خذني نحو القدس مشتاق اليها حيث مسرى سيدي خير الوجود. وانا يوما تسلمت مفاتيح المدينة عندما كنا جنود عندما كنا اسود. فأجاب بكلام دموع همرت فوق الخدود قال يا مولاي يحكمها اليهود. اليهود الخنازير القرود؟ اين عشاق الجهاد؟ اين من قاموا خفافا وثقالا كلما سمعوا حيعلة طاروا اليها بثبات؟ اين من قد غيروا مجرى الحياة؟ كيف صلوا كيف صاموا كيف ناموا ويهود الغدر في المسرى اقاموا؟ قال يا مولاي قد ذاعوا بيانا شجبوا واستنكروا ثم ادانوا. اهلك الله مدينا ومدانا. هذا مقطع من قصيدة جميلة لشاعر عراقي كأنما خرج عمر بن الخطاب ومعه خادمه, الخليفة يسال والخادم يجيب. بارك الله فيج حورية اسال الله ان يعيد الاقصى للمسلمين باقرب وقت.

__________________
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

فلسطينُ الحبيبة كيف أحيا
بعيدا عن سهولك والهضابُ

أشاركك المشاعر والرأي
اشكرك على هذه الكلمات كثيرا

ما شاء الله اللهم أنصر فلسطين

والله ان من كتب هذا الشعر لفهم كيف يعيش هذا العالم واين يكمن النصر والله اننا لحبك يا فلسطيين وفى تحريرك لراغبين ولو دعونا للنصر لنلبين والله علينا من الشاهديين وما اعجزنا عنها طلب لرزق ولا زخرف حلاوة الحياة ولكنهم جعلو من حكامنا فى قمعنا اداة وركنو للنوع وقالو نحن نحب السلام الا انا نحتسب لله اانا منهم والله نجاة

__________________

__________________

ليلى