بمشاركة المنتخب السعودي في هذه البطولة حتى الآن، فإنه يواجه ضغطا آخر يتمثل بتحقيق الفوز على نظيره الياباني الذي يعد "غريمه التقليدي" من شرق القارة كونهما سيطرا على البطولة منذ عام 1984 حتى 2004، قبل أن يسجل العراق حضوره بفوز صعب على السعودية بالذات في نهائي 2007 بنتيجة 1-صفر.
ولا ينسى المنتخب السعودي أن اللقب الآسيوي افلت منه مرتين أمام اليابان بالذات، في نهائي الدورة العاشرة في اليابان تحديدا صفر-1، وفي نهائي الدورة الثانية عشرة في لبنان بالنتيجة ذاتها، علما بأن المهاجم السعودي حمزة ادريس أهدر ركلة جزاء لـ"الأخضر" في ذلك النهائي.
قد لا يكون الحديث عن الأمور الفنية والتغييرات في التشكيلة السعودية دقيقا بعد أحداث الجولتين الأوليين، لكن مباريات المنتخبين شهدت إثارة كبيرة وآخرها فوز السعودية على اليابان 3-2 في نصف نهائي نسخة 2007.
الجوهر كان صريحا بالقول عقب الخسارة أمام الأردن ""في الحقيقة لم نوفق في هذه البطولة، لا في الأداء ولا من حيث الاستعداد الكامل".
وتابع "أعتقد بأن المباراة التي كنت فيها مسؤولا عن الجهاز الفني كان فيها الأداء جيدا، صحيح أن مرمانا تلقى هدفا لكن الكرة دخلت عن طريق الحظ لأنها كانت تمريرة، وأيضا الحارس الأردني لم يكن سيئا وإلا لسجلنا أكثر من هدف".

وأوضح الجوهر "قلت إنني لا أملك عصا سحرية، ولكن خسارة مباراة لا تعني أننا لا نملك الثقة بلاعبينا، وقد سبق أن حققنا العودة المطلوبة مرة في تصفيات كأس العالم ومرة في نهائيات لبنان، لكن أجدد القول بأننا لم نوفق اليوم لأن المفروض أن يكون الفوز لمصلحة المنتخب السعودي".
وتحدث عن المباراة الأخيرة أمام اليابان قال "إنها مباراة مهمة بالنسبة لنا، لأن الفوز على اليابان يظهر تطور مستوى المنتخب السعودي من مباراة إلى أخرى، آمل الفوز فيها لأننا لا نفقد الأمل بالفوز رغم خروجنا من دائرة المنافسة على التأهل إلى الدور المقبل".
لكن الايطالي البرتو زاكيروني مدرب منتخب اليابان قرر التعامل مع المباراة الأخيرة مع السعودية بحذر قائلا "تنتظرنا مباراة صعبة مع المنتخب السعودي الذي يبقى من المنتخبات القوية في آسيا رغم خسارته أمام سوريا والأردن"، مشيراً إلى "احتمال إجراء تغييرات في تشكيلته في الجولة الأخيرة".
__________________
__________________






♥ أنَا مدريدي مَاهُو أيْ مدريدي ‘ " أنَا مدريدي مِنْ نُوع راقي ٍღ♥
_________________________________
اخوكم مهيني
رد مع اقتباس
  #18  
قديم 01-17-2011, 06:51 PM
 
