عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > قصص قصيرة

قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة.

موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #6  
قديم 02-28-2011, 12:12 PM
 
شبااااااااااب بنااااااااات يلا عايز
ردووووووووووووووووووود
كتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتر
عشااااااااااااااااااااااااااااااااااان
أكمللللللللللللللللللللللللللللللللللل
القصـــــــــــــــــــــــــــــــه
__________________



اللهم إني أشتاق لرؤياك و لكني مازلت أعصاك ،

فـنقني و طهرني قبل أن ألقاك .. ♥








  #7  
قديم 03-02-2011, 09:26 AM
 
أوكي هاتغاضى هذه المرة عن عدد الردود المطلوب وأنزل البارت الثاني
__________________



اللهم إني أشتاق لرؤياك و لكني مازلت أعصاك ،

فـنقني و طهرني قبل أن ألقاك .. ♥








  #8  
قديم 03-02-2011, 09:30 AM
 
السلام عليكم ورحمة الله ، كيف حالكم مع المتاعس إن شاء الله كويسين ، طبعا الردود ما وصلتش لعشره بس أنا هكمل القصه والمره دي عايز ردود أكتر أوكي ما اطولش عليكم واخليكم مع القصه .
زيارة صحفية !

نظر [مازن] في الساعة المثبته في معصمه وقال وهو يجد السير بخطوات سريعة متلاحقة محدثاً [نورا] التي راحتتخطو في رشاقة متناهية إلى جواره : الساعة الآن الثامنة وعشر دقائق فقط نحن لم نتخلف عن موعدنا مع الدكتور [علام] ولم تمضي سوى عشر دقائق عن الموعد الأصلي فلم كل هذا القلق والتوتر ؟

أجابته [نورا] وهي تضغط على زر الجرس الخارجي لفيلا الدكتور [علام] قائلة : أنت تفهم جيدا يا [مازن] أنني أقدس المواعيد وبالأخص مواعيد العمل .

صمتت برهة ضغطت من خلالها على الزر مرة أخرى ثم عادت تقول في جدية تامة : وتعلم أيضاً أن الدكتور [علام] يرفض أي لقاءات صحفية من أي نوع وزيارتنا اليوم له بمثابة سبق صحفي خاصة وأناه ينوي إخبارنا عن المعادلة الجديدة التي اكتشفها اليوم فقط .

قال [مازن] في تهكم : يبدو أن الدكتور [علام] نفسه نسي الموعد فمن الواضح أنه ليس بالفيلا .

لاحظت [نورا] للمرة الأولى أن باب الفيلا الخارجي مفتوحاً فجذبت مازن من ذراعه قائلةً : هيا أيها الكسول فالباب مفتوح .. تفضل .

دلف [مازن] معها إلى حديقة الفيلا وسرعان ما وصلا سويا إلى الباب الداخلي الذي كان مفتوحاً هو الآخر فردد [مازن] في خفوت قائلاً : يبدو أن الدكتور [علام] نسي إغلاق كل الأبواب اليوم .

بدا على [نورا] القلق والتوتر فليس من عادة الدكنور [علام] النسيان فهو لم يترك باب فيلته دون إغلاقه من قبل ..

وفي عجالة ضغطت الزر الداخلي دون أن يجيبها أحد ، وعلى الفور دلفت إلى الفيلا وتبعها [مازن] الذي انتقل إيه القلق والتوتر هو الآخر...

راحا يجوبان ببصريهما في المكان الذي كان يخيم عليه الصمت التام ، وفي هدوء راحت نورا تنادي على الدكتور [علام] دون أن تتلقى أي إجابة ..

والتفت[مازن] إليها قائلاً في همس : يبدو أنه لا يوجد أحد بالفيلا .

قالت [نورا] في خفوت : سوف نتأكد الآن يا[مازن] .

قالت هذه العبارة وتقدمت أكثر داخل ردهة الفيلا وتبعها مازن وقد استولى عليه التوجس ، وأثناء سيرهما في المكان تعثرت قدم [مازن] بشئ ما على الأرض وكاد يسقط لولا أنه استعاد توازنه بسرعة واتفتت [نورا] إليه متسائلة : ما الذي حدث ؟

أجابها زميلها بصوت خافت : لا شئ لقد تعثرت قدمي بشئ ما و...

