|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#6
| ||
| ||
كريس: مرحبا لورا كيف حالك اليوم لورا:بخير ثم انصرفت كريس في نفسه: ترى ما بها أأنا السبب؟ أكمل في نفسه: لا باس يمكن ان تكون مما حصل امس جلس جاك في طاولة الفتيان و قبل ان يبدأ الاكل نظر الى ليزا احست ليزا بنظراته تلك فقامت و تركت الطاولة استغرب جاك لكنه لم يقم لكي لا يزعجها ذهبت ليزا الى لورا في مكان خلف المدرسة ليزا:لا بد انك عرفت ما افكر فيه. تركهما كان اختصارا لمشاكلنا معهما منذ البداية لوراتنزل دمعتين: لكني احببته اتفهمين ؟ لورا : الحب هو التضحية من اجل من تحبين.صحيح؟ ليزا:اجل صحيح لورا: اذا ساضحي له بنفسي نحن مريضتان بنفس المرض ليزا:نعم اخفضي صوتك فحتى والدينا لا يعلمان لورا : اعلم السنا نحن من قررنا عدم اخبارهما بسبب اوضاع الشركة ليزا: تفاءلي خيرا لم نتعرض لاغماء مؤخرا لاكثر من مرتين لورا : لا استطيع ان اتجاهل مرضي الان اني لا اريد له ان يحبني لاني ان تركت الدنيا فسوف ينكسر قلبه ليزا: معك حق في كل كلمة قلتيها لورا: لهذا يجب الابتعاد قلوبنا ضعيفة و علينا احترام مستقبلهم ليزا: معك حق , سنفعل ما اتفقنا عليه صحيح لورا : صحيح ثم ابتسمت تلقائيا ليزا: لم تبتسمين لورا: لنفس السبب الذي تبتسمين له؟ ليزا: لاننا سنواجه الحياة الصعبة معا صحيح لورا: ذكيتان كما عرفنا بعضنا ليزا:هههههههههههههه لورا:هههههههههههههههههههه رن جرس الاستراحة قطعه صوت المدير يطلب لورا و ليزا الى مكتبه استغربت الفتاتين و توجهتا اليه المدير: ان والديكما يريدانكما اذهبا حالا لورا و ليزا: لكن المدير: من دون لكن هيا لورا و ليزا: حاضرة ذهبتا لياخذا اغراضهما من الفصل كريس امسك بيد لورا : الى اين انتي ذاهبة؟ لورا:........... جاك: ليزا:لمَ لا تجيبين علي يا ليزا ليزا:............. افلتت لورا من يد كريس بالقوة و لم تجبه و كذلك ليزا و اخذا اغراضهما و انصرفتا عندما خرجتا من الصف ليزا: احسنت تنفذين الخطة بامتياز لورا: هذا افضل و انت كذلك لكن مع مرتبة الشرف و ضحكتا بصمت و ركبتا السيارتان و انطلقا كل الى مكتب والدها بنفس المبنى ليزابنفسها:ماذا يريد مني ابي؟ لورا بنفسها:خيرا عساه خيرا؟ وصلتا للمكتبين و القتا التحية كل على والدها برقة و ابتسامة والد لورا(مايكل): اخيرا وصلت يا قليلة الاحترام والد ليزا(بنفس الوقت): اخيرا حضرت قليلة الاستحياء صدمت الاثنتان لورا: كيف تقول لي هذا يا ابي مايكل: يمكنك معرفة السبب حين تعرفين ما وجدته على مكتب غرفتي صباحا مد لها ورقة فتحتها لورا و كذلك ليزا فقرأتا ما كتب فيها سيدي ابنتك ... لقد رايناها تعانق فتى في المدرسة مجازفة بسمعتها و سمعتك ننصحك بان تبعدها عنه و عاقبها لكي تتعلم الادب و الاصول فاعلا خير صدمت الاثنتان لما قراتاه و وقعتا مغمى عليهما تحرك والداهما و نقلوهما بسرعة الى المشفى رغم غضبهما نقلت الاثنتان الى غرفة واحدة في العناية مرت طبيبة فراتهما صدمت لما راته اقتربت من الغرفة .... نعم انهما ليزا و لورا اهذان زالدهما يجب اخبارعما بمرضهما الطبيبة: اانتما ابويهما للورا و ليزا مايكل: اجل نحن ما الامر الطبيبة: مغمى عليهما تعرضتا لصدمة صحيح كيتارو(والد ليزا):نعم صحيح الطبيبة : يا الهي الوالدان:ماذا هناك اخبرينا؟ الطبيبة: حسنا انتما تعلمان منذ مدة قدمتا الينا لعمل فحص لهما لكنكما لم تأتيا معهما و لكن النتيجة كانت انهما الوالدان: ماذا؟ الطبيبة : كانت نتيجة الفحص انهما مصابتان بمرض في ...... الق....لب الوالدان: ماذا؟ انهار الاثنان على الكرسيان مايكل: لم لم تخبرني لورا؟ كيتارو: يا الهي الطبيبة: لم تكونا ستخبراكما لانكما كنتما في حالة حرجة مع قضية افلاس الشركة سيستيقظان الان لكن اعطوهما اولوية اكثر فهما في مرحلة خطر لصغر سنهما و يجب الا يتلقا صدمة اخرى فقد لا ينجوان بعدها دخل كل منهما على غرفة ابنته المجاورة للاخرى أشفق مايكل على ابنته لورا حينما رآها محاطة بالاسلاك و الاجهزة مايكل ممسكا بيدها: لا يعقل انك كنت ستذهبين هكذا ... لا يعقل اما كيتارو: لا استطيع فانا بحاجة لابتسامتك في الليل طلب كل منهما الاذن من مدير المدرسة على الهاتف بدأت لورا تهدي: ابتعد ........ابتعد و ليزا كذلك:ابتعد................... ابتعد عني ايفن الوالدان انهما خائفتان على شخص ما حددت الطبيبة صباحا موعدا للعملية مع الاطباء و في المدرسة: كريس لايميلي: اين لورا و ليزا لم ياتيا منذ امس؟ ايميلي: لا اعرف لا يجيبان على هاتف البيت ميلي: ماك؟ ماك: نعم ميلي:هل تعرف رقم هاتف والد لورا او ليزا المحمول؟ ماك: اعرف رقم والد لورا فتح جواله و لكنه لم ينتبه ان ميلي قد رات صورته الخلفية للجوال فصدمت فقد رات صورتها حاولت ان تخفي ما رأته و حولت نظرها للنافذة حتى قال ماك: ها هو 055565677 و ان اردت شيئا اخرا فلا تترددي ميلي بخجل: شكرا لك رن جرس الفسحة في الصف ماك في نفسه: يا ترى لماذا هي من دون الاخريات . حتى اني وضعت صورتها في هاتفي المحمول لا بد اني ........ لأأأأأأأأأأأأأأ لن اؤمن به .... لكني فعلا الاستاذ : ما بك يا ماك اين ذهبت ماك: اسف استاذ لم تلبث الحصص الا و انتهت اخرجت ميلي دفتر مذكراتها ريثما تنتظر ايميلي انتشله ماك دون ملاحظتها و وضع ورقة امامها على الطاولة و هي لم تشعر به و هي مديرة لظهرها ادارت ميلي نفسها لم تجده رغم بحثها رأت الورقة ففتحتها و قرأت: إذا كنت تريدين الدفتر فقابليني عند الشجرة الكبيرة في الساحة الخلفية حملت ميلي حقيبتها و انطلقت عند الشجرة ميلي: ماك...ماذا تفعل هنا أأنت من أخذ الدفتر؟ ماك:.......... ميلي:هياا اجبني ماك: حسنا خذي لكن اريد معرفة شي ما؟ ميلي: ماذا؟ ماك: هل ل للحب ان يؤذي صاحبه؟ ميلي صدمت للسؤال: لم ....ل....لم افهم ماذا تعني؟ ماك:انا احب فتاة لكني لا اعرف كيف ..... هلا ساعدتني انا اعرفها منذ الابتدائية لكنها لم تكن تعرفني ساعديني فقد كنت اكتم مشاعري نحوها لكن مشاعري في ازدياد كل سنة لذا لا استطيع اخفاءها بعد الان ميلي ظلت صامتة و انزلت دمعتان ماك: كيف اجعلها تعرف اني احبها ميلي: اخبرها فقط عندها اخذها ماك لركن عند الحائط ماك : اذا كان كذلك فأنا أ .........أحبك يا ميلي و اريدك لي فقط ميلي تصدم و تنزل دمعا رغما عنها لم يرد ماك ان تجعلها تبكي فرفع ذقنها و نزل هو لمستواها و قرب نفسه من نفسها .لم تنزعج ميلي بل رفعت راسها عفويا فقبلها عندما التحمت شفتاهما ببعض في ذلك المكان الهادئ ماك: ميلي......أ أزعجتك؟ ميلي: لا ليس كذلك و مسحت دموعها ماك: اذن تريدينني ام لا؟ ميلي : اريدك؟ ماك:ان اكون زوجا لك؟ ميلي: لكنك لم تخطبني بعد؟ ماك: اهذا يعني انك موافقة؟ ميلي و قد احمر وجهها: ن نعم ماك: ياال فرحتي اذن ما رايك ان اتي الغد ميلي: لكن ايميلي ستشعر بالحزن كما تعلم نحن توأم و نقوم بكل شيء معا. لا اريدها ان تحزن بسببي. ماك: اذا سأكلم ستيف ميلي: ستيف؟ و ما علاقته؟ ماك:حسنا ساخبرك لكن لا تخبري احدا حتى ايميلي. ميلي: حتى ايميلي. ان كان في مصلحتها فانا موافقة ماك: ان ستيف و خلف بروده الشديد يملك قلبا محبا ميلي: اتقصد انه و ايميلي..... ماك: لا يمكنك التصديق صحيح ههههههههههه ميلي: حقا لا يعقل. لكن كيف ستقنعه بان ياتي؟ ماك: لا تقلقي هو متفق معي في هذا الموضوع و طلب مني ان اسألك عن يوم تكون هي في البيت مع عمتك ميلي بخبث: و استخدمت مذكراتي لتقول لي هذا؟ ماك : لا تؤاخذيني كانت الطريقة الوحيدة ..... إذن اليوم ام غدا؟ ميلي:لا بعد بعد بعد غد ماك و قد ظهرت على وجهه نقاط ماء كثيرة: لماذا؟ ميلي: اولا سنذهب لنطمئن على لورا و ليزا ريثما تكون عمتي قد انهت عملها هذا السبوع ماك: حسنا لا باس الى اللقاء الان ميلي و بعد ان ادارت نفسه: الى اللقاء و ........أحبك ثم اخذت تجري بسرعة صدم ماك لهذه الكلمة و لكنه سرعان ما ابتسم فرحا و قال في نفسه: انا ايضا حبيبتي.... عند ماك و ستيف ماك: ستيف .....لقد قابلت ميلي اليوم و اعترفت لها و وافقت .أرأيت آه لقد ارتحت نفسيا؟ ستيف: حقا و لكن كيف حصل هذا؟ كيف؟ ماك: حسنا سأخبرك بما حصل لكنه سر بيني و بينك؟ ستيف بمرح: طبعا و منذ متى و انت تشك فيّ؟ ماك: لا اشك فيك يا ......يا....يا يا اخي .ههههههههه نسيت ستيف بسخرية: هههههههههههه انت تضحكني هيا اخبرني و اخبره ماك بكل ما حصل ستيف بتفهم(فلسفة): لهذا تأخرت اذن ثم اردف بغضب:كيف قلت لها هذا انا لم اخبر والدي بعد انني سأتقدم لها رجع الى هدوءه: أتعتقد انهما سيوافقان؟ ماك: انا لا اعتقد بل انا منأكد لقد تكلمت معهما في هذا الامر قبلا يا اخي ستيف: مااااااااااااااااذاااااااا؟ ماذا قلت لهما اخبرني هياااااااااا؟ ماك: حسنا حسنا اهدأ.لقد قلت لهما أنك معجب بفتاة ما في البداية لم يصدقا او يتوقعا ذلك منك و لكن بعدما ارسلت صورة لها و بحثا عنها قررا الموافقة بعد قرارك انت ستيف: و الدليل؟ ماك: علبتان واحدة لي و الاخرى لك احرج ستيف كثيرا و لكن سرعان ما نسي الامر و غط في النوم عند لورا و ليزا في المشفى فتحت احداهن عينيها الخضراوين , نظرت حولها فرأت اسلاك و اجهزة حولها و بجانبها والدها حاولت تذكر ما حدث تمر الاحداث من امامها الى ان يأتي دور الورقة فعندما ترائت لها الورقة وضعت يدها على قلبها بسبب الم فظيع و يبدأ جهاز جانبها بالصفير بصوت عالِ..... يستيقظ الاب فيرى ابنته على هذه الوضعية من الالم .... يذعر الاب -------------------------------------------------------------------------------- حاول الاطباء القيام بعملية انعاش لها بسبب ضغطها المرتفع و لحسن الحظ نجحت و لكن حياتها لا زالت في مرحلة الخطر رحل الاطباء بعد ان اطلعوه على البرنامج الصحي للورا الاب في نفسه: أنا السبب .... أجل انا السبب في البداية تركتها عندما كانت في اشد الحاجة إلي و أخيرا سببت لها صدمة