أوزبكستان تضمن الصدارة بتعادل ثمين مع الصين



انتزع المنتخب الأوزبكي تعادلاً ثميناً من نظيره الصيني بهدفين لمثلهما في المباراة التي جمعت الفريقين على ملعب الغرافة في ختام منافسات المجموعة الأولى ببطولة كأس آسيا لكرة القدم المقامة في قطر.
تقدم المنتخب الصيني بعد ست دقائق فقط من صافرة البداية عبر رأسية يو هاي، ثم عدل أوديل أحمدوف النتيجة للمنتخب الأوزبكي في الدقيقة الثلاثين.
وفي أول دقائق الشوط الثاني وضع المهاجم ألكسندر جينريخ أوزبكستان في المقدمة بتسديدة قوية من خارج المنطقة، لكن هاو جونمين نجح في خطف هدف التعادل للصينيين من ركلة حرة مباشرة في الدقيقة 56.
وبهذه النتيجة أكد المنتخب الأوزبكي صدارته للمجموعة بعد أن رفع رصيده إلى سبع نقاط، متقدماً بفارق نقطة واحدة عن نظيره القطري الذي حل ثانياً بتغلبه على الكويت بثلاثية نظيفة في المباراة التي لعبت بنفس التوقيت على إستاد خليفة الدولي.
وفشلت بذلك الصين في الثأر من أوزبكستان التي أطاحت بها أيضاً من الدور الأول ومنعتها من بلوغ ربع النهائي النسخة الماضية من البطولة عام 2007، بعد أن هزمتها بثلاثية نظيفة.
وسيلتقي المنتخب الأوزبكي في الدور ربع النهائي مع ثاني المجموعة الثانية (اليابان أو سوريا أو الأردن) التي يتحدد ترتيبها النهائي يوم الأثنين.
تشكيلة أوزبكية ثابتة وتغييرات عديدة للصين
مدرب أوزبكستان فاديم أبراموف فضل الاعتماد على نفس التشكيلة التي واجه بها الكويت في المباراة الأخيرة باستثناء تغيير وحيد وهو البدء بأوليم نوفكاروف لمساندة الهجوم في الجهة اليمنى بدلاً من سانجار تورسنوف.
في المقابل أجرى المدرب الصيني غاو هونغبو خمسة تغييرات دفعة واحدة على التشكيلة التي خسر بها أمام قطر بهدفين نظيفين، وكانت معظم التغييرات في خط الوسط الذي دفع فيه بزهاو تسوري ووانغ سونغ، بالإضافة إلى هاو جونمين لاعب شالكه الألماني، في حين كان أبرز من عادوا إلى دكة البدلاء نجم الوسط دينغ زهوجيانغ، وكان لتلك التغييرات الكثير من الفضل في ظهور الفريق بشكل هجومي جيد خلال المباراة.
في الوقت نفسه قرر هونغبو الدفع بالحارس الأكثر خبرة يانغ زهي، والمدافع الشاب لي تسوبينغ بدلاً من زهاو بينغ.
بداية مثيرة
المنتخب الصيني كان الأكثر خطورة في الشوط الأول رغم السيطرة النسبية للمنتخب الأوزبكي، وكان بإمكانه الخروج متقدماً بأكثر من هدف لولا براعة الحارس الأوزبكي إيغناتي نيستيروف الذي استبسل في الدفاع عن مرماه.
المبادرة الهجومية جاءت من قبل الأوزبكيين عندما أضاع المخضرم مكسيم شاتسكيخ فرصة تسجيل هدف التقدم لبلاده في الدقيقة الثانية، بعد أن تلقى تمريرة عرضية من تيمور كابادزي داخل المنطقة وسدد الكرة فوق العارضة برعونة.
ولكن الرد الصيني جاء سريعاً وكان أكثر حسماً فبعدها بأربع دقائق حصل الفريق الشرق آسيوي على ركلة حرة مباشرة بالقرب من منطقة الجزاء الأوزبكية، أرسل منها وانغ سونغ كرة عرضية جميلة قابلها لي تسوبينغ برأسية قوية أبعدها الحارس نيستيروف ببراعة إلى ركنية.
ومن نفس الركلة الركنية أرسل يانغ هاو عرضية أخرى من الجهة اليسرى قابلها لاعب الوسط يو هاي بتسديدة رأسية قوية إلى داخل الشباك الأوزبكية، مانحاً التقدم للتنين الصيني.
وفي وسط الضغط الصيني المتواصل كاد سيرفر دجيباروف، أفضل لاعب في آسيا عام 2008، أن يعدل النتيجة للأوزبكيين في الدقيقة 17 بتسديدة قوية من ركلة حرة مباشرة على أطراف المنطقة، ولكن الحارس الصيني زهي أبعدها بطريقة رائعة إلى ركنية.
استمر المنتخب الصيني في الهجوم بغية إحراز هدف ثاني يؤكد به تفوقه ولكن العارضة الأوزبكية أبعدت تسديدة صاروخية من زهاو تسوري، كما قابل دو وي كرة عرضية من هاو جونمين برأسية جميلة مرت فوق العارضة.
أحمدوف ينقذ الموقف
ومن هجمة سريعة في الدقيقة الثلاثين، تقدم المدافع أوديل أحمدوف مخترقاً منطقة الجزاء الصينية وتبادل الكرة بشكل رائع مع دجيباروف، قبل أن يضعها بمهارة على يسار الحارس زهي مسجلاً هدف التعادل لبلاده.
وهو ثاني أهداف أحمدوف في البطولة، بعد أن كان قد سجل الهدف الأول لبلاده أمام قطر في المباراة الافتتاحية.
لم يؤثر الهدف على حماس لاعبي الصين، فاستمرت محاولاتهم من أجل هز الشباك الأوزبكية وأبعد الحارس نيستيروف رأسية من المهاجم غاو لين في الدقيقة 36، ثم عاد ليتألق بعدها بدقائق ليسيطر على تسديدة قوية من المدافع المتقدم زهانغ لينبينغ.
وكاد دجيباروف أن يسجل هدف التقدم لبلاده قبل صافرة نهاية الشوط الأول من هجمة سريعة تبادل فيها الكرة مع أوليم نوفكاروف، ولكنه فشل في السيطرة على الكرة وانقض عليها الحارس الصيني في الوقت المناسب.
الإثارة تتواصل
مع انطلاق الشوط الثاني، فاجأ المنتخب الأوزبكي نظيره الصيني بهدف سريع في الدقيقة الأولى سجله المهاجم الخطير جينريخ بتسديدة قوية من خارج المنطقة فشل الحارس زهي في إبعادها.
وهذا الهدف هو الرابع لجينريخ في تاريخ مشاركاته بكأس آسيا حيث سبق له التسجيل أمام السعودية والبحرين في نسخة عام 2004، كما سجل أمام الصين في النسخة الماضية.
بعدها بعشر دقائق فقط احتسب الحكم ضربة حرة مباشرة للصينيين بالقرب من منطقة الجزاء الأوزبكية، انبرى لها هاو جونمين وسددها بشكل رائع في المقص الأيمن للحارس نيستيروف ليعدل النتيجة من جديد.
ضغطت الصين بقوة بعد هذا الهدف حيث كانت في حاجة للفوز بفارق هدفين على الأقل للإبقاء على أمالها في التأهل في حالة استمرار تقدم المنتخب القطري على نظيره الكويتي.
ولكن الدفاع الأوزبكي وحارس مرماه وقفا بالمرصاد للمحاولات الصينية، وجاءت الدقائق العشر الأخيرة من المباراة قمة في الإثارة حيث أبعد نيستيروف تسديدة قوية من المهاجم لين، ثم اضاع جونمين فرصة سهلة للتسجيل عندما راوغ الدفاع الأوزبكي داخل المنطقة وسدد الكرة برعونة فوق العارضة.
ومع تقدم اللاعبين الصينيين نحو الهجوم كاد المنتخب الأوزبكي أن يباغت غريمه الشرق آسيوي بهدف ثالث في ولكن الحارس زهي أبعد تسديدة قوية من ستانيسلاف أندريف، ثم عاد ليتصدى لتسديدة أخرى من جينريخ عندما حاول الأخير التسجيل بطريقة مباشرة عبر ركلة ركنية.
كما شهدت الدقائق الأخيرة من اللقاء طرد المدرب الصيني هونغبو بسبب اعتراضه على قرارات الحكم.
بطاقة المباراة
التاريخ: 16/01/2011
المباراة: أوزبكستان - الصين (المجموعة الأولى - الدور الأول - كأس آسيا - قطر 2011)
الملعب: ملعب نادي الغرافة
النتيجة: أوزبكستان (2) الصين (2)
الأهداف:
– أوزبكستان (0) الصين (1) – يو هاي
0 – أوزبكستان (1) الصين (1) – أوديل أحمدوف
6 – أوزبكستان (2) الصين (1) – ألكسندر جينريخ
6 – أوزبكستان (2) الصين (2) – هاو جونمين

