عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات طويلة > روايات كاملة / روايات مكتملة مميزة

روايات كاملة / روايات مكتملة مميزة يمكنك قراءة جميع الروايات الكاملة والمميزة هنا

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #126  
قديم 07-04-2011, 02:37 AM
 
البارات كان أكثر من راائع ومؤثير جدآ,,
أنت مبدعه ومتألقه آيضا في كتابتك..
شكـرآ لكِ..وبنتظار التكملـــــــــه
ودي....:wardah:


__________________
  #127  
قديم 07-04-2011, 04:24 PM
 
السلام عليكم

كيفك باحثة؟

ان شاءالله تمام

اسفة لتأخري بالرد

لكني انشغلت ولم ادخل المنتدى لفترى

قرأت كل اللي فاتني وبجد اعجبت به

اسلوبك تغير للأفضل

وطريقتك في سرد الاحداث تجذبني فعلا

اتمنى لكي مستقبل رائع في الكتابة

هل خالد سيء حقا ؟
لا طبعا مو سئ
هل على ديمة ان تثق به بعدما عرفته عنه ؟

اكيد لازم تثق به
ما الذى سيحدث ؟ هل سينجحا فى الهرب ام؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ان شاءالله ينجحو
ارجو ان يعجبكم البارت واتمنى ان اعرف رايكم به.

رأي انه رااااائع ومؤثر جدا واسلوبك اروع ومشوق ايضا

انتظر البارت الجاي بفارغ الصبر
__________________


اعز صديقاتي الحلوات الله يحفظهم

نويير (نونو الحلوة)

رايف (rave angle)

جوجو (المجنحة )

فطوووم (カイ)

شوشو (shayma ali)

قااهرة (قاهرة الاحزان)

  #128  
قديم 07-09-2011, 01:12 AM
 
السلام عليكم
تحيتى للجميع واشكركم على الردود والتشجيع
شيماء علوم - انتى هى الرائعة دوما
المجنحة- لا عليك بس لا تغيبى تانى
كينج فيتر - تشجيعك لى يحمسنى ولى رجاء ان تكمل روايتك الرائعة
لوجين - كل التحية والود لكى وشكرا لتشجيعك
همسة حزن- مرحبا بك حبيبتى وسعيدة ان الرواية اعجبتك
يوكى شان- مرحبا بعودتك الينا والى المتابعة ..وشكرا لاطرائك

تحيتى لكم جميعا
كل الود
:7b::rose::7b::rose::7b::rose::7b::rose::7b:
__________________