كشفت عن مرض القلب فيها و صدقت ورقة من شخص لا اعرفه و لم اصدق ابنتي و لم استمع حتى لها و ان كان صحيحا ..... يا لي من اب فاشل فاشل ثم تابع: يجب ان اعرف من هما الذان يدعيان الخير و لابنتي حياة خاصة ليس لاحد دخل فيها فجأة دخل رجل يبدو في الثلاثينيات من عمره ذو شعر اسود و بشرة فيها تجاعيد مايكل: اهلا بول بول(سكرتيره الخاص) : مرحبا سيدي بداية اتمنى السلامة لابنتك و كان الله في عونهما مايكل: اشكرك بول: بداية اخبرني السيد كيتارو عن سبب غيابكما المفاجئ حمدا لله على السلامة مايكل: اكرر شكري على اهتمامك قد نغيب لبعد العملية بيومين بول: سيدي اعلم ان هذه حالة طارئة لكن يجب أن تعمل الشركة..... و لكن تقدم فتى لمساعدة الشركة في الحقيقة له خبرة بادارة الشركة و الاعمال رغم صغر سنه انه في الثاني ثانوي و قد اتى ليراك شخصيا.... مايكل : حقا... ما اسمه؟ بول: اسمه كريس سكوت مايكل ( بتفاجؤ) : أهو ابن سكوت صديقي بالثانوية بول: اجل اتوافق على مساعدته؟ السيد مايكل: ادخله فورا...... ماذا تنتظر و لكن بعدما يدخل اخرج . بول: حسنا سيدي دخل فتى في لباس ينم عن ثرائه دخل و هو يرتدي بنطال جينز طويل و قميص اصفر فوقة سترة بيضاء على وجهه ذو البشرة الفاتحة و شعره الاسود و عيناه الخضراوين انه كريس صديق لورا(الوالد لا يعرفان اصدقاء ابنتيهما) وقف عند الباب و لم يرَ لورا لان الستارة تغطيها السيد مايكل: اهلا بك شرفتنا .... كيف حال والدك؟ كريس: انه بخير انه لشرف لي سيدي ان اتعاون معكم لقد عرض علي ابي و اصر هو على ذلك فقبلت مايكل:في الواقع شكرا لمجيئك, لقد كنا في امس الحاجة لمساعدتك فقد حصل ظرف طارئ و ما ان انهى كلامه اذا بجهاز لورا يصفر فجأة و بدأت تسعل لكن دما انتفض الاب يجري لمكان ابنته لورا:آآآآآآآآآه مايكل: اصبري يا لورا اصبري و بدأ بتنفيذ ما املاه عليه الاطباء حتى يأتوا لحق كريس بمايكل فعندما لمح الشعر الاسود هرع بسرعة داخل الستارة ليتأكد من ظنه الذي كان يرجوه ان يخطئ صدم كريس و دهش و توقفت عيونه عن الحركة حتى قال مرتبكا: لورا..... لورا اهذه انت يا لورا فتحت لورا عينها اليمنى المطلة على كريس ببطئ و الم و هي تلهث بشدة: كر ي س . و امسكت بيده و شدت عليها و لكن قلبها سبقها بالالم فأصبحت تصرخ الما إلى ان اسرع الاطباء و اعطوها مسكنا و جرعة دواء اما عن كريس فظل منهارا لا يعي ما و من حوله تقريبا و قد غرق في بحر تفكيره رحل الاطباء بعدما غطت لورا في نوم ما بعد الالم مايكل: كريس , بني هل تعرف لورا؟ هل تعرف ابنتي؟ كريس:.................... مايكل: كريس اين ذهبت اجبني؟ كريس:إه , ماذا سيدي؟ مايكل: اتعرف لورا؟ كريس: نعم انها زميلتي في الصف مايكل:هكذا...! انت تحبها اليس كذلك؟ كريس: لماذا تسأل سيدي ؟ انا اح...ب...ها مايكل: اذا فابتعد عنها لك و لها كريس: لي و لها ابتعد عنها مايكل : لصحتك و صحتها كريس:لا استطيع مايكل: انت تسبب لنفسك الالم ان تالمت هي لذا ابتعد عنها انت حتى لا تعلم مرضها كريس: لا سيدي لن استطيع و لن اسبب لا نفسي الحزن و لا لها ,,, هي تحبني و انا احبها مايكل:ابتعد عنها؟ كريس: لكن قل لي ما المرض الذي تعاني منه؟ مايكل: من دون لكن و ابتعد عنها و هذا امر .... اما مرضها فهو ضعف في مكان حساس قريب من قلبها كثيرا صدم كريسو انزل وجهه للارض لتخفي غرته عينيه الدامعتين : حتى ان ابتعدت عنها فانا احبها و هي تحبني و القلوب المحبوبة قريبة من بعضها و ان كانت مريضة رحل كريس بعد ان القى قنبلته الوداعية و رحب بحياة الحزن و الالم و الاسف على من يحبها قلبه. مايكل دهش من اجابة كريس و قد ادرك ما فعله في نوبة غضبه:لقد اضعته بيدي ...ضيعته جاءت طبيبة اليه و قالت: احم احم مايكل:اوه اجل ما الامر؟ الطبيبة:ان حالتهما وصلت للخطر سيدي و لكن؟ مايكل: لكن ماذا؟ الطبيبة: هناك عملية ستشفيهما باذن الله لكنها حساسة جدا مايكل (بفرح): حقا الطبيبة : اجل مايكل:متى هي؟ الطبيبة: الان مايكل:الان؟؟؟؟ الطبيبة: سنستدعي الفريق الطبي ليأخذوها الى غرفة العمليات مايكل: و كم ستدوم؟ الطبيبة:3 ساعات و اسبوع راحة مايكل: و التكلفة؟ اخفضت الطبيبة راسها: انت لا تفهم سيدي؟ مايكل: افهم ماذا؟ الطبيبة: لن تدفعا... مايكل: لماذا؟ الطبيبة: لأننا سنقوم بها لاول مرة في المشفى مايكل: اي انكم تعرضون حيات ابنتينا للخطر بفرصة نجاح قليلة؟ الطبيبة: ليس امامك خيار اخر؟ مايكل: لكن الطبيبة: انت ستعرقل حياتهما ان لم توافق......لا زالت هناك نسبة نجاح كبيرة مايكل باستسلام: حسنا موافق لكن اوصيهم عليها ارجوك ليس لدي يرها الطبيبة: ايدينا امينة و لا تخف ادعو لها و اشكرك على تقتك بنا مايكل باضطراب: العفو. رحلت الطبيبة و بعد فترة وجيزة نرى الاطباء يصطحبون لورا و ليزا الى غرفة العمليات مايكل: يا الهي اتمنى لهما الشفاء يا رب مر جاك بقربه صدفة جاك: مرحبا سيدي أأنت السيد كيتارو؟ مايكل: لا انا شقيقه الاكبر مايكل جاك: شقيقان و اسمائكما مختلفة؟ مايكل: ولدت في اميركا و كيتارو هنا في اليابان جاك: اذن ليزا ابنة اخيك؟ مايكل(بحزن): اجل و ادعو لها بالشفاء و نجاح العملية جاك بصدمة: ع ملية!!!!!!!! ما بها ؟ جاء كيتارو: هي و لورا مصابتان بمرض في في في في القلب يصعق جاك كيتارو: ما بك بني؟ جاك:يجب ان اراها؟ لمَ لم تخبرني؟ لماذا يا ليزا؟ كيتارو: اذن انت على علاقة بها ؟ جاك:ماذا .لكن .نعم كيتارو: لقد كانت خائفة عليك فاسمع نصيحتها جلس جاك على الكرسي ليهدئ نفسه باي طريقة جاك: اي نصيحة سيدي؟ كيتارو: الابتعاد عنها . و للابد جاك: الهذا لم تعد تجبني مؤخرا كيتارو بغضب: فلتبتعد عنها للابد تلقى كيتارو صفعة تجعل وحهه احمر اللون.... |
#7
| ||
| ||
بأتمنى اشوف ردود ولو فيانتقادات قولو لي لاعدلها بسرعة!
|
#8
| ||
| ||
اقتباس:
|
#9
| ||
| ||
اكملي وتعليقي بعد ان تنتهي منها ان شاء الله |
#10
| ||
| ||
مشكوره على القصه الرائعه والى الامام
__________________ مازلت أمر على صفحاتكم ويلفت نظري آخر ظهور ،فيكون قريبا الجميع يعود لتفقد شيء ما لا نعلم ماهو ربما أصبح هذا المكان جزء منا أو نفتقد لشيء لايمكن تفسيره، ذكريات او ضحكات أو مجرد فضول أو ربما كبرنا مع هذا المجتمع لقد مرت تقريبا ١٣ عاما ومازلنا نمر على هذا المكان ونتفقد تفاصيله، على العموم اتمنى ان تكون قد مرت هذة السنوات المنقضية بالخير واتمنى ان تكون قد ابقت لكم القليل من أرواحكم المرحة التي المسها كلما قرأت إحدى المحادثات مع أحدكم |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |