|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#76
| ||
| ||
----------------------- البارت 24 وفي اليوم التالي استيقظت بريتني إذ مستغربه من المنزل ورأت يد تحتها التفت إذ رجل فصرخت ورجعت للوراء فسقطت لكنه سحبها فنظرت إليه وقالت:من أنت! فقال:لا تقلقي. فقالت: زاك! فنظر لها وقال:من؟بريتني. فقالت:نعم. فقال:بريتني باركر. فقالت:نعم. فراء رسم فضمها وقال:كنت أعلم كنت أعلم أنك لم تموتين. فقالت:ماذا تقصد؟ فقال:ذهبت لمستشفى وقالوا لي أنك موتي. فضحكت فقال:لا أصدق أنك أمام عيني قبليني حتى أصدق. فقالت:مستحيل. وقامت وقالت:أين الحمام أريد الاستحمام؟ فقال: تعالي سأريك إيه. وأرها إياه فقالت:زاك هذه شقة إيان. ففكرت فقالت:أنت إيان. فقال:نعم إلا تعلمين؟ فقالت:لا لذا ذلك اليوم كان الصحفيين عند منزلك. فقال:ألم تكوني تعلمين؟ فقالت:لا. فقال: إي أنك أحببتني كوني زاك. فقالت:نعم. فضمته بقوة ودخلت واستحمت وهي تستحم إذ طرق عليها الباب ففتحت واختبأت خلفه إذ دخل زاك يده فقالت:ماذا هذا؟ فقال:نزلت واشترت لك منشفة وملابس وإذا خرجتِ هناك قهوة لك. فقالت:شكرا. وأغلق الباب وكان مبتسم وسيطير من فرحته ولبست وانتهت ولما أرادت الخروج إذ طرق الباب ففتح زاك إذ تلك الفتاة تقول:إيان يجب أن نحل الموضوع يستقلني أهلي أن عملوا أني حامل. فقال:ماذا أفعل؟ فصدمت بريتني وظلت قليلا ثم خرجت بريتني وقالت:أنا سأخبركم ماذا عليكم أن تفعلون. فقال:بريتني. فقالت الفتاة:ما هو الحل؟ فأخذت بريتني القهوة وجلست وقالت:أن تتزوجا. فقال زاك:ماذا مستحيل يا بريتني مستحيل. فقالت:لما مستحيل؟ فقال:أنا لن أتركك مرة أخرى. فقالت بريتني: يجب عليك ذلك يا زاك. فقالت الفتاة:من زاك؟ فقال:لكن ماذا عنا؟ فقالت بريتني:انتهينا كنت أريد أن أقول لك هذا الكلام من قبل انتهينا. فقال:لكن. فقالت:لا لكن هل تتذكر حين ما قلت لي إذا أرتدي تركي فامسحي الرسم لقد مسحته. ورأته فقالت الفتاة:هذا هو الحل يا إيان؟ فقال:لا أريد. فأتت عنده بريتني:إذ كنت تحبني ففعل ذلك. فقال:حسنا لكن أريد إثبات. فأخرجت الفتاة ورقة فقرائها وقال:حسنا سأتزوجها. وملئت عيناه بدموع فقالت الفتاة:حسنا علي الذهاب. وذهبت فقالت بريتني:سأذهب وأحضر طعام. وقامت ودخلت المطبخ وعملت طعام ووضعته على طاوله فقال:شكرا. فقالت:العفو لكن هناك شيء ناقص. ثم قالت:آه العصير. وذهبت لمطبخ وفتحت الثلاجة إذ يرن هاتفها فردت وقالت:مرحبا. إذ هو الطبيب يقول بصوت حزين: مرحبا بريتني لقد ظهرت هل تردين أن أخبرك الآن؟ فقالت:لا سآتي عندك. وأغلقت الخط وقالت:كنت أعلم. ووضعت العصير وجلست فقال زاك:ماذا بك؟ فقالت:لا شيء. وأكلا ثم قالت بريتني:زاك يجب أن تتزوجها غدا. فقال:ماذا؟ فقالت:كل لما أسرعت كان أفضل. فقال:حسنا. ولبست وقلت:علي الذهاب وداعا. فقال:حسنا. وخرجت الشقة تبكي وقالت:آسفة كان علي فعل ذلك. وخرجت من البناء إذ هناك مطر فنظرت لصدرها وقالت:آه لقد ذهب خافي العيوب وهكذا تظهر الوشم يا إلهي. وذهبت لمستشفى وقال الطبيب:من المحتمل يكون هو لكن لنتأكد أريد أن نعيد لفحص. فقالت:حسنا. وأعادت الفحص وخرجت وعادت للمنزل وجدت أمها عند الباب فقالت:أمي هه. فقالت أمها:أين كنتِ؟ فقالت:آآ كنت. فقال ترين لأمها:لا لك شأن كنت مع صديق لها. فقالت أمها:حسنا. ودخلت وصعدت لغرفتها وبكت إذ أتى إليها كلبه عندها فضمتها وبكت واستلقت على السرير وحتى غلبها النوم ولما استيقظت غسلت وجهها ونزلت وجدت أمها ترين تشاهدون التلفاز إذ خبر عاجل الممثل إيان يعلن أن غدا يسكون يوم زواجه فقالت أمها:مستحيل أنه صغير في العمر. فقال ترين:لا يوجد مشكلة في ذلك. فقالت أمها:صحيح لا مشكلة. فقالت بريتني:وأساسا هو حر فليفعل ما يريد. فابتسمت أمها وبداء رأس بريتني يؤلمها فقالت:سأخرج وتمشى. فقالت أمها:حسنا. وأخذت كبلتها وخرجت وأخذت معها مظله وخرجت وجدت مازال الجو ممطر فتحت المظلة وظلت تمشي وقالت:أنا مثل الحلم الذي يتعلق به الشخص ولكنه يخفي ولا يدوم. إذ اتصلت عليها ربتي فردت إذ تقول:بريتني تعال لجسر الموشاة ستجدينا هناك. فقالت:حسنا. وذهبت من جسر مشاه إذ يرن هاتفها فنظرت إذ هو زاك فسمعت نفسها تقول:لا تجيبي. لكنها ردت وقالت:مرحبا. فقال:مرحبا بريتني أريد أن أقابلك. فقالت:لما؟ فقال:أريد أن أقول لك شيء مهم. فقالت:لما لا تقوله في هاتف. فقال:لا يجب أن نتقابل أين أنتي؟ فقالت:عند جسر مشاه. فقال:جيد أنا قريب منه. فقالت:حسنا تعال. وكان يبحث عنها وجدها فأتى وهو يلهث فقالت:ماذا بك؟ فقال:هل سمعتي الخبر؟ فقالت:نعم لما؟ إذ أتوا أصدقائه فقال:ماذا أتى بكم؟ فقالوا:آسفون لم نعلم أنكم تريدون البقاء لوحدة. فقالت:لا داعي أبقوا. فقالوا:من أنتي؟ فقالت:بريتني. فقالوا:أنتي بريتني حبيبة زاك. فقالت:كنت حبيبته. إذ أتوا فرقتها وقالوا:بريتني كنا ننتظرك. فقالت:آسفة. فقالوا:يا فتاة كل ما كبرتِ أصبحتِ أجمل. فابتسمت وقالت:شكرا. فافتتن بها زاك وضمها فقالوا:هاي إيان. فأتى صحفي وصورهم وذهب فابتعدت بريتني عن زاك وقالت: لو سمحت هل ممكن أتصورنا أكثر؟ فقال الصحفي:بطبع. وعاد لهم فمسكته مع كتفه وقالت:أنت وسيم. فقالوا:أوه. فضحك زاك فقالوا:من المفروض أن تغضب لا تضحك. فقال الصحفي:لما؟ فقالت بريتني:لا عليك منهم أنظر لي. فنظر لها ومسك وجهها فتغير وجه زاك فقالت بريتني: تعال تحت الإنارة. فقال:حسنا. وذهبت بجانب عمود إنارة وجعلته يقف بجانب العمود فمسكت وجهه وقربت منها ثم ابتسمت وضربت رأسه في العمود فقال:لماذا؟ فقالت:ما كان يجب عليه فعلة. وأخذت الكاميرا وكسرتها وأخذت الفيلم ورمته وهرب الصحفي فقالوا:شريرة. وكان زاك يضحك فقالوا:ماذا بك؟ فقال:تذكرت لما ذهبا يا بريتني لملهى أول مرة خرجنا مع بعض. فقالت:تقصد الفتى. قال:نعم. فخجلت فقالوا صديقاته:ماذا حصل؟ فقال زاك:أول يوم في المدرسة توعدنا للخروج وذهبنا لملهى وذهب وعدت وجدت بريتني تضرب فتى وقد طرحته أرضا أعجبتني لما رأيتها تضربه لم أتوقع أنها قوية أبدا. إذ أحد يقول: بريتني و زاك مع بعض. فقالا:نعرف هذا الصوت. ونظرا إذ هي يارا فقالا: يارا! فقالت:نعم يارا لكن أين كنت يا زاك لقد أقلقتني عليك. فقالت بريتني:أذهب إليها هيا. وضحكت فقال صديقة تيد:نعم أذهب وأنا سآخذ بريتني. فنظرت وقالت:نعم. فقالوا:نعم أذهب. فقال:حسنا. ومد يده على أنه سيضمها و أقرب منها ثم التفت لجهة الأخر وضم بريتني فقالت يارا:ما زلت تحبها إذا كما كنت أحبها أنا. فقالوا:ماذا تحبين بريتني؟ فقالت يارا:نعم وأحيانا اشتاق لها. فقالت بريتني باستهزاء: آه يا إلهي. ثم قالت:أسمعي لقد قلت لك أبـ تـ عـ د ي عني. فقالت:لكن. فقال براد:يا لها من مسكينة. إذ أتى فتى وقال:مرحبا. قالوا:آهلا. فقال:أرسلني صحفي وأعطني هذا الظرف لك يا بريتني و إيان. فأخذت بريتني الظرف وذهبت بعيد وفتحته فصدمة وقالت:آه ما هذا؟ وكانوا ينظروا لها فنظرت لهم وقالت:زاك. فقال:نعم. فأشتر له بأن يأتي وذهب لها فقالوا:ماذا هناك؟ ولما رآها قال:لا يهم. فقالت:كيف لا يهم لقد صورنا في المدرسة. فقال زاك:وأول قبله لنا. فقالت:لكي تخبئ وجهك لقد عرفك. فأتى الفتى وقال:أنها منتشرة في شبكة المعلومات. فقالا:لا يهم. وذهب الفتى فأخذتها ووضعتها في الحقيبة فقال زاك:وكيف حال بولي. فقالت بريتني:أسمها مولي. فحمل الكلبه وقال:ماذا تقصدين؟ قالت:أقصد أنها أنثى. فقال:مستحيل. فقالت:بلى ولكن علي الذهاب عذرا. فقال:حسنا. وأخذت الكلبه وذهبت وعاد زاك لهم فقالوا:ماذا بها؟ فقال:لا أعلم فجاءه تغيرت وأصبحت جادة وذهبت. فقال براد: بطبع لأن زواجك غدا. فقالوا صديقات بريتني و يارا: حقا! لذا هي حزينة. فقال زاك:كل هذا خطئي. إذ يرن هاتفه فردت وقالت:آهلا مليندا ماذا هناك؟ فقالت:آسفة عزيزي لكن لكي أطمئن أنك لست مع بريتني. فقال:لا تقلق لست معها. وأغلق الخط فقالوا:من؟ فقال:خطيبتي مليندا. فقالوا:آه. أما بريتني فوصلت المنزل ووجدت أمها وترين يتحدثان وصعد ونامت |
#77
| ||
| ||
البارت 25 وفي اليوم التالي استيقظت على صوت رنين هاتفها ووردت إذ هو الطبيب يقول:بريتني تعال بسرعة. فقالت:حسنا. وذهبت لمستشفى فقال الطبيب:لدي بشر سار لك. فقالت:ما هو؟ فقال:أولا هل تشعرين بصداع؟ فقالت:نعم. فقال:أولا ليس سرطان أن كون العروق في جسمك صغير ويتدفق الدم ببطء لذا يسبب لك صداع سأعطيك دواء سيخفف من ألم رأسك. فقالت:شكرا لك. فقال:العفو. وخرجت من المستشفى وذهبت لصيدلية وصرفت الدواء وعادت لمنزل وجدت أمها ترين ولما رآها ترين فقال:تعالي سيبدأ زواج إيان. فقالت:حسنا. وجلست وكان ليدي و جوليان وأصدقاء يشاهدونه فاتصلت ميسي على بريتني فردت بريتني وقالت:مرحبا. فقالت ميسي بسرعة:مرحبا بريتني شاهدي زاك اللعين السافل سيتزوج ماذا عنك؟ فقالت بريتني:تمهلي أنا من طلب منه ذلك. فقالت ميسي:لماذا هل جننتِ؟ فقالت:لا أنها ح. فقالت ميسي:منه. فقالت بريتني:نعم. فقالت ميسي:حقير. فقالت بريتني:احترمي نفسك. فقالت:أنتي حمقاء. فقالت بريتني:لو كنتِ مكاني ماذا ستفعلين؟ فقالت ميسي:في الحقيقة فعلتي الصواب. فقالت بريتني:أعلم إلى اللقاء ترين صديق أمي يتسمع. وأغلق الخط ونظرت له وقالت:ماذا؟ فقال:ماذا؟ فقالت:لما تتسمع؟ فقال:أنا! فقالت:نعم أنت. فقال:آسف. فضحكت وظلت تنظر وهم يزفون مليندا ولما انتهاء الحفل كانت مليندا ستطير من الفرح أما زاك كان يقول في نفسه:كنت أتخيل أن هذه فتاة ستكون لي ولم أتوقع يوم أني ستكون لغير بريتني. ودخلا الشقة فقالت مليندا:شقة لطيفة. فقال:وكأنك لم تأتين من قبل. فضحكت أما بريتني فصعدت لغرفتها وتقول:انتهينا. إذ يرن هاتفها فردت إذ هي ليليانا فتاة من الفرقة:بريتني تعال لدينا اليوم تسجيل. فقالت بريتني:حسنا. ولبست وذهبت لأستوديو ودخلت إذ مؤلف وقال:بريتني آهلا بك. فقالت:آهلا بك أنت أيضا. فقال:لديك أغنية منفردة. فقالت:وما هي؟ فقال:يجب أن تتدربي لأنك ستكونين ضيفة في أحد إذاعات. فقالت:متى؟ فقال:غدا الصباح. فقالت:حسنا ما أسم الأغنية. فقال:أسمها الوعد المستحيل. فقالت:الوعد المستحيل. فقال:رائع أغنية حزينة ستكون قنبلة الموسم. فابتسمت إذ أتى الملحن ولحنها لها وأخذت وظلت تحفظها ولما حفظت قالت:أسمعوا وأخبروني ما رأيكم؟ فقالوا:حسنا. وبدأت تغني ولما انتهت نظرت إلى مارلين إذ هي تبكي فقالت:ماذا بك؟ فقالت:أنها حزينة جدا. فقالت:حسنا علي الذهاب للمنزل قد تأخر الوقت. فقالوا:حسنا. وذهبت لمنزل |
#78
| ||
| ||
البارت 26 وفي اليوم التالي استيقظت مبكرا الساعة 7ونزيت وذهبت الإذاعة وجدتم ينتظرونها فقالوا:لقد تأخرتِ نصف ساعة. فقالت:آسفة لم أقصد. فقالوا:لا عليك هيا أدخلي. فدخلت ووضعت السماعات وقالت:صباح الخير للجميع معكم المغنية بريتني أحب أن أهتي كل المتزوجين حدثا وأتمنى لكم حياة زوجية سعيدة. وكان زاك قد استيقظ هو على السرير و مليندا كان واقفة عند النافذة واتت مليندا وفتحت المذياع إذ تقول بريتني:وأحب أن نبدأ بغنية حزينة لكون اليوم مغيم وممطر. فقام زاك وأتى وتخيل مليندا بريتني فأتى وضمها من الخلف ثم نظر إذ هي مليندا فابتعد عنها إذ يسمع بريتني تتغني فوقف بجانب مليندا وظل يسمع الأغنية فقالت مليندا:أغنية ساذجة سأغيرها. وذهبت لمذياع لتغيرها فقال زاك: لا أريد سماعها. فقالت:حسنا. وذهبت وظل يستمع للأغنية فبكى وأحس كأنها له فقال:لم أوفي بوعدي لها. وكانت بجانبه مزهرية فدفعها فانكسرت ففزت مليندا وقالت:ماذا بك يا عزيزي؟ فقال:لا شيء. وذهب لحمام وغسل وجهه والتفت فوجد منشفتها فأخذها وظل يشمها ووضعها في درج داخل الحمام وخرج إذ ما زال المذياع يعمل وصوت بريتني تضحك فأغير القناة وأغلقه ولما انتهت بريتني خرجت وكانت الساعة التاسعة صباحا كان تشمي إذ هاتفها يرن فردت إذ أمها تقول:بريتني أين أنتي؟ فقالت: أنا أتمشى لما؟ فقالت:لا شيء لكن أخفتني عليك. فقالت:لا تقلقي. فقالت:حسنا. إذ اتصلت غابي على بريتني فردت بريتني وقالت:ألو. فقالت غابي:مرحبا بريتني. فقالت بريتني:آهلا. فقالت غابي:هل تعلمين أن اليوم يوم حفل التخرج. فقالت بريتني:حقا! فقالت غابي:نعم ألن تأتين؟ فقالت بريتني:بلى سآتي مع فرقتي. فقالت غابي:حسنا. وأغلقت الخط أما زاك قال لمليندا:سنذهب لمنزلي الذي في كاليفورنيا. فقالت:حسنا لكن لما؟ فقال:لأني سأذهب لنعيش هناك. فقالت:حسنا. أما ميسي والأصدقاء ذهبوا لمول ولما دخلوا تجمعوا بعض فتيات وفتيان ويقالوا:أنتم أصدقاء بريتني آه. فاستغربوا وتركهم واشتروا ملابس وأما بريتني لما دخلت منزلها قالت أمها:بريتني تعالي. ودخلت أمها الغرفة فلحقت بها بريتني إذ غرفتها مليئة بفساتين فقالت برتني:ما هذا؟ فقالت أمها:كلمني ريك وقال أن اليوم حفل تخرجكم وأنك ستذهبين وسيكون رفيقك. فقالت:حسنا. فقالت أمها:اختاري فستان. فقالت:أختار البنفسجي. فقالت أمها:اختيار رائع. فقالت:شكرا. فقالت أمها:تعالي سنخرج. وخرجتا لمركز التجميل وعملوا لبريتني قناع وجهه فقالت:لما القناع؟ فقالت أمها:هذا القناع يجعل وجهك يضيء. فضحكت بريتني ولما انتهوا اتصلت على ربتي وقالت:مرحبا ربتي أخبري لجميع أن يتزينوا ونتقابل في محطة القطار الآن أخبريهم. فقالت:حسنا. وأغلق الخط عادت لمنزل وكان زاك و مليندا قد وصلوا إلى كاليفورنيا وأخذ بريتني الفستان وذهبت لمحطة القطار وقابلتهم وركبوا القطار وكانت مبتسمة فقالت بريتني في نفسها:لما أنا مبتسمة لا أعلم ولكني أحس بفرح شديد. ولما وصلت كانت الشمس قد غربت قالت لهم:أذهبوا القاعة الكبرى أنا سأتزين وأتي. فقالوا:حسنا. وذهبوا فقالت:آه أبي باع المنزل أين منزلنا الآن؟ فاتصلت على والدها فردت فقالت:مرحبا أبي أين منزلنا الجديد؟ فقال والدها:أين منزل جديد نحن لم نبيع المنزل. فقالت:حقا!حسنا. وركبت سيارة أجرة وذهبت لمنزل ولما وصلت قالت:مرحبا. وصعدت المنزل بسرعة ولبست وتزينت ولبس مشبك شعر على شكل زهرة ولبست معطف ونزلت ولما رأوها فقالوا:تبدين جميل جدا. فقالت:شكرا. فقال ماكس:أن وجهك يضيء. قالت:أعلم. وخرجت وأوقفت سيارة أجرة وركبت وقالت:إلى الملهى الكبرى. فقال:حاضر سيدتي. وذهبت ولما وصلت استغربت المكان ويوجد شخص تعرفه فخرجت واتصلت على غابي قالت:غابي عزيزتي أين أنتم؟ فقالت غابي: هل نسيتِ في القاعة الكبرى وقد وصلوا فرقتك. فقالت:أخبرتهم ثم نسيت حسنا أنا قادمة. وأوقفت سيارة أجرة أخرى وقالت:إلى القاعة الكبرى. فقال سائق:حسنا. أما غابي فأخبرت أصدقها أن بريتني ستأتي فقوا عن الباب ينتظرونها ولما وصلت نزلت من سيارة وهي مبتسمة وصعد الدرج ووقفت ومسكت يد الباب وفتحت ودخلت فوقف الجميع ينظر لها وبداء تصور فابتسمت وأتى أصدقائها وضمها ثم أتى ريك ومد يده فنظرت له ونظرت لمن حولها وراء زاك و مليندا فابتسمت ومسكت يد ريك ودخلت ورآها زاك فقالت مليندا:كأني أعرفها. فقال زاك:لا أظن. وبدئوا يرقصون وظلت ترقص لكنها تعبت بسرعة فجلست وقالت: أريد أن أرتاح. فقال ريك:لكن لم نرقص سوى رقصة واحد. فقالت:أعلم سأرتاح قليلا. فقال ريك:هل أنتي بخير؟ ومسك وجهها فابتعدت عنه فقال:لكنه تزوج. فقالت:أعلم أنا لم أفعل هذا من أجله بل من أجل نفسي. وأخذت كأس ماء وشربته إذ أتت أغنية بريتني وريك فقال ريك:يجب أن نرقص عليها. فقالت:حسنا. ورقصا رقصتها وكان قليل من يرقص وكان من ضمنهم زاك يرقص مع مليندا وفي الرقصة يتبدلون مع بعضهم ولما حان وقت تبادل تبادلت مليندا و بريتني ولم تلاحظ بريتني أنها ترقص مع زاك وهم في الرقصة تسمعت زاك يقول:لقد اشتقت لك. فرفعت رأسها إذ هو زاك ابتسمت ثم تذكرت أنه متزوج فنزلت رأسها وظلت ترقص أما مليندا كانت مستمتعة مع ريك فقالت ميسي للايت:أن بريتني و زاك متناسبين جدا. فقال لايت:لكنه متزوج. فقالت:محق أن حظها أسود. ولما انتهوا خرجت إلى الفناء وبكت فتبعها ريك وجدها تبكي فقال:ماذا بك؟ فقالت:لا أريد أن يتذكرني أريده أن يظل وافي لها. فقال:من؟ فنظرت له وقالت:زاك. فابتسم ومسك وجهها وقال:أنك طيبه جدا. ومسح دموعها على خروج زاك ورائهم فعاد ودخل واقترب ريك من بريتني فنظرت له وتركته وقالت:علي الذهاب. فقال ريك:حسنا. ودخلت وأخذ معطفها فقالوا فرقتها:لما أن الحفل جميل. فقالت:أني متعبه. جعلوا بريتني تصعد المنصة وقالوا:غني لنا. فقالت:حسنا سأغنى لكم أغنية من تأليفي(ما زلت احبك). ونظرت لزاك وابتسمت وبدأت تغني وكانت أغنية رومانسيه ولما انتهت خرج زاك و مليندا ونزلت وقالت:علي الذهاب للمنزل الآن. فقال ريك:سآتي معك. وخرجا إذ زاك و مليندا فأتى ريك ليغيض زاك وضع يده على كتف بريتني فنظرت إليه بريتني وأبعدتها وأتى سائق زاك ونزل فراء بريتني فقال:آنسة بريتني. فقالت:كيفن! فقال:نعم. وأتى ومسك يدها وقبل عليها وقال:تبدين جميلة جدا. فضحكت وقالت:شكرا وأنت أيضا. فقال:تبدين كالملاك. فقال زاك:هيا كيفن. فقال:حسنا سيدي. وفتح الباب لهم وركبوا فقال كيفن: وداعا. وذهبوا |
#79
| ||
| ||
وااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااو رااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائع تسلميلي حياتي
__________________ ЋӚ ѧЯƠğãnԎ ĝіЯӀ >> الفتاة المغرورة . . فكرة العضوة:rose:{mio} :rose: كتابتي أنا :a7eh: >> بدءاً من الجزء الرابع فقط |
#80
| ||
| ||
:wardah::wardah:
__________________ أَخِلاَّءُ الرِّجَالِ هُمْ كَثِيرٌ وَلَكِنْ فِي البَلاَءِ هُمْقَلِيلُ فَلاَ تَغْرُرْكَ خُلَّةُ مَنْتُؤَاخِي فَمَا لَكَ عِنْدَ نَائِبَةٍخَلِيلُ وَكُلُّ أَخٍ يَقُولُ أَنَاوَفِيٌّ وَلَكِنْ لَيْسَ يَفْعَلُ مَايَقُولُ سِوَى خِلٍّ لَهُ حَسَبٌوَدِينٌ فَذَاكَ لِمَا يَقُولُ هُوَالفَعُولُ ادخل واطلب احلى التوقيعات مع و وردة:rose: http://vb.arabseyes.com/t279006.html |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قصة خليجيه من تأليفي العنوان((ملكت قلبك بملك انفاسك وروحك لي وحدي))من تأليفي ارجوآ انها تنال اعجابكم ورضاكم.... | αλovε | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 5 | 01-27-2011 11:06 PM |
على الوعد | ķēMéễ | محاولاتك الشعرية | 0 | 01-10-2011 12:01 AM |
الوعد | شمعة العمر | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 82 | 08-12-2009 09:21 PM |
وين الوعد .................. ياسمره؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ | KYLE XY | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 2 | 07-27-2009 01:14 AM |