عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree99Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #701  
قديم 11-24-2011, 03:59 PM
 
:noo: :noo: أريد البااااااااااااااااااارت....
رد مع اقتباس
  #702  
قديم 11-24-2011, 04:00 PM
 
رد مع اقتباس
  #703  
قديم 11-24-2011, 10:48 PM
 
البــــــــآرت الحيــــــــــــــن ..

سوري عَ التأخيـر حبيباتي ..

أتمنى يعجبكم ^^

:looove:
__________________



اّلْلْهْ لَآْ يِحْرِمْنِيْ مِنك لٍيٍّلوْشّتٍيْ
{وآقع مؤلم }










تؤبشيني مـآ أحلااك يَ
عسسولُتي
بحبك موتــآآت >v<

( )

روـآيتي الأولىّْ :
لاجلها احيى ولاجلها قد اموت (اكشن واثارة ودموية )

رد مع اقتباس
  #704  
قديم 11-24-2011, 11:05 PM
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


البارت الثالت و العشرون :
إستدار ببطئ درامي , ببطئ و كأنه غير مستعجل - على حتفه - ببطئ كأنه يعرف صاحب الصوت أو بالأحرى صاحبة الصوت . تغير لون وجهه فقط عندما إلتقت عيناهما , عيناه الزرقاوتين الماكرتين رغم سحرهما , و عيناها الورديتين الجميلتين , المتقدتين ثقة و كبرياء . أظن أنه قد أصبحت الأمور أكثر وضوحا , و إنقشع الضباب أخيرا عن هوية خصم جيك صحيـح ؟ فمن غيرها يجعل قلبه يرقص من الخوف ؟ من غيرها سيسحقه ؟ من غيرها سيقضي عليه ؟ من غيرها المحاربة القوية الفاتنة , و الملقبة بالعين الحمراء ســـــآكورا .
نظرات باردة ترمقه بها , نظرات ثاقبة إخترقت قناع جرأته المزيف , و تسللت إلى قلبه لتكتسي معالم الخوف ملامحه الجذابة التي طالما خدع و غش الناس بها , و لم يأبه يوما لمشاعرهم أو أحاسيسهم . طمعه في الحصول على القوة و السلطة جعله وحشا بلا رحمة و لا شفقة و كما يقال " كما تدين تدان " فقد حان الوقت لدفع الثمن , و سيكون غاليا , غاليا جدا , أليس كذلك عزيزتي ساكورا ؟
أتمنى الان لو أستطيع رؤية وجهك جيك و قد غلفه الخوف و الرعب , آهٍ كم أتمنى ذلك . أنت تشعر بالخوف أليس كذلك ؟ كيف لا ؟ و أنت في وقف لا تحسد عليه . أنت تعرف مند البداية أنك لن و لم تهزم ساكورا في حياتك لو مهما فعلت , لكن لا , أنت لم تستسلم , بل دفعتك وقاحتك إلى أن تجعل أعز صديقة لها تحاول إيذاءها , يال قذارتك و يال خبثك . ألا تخجل من نفسك , و من أفعالك ؟ هــآ أخبرني . تعودت على خداع الناس , لكنك لم تتخيل يوما أن تُخدع يوما , لم تتخيل أن تكون ضحية أبدا , دائما كنت الفائز أما الان فقد إنقلبت كفة الميزان , و أبصبح الحظ و القدر ضدك . فلتذق نفس الكأس المر . أشـاح بوجهه بعيدا عن عينيها , باحثا عن أي شيئ قد يساعده على الهروب على الاقل , هذا ما كان يفكر به و هو يحرك رأسه يمينا و شمالا كالمجنون الضائع له عقله , فهل له من مفر بعد فعلته الشنعاء ؟
بشفقة كانت تراقبه عيني ساكورا و أيضا بإشمئزاز فقد ضاقت درعا به و بتصرفاته المشينة , تعبت من حيله و من خداعه . كم تمنت أن يواجهها يوما وجها لوجه , دون خداع و لا حيل , و بمهاراته الخاصة في منازلة شريفة , عندها لن يكون عليها أن تدعه يفلت بفعلته في كل مرة . هي تدرك أن في وسعها مسحه من الوجود و بكل سهولة كما تزيح حشرة قذرة عن طريقها , لكن قلبها لم يطاوعها أبدا , دائما كانت تتركه , دائما كانت تتتغاضى عن أفعاله . فهل ستفعل ذلك اليوم أيضا ؟
إضافة إلى عيني كل من ساكورا و جيك , كانت هناك عينين سماويتين أخريين تراقبان الوضع بخوف و تطلع لما سيحصل . إنها صغيرتنا ليان , صغيرتنا الشقراء المرعوبة . كانت واقفة بذعر و قد تملكها الخوف تماما , ضامة قبضتيها إلى صدرها آملة أن لا يحدث شيئ سيئ لصديقتها , فرغم أنها لا تشك في قوة ساكورا , إلا أنها خائفة من أن يستعمل جيك إحدى حيله كالعادة , فهذه هي حال جيك المعروفة , لا أحد يأتمنه , لا قريب و لا بعيد .
