|
قناة عيون العرب الإخبارية أخبار يومية, اخبار حصرية, أخبار سرية, اخبار سياسية, أخبار طريفة, أخبار غريبة, أخبار العرب, اخبار العالم |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
يوسف ومعونة الظالم يوسف ومعونة الظالم كما قلنا في كتاباتنا السابقة ولانتوقف عن فظح أصحاب الباطل الذين حكموا العراق ولازالوا يحكمون هذا البلد المنكوب المسلوب من جميع جوانبه الاربع من الشمال ألى الجنوب ومن ألشرق الى ألغرب بسبب اصحاب ألواجهات اسياسية والدنية الموجودين على سدة الحكم الان بسبب تورطهم مع الظالم وترك نصرة المظلوم وكيف تركوا هذه النصرة وألتحقوا بركب الباطل واصحاب الباطل امريكا وايران وغيرها من دول الجوار ألتي لاتريد ألخير ألعراق ولشعب العراق وطيف ان السياسين ألعراقين لزموا جانب الصمت بألنحاقهم مع امريكا العينة التي لعنة على مدى التاريخ الاسلامي من ظرب كل الفقراء وعلى مدى ألزمان وكيف يجوعون ألدول الفقيرة التي لتريد أن تعمل معهم بل الاحرى نقول كيف ان مايسمون انفسهم بالمتدينين العراقيين السياسين كيف قدموا العمالة وبلاخص المالكي وحكومته الخبيثة التي دمرت العراق وشعب العراق من أستلام ألحكم ولحدهذه الساعة ولم تقدم ولواجزء بسيط لهذالشعب من الخدمات ولامن الخيرات ألعراقية التي ينعم بها العراق ولكن نقول ان تقديم ألعمالة الى امريكا هل هو أفظل من شعبكم ام ماذا نقول يامالكي هل معونة الظالم أفظل ام ماذا او لربما تريدون ان تسلكون نفس الطريق الذي سلكه نبي ألله يوسف (عليه وعلى نبينا أفظل التحية والسلام ) بل نقول لكم ان هذا نبي وانتم ليسوا بأنبياء يامالكي ومن تبعك من العملاء ولنقول لكم لحسب ماورد في القران وما معروف ان الملك والحكم في ذلك الوقت للفراعنه وقد كان الملك كافرا ويعلم يوسف ان الملك هذا كافرا ومن هنا يظهر التساؤل حيث المفروض ان يكون عدوا للملك الكافر؟ جوابه بعدة نقاط 1العمل مع الظالم ا(حرام اذا اعان الظالم في ظلمه ‘واجب اذا كان العمل لتقية عامه كما اذا توقف عليه حفظ الدين او دفع الظلم او الضيم على الاخرين فيكون هذا من تطبيقات وجوب الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ويدخل فيه التزاحم بين الاهم والمهم بين الواجبات والمحرمات ‘مباح ويشترط فيه قضاء حوائج الاخرين كما قال الصادق (كفارة عمل السلطان قضاء حوائج الاخرين) والمتتبع للايات القرانية بقصة يوسف يستكشف عدة امور 1_ان نبي الله يوسف (ع)لم يكن هو المبادر لطلب العمل مع الملك 2_ان يوسف (ع)رفض الخروج من السجن الا بعد ان تشبت براءته من التهمة الملفقة 3_لم يرد الخروج من السجن بعفو ومنة من الملك بل دليل البراءة 4 ان يوسف (ع)لم يرد الخروج من السجن مادامت التهمة قد الصقت به وهذا درس نبوي بتعميق المظلومية حتى يتحقق القرب الى الله تعالى ويعمق 5 ان يوسف علم وتيقن ان المجتمع ستمر عليه سنون مجدبه بمجاعة وقحط شديدين وان قبوله بالعمل وفق شروطه سيمكنه من انقاذ الكثير من ارواح واموال المسضعفين 6 انه يعلم لو عمل مع الملك وفق شروطه فانه ستمكن من الامر بالمعروف والنهي عن المنكر والدعوة الى دين التوحيد ونبذ الشرك والمشركين 7 ان نبي الله يتيقن من عدم صدق عنوان الظالم ولا الركون الى الظالم عليه ولا عمله لاواقعا ولا ظاهرا 8 لا بد من استحضار موقف الامام الرضا(ع) فعندما تيقن الامام في قبول ولاية العهد تحقيقا للمصالح العامة ودفعا للمفاسد ولدفع أي عنوان محرم على عمله فقد قرن الامام (ع)قبوله بالمنصب مع عدم تصديه لاصدار الاحكام واوامر التعين للمناصب اوالعزل فهو يعلن براءته مما يصدر من اوامر الجهاز الحاكم وتفرغ لجوانب الارشاد ونصرة الاسلام والمسلمين والمستضعغين وهذا التوجه الرسالى هو نفس التوجه الذى سلكه نبي الله يوسف 9 بينا ان يوسف (ع)عمل بحكمة وكرامة مبدأ ونصرة الدين فلم يقبل العفو الملكي ولم يرض الخروج من السجن الا بعد اثبات براءته ولم يطلب المنصب العسكري كوزارة الدفاع ولم يطلب المنصب القضائي كوزارة العدل حتى لايحكم بقوانين الملك الباطله نعم اشترط بعد طلب الملك منه العمل معه ان يكون على خزائن الارض كوزارة المالية بل اشترط ان تكون تصرفاته بحرية واستقلالية فلا سلطان للملك عليه 10 نبي الله لم يترك الامر بالمعروف والنهي عن المنكر لا قبل دخوله السجن ولا في داخل السجن ولا بعد خروجه 11 توجد شبهات يروجها ائمة الضلالة اتباع الهوى من اجل تبرير مواقفهم ومواقف اسيادهم ورموزهم الذليلة الوضيعة التي تصب في خدمة الظالمين والفسدين الكافرين بل نقول لكم هيهاة أن تصبحوا رجال اوفياء لهذا الشعب المسكين وان سياتي يوم وتفظحون به على كل القنوات الفظائية كما أنفظحتم على مواقع ألنت وعلى أيدي اسيادكم الامريكان الكفرة وكيف كانت عمالتكم أليهم وهل انتهوا منكم ليفظحوكم ياساسة ويامالكي ان الصبح ليس ببعيد |
#2
| ||
| ||
عودة الابن البار عاد دجّال الحوزة الى ربوع الوطن المحتل بعد أن أجريت له في دولة الملالي إيران, وعلى يد خبراء في شتى فنون الشر والشعوذة والمكائد, عمليات مختلفة لغسل الدماغ والمشاعر والعواطف, رغم قلّتها وضحالة محتواها أصلا. وقد يكون لعودته"الميمونة"التي تمّت برمجتها بشكل مدروس, أهداف وغايات تصبّ جميعها في خدمة أسياده المجوس. فمن واجبه بطبيعة الحال ردّ الجميل لهم على كرم الضيافة وحسن الاقامة ووفرة الخدمات الشخصية التي تلقاها إبتداءا من زواج المتعة وإنتهاءا بالغزل بالمذكّر. وقد سبق عودة الأبن الضال مقتدى, الذي ما إقتدى به أحد غير الساذج والبليد والضايع صول جعابه, تصريحات للسفير الايراني في بغداد المحتلّة قال فيها "إن ظروف تشكيل حكومة المالكي الحالية أفضل بكثير من الظروف السابقة". وليس غريبا أن يكون رجوع الدجال مقتدى الصدر الى قواعده في النجف سالما غانما وبضوء أخضر من السفير الأمريكي طبعا, الاّ جزءا من تلك "الظروف"الجيدة" التي وفّرت للعميل نوري المالكي جميع الفرص لتشكيل حكومة احتلال جديدة. وبالرغم من أن تيار الصدر فقد معظم موجاته الترددية والقدرة على كهربة الأحداث لأن غالبية عناصره سلكوا طريق سيدهم المعّمم الذي رفع شعارا خاصا به, رغم كونه لئيم ومتقلّب الأهواء والأمزجة, هو :"في الأرض منأى للكريم عن الأذى - وفيها لمن رامَ العُلى متحوّلُ" الاّ أن "سماحته" وبسبب إنتمائه العائلي وليس لسبب آخر, سيبقى ورقة مهمّة مطروحة على طاولة اللعب في كازينو السياسة في عراق اليوم. وبكل تأكيد سيساهم وجوده مع تياره الذي تمّ تدجينه وترويضه بالكامل في منح حكومة العميل المالكي عكّازا "شيعيا" لتستمر في السير على الطريق المرسومة لها من قبل الاحتلالين الأمريكي - الايراني, ولو بخطى