بطاقات صفراء: أوزبكستان/ أنظور إسماعيلوف وعزيز بك حيدروف وتيمور كابادزي – الصين /هاو جونمين وزهانغ لينبينغ
تشكيلة أوزبكستان: إيغناتي نيستيروف – أوديل أحمدوف، فيكتور كاربنكو (شوكتيون مولاديانوف 4)، أنظور إسماعيلوف، ستانيسلاف آندريف – تيمور كابادزي، سيرفر دجيباروف( شوكت سالوموف 5)، عزيز بك حيدروف، أوليم نوفكاروف (سانجار تورسونوف 2) – ماكسيم شاتسكيخ، ألكسندر جينريخ.
تشكيلة الصين: يانغ زهي – لي تسوبينغ، دو وي، زهانغ لينبينغ، رونغ هاو – يو هاي (يانغ تسو 0)، يانغ هاو (دينغ زهوجيانغ 3)، وانغ سونغ، هاو جونمين، زهاو تسوري (ليو جياني 6) – غاو لين.

قطر اجتازت العقبة الكويتية وبلغت ربع النهائي



لم يخذل المنتخب القطري جماهيره ومشجعيه وحقق مساء الأحد، فوزاً بالغ الأهمية على نظيره الكويتي بنتيجة 3-صفر، على إستاد خليفة الدولي وذلك ضمن مباريات الجولة الثالثة والأخيرة للمجموعة الأولى لبطولة آسيا الخامسة عشرة لكرة القدم، المقامة حالياً في قطر والمستمرة حتى التاسع والعشرين من الشهر الحالي.
وبلغ العنابي بهذا الفوز الدور ربع النهائي إلى جانب منتخب أوزبكستان الذي تصدر المجموعة بتعادله 2-2 أمام الصين في المباراة الأخرى التي كانت تجري في الوقت نفسه على معلب نادي الغرافة.
وأقيمت المباراة أمام مدرجات تعج بالجماهير القطرية التي ناهز عددها الـ30 ألف متفرّج حسبما ذكر مدير البطولة الياباني توكوواكي سوزوكي، والتي هتفت بصوت واحد دعماً للعنابي الذي دخل المباراة وهو يحتل المركز الثاني في المجموعة الأولى برصيد ثلاث نقاط أمام كل من الصين والكويت.
الشوط الأول
استهل العنابي المباراة التي قادها الحكم السنغافوري عبد المالك عبد البشير بقوة آملاً بإحراز هدف سريع يباغت فيه منافسه الفائز بكأس الخليج في نسخته الأخيرة الشهر الماضي في اليمن ويريح به أعصابه، وبالفعل كان له ما أراد، وأسفر الضغط القوي عن ركنية في الدقيقة الأولى كاد سيباستيان سوريا أن يفتتح من خلالها التسجيل لكن رأسيته علت العارضة. ولم تكد تمر دقيقة حتى هاجم القطريون من جديد مرمى الأزرق لكن الحارس نواف الخالدي كان أسرع من محاولة يوسف أحمد.
وفي الدقيقة السابعة انطلق أحمد بأقصى سرعته من خلف خط منتصف الملعب ومرر كرة خطيرة على مشارف منطقة الجزاء للمندفع سوريا الذي حاول تجاوز الدفاع الكويتي والذي بدوره حوّل الكرة إلى ركنية لم تشكل أي خطورة على مرمى الخالدي.
وتابع العنابي ضغطه المكثف باتجاه مرمى منافسه وحصل على ركلة حرة سددها لورنس بقوة لكن الخالدي نجح بإبعادها بأطراف أصابعه إلى ركنية أحدثت دربكة لتعود بعدها الكرة إلى سوريا فأرسلها الأخير بكل إتقان إلى بلال محمد الذي ارتقى لها وسددها من على باب المرمى برأسه في الشباك الكويتية (11)، مترجماً السيطرة الميدانية القطرية.
ولم يكتف القطريون بهدف التقدم ليضاعفوا النتيجة عبر محمد السيد في الدقيقة السادسة عشر بعدما استغل تمريرة طويلة من حامد إسماعيل وصلت إلى داخل منطقة الجزاء سددها برأسه ليبعدها الحارس الكويتي وترتد بعدها إلى سوريا الذي حاول إكمالها في المرمى لكن الدفاع الكويتي كان بالمرصاد، لتعود من جديد إلى السيد الذي روضها وسددها بعيداً عن متناول الخالدي (2-صفر).
وحاول المنتخب الأزرق استيعاب الفورة القطرية والتحرك باتجاه مرمى قاسم برهان لكن انتشار رجال ميتسو وتمركزهم الجيد حال دون تشكيل أي خطورة تذكر رغم جهود بدر المطوع وفهد العنزي المتألقان.
وتحرك الكويتيون عبر الأجنحة سعياً إلى تقليص الفارق فرفع العنزي الكرة عرضية إلى داخل منطقة الجزاء القطرية في الدقيقة 39 سددها المطوع أكروباتية خلفية أمسكها برهان بثقة واقتدار.
وفي الدقيقة 42 نفّذ وسام رزق ركلة حرة إلى داخل منطقة الجزاء تطاول لها سوريا برأسه وسددها قوية قبل أن يبطل مفعولها الخالدي على مرحلتين. ولم تكد تمضي دقيقتان حتى حوّل العنزي مرة أخرى كرة عرضية إلى داخل المنطقة القطرية وصلت إلى وليد علي الذي حاول خطف الهدف الأول لبلاده (45) إلا أن برهان كان له بالمرصاد.

ويمكن تلخيص الشوط الأول بأنه كان "عنابياً" بامتياز لناحية التفوق والانضباط التكتيكي أو حتى لناحية اللياقة البدنية.