خطت ساكورا خطوة للامام , ليخطو جيك خطوة إلى الوراء . خطت مجددا خطوتين إلى الامام , ليخطو هو خطوتين إلى الوراء . هكذا صار الحال بينهما كلما اقتبرت منه ساكورا بمسافة , ابتعد عنها هو بقدر المسافة عينها . و لحد الساعة لم ينبس أحدهما بكلمة و كأن النظرات التي يوجهانها لبعضهما كانت كافية . تنهدت ساكورا بملل بينما هو بدأ بالتعرق من شدة التوتر و القلق . مرر يده عبر وجهه علَّه يبعد قطرات العرق التي صارت تتراقص و تتسابق فوقه . لم يعد يستطيع الكلام , فقد بات يحس أنه قلبه قد أصبح في حلقه الان من شدة الخوف , دقاته سريعة و متتالية , لن أتفاجئ إن كانت ساكورا تستطيع سماعها . لكن فجأة ؛ إبتسامة عريضة شقت وجهه إلى أن وصلت لأذنيه , ما الهدف منها يا ترى ؟ هل معنى هذا أنه قد خطرت في باله حيلة بالية أخرى ؟ فلنتابع لنكتشف معا الحقيقة .
أحست ساكورا أنه يخطط لشيئ ما ماكر , لذلك توقفت عن التقدم , ليس خوفا بل إستعدادا لأمر مثير , فهي تعرف جيك جيدا , فهذه الابتسامة تنم عن ثقة , هذا يعني أنه تقريبا متأكد من نجاح ما يفكر به .
إبتسامة جانبية كان مصدرها شفتي ساكورا و هي تراهم يخرجون من جحورهم كالثعالب , و كل واحد منهم مدجج بنوع من الاسلحة - سيوف , خناجر سامة , مسدسات , بنادق بعيدة المدى - أمعنت النظر في أسلحتهم النارية , هه كواتم صوت إذا , هذا يعني أن لا أحد سيسمع صوت إطلاق النار و لو كان بالجوار . نظر لها جيك بتشفي و قال " لن أهزم أبدا أيتها العين الحمراء , ليس هذه المرة , سأخرج من هنا فائزا , و سأحضى بما أستحقه من قوة و سلطة و إحترام , و أنت لست سوى حجرة تعيق أهدافي و قد حان الوقت لإزالتها "إبتسمت ساكورا بإستهزاء , و قالت و هي تكتف يديها " هه كنت أتسائل متى سيظهرون , فقد بدأت أشعر بالملل " غضب جيك من ردها , حيث أنها لم تعر أي إهتمام لما قاله قبل قليل , زم شفتيه بقوة حتى سالت الدماء منها , لكن سرعان ما إبتسم بخبث , لقول بأعلى صوت لديه " هجــــــــــــوم " , إستقامت ساكورا في وقفتها إستعدادا للمواجهة و إتخدت وضعية القتال . لكن مهلا ؛ أين هم ؟ لما لم يهاجمـوها ؟ ما الذي جرى ؟ أسئلة عديدة كانت تدور في خلد ساكورا . صدم جيك بشدة عندما شاهد أتباعه و كل واحد منهم يختبئ خلف الآخر . صرخ عليهم بغضب أفزعهم " ما الذي تفعلونه يا حمقى ؟ لمَ لمْ تهاجموا ؟ ما معنى هذا العصيـان ؟ هل هذا تمرد ؟ أجيـــبوني ." خاف الجميـع منه و من غضبه المرعب , تقدم احدهم يبدو كأنه قائدهم ثم قال بإرتباك و هو لا يستطيع حتى النظر في وجه جيك " آسفون سيدي , لكن أوامر المرأة التنين تقضي بعدم إيذا العين الحمراء , كما أمرتنا بإحضارها إليها فور إيجادها , و ألا نستمع إليك , لو مهما قلت أو فعلت شيئا يمنعنا من ذلك " . ليس في إستطاعتي أن أصف لكم شكل و حال جيك الآن . يبدو مشوشا , غير مصدقا لما يحدث و لما قاله ذلك التابع , فاقدا القدرة على التفكير أو التركيز , لا يصدق أنها تمكنت من خداعه و إستعماله طعما فقط ؟ و لماذا ؟ ما هدفها ؟ فهذا يعني أنها كانت تخدعه مند البداية , و انها لم تثق به يوما , هذا يعني أنه كان مجرد قطعة شطرنج صغيرة في لعبتها الكبيرة , يال العار . أحكم قبضتيه , و أنزل رأسه للأسفل حتى أصبح شعره الذهبي يغطي عينيه , قال بذل و بطريقة جعلته يبدو غامضا نوعا ما " حسـنا إذا أمسكوها فقط , أنا من سيأخذها للسيدة . " . إنحنى له الرجال الضخام بإحترام , و إلتفتوا لساكورا بشر , بينما هي كانت تقول في نفسها و قد أثارها كلام تابع جيك " هل هذا يعني أنه لا يزال لديها أمل في أن أعود , هل تظن ذلك حقا ؟ هه تحلم , هذا لن يكون لها أبدا , و لا حتى في أحلامها " . لم تنتبه إلا و هي تراهم يتخذون مواقعهم ؛ أصحاب البنادق بعيدة المدى في مكان بعيد نسبيا , و أصحاب المسدسات في الوسط , بينما أصحاب السيوف و الخناجر في الواجهة . إبتسمت بثقة و اقتربت قليلا ليبدأ القتال .
كان من البديهي أن يبدأ أصحاب السيوف بالهجوم , و مجاراتهم لم تكن بالأمر الصعب بالنسبة لمحاربتنا القوية , فقد كانت تتفادى ضرباتهم بخفة و سهولة , و في المقابل توجه لهم ضربات قوية غير قاتلة و تجعلهم يفقدون الوعي فقط و فهي لم تنسى وعدها لليان بأنها لن تقتل أحدا مرة أخرى نعم هي لم و لن تنسى ذلك أبدا , هي تحب ليان و لن تخلف بوعد قطعته لها . و بالطريقة نفسها قضت على جميع الأتباع المسلحين , و لم يبقى غير القناصين . نظرت لهم بتمعن , إبتسمـت بثقة كبيــرة , و إختفت , أجل إختفت و لم يرها أحد او إنتبه إليها إلا و القناصون يسقطون واحدا تلو الآخر بضربات سريعة متقنة لتظهر ساكورا بعدها بثواني قليلة , معنى ما حصل أنها لم تختفي كما ظن الجميع , بل كانت سريعة جدا لدرجة أن لا أحد تمكن من رؤيتها .
إنهار جيك تماما الآن , لم يعد هناك ما يستطيع فعله بعد هذا , فقد إستنزِفَت كل قواه أو بالآحرى كل خدعه . إلتفت يمينا و شمالا فلا يرى إلا أتباعه المهزومين المغشي عليهم , لكن و لسوء الحظ وقعت عيناه على ليان المسكينة التي كانت قد ألقت بكل إهتمامها و إنتباهها لساكورا , و ذلك كان السبب في جلب المشاكل لها , فقد إستطاع جيك أن يجعلها جزءا من جيلة أخرى ؛ حيث أسرع و فاجئها بإنقضاض الأسد على فريسته ليجعلها درعا بشريا في وجه ساكورا التي بدأت تغضب حقا . فبعد فعلته السوداء هذه , يكون قد قطع أي حبل قد يُمَدُّ لمساعدته على الهروب .أصبحت ليان كالورقة الرابحة بالنسبة لجيك , فهو يعرف طبيعة العلاقة التي تجمع بينها و بين ساكورا , و يعرف أيضا أنها لن تستطيع أن تؤذيها لو مهما حصل . إذا و حسب نظرية جيك , فما دامت ليان معه فلن تستطيع ساكورا الهجوم لفترة تسمع له بالفرار خلالها .
توهـــجت عينا ساكورا بلون أحمـر دموي قاتم , جعل مقلتي ليان تتسعان خوفا , صرخت بعدها " لا ســــآكورا أرجوك لا . " لتتسرب بعدها الدموع على خديها الناعمين , و هي كالفراشة الجميلة بين يدي طفل مشاغب متنمر ترتعش خوفا من ذلك السكين الذي وُضِعَ حد نصله رقبتها . عادت ساكورا إلى طبيعتها بعدما كان تغير لون عينيها لا يبشر بأي خير , و خف توهج عينيها المخيف , لتنظر بنظرات مرعبة لجيك , جيك الذي صار قلبه يرقص من الخوف لدى رؤيته لعينيها , و زاد إرتجاف يده الممسكة بالسكين فنزفت يد ليان التي كانت مانعة إختراق حده رقبتها من شدة إرتجاف يد جيك , فسالت قطرات دمها على طول يدها .
إكتفى ... لم يعد قادرا على التحمل , لم يعد قادرا على الإستمرار في مواجهة نظراتها الحارقة , الشرسة و المرعبة التي لا تحمل له إلا الكره , و ليان تحت رحمته تنظر لساكورا , و كل ما تخشاه هو أن تفعل شيئا قد تندم عليه . لكن معاناتها حكمت عليها بالإنتهاء فقد رمى جيك بها أرضا بقسوة و فر هاربا بما أوتِيَ من سرعة , لكن ساكورا لم تحرك ساكنا بإتجاهه فكل ما كان يهمها هو ليـــآن ... لا غـــير .
إقتربت منها و إنحنت لمستواها تساعدها على الوقوف بعينين دامعتين , و قالت بصوت خافت متقطع " هـ ل , هل أ أنت بخير ليلي ؟ " رفعت ليان رأسها بإبتسامة صادقة طمئنت قلب ساكورا الخائف و قالت " أنا بخير عزيزتي , لا تقلقي علي ." , إبتسمت ساكورا براحة و قالت بتنهيدة و عينين حنونتين " جيد " . لكن فجأة تغيرت ملامح ليان , و قالت بخوف بادي في نبرة صوتها " لكن ساكورا , مذا إن عاد جيك و حاول إيذائك مرة أخرى ؟ مذا إن عاد و معـ ... " قاطعتها ساكورا بقولها و قد رسمت تلك الإبتسامة الواثقة على شفتين الورديتين " هو لن يعود ليان , لن يعود أبدا فهو الآن في عدادا الأموات . "
إنتهى البارت الثالت و العشرون , و أتمنى إنه يكون عجبكم , و آسفين عَ التأخير و الله كانت عندي ظروف ....

