|
مواضيع عامة مواضيع عامة, مقتطفات, معلومات عامه, مواضيع ليس لها قسم معين. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
بيان إلي الامة ... حول استشهاد المجاهد اسامة بن لادن... بقلم المجاهد مصطفي بن شاهين بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قد يموت المرء.. و تبقي الفكرة .. وإذا كان اسامة قد مات.. فكلنا اسامة بيان إلي الامة {وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ * فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ} (آل عمران : 169-170) إن أسامة – تقبّله الله في الشهداء – نال ما تمنى ، وهي ذات الأمنية التي تمنّاها نبينا صلى الله عليه وسلم حين قال "ولوددت أني أُقتَل في سبيل الله ثم أحيا ثم أُقتل ثم أحيا ثم أُقتل ثم أحيا ثم أُقتَل" (متفق عليه) "نحسبك قد فزت بها يا مجدد الإسلام فى عصرنا.. نحسبك قد فزت بالشهادة ولا نزكيك على خالقك يا أسد الإسلام.. فسلام عليك يا أبا عبد الله أسامة بن لادن.. سلام عليك يوم أن كنت فى دنيانا.. وسلام عليك وأنت عند مليك مقتدر". "لقد تحقق ما كان يتمناه شيخ المجاهدين أسامة بن لادن.. ها هى ذى الأمنية التى ولدت فى رحم الجهاد الأفغانى تمشى على السحاب متبخترة بزفاف عرس أسد الإسلام والمسلمين"نعم أسامة.. لقد كنت بحق فى جبين العز شامة.. كما كان يتغنى باسمك المنشدون.. نعم أسامة.. لقد قمت يوم أن قعد الناس، ونصرت الإسلام يوم أن خذله بنوه،.. عم أسامة.. لقد جاهدت فأبليت.. وشيدت بناء عظيماً؛ قاعدته فى أفغانستان وصروحه فى جاكرتا وماليزيا وباكستان والشيشان، والعراق والصومال والمغرب الإسلامى.. نعم أسامة.. لقد عشت حميداً وقتلت شهيدا.. فأكرم بها من شهادة". "فليفرح عبد البيت الأسود.. افرح أوباما.. وليفرح معك خونة باكستان.. فقتلانا فى الجنة وقتلاكم فى النار إن شاء الله "فليفرح عبد البيت الأسود.. فقد أدى أبو عبد الله الأمانة.. وإذا كنتم قد قتلتم أسامة، ففى رحم الأمة ألف ألف أسامة! سينسونكم وساوس الشيطان بإذن الله". "نم أبا عبد الله قرير البال.. فستظل ملهماً لبسطاء المسلمين فى جبال الهندكوش وخراسان والشيشان وقرى ونجوع وريف ومدائن العراق ومصر والصومال وأرض الحرمين والجزيرة واليمن وعمان والسودان وليبيا وتونس والجزائر والمغرب وموريتانيا وغيرها". أن شمس الجهاد ليس لها أفول أن الولايات المتحدة الأمريكية والغرب لا يفقهون عقيدة الأمة. "قتل أسامة ولكن ما قتلت الهمة فى نفوسنا.. نعم قتل أسامة ولكن ما قتلت العزيمة فى أرواحنا.. نعم ذهب أسامة، ولكن ما ذهب الجهاد فالجهاد ماض إلى يوم القيامة.. وغاب أسامة عن الدنيا ولكن ما غابت شمس". "فإذا كان أسامة قد قتل فقد أبقى الله ألف أسامة يفرح بوجودهم المؤمنون ويغتم لحياتهم الكافرون.. رحمك الله يا شيخ الجهاد والمجاهدين، يا شيخ أسامة.. إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقك يا أبا عبدالله لمحزونون". يتبع |
#2
| ||
| ||
انه أصبح نموذجاً من نماذج الإسلام فى عصرنا، وأنه بطل يجسد بسيرته قصص الأوائل ويجسد سير خالد وعمرو وأبى عبيدة والنعمان. "فيا أبناء الأمة إننا نناشدكم الله أن تواصلوا طريق هؤلاء الأبطال، وتنفروا للجهاد كما نفروا وتكونوا أبطالاً كما كانوا، فقدوتكم بذلك نبينا صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضى الله عنهم أجمعين ". أن بن لادن ربما يكون استشهد ولكن رسالته للجهاد لن تموت أبدا اغبياء . يرقصون ويهللون لمقتل اسامه بن لادن اسامه بن لادن ليس شخص بل هو فكر وهناك الاف من بن لادن سيرعبونكم مدى الحياه . قد نعترض او نختلف قليلا مع بن لادن وافكاره رحمة الله عليه ولكن في النهايه هو الخيار الافضل بل الخيار الوحيد لردعكم ايها الامريكان الاقذار في غياب حكام المسلمين وانغماسهم في الملزات الدنيويه