يوما ما ستشرق شمس الامل
  #129  
قديم 07-09-2011, 01:14 AM
 









البارت السادس عشر


لم تشك ديمة بما قال خالد رغم ما عرفت عنه .. نظرته الجادة والحذرة والقلقة جعلتها تنصاع لما يقول دون معارضة .. ربما يعطيها تفسير ما عندما يخرجان من هذا المكان .. تحركا سويا بحذر .. اغلق غرفتها خلفهما دون احداث صوت .. نزلا درجات السلم ببطىء وحذر .. كان ممسكا بيدها وهى تسير خلفه بخطوة او اثنتان .. سمعا صوتا ما .....وقفا ساكنين دون اى حراك .. اختفى الصوت واكملا طريقهم للخروج من المكان .. نظرة خالد تبدلت للاسوا .. كان باد عليه القلق الزائد .. ركبا سيارة كانت واقفة بسرعة .. واسرع بها بعيدا .. تذكرت يوم مقتل امجد .. ويوم اصابتها .. يا له من يوم .. تذكرته بفرحة .. بحزن .. بخوف ..
- لقد كشفنا. قاطع خالد افكارها بتلك الجملة المقتضبة والصارمة .
- ماذا؟
- اسمعينى جيدا يا ديمة .. ايا كان ما سمعتيه عنى فهذا لا يغير شىء من حقيقة حبى لكى .. لا تفقدى ثقتك بى ابدا .. اقسم لكى بكل ما اعلم ولا اعلم انى احبك .. بعدد نجوم السماء .. وحبات الرمال .. اقسم لك بحبى لكى انى احبك .. احبك اكثر من اى شيء اخر .. لا وقت لقول المزيد .. لا اضمن ما قد يحدث لى .. ولكنى اضمن لكى سلامتك .. هناك من ينتظر بسيارة اخرى ستركبيها معه حيث تكونين بمامن .. اما انا فساستدرجهم بعيدا حتى تصلا لمكان امن .. لا انتظر منك اعتراضا .. هل كلامى واضح؟
شيء ما ينتفض بداخلها .. يخبرها بعمق حبها له .. يقول لها ان تصدق كلماته .. دوى الرعد والبرق حولهما هو ما يقطع الصمت الرهيب .. لم لا تقول له انها تحبه .. لماذا هى قلقة على من خدعها .. لماذا تلك الغصة فى حلقها والدموع المرة بداخلها .. لماذا تعتتصر وتنكمش لفكرة فراقهما .. لماذا ترتعد هكذا .. دوى السماء يزداد .. وتزداد معه شيئا يمزقها لا تعلمه .. شيء يغوص بالاعماق يعبث بالسكينة بامتهان واضح .. شعر بها خالد .. امسك بيدها بقوة واعتصرها بيدها .. وكانه يطمئنها .. الا ان ما فعله لم يطمئنها ابدا .. دعت ان يمر اليوم بسلام .. لم تشعر برغبة قوية بالالتصاق به .. للاحتماء بداخله .. لتضمه اليها كمن تخشى على وليدها .. كمن تخشى ان تفقده .. لم لسانها معقود .. لم لا تنطق وتصرخ بحبه الذى يملا كيانها .. لا .. انه لا يزال مخادع .. وهى لا تعلم شيئا عنه حتى الان .
- تبا لهم.
اجفلت ديمة من كلمته المفاجئة ولكنها فهمت للتو ما عناه تماما .. فالسيارتان التى خلفهما كانت كافية لقول ما يفوق قوله غضبا .. عادت ذاكرتها مرة اخرى لتلك الليلة .. وكان المشهد يعاد مرة اخرى .. ولكن ترى؟ .. هل سينتهى الامر كما فى السابق باجتماعها سويا؟ ام سينتهى تلك المرة بفراقهما؟
وكانها خارج الاحداث غير ابهة لشىء .. وكانها بعالم اخر وواقع اخر غير ما هى فيه .. وكانها مغيبة تماما عما يجرى حولها .. صرخ بها بان تقفز من السيارة عندما ينحدر بها .. اسرع بالسيارة حتى ابتعد عن السيارتان مسافة كافية .. صرخ بها ان تخرج .. لم تفه ولم تحرك ساكنا ولم ترتبك .. وبهدوء قالت
- نهايتنا واحدة .. ما سيحدث سيكون واحدا لكلينا .. قررت اقحامى فى هذا الامر .. لست لعبة بيديك .. لن تخرجنى عندما تقرر .. مصيرنا واحد لن اخرج .
- لا تكونى حمقاء .. الم تقولى انك تريدين استعادة حياتك السابقة .. ها انا ذا اعيدها اليكى .. هيا ارجوكى .. ارجوكى اخرجى الان .
الحقيقة انها كانت قلقة عليه وقررت ربط مصيرهما معا .. قررت لانها علمت انه ان حدث له اى شىء لن تحيا يوما بدونه .. تاكدت من عمق حبها له برغم كل ما حدث .. كانت موقنة من انها تحبه سواء اكان ضابطا او غير ذلك .. لم تكن يوما بلهاء ولا حمقاء .. لم يسوقها قلبها يوما .. ولم ينجذب لسواه .. برغم كل شىء .. هو وحده من يملك قلبها.
- ديمة . ارجوكى .. هل تعاقبينى هكذا .. لن اسامح نفسى ان مسك مكروه .. يمكننى تدبر امرى .. اذهبى انتى الان فلا شىء يبقيكى معى . هيا .
- لا شىء يبقينى معك؟ انت مخطىء .. كل شىء يجعلنى ابقى معك .. انت ادخلتنى تلك اللعبة .. انت ربطت مصيرنا وانا وافقت .. هذا فقط .
- هل تمزحين؟
- لا امزح ابدا .
- ولكنى لا احبك .. ولم احبك ابدا ولن افعل .. اشعر تجاهك بتانيب ما بقى لى من ضمير .. هذا كل شىء .. هيا ..............
- كاذب .
اجابها باعتراف وباستسلام ......
- اجل احبك .. لا تعذبينى ولا تفسدى ما فعلت .. اعدك ان اعود اليك سالما .. لنحيا معا او لتنتقمى منى .. اعدك .. هيا انزلى الان .. هناك من ينتظرك .. سياخذك الى حيث نلتقى .. ساقودهم بعيدا عنكما ثم هناك من ينتظرنى .. ساتى معهم اليكما .. اخبريه اننا سنلتقى عند مطعم ............. هيا لا تقلقى واذهبى الان .. لقد وضعت خطة فلا تفسديها انتى .
لم يعتصر قلبها .. كلامه مقنع فلم لا تنفذ ما يقوله .. لم لا تستمع له .. تجمعت الدموع بعينيها وسالته بصوتها الباكى
- الا تخدعنى الان ؟
اجابها بصوت محب يحمل كل معانى الحب والحنان
- لا . لا اخدعك يا ديمة .. هيا .
قال تلك الكلمات وكانها طفلة صغيرة يحاول اقناعها بشتى الطرق .. كانت وقتها حقا كالطفلة .. كانت بامس الحاجة لان يطمئنها احد ولو بكذبة .. امام اصراره وثقته وافقت وانصاعت لما يقول .. شيء بداخلها يخبرها ان تقول له انها تحبه .. وكانها المرة الاخيرة التى قد تراه بها .. لم تفعل .. خشيت ان يصدق حدسها .. خشيت ان تقولها ثم يختفى عنها للابد .. خشيت ان تقولها ثم تفقده .. اقنعت نفسها الا تقول اى شىء حتى تلتقيه مجددا .. سياتى كما وعدها .. هكذا اقنعت نفسها .. هكذا فكرت وقررت .. انهما على موعد اخر وسيلتقيا .. اجل ستقول له ذلك عندما تلتقيه بعد ساعات على الاكثر .. اجل ستلتقيه وعنده تخبره .
اوقف السيارة .. امسك بيدها ونظر اليها نظرة غريبة لن تنساها يوما .. نزلت واسرع هو الابتعاد .. نظرت حولها ولمحت السيارتان القادمتان من بعيد .. انقبضت بشدة .. وخافت ولم تتحرك .. ولكن يدا قبضت عليها واخرى على فمها .. جذبتها بعيدا .. عبرت السيارتان بعيدا عنهما .. وببطىء ازاح كلتا يديه وادارها صوبه .. .. امسك بيدها وبكلمات مقتضبة اجاب وهو يسوقها
- هيا .
- من انت؟
- ليس من الضرورى ان تعلمى .
- لدى رسالة لك من خالد .. اخبرنى ان اقول لك ان تلتقيه عند مطعم ........
- لا .. الاحمق . هيا بسرعة .
- ماذا يجرى ؟ لا اتحرك قبل ان اعلم كل شىء .. لا تقل لى هيا .. اخبرنى كل شىء .
- ساخبرك كل شىء فى الطريق .. ولكن اسرعى الان .
سارا مسافة قصيرة .. وجدت ديمة سيارة .. ركبا سويا ثم اسرع يقودها .. اجرى عدة اتصالات لم تفهم منها شيئا الا انه من الشرطة .. انهى مكالماته ونظر اليها بضيق شديد .. لم تفهم معنى عدائيته لها ..
- انا الرائد احمد .. زميل لخالد بالشرطة .
- بالشرطة ؟ اليس عضوا بالمافيا؟
- بالطبع لا . انها خطة للايقاع بهم .
- ماذا ؟
- كاد الامر ينتهى على خير الى ان قبضوا عليكى .. المستندات التى كانت بحوزتك كان يملك منها نسخة اخرى .. ولو سلمتيه ما معك لما حدث كل ذلك .. ولكان الامر انتهى منذ زمن .. لم لم تخبريه بالامر ؟ ارجو ان تمر تلك الليلة بسلام .
ماذا .. لقد ظلمت خالد وظنت به السوء ..ولم يكن سوى ضابط شريف
- لم اكن اريد توريطه بالامر .
- هه . لقد افسدتى كل شىء .. قبضوا عليكى للضغط عليه .. هددوه بقتلك ان لم يحضر المستندات .. جاء لينقذك وليس كما ظننتتى .
- لم اكن اعلم ذلك .
- الاحمق قد يخسر عمره الان .. انه مندفع .. ارسل لى رسالة قصيرة يخبرنى فيها ان انتظر هنا .. لا شىء اخر .. اظن انه اراد ان ينقذك فقط .
كلماته قاسية ولكنها تستحق اكثر من ذلك .. لقد شكت به .. وسببت له المشاكل .. تذكرت كلماته –يوما ما قد تغفرين لى – كم كانت هى قاسية معه وكم صعبت عليه الامر .. وكم كانت حمقاء عندما تركته الان .. وكم كانت احمق عندما لم تخبره بحبها له .. ما الامر .. لم تتوالى عليها الصدمات هكذا الواحدة تلو الاخرى .. انها لا تكاد تستوعب امرا الا باخر يسقط كالحجر فوق راسها ..
