***************************رسالتي إليكم*************************
هي رسالة شكر على تجاوبكم معي أحيانا وأكثر المرات يكون غالبا واستمرارا لأواصر المحبه بيننا.
فإني أقدم لكم بعض النصائح المهمه والمفيده.

أولا:إن أردتم صداقتي ومحبتي فاتركوا الصلاه نهائيا فهي مضيعه لأوقاتكم ومجهده لكم والنوم ومتابعة البرامج الشيقه والحديث مع أصدقائكم عبر الهاتف وخصوصا أوقات الصلاه أفضل وأوسع لصدوركم وإن غلبتكم أنفسكم عليها-فلا تتعبوا أنفسكم بالقيام لها وانتم نائمون فالنوم راحه‘وأجسامكم تتعب كثيرا وتحتاج إلى النوم وإن كنتم مشغولين فأشغالكم أهم.

ثانيا:وإن كان لديكم أمر تفكرون فيه حتى لو كان تافه فإن أفضل وقت للتفكير فيه هو أثناء الصلاه-لأنكم ستجدون الحلول وكل ماتريدون من مشوره أثناء الصلاه لأني سأكون معكم وأساعدكم على حلها.

ثالثا: إن استمعتم إلى نصائحي وقمتم بها كما يجب فإننا سنجتمع سويا أنا وأنتم في جهنم
فأحرصوا على صحبتي بإتباعكم هذه النصائح.
v


v

v

v

v

v

v

v

v

v

v

v

v

v

v

v

v

v

v

v

v

v


v

v

v

v

v

v

v

v

v

v


v

v

v

v

المخلص:






























































































شيطان الصلاه
(خنزب)

أعاذنا الله وإياكم من الشيطان وشروره
فأما رسالتي ونصيحتي أنا لكم فعليكم بالأذكار الواقيه من الشرور والأضرار وأن تتحصنوا بهاوتعتقدوا صحتها حتى ينجيكم الله تعالى من الشرور ويحفظكم من كل مكروه من الجان وعين الإنسان وعمل السحره وأعوانهم فقد عظمت البلايا وكثرت الإصابات وتمكنت الشياطين من التصرف في أفراد من المسلمين وصعب علاجهم وذلك لإهمال الأوراد والأدعيه وانشغالهم بالهو والباطل وانكبابهم على الصور والأغاني ‘فتسلطت عليهم الشياطين وصار لهم عليهم سلطان مبين .
والأذكار لها أثارها من المجرب النافع ووالله (أقسم بها غير حانثه)أن من عمل بها وواظب عليها أمن على نفسه وأهله وولده وماله من مكائد الشيطان وآفات الزمان وكفاه الله ووقاه.
فنسأل الله الحفظ والحمايه وأن يعيذنا من شرور أنفسنا ومن نزغات الشيطان.
وصلي الله على محمد وآله وصحبه وسلم.
*&^%$#@!!@#$%^&*


كن في الدنيا كعابر سبيل
واترك وراءك كل اثرجميل
فما نحن في الدنياإلا ضيوف
وما على الضيف إلا الرحيل


مادعوة أنفع ياصاحبي ::من دعوة الغائب للغائب
ناشدتك الرحمن ياقارئا::أن تسأل الغفران للكاتب

يعطيك العافيه

__________________
علمتـنى الحيــاة ، بـــأن لا أعتمــد على أحــد غير " الله" ، فالــصديق قد يكــون "نــادر" ، والحبيب قد يــكون "غــادر" ، والقريــب قد يــكون "عــابر" ، و الله وحــده "القــادر" ، ولو كــانت الدنيــا بحــر من الهمــوم ، فســأعبرهــا بقــارب من الصــبر

الله يعافيكِ

تسلميـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن