![]() |
|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
| ||
| ||
مساكين لورا وليزا في انتظار البارت القادم rave angel |
#12
| ||
| ||
صدم كيتارو بدوره تلقى الصفعة و من من ؟ اخوه العزيز مايكل قال كيتارو بتلعثم: ل_لماذا؟؟؟ مايكل:كي لا ترتكب نفس الخطأ بحق ابنتك كما ارتكبته....انا بحق ابنتي كيتارو و جاك بنفس الوقت: خطأ؟؟؟ كيتارو : ماذا تقصد؟؟ مايكل و قد قطب جبينه: لقد عرفت من صديق ابنتي و لكنني اجرمت بحقه و بمستقبل ابنتي.... ثم ضرب الحائط بيده لندمه. جاك و كأن صاعقة ضربته: ت...تقصد كر...كريس اومأ مايكل برأسه و هو مغمض العينين صمت جاك لكنه اتبع صمته لمايكل: لماذا ؟ لماذا ؟ الا تعلم انه احبها...... و لكنك و بكل بساطة انهيت الامر بتعاستهما معا. صدم مايكل و ندم اشد ندمه اما كيتارو فقد كان يحاول فهم اكبر خطأ كان سيقدم عليه بحق جاك و ليزا اخيرا جلس مايكل على الكرسي صامتا مخفضا راسه بوضعية تفكير ثم سرعان ما وقف منتفضا و صاح: وجدتها .... وجدتها اتجه لجاك و بدأ يهزه: جاك احتاج مساعدتك؟ جاك:انا؟ مايكل: اجل انت و من غيرك اتبع: اريد ملف كريس الشخصي و بريده و بعض مشروعاته المنجزه... اتستطيع؟ جاك: لكن هل يمكنني معرفة السبب... مايكل بسرعة: لا لكنك ستعرف لاحقا.... جاك : حسنا اين ارسلهم لك؟ مايكل: ابعثهم ارسلهم انقلهم انسخهم اي شيء لكني احتاجهم في مكتبي و لا تخبر كريس ..... او اخبره بعد ان اقول لك..فهمت جاك: اجل .... كيتارو: جاك... جاك: نعم سيدي؟ كيتارو بابتسامة : اسف بني يمكنك البقاء مع ليزا.., ثم ابتسم بمكر: لكن بحدود.... جاك بفرحة كتمها لكي يبقى وقاره له: حقا اشكرك سيدي و لا تقلق ضحك كيتارو و جاك و مايكل على تصرفهم ثم سرعان ما انصرف جاك مايكل: ما رايك به؟ كيتارو: ولد رائع, في الواقع ...كنت افكر به كزوج لابنتي مايكل: يا اخي مهلك على ابنتك اولا لم تسألها ثم اننا حتى لم نخرج من المشفى كيتارو ببلاهة : حقا!!! نسيت مايكل:ههههههههههههههههه كالعادة تنسى و لاتنسى نسيانك كيتارو: هههههههههههههههههه بعد 4 ايام كريس : يا الهي ما هذه الحظ السئ.............ماذا سافعل الان لا اريد ان افقدها انا اعشقها سأفكر بشيء ما ربما جاك سيساعدني .... اجل فهو الان في المشفى اتصل على جاك لكن ما من مجيب ظل كريس يتصل على جاك الى ان رد عليه جاك كريس بصوت حزين: اهلا جاك احتاجك اين انت الان؟ جاك: انا قادم ما بك و ما بال صوتك حزين ؟ كريس : ساخبرك بعدما تاتي الي هنا في منزليظ جاك : حسنا سأوصل ملفات ما لاحد و ساتي كريس : كم ستستغرق ؟ جاك: ربع ساعة تقريبا كريس : حسنا انتظرك جاك: الى اللقاء..... ذهب جاك الى السيد مايكل بملفات كريس المطلوبة ووجد مايكل جالسا امام مكتبه الفخم جاك: مرحبا سيدي مايكل: اه اهلا جاك؟ جاك و هو يضع الملفات : هاهم الملفات التي طلبتهم و ها هو بريده و رقم هاتفه. مايكل: اشكرك.ثم تفحص الملفات جاك: ماذا ستفعل سيدي؟ مايكل: استمع ثم ستعرف ثم امسك مايكل رقم كريس و ضغطه و جاك واقف مستغرب كريس بصوته الحزين: مرحبا .... من معي...؟! مايكل: اهلا كريس صدم كريس : اهـ.... اهذا انت سيدي؟ مايكل: اعتذر بني عما بدر مني بحقك جاك طبعا منصدم مما يسمعه كريس: لا باس لــكن لـــ لورا؟ مايكل بضحكة صغيرة : بالطبع! كريس بعدم تصديق: حقا! مايكل: اجل . كريس: شكرا مايكل : العفو لكن بالمناسبة اريد شراء 4 نسخ من برنامج التطوير خاصتكم كريس: لكن كيف عرفت اقصد......... لم يكن احد قد عرف به الا انا و جا.... ثم صرخ بالهاتف :جـــــــــــــــــــــــــــــــــاك مايكل : اهدأ بني كريس: اوف لا بأس لكني ساري ذلك الابله مايكل:هههههههههههه لا باس و نسيت ان هناك زيارة للمرضى اليوم في المشفى فاذا اردت ....ممم انت تعرف كريس:ههه اجل اعرف اشكرك مرة اخرى سيدي مايكل: عفوا. و اغلق كلاهما الهاتف عند كريس************* كريس: رائــــــــــــــــــــــــــــع اكيد انها الان وحيدة ساذهب الان لورا : ما ابشع الوحدة ..... ترى ما هي حال كريس الان هل لا زال يحبني ام ماذا؟ كريس: ترى هل لورا لا زالت تحبني ام ماذا؟ سآخذ لها باقة ورد ان الانسب لها هو الجوري الابيض....مممم يجب ان اسرع فتح باب غرفتها انتفضت فقد كانت في عالم اخر و هي جالسة على سريرها واضعة قدميها على السرير و ضامة ركبتيها الي صدرها التفتت لجهة الباب فرأت باقة ورد بيضاء ظاهرة من طرف الباب فقالت بصوت شبه مسموع : لا بد انه ابي فجاءها صوت تعرفة و ترن نبرته في عقلها كلما سمعته كريس: لا لست والدك لورا بدهشة: كــــر....كريس بدأت بالبكاء كريس: لم البكاء الان ؟ لورا و قد زل لسانها و قالت بين شهقاتها: اشتقت لك و عندما ركزت فيما قالته احمر وجهها كثيييرا اما كريس فهو لم يصدق ما قالته فقال و هو يضه الورد بعناية في الباقة بجانب السرير: احبك لورا لورا: فاضت عينيها و دمعت: و انا اكثر كريس انا اكثر....ظننتك لم تعد تحبني كريس: ابدا لم و لن اجرؤ على تركك ما دام بي قلب ينبض لورا احمرت وجنتاها مما قاله و قالت مغيرة الموضوع: زهور جميلة اشكرك كريس: لا ليست جميلة لورا بعدم فهم : ماذا! كريس: كما قلت ان كان هناك شيء جميل هنا فهو انت.اليس كذلك؟ لورا: اشكرك ... لا تبالغ كريس و قد وصل لعند سريرها و على وجهه ابنسامة: ابدا انا لا اجامل انما هي الحقيقة, ثم انحنى عليها قليلا خجلت لورا و ادارت وجهها الى الامام بابتسامة كريس: لورا. لورا و قد سلبتها نبرة صوته الحنونة الدافئة: نعم كريس: انظري لعيني لورا:لماذا؟ كريس:فقط انظري ثم وضع وجهه اما وجهها لورا انصاعت لطلبه و نظرت في عينيه و بمجرد ان رات عينيه لم تستطع ان تزيحهما عنهما الى ان شعرت بانفاس كريس على وجهها و لم تتمكن من التفكير بسبب القلة الي طبعها كريس على شفتيها لم تستطع حتى التفكير فقد افقدتها القبلة تفكيرها فلم تملك الا ان تبادله الحب المكتوم في قلبها منذ زمن .... ابتعدا عن بعضهما و قد احمر وجه لورا كالطماطم الا ان كريس لم يدعها بل و قام باحتضانها و بعد مدة شعر بثقل جسمها فوجدها قد نامتفي حضنه فوضعها برفق على السرير و خرج من الغرفة ليجري مكالمة هاتفية بينما كان هذا اليوم الذي سيتقدم فيه ستيف و ماك لخطبة ايميلي و ميلي لبست ايميلي فستانا برتقاليا قصير و عاري لنصف الظهر و انزلت شعرها و لم تضع غير احمر شفاه بني اللون اما ميلي فقد لبست فستانا بني اللون و رفعت شعرها و كان فستان ميلي اطول من فستان ايميلي و لكن عاري الكتفين و وضعت احمر شفاه باللون البرتقالي الخافت ميلي : كيف ابدو؟ بهرن ايميلي من ميلي و لكنها قالت لتغيظها: لا تري نفسك لستيف ابدا ميلي : لماذا اري نفسي لستيف فلدي ماك الوسيم ايميلي: لن يستطيع احد التغلب على جمالنا ميلي: توقفي كفاك غرورا. ايميلي: اسفة لكنني الطف الجو يا حبيبة مـــــــــــاك ميلي: هل تحبين ستيف؟ ايميلي: بالطبع يا انسة ميلي: منذ متى؟ ايميلي : رغم انك تعلمين لكنك تصرين ان تحرجيني حيلتك مكشوفة هاهاهاهاها ميلي بيأس: هاه لا باس سمعوا رن الجرس نظرتا لبعضهما لثواني ثم قالتا بنفس الوقت : انا سافتح انهما هما ثم ركضتا و لم يبق غير غبارهما تمت المقابلة بين عمة ايميلي و ميلي على خير ثم انصرفا و في السيارة ستيف: ارايت ايميلي لم اكن اتوقعها جميلة هكذا؟ ماك: ميلي اجمل بكثير ستيف: ماك نحن لم نتشاجر من قبل لا نريد ان نتشاجر الان ماك : حسنااااااااااااااً |
#13
| ||
| ||
وصلا للمنزل و في غرفة الجلوس صمت لدقائق ستيف: ااااااااااااااااااااااااه يالي من احمق ماك! ماك: و الان اكتشفت ههههههههههه ستيف يضرب ماك بوسادته و قال بانفعال: لا ايها الاحمق الاخر نحن لم نعرف ما اخبار كريس . و لورا منذ اسبوع و نصف و هي في المشفى و لم نعرف صحتها و ما حتى مصابها !!! اخرني الان السنا احمقين فعلا نسينا صديقانا ماك: ايها الاحمق بداية نحن المذنبان و .............. فعلا نحن مذنبان ثم بصراخ :اااااااااااااااااااااااااااااااااااااه كريس و لورا ثم انتفض يبحث كالمجنون عن هاتفه: اين هو اين ايـــــــــــــــــــن وضعته يا ترى... و بعد ثواني :أه اخيرا ها هو ؟؟ ماك : ايها الاحمق الغبي اليس جاك و ليزا ايضا هناك ستيف بخفوت: الان تأكدت انه احمق. ماك : ماذا قلت؟ ستيف لا شيء اتصل عليهما (كريس و لورا) ريثما اتصل على جاك ماك: حسنا ثم................لست احمقا و لم تتأكد من انني احمق تصلب ستيف في مكانه بعدما سمع ما قاله ماك لكنه اثر السكوت صوت ايقاع هادئ يخرج من بين اصابع يد الفتى الجالس مقابل السرير فتح يديه لينظر الى هاتفه الذي يرن و يرى الاسم المسجل عليه ليقوم و يرد خارج الغرفة فهو لن يسمح لنفسه ان يزعج اعز شخص عليه و لديه شخص ما : مرحبا بك .... اين انت ماك لم اسمع صوتكما منذ اسبوع و نصف و ما الذي حدث ليمنع حضرتكما من الاتصال بنا؟ ماك: اهدأ كريس ثم الا يجب ان تقول اشتقت لك و الذي حدث فيما بعد اخبرك به .... الان كيف حال لورا و ما الذي حدث لتغيب هي و ليزا عن المدرسة؟ كريس: اولا ساخبرك و لكن لا تخبر احدا غير مجموعتنا لان لدي خطة ما.... ماك: اخبرني شوقتني!!! كريس: بداية اتذكر اخر وجود لهما في الصف. ماك : نعم كريس: ذهبا و لا اعلم ما حدث بعدها الا اني ذهبت لمساعدة صديق والدي العزيز في ادارة شركته لحصول ظرف طارئ لاحد اقاربه و بعد ان ذهبت لاقابله في المشفى فعمله مهم و لا يجب ان يتوقف .... دخلت غرفته و قلت مساء الخير .. و بمجرد انهائي لهذه الجملة بدأ جهاز ما باصدار صوت مزعج و لم المح الا و صديق والدي و ينادي باسم لورا حاولت المساعدة فاقتربت و لمحت ملامحها ،، كانت لورا مريضة بالقلب ماك و لكن لا تخبر احدا غير مجموعتنا لانهم سيحفظون السر ... ماك مصدوم: و ليزا؟ كريس: و ليزا ايضا انها ابنة عمة و خالة لورا ماك:ح ........حقا كل هذا و نحن لا نعلم كريس: لانني لا استطيع الصراخ كل مرة فانا في المشفى و لورا نائمة ......احفظ السر ارجوك و اما عن المفاجئة ف..... ماك: اهاااااااااا اذن.... رائع فالاجازة ستكون ممتعة معهن و دائما سنكون........... كريس: اجل و بعد مدة من التخطيطات التي لم و لن نسمعها لاننا نقرأ.هههههههههه لورا : كريس؟ كريس يمسك يدها: انا هنا نهضت لورا: اريد رؤية ليزا ثم متى ساخرج؟ كريس : سانادي جاك فهو مع ليزا الان و يسمح لك بزيارتها اما عن الخروج فهو بعد غد لورا ابتسمت: انا سعيدة كريس : و اناا ايضا عزيزتي احمرت لورا من هذه الكلمة كثيرا احس كريس بخجل لورا فقرر ابعاده عنها رغم جمالها به . كريس: لورا ميلي و ايميلي سيزرنك الان بعد.... و رفع معصمه لينظر الى ساعته: 1 ..2...3....4....5 و فعلا فتح الباب بقوة و دخلت منهن فتاتان بشعر بني و على وجههما ملامح الخوف و الغضب ممزوجا بالقلق لورا و عيناها تدمعان لؤلؤا: مييلي و ايميلي اشتقت لكما قامت لورا من السرير و التوأمان لا زالتا مصدومتان من رؤية لورا بهذا المنظر فعيناها حمراوتان و تحتهما هالات سوداء و وجهها شاحب استيقظتا من تفكيرهما على صوت لورا التي تبكي على كتفهما بصوت يدمي القلوب لورا: اين ....انت..ما ... ظننتكما لن تاتيا؟ ميلي: حمقاء ايميلي: لم لم تخبرينا قبلا انك مصابة بهذا المرض و هما تبكيان : لماذا لورا: ارجوكما توقفا و فعلا توقفا و احتضناها و هي تبكي بمرارة الى ان اتى كريس و اخذها و اجلسها على السرير ميلي: اعذرينا لكن ايميلي: كنا نظنك ميلي: تخفين عنا ايميلي: لسبب اخر لورا تبتسم بمرارة: لا باس انا لم اخف عليكما الا لانني اساسا لم اكن اعلم ما سيواجهني و الا لقلت لكما ادمعت عينا التوأمان من جديد لكن خروج كريس من الغرفة جعلهما تجلسان بجانب لورا بعد دقائق: ميلي: لورا لقد... ايميلي:..........اجل لقد.... لورا: ما بكما لقد ماذا؟ الاثنتان : لقد خطبنا لورا:لم تصدق فقالت بدون فهم: ماذا؟ و بدأت تعيد الجملة:خطبتما اي هناك اثنان ثم قالت : و من سعيدا الحظ ميلي:ماك ايميلي:ستيف لورا: كل هذا حدث في غيابي ثم بدأن بالضحك و روت لهن لورا ما حدث معها و كريس او ما تعرفه هي و بعد قليل :طق طق طق لورا: من ؟ و اوشكت ان تقوم الا ان يد ميلي و ايميلي منعتها و قالتا معا: نحن سنفعل و فتح الباب فاذا بليزا تدلف الى الداخل و ميلي و ايميلي لا زالتا في مكانهما و الدموع تجري تتسابق الى السقوط فها قدد اكتمل عددهم و هرعتا اليها لتضمانها الى حضنهما باكيتان ليزا: اخيرا رأيتكما ظننت قبل ايام اني لن اراكم مرة اخرى نظرا الى الوراء لكن ليزا لم تلقي لذلك اهتماما الا عندما حضنها ذلك الجسم الرقيق الذي لطالما اعتبرته اخا لها نعم لقد كانت لورا التي تحاملت على نفسها و ذهبت لليزا ظل الاربعة يبكون بصمت لفرحتهم و البعض لحزنهم على ما مرت به اعز صديقاتهن و ظللن يتحادثن الى ان قررت ميلي و ايميلي الرحيل و ضلت ليزا مع لورا الى منتصف الليل حيث غطتتا في نوم عميق (الساعة الان الواحدة صباحا من يظل مستيقظا حتى الان ليزورني؟سانتظر حتى يدخل) و دخل شخص ما لغرفة لورا بهدوء و هي لا زالت مغمضة عينيها ..... اقترب ذلك الشخص منها و هي لا تشعر و اقترب اكثر حتى احست هي بشفتان تطبعان قبلة على شفتيها الورديتان انتظرت الى ان ابعد شفتيه هو و فتحت عينيها ببطء شديد لترى كريس واقف مديرا ظهره لها فقالت له بهدوء : كر كريس. ادار ظهره و قال لها : انتظري لحظة. و حمل ليزا الى خارج الغرفة الى ان قامت باغماض عينيها مرة اخرى فاحست بهواء ساخن يلفح رقبتها فخافت و فتحت عينيها لتجد كريس مستلق بجانبها على السرير و رقبتها مقاربة لوجهه. انتفضت و جلست و سالته : كريس ما .....ماذا تفعل هنا و الان؟ لم يجبها كريس بل سحبها الى حضنه ليضمها اليه بقوة لم تصدق هي ما فعله و ظنت انه حلم الا انها تيقنت انها ليست نائمة عندما احست بقطرة ماء تنزل على وجهها .... (ما هذا ؟...من اين وصلت تلك القطرة؟ لحظة انا تحت كريس اذن ... مستحيل ) لورا: كريس ؟ اتبكي؟ كريس:,,.............. لورا قامت و جلست قبالة كريس على السرير و نظرت الى عينيه الدامعتين تنظران لها بهدوء و بينما هو كذلك شعر بانامل ناعمة تداعب وجهه لتصل الى عينيه التان تبكيان بدموع الرجال لتمسح الدموع لكن ما زاد دهشته هو انها وحدت شفتيهما بفبلة ثالثة لتشغله عن ذرف الدموع و لكنه قام بعناقها و تفبيلها على رقبتها فهي العضو الاقرب له منها لتنتفض من قبلته فعرفت مقدار حبه لها اما عند جاك قبل مدة فقد ذهب الى غرفة ليزا و لم يجدها و عندما هم ان يذهب ليبحث عنها وجد كريس قادما اليه و في يديه معشوقت ليزا فذهب عقله بمئات الافكار السيئة عندما راها بين يديه فصرخ في كريس الذي لم يستطع اخباره الا بكون ليزا نامت عند لورا طول الساعات الفائتة و قد قام بنقلها الى غرفتها فقط و انتهى النزاه عندما اعتذر كل منهما للاخر و اعطاء ليزاا لجاك الذي سرعان ما قبلها امام كريس معللا ذلك بحجة انه لا يخاف من كشف ذلك فهو يحبها و هي تحبه وضع جاك ليزا على السرير و ما ان فعل ذلك حتى استيقظت ليزا: جاك؟ جاك: نعم حبيبتي ليزا: لم تشاجرت مع كريس جاك: .... ليزا: انتما اصدقاء و لا تسمحا بمعتقداتكما ان تخرب صداقتكما جاك: ماذا ان فعل لكي شيئا ما؟ ليزا: جاك اعلم انك خائف علي حتى من الهواء لكنك ادرى بكريس و ما يفعله انت تثق به و تعرف ان لورا لديه ..و ابتسمت ليزا: اتعرف لم كان سينقلني لغرفتي عندك؟ لانه كان يريد السهر عند لورا و يعرف انك لن تقبل بهذا لي . جاك: حسنا غدا اعتذر و لن يخرب صاقتنا شيء ابتسمت ليزا فامسك وجهها و قبلها على وجنتيها و في اليوم التالي..... |
#14
| ||
| ||