وبعدهم عن واجباتهم الحقيقيه كحكام دماء قادتنا وقود معركتنا ودماء الشهيد نور ونار نور ينير الدرب لمن وراءه من المجاهدين ونار على أعداء الدين وتنظيم قاعدة الجهاد شوكة في حلقك يا أمريكا أنتِ وكل من ناصرك وكل مسلم علم ما يحدث على أرض الواقع وصدق وأخلص فسيسعى ليكون أسامة بن لادن رحم الله الشيخ إن كان قد قُتل ونسأل الله عز وجل أن يتقبله في الشهداء مسكينة أمريكا ، ومسكين أوباما ، وكم هي جاهلة هذه الأوساط الكافرة التي اختزلت الإسلام والجهاد الإسلامي في شخص أسامة ، وحُقَّ للنصارى في أمريكا أن يرقصوا أمام البيت الأبيض ، وحُقَّ لنتنياهو وبيريز وموفاز وليفني وبوش وبراون - وجميع الصهاينة - الرقص على أنغام هذا السُّكر المرحليّ الذي يوشك أن ينقلب صداعاً مزمنا .. وما لهم لا يفرحون والله تعالى يصف الأشداء على الكفار بقوله {يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ} ، فلطالما أغاظهم أسامة .. لينظر العالم الإسلامي إلى تراقص النصارى واليهود ، وليشاركهم الفرحة من يريد : ممن ينتسب إلى الإسلام ، ففرحة النصارى واليهود هي فرحة المرتدين بلا شك ، وانتصار الكفار من النصارى واليهود هو انتصار لأهل الردّة بلا شك ، ولكننا نقول لهؤلاء : هل هو انتصار !! ستبدي لك الأيام ماكنت جاهلاً ... ويأتيك بالأخبار مالم تزوّد نقول لأوباما : نحن لن نبكي أسامة ، ولن نحزن لموته ، ولن نقبل فيه عزاء ، ولن نكتب فيه المراثي ، وسنترككم تحتفلون لبضعة أيام ، ثم بعدها نستأنف الحرب الإسلامية على الكفر ، ولكنها لن تكون حرباً على النمط القديم ، فأبشر بما يسوؤك وعبيدك في باكستان وأفغانستان وأوروبا ، فلا ينبغي لكافر أن يتنفس الصعداء ، بل العقل يقتضي كتم الأنفاس طوعاً ، أو كرهاً على يد رجال الاسلام إننا أمة تبني صرحها بجماجم رجالها ، فكلما قضى رجل في الحرب ارتفع الصرح وبقي شامخا .. يتبع |
#3
| ||
| ||
أسامة رجل واحد من أمة الإسلام ، وأمة الإسلام ولود لا تعقم أبداً ، ولا تزال هذه الأمة مجاهدة ظاهرة حتى يقاتل آخرها الدجّال .. المجاهدون هم الذين يصنعون التاريخ أدعو جميع المجاهدين على وجه الأرض ، وجميع من يناصرهم من الرجال إلى حبس الدموع وكتم الغيظ في الأنفس حتى يصير بركاناً لا ينفجر إلا في وقته ، ولا نريد عمليات هنا وهناك للثأر ، بل نريد عمليات نوعية يتم التخطيط لها بحكمة وأناة حتى تؤتي أُكلها وتُنسي أمريكا تفجيرات واشنطن وتترحم على أيامها الخوالي ، وهذا أمر غاية في الأهمية ، لأن العمليات الفردية والعشوائية الإنتقامية تؤدي إلى نتائج عكسية في أغلب الأحيان ، ولأن البكاء وإبداء الحزن يشفي صدور أعداء الله ، فينبغي على قادة الجهاد إعادة ترتيب الأوراق ، وإعلان خليفة للشيخ أسامة – تقبله الله في الشهداء – ثم البدئ في التخطيط للمرحلة القادمة ، وبعقليّة الخبير الناظر في مصالح الإسلام العليا .. {هَذَا بَيَانٌ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ لِلْمُتَّقِينَ * وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ * إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ وَتِلْكَ الأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ وَاللَّهُ لاَ يُحِبُّ الظَّالِمِينَ} (آل عمران : 138-140) ، اللهم اجعله ممن اتخذتهم من الشهداء واجعلنا منهم وألحقنا بهم يا رب العالمين .. اللهم ميتة كميتة أسامة .. والله أعلم .. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
عاجل// بيان القائد المؤمن المجاهد المعتز بالله عزت إبراهيم الدوري | الرماد العراقي | مواضيع عامة | 0 | 11-05-2009 04:54 PM |
بيان من الشيخ عبدالرحمن البراك عن المجاهد نزار ريان ( أبو بلال ) | fares alsunna | خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية | 3 | 01-25-2009 01:39 PM |