الشوط الثاني
وفي بداية الشوط الثاني أجرى مدرب الكويت الصربي غوران توفازيتش تبديلاً تكتيكياً فدفع بالمهاجم أحمد عجب ليحل مكان المدافع يعقوب الطاهر على أمل إحداث صدمة إيجابية في صفوف فريقه وتحريك عجلة الهجوم.
وتميزت انطلاقة هذا الشوط بالمد والجزر فبدا المنتخب القطري حذراً بعض الشيء ولم يكن يريد أن يفرّط بتقدمه لاسيما أنه كفيل بإيصاله إلى ربع النهائي فيما لم تجد رغبة الكويتيين بالتسجيل طريقها الصحيح نحو الترجمة.
وحاول الصربي توفازيتش لعب جميع أوراقه خصوصاً أن منتخبه كان في مأزق حقيقي فأخرج صالح الشيخ وأشرك مكانه عبد العزيز مشعان في محاولة منه لإنعاش خط وسطه.
وجرب المطوع حظه بالتسديد من بعيد بغية افتتاح التسجيل للأزرق لكن كرته لم تصب هدفها (68).
وفي الدقيقة 72 أحدث ميتسو تبديلاً في خطته فأخرج المهاجم المتألق يوسف أحمد ودفع بفابيو سيزار لاعب خط الوسط، بهدف الإمساك بوسط الملعب للحفاظ على النتيجة، ولم يخيّب سيزار ظن مدربه وآلاف العشاق وسجل هدفاً ثالثاً رائعاً من ركلة حرة من على مشارف منطقة الجزاء (86) محرزاً الهدف الثالث لفريقه منهياً المباراة بفوز جدير لقطر (3-صفر).

التشكيلة الأساسية للمنتخبين:

قطر:
قاسم برهان، حامد إسماعيل، محمد كاسول، لورنس، بلال محمد، وسام رزق، يوسف احمد، إبراهيم ماجد، محمد السيد، إبراهيم الغانم، سبستيان سوريا.

الكويت:

نواف الخالدي، يعقوب الطاهر، حسين فاضل، أمير معتوق، فهد العنزي، صالح الشيخ، طلال العامر، وليد علي، حمد نايف، بدر المطوع، احمد الرشيدي.
__________________






♥ أنَا مدريدي مَاهُو أيْ مدريدي ‘ " أنَا مدريدي مِنْ نُوع راقي ٍღ♥
_________________________________
اخوكم مهيني
رد مع اقتباس
  #19  
قديم 01-17-2011, 06:56 PM
 
الأردن يهزم سوريا ويبلغ ربع النهائي



بلغ المنتخب الأردني الدور ربع النهائي بعد أن حسم الموقعة النارية مع جاره السوري بالفوز عليه 2-1 في اللقاء الذي جرى على ملعب "سحيم بن حمد" الخاص بنادي قطر في الجولة الثالثة من منافسات المجموعة الثانية لبطولة كأس آسيا في كرة القدم التي تستضيفها قطر حتى التاسع والعشرين من الشهر الجاري.
افتتح محمد الزينو التسجيل لسوريا في الدقيقة 15 وعادل السوري علي دياب للأردن عن طريق الخطأ في الدقيقة 30 قبل أن يسجل عدي الصيفي هدف الفوز في الدقيقة 59.
اليابان تتصدر
ورافق المنتخب الأردني إلى هذا الدور، نظيره الياباني الذي فاز على المنتخب السعودي بخماسية نظيفة في المباراة التي جرت في نفس التوقيت على ملعب نادي الريان ضمن منافسات المجموعة ذاتها.
وتصدرت اليابان التي ستقابل قطر في ربع النهائي المجموعة برصيد سبع نقاط بفارق الأهداف عن الأردن في حين حلّت سوريا في المركز الثالث بثلاث نقاط وأخيراً السعودية في المركز الرابع من دون نقاط.
يذكر أن المنتخب الأردني الذي سيقابل أوزباكستان في ربع النهائي، يشارك في النهائيات للمرة الثانية في تاريخه، وكان حقق إنجازاً كبيراً في مشاركته الأولى في الصين عام 2004، عندما بلغ الدور ربع النهائي قبل أن يسقط بشكل دراماتيكي أمام اليابان بركلات الترجيح بعد أن تقدم عليها 3-1 في الوقت الأصلي.
في المقابل لم يفلح المنتخب السوري في بلوغ ربع النهائي للمرة الأولى في مشاركته الخامسة بعد أن سقط عند حاجز الدور الأول في الكويت 1980، وسنغافورة 1984، والدوحة 1988، وابو ظبي 1996.
وكانت سوريا ألحقت هزيمة مفاجئة بالسعودية 2-1 في مباراتها الأولى، في حين حقق الأردن نصف مفاجأة بتعادله مع اليابان 1-1 علماً بأن الأخيرة أدركت التعادل في الوقت بدل الضائع.
واستمر المنتخب الأردني في تقديم عروض قوية وتغلب على نظيره السعودي 1-صفر ليضعه خارج حلبة المنافسة، في حين سقط المنتخب السوري أمام الساموراي 1-2.
الشوط الأول
أطلق الحكم القطري عبد الرحمن عبدو صافرته معلناً بداية الشوط الأول وسط هتافات الجماهير التي بلغ عددها 9849 متفرجاً ، وجاءت أولى الفرص أردنية منذ الدقيقة الأولى، عندما مرر عامر ديب كرة جميلة داخل منطقة الجزاء إلى حسن عبد الفتاح الذي سدد على مرمى الحارس السوري مصعب بلحوص، لكن تسديدته أخطأت الخشبات الثلاث بعد مضايقته من قبل المدافع علي دياب.
كان المنتخب السوري الأكثر انتشاراً وتنظيماً ودانت السيطرة له في الدقائق العشر الأولى، وجاءت أخطر فرصه في الدقيقة 12 عندما مرر جهاد الحسين كرة عرضية إلى سنحاريب مالكي داخل منطقة الجزاء، فسددها الأخير برأسه جميلة إلا أنها تابعت رحلتها إلى المدرجات.
الضغط السوري المستمر أثمر سريعاً عندما مرر جهاد الحسين كرة ذكية بالعمق إلى مالكي داخل منطقة الجزاء، فسدد الأخير بقوة على المرمى لكن الحارس الأردني عامر شفيع تصدى للكرة، فارتدت منه ووصلت إلى محمد الزينو الذي تابعها في الشباك معلناً تقدم سوريا في الدقيقة 15، وهي النتيجة التي تحتاجها بلاده لبلوغ الدور ربع النهائي لأن اليابان كانت متقدمة في المباراة الثانية 3-صفر على السعودية مما يحتّم على سوريا الفوز لضمان التأهل.
الهدف السوري المبكّر أشعل المباراة لأن التعادل كان يكفي الأردن للتأهل، لكن السيطرة على الكرة بقيت للمنتخب الأحمر الذي كان الأكثر خطورة خصوصاً على الجانب الأيمن حيث كثرت الاختراقات وهددت في أكثر من مناسبة مرمى شفيع.
وفي قت كان المنتخب السوري يسعى فيه لتعزيز نتيجته مستغلاً المساحات بين خطوط منافسه، أحرز المدافع السوري علي ديب هدفاً في مرماه بالخطأ في الدقيقة 30عندما ارتقى لكرة رفعها عامر دياب داخل منطقة الجزاء.

