موضوع مميز من كاتبة مميزة ولى شرف التعليق بصفحتك
فهل تسمحين؟
قرات كتابا قيما جدا وانصح بقرائته
عنوان الكتاب هو احجار على رقعة الشطرنج
يتحدث هذا الكتاب عن مخططات اليهد بعيدة الامد وشرح نظرية اليهود فى السيطرة على العالم واشعال الحروب والفتن لضرب الشعوب والاعراق ببعضها تحدث الكتاب عن تمويلات لتيارات متناقضة واشعال الجدل والحرب بينهم ومن ثم قيام حروب عالمية حققوا منها الحربان العالميتان الاولى والثانية وهم فى طريقهم لاشعال حرب عالمية ثالثة
كتاب قيم جدا ومرعب جدا جدا
والخلاصة من ذلك
اننى لا اصدق خوفهم هذا وارى شيئا مريبة خلف ذلك ونحن لا نرى الاما هو باد لنا وما يريدوننا ان نصدقه وما وراء الاحداث غامض لا علم لنا به
وما يجرى فى الكواليس اظنه مرعب
كل ما اقصده هو عدم التسليم لما يقولون فعندنا بمصر فى الوقت الذى كانوا يقولونها واضحة وبخوف انه يجب علينا المحافظة على معاهدة السلام بيننا كانو يقومون بدس خلايا جاسوسية بمصر لمعرفة اماكن خطوط الغاز الرئيسية هل واضح خطورة تلك المعلومات ؟
فلا تقتنعى كثيرا باقاويلهم
ثم ان حربنا لن تكون معهم وحدهم وان كانت لهانت
ولكنها ستكون مع الاتحاد الاوروبى وامريكا فلا تنسى انها طفلها المدلل
عموما احييى تلك المسيرة وان استطعت ساشارك بها وان لم اتمكن ساكون معهم بقلبى
وسادعو لهم وللقدس الحبيب
وما اتمناه فقط الا نسلم باقولهم وبافعالهم فهم لا يكفون عن نصب الافخاخ والكمائن لنا
ولكن
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين

__________________



يوما ما ستشرق شمس الامل

أهلا بك

أشكر لك مشاركتك المميزة

ربما يكون هنالك صورة أكثر تعبيرا واجمل ... لكني على عجل اكتفيت بهذه ... أتمنى أن تفي بالغرض ...
انظروا للصورة ... نحن المسلمين تعودنا على هذا المنظر ... في مساجدنا والحمد لله ... وفي ساحات الحرم المكي والمدني القدس الشريف ... وحتى في ساحات الثورات والتظاهرات ... عندما يقف المصلون صفا واحدا وكلمة واحدة وقلبا واحدا .. ألا تتفقون معي ... والله المنظر رهيب ... من الرهبة وليس الجمال كما نستخدمها في العامية وهو أيضا جميل ,,,, لو نظروا إلينا ونحن كذلك لامتلات قلوبهم رهبة ... لو شددنا أزرنا ببعض وتوجهنا ونحن صفا واحدا الى القدس الشريف نحمل ارواحنا على كفوفنا بالملايين ... ( للقدس رايحين شهداء بالملايين ) رحم الله قائلها .....
زحفا مليونيا من كل الدول المجاورة ومن الداخل
من الذي سيصدنا ...؟ أمريكا بعظمتها ستضعف أمامنا ......
أليس كذلك؟