و الان البارت الاخير من قصتي و التي انزلتها بسرعة لانني اعلم شعوركم عند اطالة الروايات و بما اني اجرب هذا الشعور يوميا فلن اسمح لكم ان تواجهه معي (عامل كما تحب ان تعامل) صباحا قبيل الظهر كريس: اجل لقد قبلت اعتذاره فهو اعز صديق لي لورا: هذا جيد ...مممممم كريس؟ كريس: كله لك نعم ؟ لورا و هي محرجة : هل تظن ان ميلي و ايميلي سيحفظون السر؟ كريس: نعم أعت... وقف بسبب هجوم زملاء صف لورا على غرفتها منهم من هو حامل باقات الورد و الاخر حلوى و اخرى تحمل كاميرا و زميلتها تبكي ظهرت نقاط ماء على وجه كريس و لورا لورا تنظر لكريس نظرة جانبية محبطة: تعتقد هز كريس وجهه و لا زال ينظر اماما نافيا لورا: اخيرا! افف كريس و هو يحاول ان يظهر من بين باقات الورد: لا اصدق ان لك كل هذا معجبات لورا : معظمهن كاذبات! كريس: معظمهن ليس كلهن و استمرا بالحديث الى ان حل الليل و اتى فجر يزم خروج لورا و ليزا استيقظت ميلي تتثائب : ااااااااااااااااااااه انا لازلت نعسة . نظرت الى توأمها فرأتها تغط في نوم عميق كالملاك فجأة تذكرت المدرسة فنهضت فزعة من سريرها دخلت الحمام و استحمت ثم خرجت تجفف شعرها صفتته و اخذت تحاول ايقاظ اختها فجأة لاحت بذهنها فكرة ... ابتعدت عن سير ايميلي ثم مثلت بوجهها دور الخائفة و صرخت :اااااااااااااااااااااااااااه ايميلي هناك صرصور على وسادتك... فجاة لم تسمع سوى صراخ ايميلي:ااااااااااااااااااه ابعديه ابعديه و اخذت تضرب وسادتها بيديها دون النظر حتى توقفت عندما سمعت صوت ميلي تضحك بصوت مرتفع حتى اخذت عيونها تدمع من شدة ضحكها نظرت ايميلي الى الوسادة ففهمت فامسكت الوسادة و انقضت تضرب اختها بقوة الى ان انتشرت الغرفة بالريس و القطن لتفتت الوسادات ّ : توقفاااااااااااااااااااااا اريد النوم نظرت الاثنتان لمصدر الصوت لتريا عمتهما روز مقطبة الجبين واقفة على الباب خافتا و قالتا معا و هما يشيران الى بعضهما : هي البادئة ابتسمت لهما عمتهما بخبث روز: ستريان من الذي سيبدأ و دخلت ممسكة بوسادة و اقتربت منهما و ضربتهما بالوسادة و بقوة جعلتهما يقعان لكنهما سرعان ما وقفتا و امسكتا وسادة و رمتانها على العمة ليبدأن حربا جديدة بالوسادات و امتلأ البيت بالضحك كانت لورا تتقلب في سريرها بانزعاج الى ان وقعت يدها على شعر ناعم مبعثر استيقظت ثم نظرت الى يدها لترى يدها قد وقعت في شعر كريس و عندما ارادت رفعها شعرت بيد باردة تمسك رسغها نظرت فاذا هو كريس لا يزال واضعا راسه على السرير و يده ممسكة برسغها طنت انها حركة لا ارادية منه و هو نائم فحاولت سحب يدها لكنها تفاجئت حين رفع كريس راسه اليها ليقرب يدها و هي لازالت مصدومة حتى قبل يده و قال جملة لم تفهم غير (يدي و دفئي) فامسكت بيديه و وعتهما بحجرها بين يديها الدافئتين و ابتسمت هي بينما كان كريس شاردا يفكر في شئ ما..... ها هي لورا و ليزا يخرجان من المشفى ذاهبتين الى منزليهما هما يجلسان في الكرسي الخلفي بينما كريس و جاك في الامامي يتهامسان بشيء ما . جاك: اانت متأكد انهما ستوافقان كريس: اتاكدت من شعورها جاك: بالطبع كريس: و انا لذا اظن انهما ستوافقان جاك: حسنا لنأمل ان الجميع حاضر و الحفلة جاهزة كريس تاكدت من تجهيزات الحفلة و توزيع الدعوات جاك: جيد ها هم الاربعة واقفين امام منزلهم فهما يرتديان زيا انيقا أُ ُحضر لهما لسبب لا تعرفانه بحجة ان الشخص لم يجد الا هذان و ما ان دخلا الى البيت المعتم و اضاءت لورا الضوء (بمنزل العائلة الذي يجتمع به الاصدقاء) .....حتى رأوا جميع الاصدقاء حاضرين و مصطفين امامهم و بالركن مجموعة هدايا انصرف كريس و جاك الى ناحية الصف و قالوا معا مفاجأة رسمت ابتسامة رقيقة على شفتيهما و نظرا لبعضهما و انطلقا ليحتفلا و يسلما على اصدقائهما و بدأوا بالرقص ظلت لورا واقفة تنظر الى ليزا التي ترقص بفرحة مع جاك... ّ: لورا؟ لورا نظرت لترى كريس: اه مرحبا كريس و من ثم امالت وجهها بمرح : تبدو وسيما كريس: اشكرك و انت جميلة لورا احمرت لورا : اشكرك كريس: لادخل في صلب الموضوع. ه ...هـل ترقصين معي؟ لورا: اجل . و مد يده لتمسك يدها الرقيقة و من ثم لتسحبها الى ساحة الرقص و يرقصان بكل انسجام و هدوء و مهارة عالية انتهت الموسيقى فوقفا و حيا كل الاخر و سمعا صقفة عالية نظرا ليحمر وجههما بعد فترة و على الساعة التاسعة تماما و بعد وصول عائلات الجميع تقدم كريس و جاك الى المنصة و هما يسحبان ليزا و لورا التان لم تفهما ما الذي يحدث هنا كريس : ارجو الانتباه الان سأتخذ قرارا عاجلا ثم التفت الى لورا و ركع امامه على احدى ركبتيه و سأل لورا: هل تقبلين الزواج بي؟ صدمت لورا و نظرت الى خلف كريس لتجد ليزا تلوه لها و تشير لها بخاتم في اصبعها فابتسمت لها لورا و و قالت بتردد: أجـــل أقـ بل... قام كريس و البس لورا الخاتم بينما صفق الجميع لهما بسعادة و بدأت موسيقى هادئة تصدر من ركن هادئ من القاعة و قام الجميع يرقص بنشوة خصوصا الثماني المتحاب بعد عدة سنوات لورا: كريس الم تجد جوني بعد كريس: لا حبيبتي يبدو انه عند مركز الشرطة كأخر مرة خرج فيها من البيت لوحده لورا: لا تقسو عليها عزيزي انه لا يزال بالخامسة كريس: لا تقلقي ساحضر له ميرا ليهدأ لورا: و سلم لي على ايميلي و ستيف و ادعهما لزيارتنا فنحن لم نرهما منذ اشهر كريس: اجل هل تريدين شيئا اخر من الخارج و عندما احضر جوني من مركز الشرطة, وصل الى منزل ستيف و ايميلي ... دخل من الحديقة ليسمع صوت طفلين يضحكان فترك يد جوني و اخذه اليهما و ما ان وصل ّ : مرحبا جوني هل تلعب معنا : اااه جوني اين كنت؟ بمجرد سماع جوني لهذا الصوت حتى ركض اليها و عانقها عناق اطفال برئ و همس باذنها: جوني:ميرا ؟ لا تلعبي مع روني ! ميرا:لماذا؟ جوني ببرائة:اريدك ان تلعبي معي انا فقط ضحكت ميرا ببرائة ثم سحبته من يده للحديقة تتابعهم نظرات كريس الذي وقف ليشاهدهم بعد حضور ماك والد ميرا ليذهبوا لزيارة ساندي ابنة ليزا فها هم لا زالوا مرتبطين برابطة الصداقة القوية........... الى هنا تنتهي حكايتي اتمنى رؤية النقد ,,,,, بحكي بجد |
#15
| ||
| ||
و اعذروني اذا لقيتو البارتات باكتر من اسم نازلة لاني كنت قطعةثلج ثم قطعة ثلج 2 ثم ثلوج و عواصف ثم رمانة 500 و ان شاء الله ما انسى كلمة السر زي كل مرة!
|
مواقع النشر (المفضلة) |
| |