ومالت الدفة في الربع ساعة الأخيرة لصالح المنتخب الأردني الذي كاد يتقدم في الدقيقة 34 عندما تلقى حسن عبد الفتاح تمريرة متقنة في العمق وتجاوز المدافع السوري قبل أن يطلق الكرة على يمين الحارس بلحوص لكنها مرت بمحاذاة القائم.
الشوط الثاني
انطلق الشوط الثاني وسط هطول الأمطار الذي لم يقلل من سخونة المباراة التي اشتعلت داخل المستطيل الأخضر وفي المدرجات حيث علت صيحات الجماهير وقرعت الطبول على وقع الهجمات السورية التي استمرت لحوالي عشر دقائق، فكانت أخطر الفرص للفريق الأحمر، ضربة حرة في الدقيقة 50 نفذها مالكي وأنقذها الحارس شفيع قبل أن يتألق الأخير مرة أخرى في الدقيقة 53 وينقذ مرماه من هدف محقق بعدما تصدى لتسديدة صاروخية أطلقها سامر عوض.
وفي ظل السيطرة السورية، أحرز الأردن هدف التقدم في الدقيقة 59 عندما وصلت الكرة من الحارس الأردني إلى عدي الصيفي المنطلق من الخلف والذي تجاوز المدافع السوري علي دياب واستغل خروج الحارس بلحوص وأسكن الكرة في الشباك معززاً آمال بلاده في بلوغ الدور ربع النهائي.
عقب الهدف، لجأ المدرب الأردني عدنان حمد إلى تبديل، فأخرج عبدالله ديب ودفع مكانه بمؤيد ابو كشك في الدقيقة62 في حين لجأ مدرب سوريا الإيراني تيتا فاليريو إلى تبديلين تكتيكيين في الدقيقة 63، فدفع بلعب الوسط لؤي شانكو مكان المدافع علي دياب ونجم الفريق المصاب المهاجم فراس الخطيب مكان سامر عوض.
ولعب مدرب سوريا آخر أوراقه قبل 12 دقيقة من نهاية المباراة، فدفع بالمهاجم قصي حبيب مكان المدافع بلال عبد الدايم في مهمة صعبة جداً تقضي بتسجيل هدفين يحملان فريقه إلى ربه النهائي، وهو ما حاول فراس الخطيب ورفاقه تحقيقه مقابل إصرار أردني على المحافظة على النتيجة التي لم تتغير حتى صافرة النهاية.
تشكيلة المنتخبين:
نشامى الأردن
لعب المنتخب الأردني بخطة (4-4-2) وبتشكيلة مكونة من:
حراسة المرمى : عمر شفيع
خط دفاع : سليمان السلمان – محمد منير – بشار بني ياسين – باسم فتحي
خط الوسط: عامر ذيب – بهاء عبد الرحمن – شادي أبو حشحش- عدي الصافي
المهاجمون : عب الله ذيب – حسن عبد الفتاح
نسور سوريا
خاض المنتخب السوري المباراة بخطة لعب (4-3-2-1) وبتشكيلة مكونة من:-
لراسة المرمى: مصعب بلحوس
خط الدفاع: بلال عبد الدايم- علي دياب – فراس إسماعيل – عبد القادر دكا
خط الوسط : جهاد الحسين – عبد الرازق الحسين – وائل عيان – سامر عوض
المهاجمون : سنحاريب مالكي – محمد الزينو.

السعودية تنهي مشاركتها بخسارة قاسية



أنهت السعودية مشاركتها بكأس أمم آسيا- قطر 2011 بخسارة قاسية أمام غريمتها القارية اليابان بنتيجة 5-صفر، في المباراة التي جرت بين المنتخبين على إستاد نادي الريان ضمن منافسات الجولة الأخيرة للمجموعة الثالثة.
وضمنت اليابان بفوزها التأهل كمتصدرة للمجموعة برصيد سبع نقاط، وهي ستقابل في دور ربع النهائي منتخب قطر ثاني المجموعة الأولى.
نجم المباراة الأول كان شينجي أوكازاغي الذي سجل هاتريك في الدقائق 8 3 0 وأضاف شينجي أوكازاغي هدفين في الدقيقتين 19 2.
عموماً جاءت المباراة من جانب واحد كما تشير النتيجة، وقدمت السعودية أحد أسوأ عروضها منذ سنوات طوال وبدت مفككة الأوصال، فيما قدمت اليابان أفضل مباراة لها منذ انطلاق البطولة.
وهذه أقسى خسارة للسعودية أمام اليابان في تاريخ لقاءاتهما أما أقسى نتيجة فكانت 4-1 في نهائيات أمم آسيا في لبنان العام 2000.
أرقام
• حمل لقاء المنتخبين في قطر الرقم 12 بين مواجهات رسمية وودية.
• في اللقاءات السابقة فازت السعودية أربع مرات وخسرت ست مرات وتعادل المنتخبين.
• أربع مرات هي عدد المواجهات في نهائيات أمم آسيا سابقاً. حسمت اليابان ثلاثاً منها مقابل فوز سعودي في الدورة الماضية عام 2007 في فيتنام.
• أكبر فوز سعودي يعود لعام 1982 في كأس النمر بنتيجة 3-صفر.

تكتيك المدربين
استهل ناصر الجوهر، المدير الفني للمنتخب السعودي اللقاء بخطة 4-4-2 مسنداً الهجوم للثنائي ياسر القحطاني ونايف الهزازي، فيما قاد الوسط الثنائي الشلهوب-الجسام.
أما الإيطالي ألبرتو زاكيروني فارتأى تكثيف الوسط مع خطة 4-2-3-1، مسنداً الهجوم لريوشي مايداومن ورائه كاشيواغي، فيما مال شينجي كاغاوا للميسرة.
الشوط الأوّل
رغم أن بداية اللقاء جاءت عربية عبر تصويبة ياسر القحطاني اليمينية من داخل المنطقة إلا أن اليابان سرعان ما أطبقت على الوسط وتفننت بالتمريرات القصيرة والبينية التي ضربت بإحداها مصيدة التسلل في الدقيقة 8 عبر شينجي أوكازاغي الذي واجه وليد عبدالله وتخطاه بـ "لوب" ثم أودع الكرة الشباك الخالية. 1-صفر لليابان.
لم تنل رأسية نايف الهزازي في الدقيقة 9 من معنويات اليابانيين الذين ضربوا بسلاح الهدف الأوّل، كرة عرضية من الموهبة الصاعدة شينجي كاغاوا انسل لها أوكازاغي من وراء الدفاع السعودي وقابلها برأسية هزت الشباك الخضراء مجدداً في الدقيقة 13. اليابان تتقدم 2-صفر في بداية صاعقة.
بدا الدفاع السعودي تائهاً وغير قادر على إيقاف انطلاقات اليابانيين، الذين اخترقوا في الدقيقة 19 عبر الميسرة حيث عكس الظهير المتقدم يوتو ناغاتومو قابلها ريوشي مايدا بباطن قدمه اليمنى. السعودية تتأخّر صفر-3.
وفي الوقت الذي كان فيه لقاء الجارين سوريا والأردن يجري على صفيح ساخن في إستاد نادي قطر، كانت موقعة "عملاقي الكرة الآسيوية" تسير من باب تأدية الواجب رغم بعض المساعي العربية كتصويبة تيسير الجسام البعيدة المدى في الدقيقة 27 بين يدي الحارس شوساكو نيشيكاوا.
بعد تقدم لم يخطر على بال متشائم أو متفائل، انكفأ أبناء الساموراي نحو الخطوط الخلفية ونشط الوسط السعودي ناشداً شباك نيشيكاوا، لكن خطوط الظهر اليابانية كانت صاحية ولم تسمح لرجال المملكة إلا بمحاولات بعيدة المدى لم تأت بأي جديد.
الشوط الثاني
رغم البرد القارص في إستاد الريان، إلا أن اليابان استهلت الشوط الثاني بإقدام وحماس، وبلغت العمق السعودي سريعاً في الدقيقة 51 حين عكس البديل ماساهيكو اينوها كرة عرضية قابلها مايدا برأسية سكنت شباك الحارس عبدالله الذي تأخر بخروجه. اليابان ترفع النتيجة إلى 4-صفر.
بعد الهدف، بدا وكأن السعودية سلمت بنتيجة المباراة فغابت حتى المبادرات التي شهدناها في الشوط الأوّل، واشتد الحصار الياباني على منطقة الأخضر بالتزامن مع اشتداد أمطار الخير التي بللت الجماهير مما دفعها للاحتماء بما تيسر خصوصاً أهل الأعلام.
في ظل هذا السيناريو، تابعت اليابان في غيّها، واستطاعت إدراك الشباك السعودية للمرة الخامسة عبر نجم اللقاء الأوّل شينجي أوكازاغي الذي إثر "خذ وهات" مع مايدا استلم في المنطقة واستدار وسدد يسارية لا تصدر ولا ترد.
لم تحمل الدقائق الباقية أي جديد سوى تصويبة الشلهوب من ركلة حرة مباشرة تصدى لها الحارس الياباني ببراعة فائقة في الدقيقة 83.

تشكيلتا المنتخبين
السعودية
وليد عبدالله، عبدالله شهيل، أسامة هوساوي، أسامة الحربي، أحمد عطيف، كميل الموسى، نايف الهزازي (معتز الموسى 46)، محمد الشلهوب، عبدو عطيف (مناف ابو شقير 28)، تيسير الجسام ياسر القحطاني.
اليابان
شوساكي نيشيكاوا، ياسويوكي كونو، يوتو ناغاتومو، اتسوتو أوكيدا (ماساهيكو اينوها 46)، ياسوهيتو اندو (تاكويا هوندا)، شينجي أوكازاكي، شينجي كاغاوا، ريوشي مايدا، يوسوكي كاشيواغي، ماكوتو هاسيبي ومايا يوشيدت (دايكي ايواماسا).
قاد المباراة طاقم حكام أوزبكستان بقيادة رافشان ايرماتوف.
__________________






♥ أنَا مدريدي مَاهُو أيْ مدريدي ‘ " أنَا مدريدي مِنْ نُوع راقي ٍღ♥
_________________________________
اخوكم مهيني
رد مع اقتباس
  #20  
قديم 01-20-2011, 01:58 AM
 
أستراليا تواصل مشوارها بنجاح



تأهل المنتخب الأسترالي الى الدور ربع النهائي لبطولة كأس آسيا الخامسة عشر بكرة القدم، التي تستضيفها قطر، بفوزه على نظيره البحريني بهدف دون مقابل، ضمن المراحلة الثالثة والأخيرة من الدور الأول لمنافسات المجموعة الثالثة.
وسجل مايل جيديناك هدف المبارة الوحيد (37).
وتصدر المنتخب الاسترالي ترتيب المجموعة بسبع النقاط بفارق الأهداف عن كوريا الجنوبية التي فازت في المباراة التي كان تقام في التوقيت نفسه على الهند (4-1).
وحل المنتخب البحريني الذي ودّع البطولة في المركز الثالث بثلاث نقاط، امام الهند الأخيرة بدون أية نقطة.
لم ترتق المباراة للمستوى المطلوب، لاسيما من جهة المنتخب الأصفر، رغم تفوقه النسبي. وقد أثرت الأحوال الجوية بشكل واضح على سيرها، ما حولّها الى كر وفر، ما حصر اللعب في منتصف الملعب، دون تشكيل أي خطورة تذكر على المرميين، إلا في ما ندر.
الفرصة الأولى والوحيدة في الشوط الأول، كانت للاستراليبن الذين أرادوا مباغتة منافسيهم بهدف سريع يريحهم، خاصة أنهم لم يضمنوا تأهلهم بعد، وكادوا فعلا ان يفتتحوا التسجيل في الدقيقة الثانية عبر تيم كاهيل المنفرد بالمرمى، لكن الحارس محمود منصور قطعها قبل أن تهز شباكه، للتوقف بعدها الفرص، وينخفض مستواها مع انخفاض حرارة الطقس.
وضاعف البحرانيون مجهودهم لخطف هدف السبق، وكاد اسماعيل عبد اللطيف، ان يقطف ثمار ذلك، لكنه سدد في القائم (31).
وأتيحت فرصة ذهبية لهاري كيويل في الدقيقة (33)، لكنه سدد في جسم الحارس لتخرج الى ركنية.
ووجد الأستراليون ضالتهم، حين نجح مايل جيديناك بافتتاح التسجيل (37)، بعدما ارتدت الكرة التي رفعها بريت ايمرتون من الدفاع البحريني اليه ليسددها قوية بعيداً عن منتاول الحارس البحريني.
وكاد جيديناك أن يعزز النتيجة لبلاده بعد الهدف الأول بدقيقتين من ركلة حرة مباشرة، من على مشارف منطقة الجزاء، لكن الحارس كان لها بالمرصاد.
ولم تشابه انطلاقة الشوط الثاني ما سبقها، فبدا واضحاً من الطرفين أنهما يطمحان لتقديم المزيد، خصوصاً من الفريق الأحمر الذي ظهر لاعبوه انهم لا يريدون توديع البطولة من دورها الأول، ما منحهم الأفضلية أمام المنتخب الأسترالي الذي تراجع بعض الشيء للحفاظ على النتيجة، مستغلاً الكرات المرتدة، فاستبدل المدرب خطته ليلعب بطريقة (1-5-4)، بعدما كان قد بدأ المباراة (2-5-3).
وأنقذ الحارس الأسترالي مرماه من هدف محقق في الدقيقة 49، لصده ببراعة تسديدة صاروخية من اسماعيل عبد اللطيف، ليضيع كاهيل بعدها بدقيقة واحدة الهدف الثاني لبلاده، ليفسد مجهود زميله كيويل الذي تجاوز الحارس ومررها الى داخل منطقة الجزاء لكن الأول لم يستقبلها بشكل جيد.
وجدد شوارتزر تألقه، بابعاده تسديدة عبد اللـه فتادي القريبة (58)، يحافظ على تقدم بلاده. وأعاد الكرّة في الدقيقة (67)، عندما صد تسديدة عبد اللطيف المتألق لكن دون توفيق.
وقام كارل فاليري بمجهود فردي (73)، وسدد كرة بعيدة، لكن منصور امسكها على دفعتين.
وانبرى جيديناك الأخصائي في الكرات الثابتة لكرة حرة من على خط منطقة الجزاء (82)، لكن الحارس أبطل مفعولها.
مثل منتخب أستراليا: مارك شوارتزر (لحراسة المرمى)، واللاعبون: لوكاس نيل، ساشا أوغنينوفسكي، تيم كاهيل (روبي كروز 90)، بريت إيمرتون، هاري كيويل (سكوت ماك دونالد 77)، جايد نورث (نيل كيلكيني 79)، بريت هولمان، مايل جيديناك، كارل فاليري، مات ماكاي.
مثل منتخب البحرين: محمود منصور (لحراسة المرمى)، واللاعبون: عبد الله المرزوقي، عبد الله فاتادي، حمد راكع، جيسي جون (عبد اللـه الدخيل 66)، إبراهيم المشخص، إسماعيل عبد اللطيف، محمود عبد الرحمن (راشد الحوتي 55)، عبد اللـه عمر، سلمان عيسى (عبد الوهاب الملود 90)، عبد الوهاب علي.