اسرع احمد بالطريق الذى سار به خالد .. كان قد اجرى اتصالا يطلب فيه العون من الشرطة .. ذهب ليلقاهم باقرب نقطة قد يكون خالد بها .. كان قلقا بشدة .. ولكن قلق ديمة كان يفوق قلقه بمراحل .. كانت تنتفض كمن تحتضر .. الرعد من حولها .. شكها بخالد .. وظلمها له .. علمها انه ضحى بكل شيء لاجلها .. انه قد يفقد حياته الان بسببها هى .. ان حدث له شىء فلن تسامح نفسها ابدا .. لا بل لن تحيا بدونه يوما .. الدموع متجمدة بعينيها .. كم تتالم وتعتصر خوفا عليه .. ماذا ان حدث له شيء .. ماذا ان تلقاه مرة اخرى .. ماذا ان فقدته مرة اخرى .. ليتها اخبرته بحبها له .. كان هذا ليريحها قليلا .. كان هذا ليعطى كليهما دفعة قوية للقاء مرة اخرى .. تضرعت لله وتوسلت بقلبها بحق القدر الذى جمعهما على غير موعد ان يتم جمعهما على خير والا يحرم قلبان اهتديا سويا بحب صادق طاهر .. وعشق كبير .. القاء .. ان يلتقيا مرة اخرى .
وصلا بسرعة .. اراد احمد ان يتركها بعيدا باى مكان ولكنها رفضت وابت الا مرافقته .. كيف تتخلى عن لقاء خالد الذى فعل كل هذا لاجلها .. لم يلح احمد بطلبه .. فالمكان غير امن ليتركها وحيدة .. من بعيد راوا منظرا رهيبا .. عربة خالد بين الاخرتان .. احداهما انقلبت بجانب الطريق .. وانفجرت .. اسرع احمد بسيارته ليساند خالد ويشتت انتباه السيارة الاخرى .. اعيرة نارية كثيرة من اتجاهات كثيرة لم تتبينها ديمة .. كان كل تركيزها على سيارة خالد .. روحها الان تنتفض وتكاد تفارقها .. تطير وتخرج منها وتركض نحو خالد .. تبقى معه وبه للابد ..
طلق نارى اصاب خزان الوقود بسيارة خالد .. صرخ احمد بصوت مدوى وكاد ينفجر من القلق والخوف .. يسرع ليفعل اى شىء .. اى شىء قد يفيد .. ديمة مشدوهة شبه ميته .. لا لن يفارقها هكذا .. لن يكون على بعد خطوات منها ولا تفعل شيئا له .. لن تكون قربه ثم يخطفه الموت منها .. لن تفصلها عنه خطوات ولا تقول له انها تحبه .. لن تعاندها الدنيا هكذا وتظل تنتقم منها بكل من تحب .. لن تاخذ منها كل من تحب .. تقطعت انفاسها .. انحبست بداخلها ولم تخرج الا بصعوبة كبيرة .. افاقت على صرخة منها تناديه .. اصاب احمد السيارة الاخرى فانحدرت ايضا على جانب الطريق .. عدة قلبات فى الهواء ثم انفجار مدوى .. سيارتهما فقط .. خالد .. وهى وصديقه .. نفذ البنزين بسيارتهما .. نزلا منها وركضا نحو سيارة خالد بسرعة يستصرخونه ان يخرج بسرعة .. ولكن .. انفجار مدوى حولهما .. وروح غادرتها الى غير رجعة .. توقف نبضاتها .. لم تشعر باى شىء .. تتهاوى بداخلها .. تحتضر .. عيناها مسمرة نحو النيران الملتهبة التى هى فى الواقع اقل حرارة من تلك التى تشتعل بقلبها .. وجهها كأن الابر موخوذة به .. لم تعى بعد .. لقد فارقها خالدها للابد .. تركها وحيدة فارغة .. صرخت بكل ما بقى لها من قوة .. ركضت نحو الحطام لتبحث عنه .. لربما كان حيا .. لربما ليس هو من بالسيارة .. لا بد ان هناك خطا ما .. لم يكن هذا ما وعدها به .. لم يخبرها انه سيغادرها للابد .. وعدها وهو لا يحنث بوعد .. لم يغادرها قبل ان تصرخ بحبه .. قبل ان تعتذر له .. قبل ان تجثو بين قدميه وتستسمحه .. قبل ان تقدم له ما بقى من العمر حبا وعرفانا وشوقا .................................................................................
- خاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااالد
صرخت بكل ما اوتيت من قوة .. بحرقة والم وفجيعة
ارادت ان تذهب اليه .. الى حطامه .. سيارات الشرطة حولهما .. ارادت ان تركض اليه لربما هو بحاجة اليها .. تمنعها الايادى من المضى قدما .. تركض قدماها فى الهواء .. فلم تطاوعهم قدماها على الوقوف ..
- لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااخااااااااااااااااااااالد لاااااااااااااااااااااه
لا صوت يجيب .. لا احد يرد .. لا قلب ينبض .. ولا حب يبقى .. ولا روح لتستكين .. ليس لها الا الاحزان لتبقى لها رفيقة .. لم تحتمل ما كان .. اخر ما تذكر ولن تنسى انها فقدت حياتها للابد .