ما في أسئلة بس قولو رأيكم في البارت .... و توقعاتكم للجاي .. و اسألو عن أي شيئ جاكم غامض ..

في إنتظار ردودكم المشجعة .. لا تبخلو علي ( سوري عَ الكلمة , عارفة إنكم مو هيك
^^ ) ..

صديقتكم & أختكم المجنحة ..
في أمان الله و رعـآيته .


__________________



اّلْلْهْ لَآْ يِحْرِمْنِيْ مِنك لٍيٍّلوْشّتٍيْ
{وآقع مؤلم }










تؤبشيني مـآ أحلااك يَ
عسسولُتي
بحبك موتــآآت >v<

( )

روـآيتي الأولىّْ :
لاجلها احيى ولاجلها قد اموت (اكشن واثارة ودموية )

رد مع اقتباس
  #705  
قديم 11-24-2011, 11:26 PM
 
البارت روووووووووعة
يسلمووووووووووو
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ماتت أمى وانا على النت لا اريد بكائكم ولكن قبلوا ايدى امهاتكم القطة البنفسجية أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 24 02-18-2010 09:11 AM
طلبية احدى العضوات في احدى المنتديات (( توزيعات .. كاسة عصير )) للملكتها شخبوطه إعلانات تجارية و إشهار مواقع 1 09-25-2008 08:43 PM
حمل فيلم الرجل العنكبوت الجزء 3 - spider man 3+ مترجم +وضوح عالي DVD حمل فيلم الرجل العنكبوت الجزء 3 - spider man 3+ مترجم +وضوح عالي DVD البوستر : اسم الفيلم : Spider Man 3 وضوح الصوت والصوررة : ممتاز جدا DVD نوع الفيلم : اكشن واثارة وخيا mody2trade أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 10-18-2007 09:09 PM


الساعة الآن 06:05 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011