متثاقلة ومرتبكة. ففي أول تصريح للمدعو على الدباغ الناطق باسم حكومة الشراكة اللاوطنية قال فيه, "إن عودة مقتدى الصدر تصبّ في صالح الاستقرار السياسي في العراق". والمقصود بالكلام هو ان الصدر مقتدى سوف يكون عونا وسندا للعميل نوري المالكي خوفا, هكذا يفكّر أرباب نعمة الصدر والمالكي والحكيم وشيعة إيران من عراقيي المنطقة الخضراء, من تعاظم نفوذ وتأثير وهيمنة الأطراف "السنيّة" والعلمانية الأخرى التي دخلت حلبة السباق وبدأت تستسيغ طعم "الديمقراطية"الأمريكية التي دمّرت العراق وطنا وشعبا وأرضا وتاريخا ومستقبلا, وجعلت المواطنين فيه يحنّون الى أي عصر غابر بما فيه العصور الجاهلية الأولى, حيث كانت تسود بعض القيم والعادات والأخلاق التي يتحتم ويشترط على كل فرد أو قبيلة إحترامها والالتزام بها. أمّا عراق اليوم, فمن الصعب على أي خبير أو مؤرّخ أن يطلق عليه تسمية أو صفة تليق به كدولة في القرن الواحد والعشرين. لأن الأمور إنقلبت فيه رأسا على عقب ولعدّة مرات. إن حكّام المنطقة الخضراء رحبّوا, كل حسب موقفه وأهدافه وقدرته على التملّق والتزلّف, بعودة دجّال الحوزة الناطقة بالفارسي مقتدى الصدر الى بيت الطاعة الأمريكي وليس الشيعي. خصوصا وإن له في الحكومة الجديدة حصّة لا يُستهان بها ممثلة بوزارات حقيقية وأخرى وزارات دولة وهميّة كهدايا ومكافآة له. فضلا عن أن وجوده في إيران للدراسة, والله أعلم إذا كان الأمر كذلك, لما يقارب الأربعة أعوام لا يخدم مصالحه الشخصية والعائلية والحزبية ولا يبدو,, في نظر الأمريكان باعتبارهم حُماة ورُعأة العملية السياسية ومعها جميع العملاء, أمراً محبّبا أو مقبولا. فالأمريكان يريدون من العميل أو المشارك في مشاريعهم وخططهم أن يكون واضحا ومخلصا ولا يلعب على الحبَلين. ولا يهم بالنسبة لهم أن يكون معمّما أو أفنديا أو حتى عارٍ تماما. ثم أن وجود مقتدى الصدر المتقلّب والمشاكس وغريب الأطوار بصحبة قطيع المنطقة الخضراء الذي إستطاب له المقام فيها وأدمن على العلف الأمريكي المعطّر برائحة الدولارات, أفضل بكثيرمن وجوده خارجا عن سيطرة الفرقاء والشركاء. ناهيك عن أن مقتدى الصدر, الذي لا يملك خبرة لا في السياسة ولا في الدين ولا في اللغة, وخيرُ كلامه أسوء من صمته, بدأ يعي ويدرك تماما الفائدة والقيمة المادية, والتي تعد بملايين الدولارات, من وجوده وما تبقى من تياره كشريك في مجلس إدارة "الموسسة العراقية لأدارة المصالح الأمريكية - الايرانية في بغداد" والتي اُطلق عليها مؤخرا لذرّ الرماد في العيون إسم حكومة شراكة وطنية. ... وهنا نسال ونقول........ماذا سيصنع هذا الدجال...واي فتنة سيدخل العراق بها...واي دمار سيحلق بالعراق...وطبعا يااعزاءي ان الاربع سنوات المقبلة ستكون الابشع ..والاسوء في حياة العراقيين.... |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الحجاج بن يوسف | الامير سام | مواضيع عامة | 7 | 02-18-2011 09:57 AM |
قصه............ اسلام يوسف ا ست | ورده التفاؤل | قصص قصيرة | 0 | 09-06-2010 04:51 AM |
صور ...سامي يوسف..... | ANOONA | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 2 | 10-04-2009 11:02 AM |
يوسف دلع | يوسف دلع | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 1 | 10-04-2008 06:37 AM |