البارت ده طويل
وعارفة انه كتير حزين
هل انتهت حياة ديمة الى هنا؟
ما الذى تتوقعون ان يحدث لديمة بعد كل ما رات ؟





__________________



يوما ما ستشرق شمس الامل

التعديل الأخير تم بواسطة Florisa ; 07-14-2015 الساعة 07:22 AM
  #130  
قديم 07-09-2011, 09:00 AM
 
بجد روعه كعادتك متميزة فى شدنا لمتابعة الاحداث وتوقع المضون القادم
حرام عليكي

والله فكرة الحادثه توحي انها جريمة جديده ههههه ونجت منها ديمه مره تاينه
يمكن خيالي مجنون احيانا بتوقع احداث ما رح تصير
تحملي افكاري يمكن تفيدك في روايه اخرى
__________________


متيقنة
أن الله ب القرب دائماً
اللهم ارحم امي وابي واعفو عنهما واغفر لهما
اللهم إنك أرحم مني عليهم فأدخلهم الجنة من أوسع أبوابها واغفر لهم
















 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مجموعة لمحبي البنفسج Saho0orah إقتصاد منزلي 17 03-06-2011 03:05 PM
إنتعاشة البنفسج أحلام بنفسجية إقتصاد منزلي 4 03-03-2011 07:32 PM
زهرة البنفسج*.0 لكل البنات SKY إعلانات تجارية و إشهار مواقع 0 01-30-2009 03:19 PM
سحر البنفسج** قطه عراقيه حواء ~ 2 01-26-2009 06:07 PM


الساعة الآن 10:07 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011