بتر عبارته بغتة وهو ينظر إلى ذلك الشئ الذي تعثر فيه واتسعت عيناه عن آخرهما في ذعر وفزع لا مثيل لهما وصرخ من أعماقه هاتفاً : انظري يا [نورا] .

نظرت [نورا] بسرعة إلى حيث أشار زميلها وارتعدت فرائصها بل انتفض جسدها بأكمله حين رأت على الأرض جثة الدكتور [علام] الغارقة في دمائه ..

كان مشهداً بشعاً للغاية جعل [نورا] تضع راحتيها على فمها لتبتلع شهقة الفزع التي صدرت منها .

بينما راح [مازن] يتفرس في الجثة والعرق يتصبب من كل جزء من جسده المكتنز قبل أن يغلبه الدوار ويسقط على الأرض بجوار جثة الدكتور [علام] مغشياً عليه ...

وراحت [نورا] تحاول أن تفيق [مازن] من غيبوبته ولكن دون جدوى مما اضطرها إلى أن تربت على وجنته برفق قائلة : أفق يا [مازن] أجوك .

لم يستجب [مازن] إلى هذه الطريقة أيضاً فاضطرت أن تصفعه بقوة على وجنته هاتفة : استيقظ يا [مازن] .

فتح [مازن] عينيه عن آخرهما من أثر الصفعة ، ورفع رأسه ببطء وتلفت حوله قبل أن يسألها في توتر : أين أنا ؟

أجابته على الفور : نحن في فيلا الدكتور [علام] و ...

قاطعها بسرعة : الدكتور [علام] ؟

قال هذه العبارة ثم نظر إلى جواره حيث ترقد جثة الدكتور [علام] وشهق في فزع قبل أن يسقط بجوارها مغشياً عليه مرة أخرى .

راحت [نورا] تصفعه بكلتا راحتيها وهي تقول : أرجوك يا [مازن] ... أتوسل إليك ..
أفق .. أرجوك ..

فتح [مازن] عينيه مرة أخرى وتلفت حوله قبل أن ينهض من على الأرض في تثاقل متسائلاً : من هذا ؟

أجابته بقولها : إنه الدكتور [علام] .

سأهلا وهو يرتجف من هول الانفعال : وما الذي فعل به ذلك ؟

أجابته في توتر : لست أدري ولكن لا بد من إبلاغ الشرطه .

قال وهو يعبث بأزرار هاتفه المحمول : سوف أطلب الرائد [ماجد] وهو سيتولى الأمر .

قالت [نورا] وهي ترمق جثة الدكتور [علام] الغارق في دمائه : معك حق يا [مازن] .. ولكن أسرع .. أرجوك .

أومأ برأسه علامة الإيجاب وراح يطلب الرائد [ماجد] ليتولى أمر تلك الجريمة البشعة .

دلوقتي دور الأسئله :
1- البارت كان طويل ولا قصير ورأيك فيه؟
2- ماذا في توقعك/ي تكون الأسطوره ؟
3- طبعا بالاضافة إلى الانتقادات والآراء ؟
__________________



اللهم إني أشتاق لرؤياك و لكني مازلت أعصاك ،

فـنقني و طهرني قبل أن ألقاك .. ♥








  #9  
قديم 08-01-2011, 11:22 AM
 
تبا انقلوها لقسم المواضيع الغير مكتمله لني ما رح اكملها وما في تفاعل من الاعضاء ..... شكرا لتجاهلكم قصتي >___< سلاااااااااام
__________________



اللهم إني أشتاق لرؤياك و لكني مازلت أعصاك ،

فـنقني و طهرني قبل أن ألقاك .. ♥








  #10  
قديم 08-02-2011, 08:27 PM
 
ليـــــــــش كمل القصة أعجبتني كثييييييييييييير
__________________
Malak alrahman
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
انا الملثم jehan1970 قصائد منقوله من هنا وهناك 3 12-16-2010 02:08 PM
اللص والشرطى احلى الفتيات أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 50 10-26-2008 05:49 PM
اللص التقي عبير القدس قصص قصيرة 10 08-01-2008 09:25 PM
اللص المخيف!!(صور) sabban أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 14 07-18-2006 04:56 PM


الساعة الآن 09:23 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011