النمر الكوري يشق طريقه إلى ربع النهائي



اكتفى منتخب كوريا الجنوبية لكرة القدم بأربعة أهداف مهدراً فرصة تحقيق فوز عريض وحقق فوزاً منطقياً 4-1 على نظيره الهندي، اليوم الثلاثاء، في الجولة الثالثة الأخيرة من مباريات المجموعة الثالثة في الدور الأول لبطولة كأس أمم آسيا 2011 المقامة حالياً في قطر.
وحجز المنتخب الكوري مقعده في دور الثمانية بتعزيز موقعه في المركز الثاني بالمجموعة برصيد سبع نقاط وبفارق الأهداف فقط خلف نظيره الأسترالي الذي تغلب على المنتخب البحريني 1-صفر في المباراة الثانية بالمجموعة.
وأهدر المنتخب الكوري فرصة الصعود للصدارة حيث كان بحاجة إلى تسجيل هدف آخر ليتصدر المجموعة بفارق الأهداف أمام أستراليا ويضمن مواجهة أسهل في دور الثمانية مع صاحب المركز الثاني في المجموعة الرابعة.
ويلتقي المنتخب الأسترالي في دور الثمانية مع الفريق الذي يحتل المركز الثاني بالمجموعة الرابعة بينما يلتقي المنتخب الكوري مع متصدر المجموعة الرابعة التي تختتم منافساتها غداً الأربعاء.
وحسم المنتخب الكوري المباراة تماماً في شوطها الأول حيث تقدم بثلاثة أهداف سجلها جي دونغ وون في الدقيقتين الخامسة 4 وكوو جا تشيول في الدقيقة الثامنة مقابل هدف وحيد للمنتخب الهندي سجله سونيل تشيتري من ضربة جزاء في الدقيقة 11.
وفي الشوط الثاني، أهدر الفريق الكوري عدداً كبيراً من الفرص الخطيرة حتى سجل له اللاعب البديل سون هيونغ مين الهدف الرابع في الدقيقة 81.
وتعرض المنتخب الهندي للطمة قوية بعد مرور ثلاث دقائق فقط من المباراة بعد تعرض رينيدي سينغ لإصابة حرمته من مواصلة اللقاء ليضطر المدرب الإنكليزي بوب هوتون إلى الدفع باللاعب ديباك ماندال بدلاً منه.
وشهدت الدقيقة الخامسة هدف التقدم للمنتخب الكوري بعد أن سدد لي تشونغ يونغ كرة قوية أبعدها الحارس لتصل الكرة إلى جي دونغ وون الذي سدد برأسه مباشرة داخل الشباك.
وبعد ثلاث دقائق فقط من الهدف، أضاف الفريق الكوري الهدف الثاني بعد أن مرر تشا دو ري كرة بينية من الناحية اليمنى ليخطئها الدفاع وتصل إلى جي دونغ الذي مرر بدوره إلى كوو جا تشيول الذي لم يجد صعوبة في هز الشباك بعد أن راوغ الحارس الهندي سوبراتا بول.
وازدادت المباراة إثارة في الدقيقة 11 بعد حصول الهندي سونيل تشيتري على ضربة جزاء اثر تعرضه للعرقلة من جانب كواك تاي هوي، ليسدد سونيل ضربة الجزاء محرزاً الهدف الأول لمنتخب بلاده.
وكاد كوو جا تشيول أن يسجل الهدف الثاني له والثالث لبلاده في الدقيقة 19 بعد أن تلقى تمريرة سحرية من الجبهة اليمنى عن طريق لي تشونغ يونغ ولكن الحارس الهندي كان له بالمرصاد.
ومع حلول الدقيقة 24 ومن هجمة سريعة ، وصلت الكرة إلى جي دونغ وون داخل منطقة الجزاء ليسدد مباشرة في الشباك محرزاً الهدف الثاني له والثالث لفريقه.
وكاد براديب باباتشان أن يرد بهدف للمنتخب الهندي من ضربة حرة مباشرة ولكن الحارس الكوري جونغ سونغ ريونغ تعامل مع الموقف بثبات.
وألغى الحكم السعودي خليل الغامدي هدفاً سجله جي دونغ وون في الدقيقة 27 بداعي وقوع لي تشونغ يونغ في وضع التسلل لحظة تمرير الكرة.
وكادت الدقيقة 35 تشهد الهدف الرابع للفريق الكوري من هجمة سريعة قاده لي تشونغ يونغ ولكن الحارس الهندي تصدى لها، وبعدها بثوان معدودة تصدى الدفاع الهندي لفرصة كورية خطيرة أخرى.
وقبل نهاية الشوط الأول بدقيقتين، حرم الحارس الهندي سوبراتا بول الفريق الكوري من تسجيل هدف مؤكد عن طريق كي سيونغ يونغ. وأنقذ سوبراتا المرمى الهندي مجدداً من هدف مؤكد بعد أن تصدى لضربة رأس قوية من المدافع كواك تاي هوي.
وواصل المنتخب الكوري ضغطه الهجومي في الشوط الثاني وأهدر لي تشونغ يونغ هدفاً جديداً في الدقيقة 48 اثر هجمة خطيرة أمام المرمى الهندي حيث تهيأت له الكرة ولكنه سددها خارج القائم.
وحاصر المنتخب الكوري نظيره الهندي داخل منطقة الجزاء في الدقائق التالية، وتصدى الحارس الهندي لكرة خطيرة لعبها كي سيونغ يونغ من ضربة حرة في الدقيقة 55.
ورغم الضغط الكوري المتواصل، ظل الدفاع الهندي صامداً وأحبط العديد من المحاولات الكورية بينما تألق حارس المرمى سوبراتا بول في التصدي لعدد آخر من الفرص ليمنع الفريق الكوري من تسجيل مزيد من الأهداف في النصف الأول من الشوط الثاني.
كما تصدى القائم لتسديدة رائعة من سوون هيونغ مين في الدقيقة 63 اثر تمريرة عرضية من لي تشونغ يونغ.
وبعد العديد من المحاولات الفاشلة وصلت الكرة إلى البديل سون هيونغ مين على حدود منطقة جزاء الهند فتقدم بها وأطلقها قوية في سقف المرمى ليكون الهدف الرابع لكوريا.
وشهدت الدقائق الأخيرة أكثر من فرصة للفريقين حيث تصدت العارضة لهدف آخر من الفريق الكوري كما تصدى الحارس الكوري لفرصة هندية خطيرة لينتهي اللقاء بفوز النمر الكوري 4-1 وتأهله لدور الثمانية وخروج المنتخب الهندي صفر اليدين بلا نقاط بعدما مني بالهزيمة الثالثة على التوالي.
__________________






♥ أنَا مدريدي مَاهُو أيْ مدريدي ‘ " أنَا مدريدي مِنْ نُوع راقي ٍღ♥
_________________________________
اخوكم مهيني
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
العاب فلاش 2011 العاب بنات 2011 العاب جديدة 2011 العاب 2011 mr-alaa أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 10 03-24-2011 05:55 PM


الساعة الآن 05:31 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011