أخي الكريم , والله ما قدرت أمسك دموعي من القصة وخاصة ً رجاء الطفل المسكين في آخر القصة بإعادة يديه على ألا يكسر ولا يخرب شيئا ً
لاشك أن الأب أخطأ ولكن أخواني دعونا لا نلعنه ولا نشتمه ولا نقسو عليه , هي كانت لحظة شيطان , لعن الله الشيطان , أما الأب فمهما حصل يبقى له قلب الأب وانتحاره أكبر دليل , إذ أنه عاين ندمه بعد ذهاب الغضب ورأى نتيجة جنونه
سامحه الله وندعو له بالمغفرة إن كانت القصة واقعية , أنا شخصيا ً لا أستغرب واقعيتها ومنها أكثر بكثير
فسبحان الله
مشكور أخي وبارك الله فيك على التوعية والإفادة

__________________
من ضمن قائمة مشترياتنا اليومية , يجب أن نوفر ما يلي :
1- قلب محض شفاف خالي من الأنانية.
2-دواء للقلوب التي شغفها النسيان فباتت أملا ً بنتظر على الأبواب.
3- كتاب صادق لا يدعي اجتراح المستحيل.
3- عجينة من المرمر لرأب صدوع التجربة.

مشكور أخوي على القصة وياليت نتعلم منها

القصه بالفعل سمعتها من شيخ كان يليقها بخطبة يوم الجمعه ولا تنسو ان من صفات الشيطان الغضب ربي يحمينا

أسمع كثيرا ً من هذه القصص من حين لآخر
ولا أجد منها إلا عبرة ً واحدة

ودمتم

__________________

ناخذ من القصة العبرة ولا يهم مدى صحتها مشكور على موضوعك الرائع

__________________
ما كان لله دام واتصل وما كان لغير الله انقطع وانفصل