#1
| ||
| ||
اللائمين لواحظُ عين اللتي قد أبت.... جميعَ العيونِ سوى مُقلتي ألا ليتني ما عرفت الهوى.... سوى أن أطير إلى منيتي فكم باعد الدهر أجسامنا.... وكم بات طيغك في مهجتي فما عدت أدري أبي علةًًًََََ.... أم الذكرياتُ غدت علًَِِِِتي تنازعُِ روحيَ أشواقها.... إذا ما وقفت إلى قبلتي تراني عصيتٌ إذا ما انحنت ....عليٌٍِ الخواطر ما زلتي أليس الجفاء على واصلٍ .... عين الخطيئةِ والحُرمةِ فما لي يدُُ حيث ينتابني .... شعور بحبكِ يا دنيتي سوى أنني كلما زارني .... خيالك أزدادُ في لوعتي فأجري القوافيَ أنهارها .... وأرسمُ وجهك في راحتي وأجعلُ إسمكِ بين الشفاه ..... أُحدثُ عنكِ وعن قصتي فتأسرُ سمعيَ أنغامهُ ...... وتُخرجُ روحيَ من خلوتي فإن كان لا بد من توبةٍ ..... فكيف السبيل إلى توبتي ونفسيَ ما عدتُ أقتادها ..... وقلبيَِِ ما عاد في طاعتي |
#2
| ||
| ||
واصل لابداع
__________________ angel4angel4angel4angel4angel4 |
#3
| ||
| ||
رائع ... ضعف في الحب ... واعتراف بذاك الضعف ... جميل ما قرأت ... شكرا لك تحيتي |
#4
| ||
| ||
|
#5
| ||
| ||
فما عدت أدري أبي علةًًًََََ.... أم الذكرياتُ غدت علًَِِِِتي ابدعت وكنك في هذا البيت تحاك روح بارك الله فيك استمر في ابدعك |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |