|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#81
| ||
| ||
|
#82
| ||
| ||
يسلمو البارت رائع
__________________ :glb::glb: |
#83
| ||
| ||
شكرا حبيباتي على المتابعه بس راح يكون هذا البارت قوي شوي:madry: -------------------------- البارت 27 وبعد شهر أصبحت بريتني مديرة العامة لشركة وكانت جالسة على مكتبها وأمها معها إذ يطرق عليها باب فقالت:ادخل. إذ دخلت وليدي و جوليان وقالا:مرحبا. فقالت بريتني وأمها:آهلا بكم. فقالت ليدي:لدي بشارة. فقالتا:ما هي؟ فقالت:أنا حامل. فقالت أمها:من ذو متى؟ فقالت:شهر وأسبوعين. فقالت بريتني:تهانينا. ثم رفعت السماعة وقالت لسكرتيرة:حضري فنجانان قهوة وعصير ليمون الساخن. فقالت ليدي:عصير الليمون الساخن؟ فقالت بريتني:لا أعلم لكني أصبحت أحب أن أشربه كثيرا. فقالت أمها:عن أذنكم سأذهب. فقالت بريتني:وداعا. وذهبت وجلسا إذ أتت به سكرتيرة فقالت بريتني:شكرا لك. وشربوا فقالت ليدي:لما أمي ذهبت وكأنها لا تريدني. فقالت بريتني:لا تظن فيها ظن سوء. فقال جوليان:محقة أنها أمك مهما كان الأمر. فقالت ليدي:محقان حسنا أظن لديك عمل علينا الذهاب. وقاما فقامت بريتني وقالت:لا ظلا ليس لدي شيء. ثم أحس بدوار وسقطت ولكن جوليان لحق عليها ومسكها وأخذوها لمستشفى فقال الطبيب:يجب أن أعمل لها فحص شامل. وعملوا لها فحص شامل وخرجت النتائج أخبرهم وبعد ساعتان استيقظت بريتني فقالت:ماذا افعل هنا؟ فقالت ليدي:بريتني لدي شيء يجب أن أخبرك به. فقالت بريتني:ما هو؟ فقالت ليدي:بريتني أنتي لا استطيع. وجلست في أخر السرير فقالت بريتني: ماذا هناك يا ليدي أقلقيني. فقال جوليان:بريتني أنتي. وتنهد وقال:أنتي حامل. فقالت:ماذا؟ فقالت ليدي:كما سمعتي؟ فقالت:مستحيل. فقال جوليان:لا يوجد مستحيل. فقالت:من ذو متى؟ فقالت ليدي:من ذو شهر و أسبوع. فقالت بريتني:من ذو شهر وأسبوع مستحيل. فقالت ليدي:من هو يا بريتني؟ فقالت:لا أعلم. ثم تذكرت فقالت:مستحيل يكون منه. فقالت ليدي:من هو أخبريني؟ فقالت:زاك. فقال ليدي:كنت أعرف ذلك يجب أن تخبره. فقالت بريتني:لا أرجوك لا تخبريه. فقال جوليان:لماذا؟ فقالت:لقد أكمل حياة وهو سعيد لا أريد أن أكون سبب في إتعاسه أرجوكم لا تخبروه. فقالت ليدي:ما العمل الآن هل ستجهضينه؟ فقالت بريتني:لا مستحيل. فقالت ليدي:حسنا كما تردين لكن يجب أن لا تخبر أحد. فقالت بريتني:لا أهتم. فقال جوليان:إذ علموا سيعلم أنه طفله. فقالت بريتني:إذا ما يجب أن أفعل؟ فقالت ليدي:لدي الحل وهو أن تتزوجين ريك. فقالت:ماذا؟مستحيل أن يوافق. فقالت ليدي:صدقيني سيوافق؟ فقالت بريتني:حسنا. وعادت لمنزل وهي ومبتسمة ومصدومة ولما دخلت وجلست بريتني وجلست بجانبها ليدي ومن جانبها الأخر جوليان وقالوا:لدينا شيء نريد أن نخبرك إيه. فقالت أمها:ما هو؟ فقالت بريتني:أمي. ثم ضحكت فقالت ليدي:الموضوع لا يضحك لما الضحك؟ فقالت بريتني:حسنا أمي أنا. وضحكت وكانت أمها مستغربه فقال جوليان:سيدتي بريتني. فقالت بريتني:سأقول أمي أنا حامل. فقالت أمها:ههه مزحه ثقيلة. ونظرت لهم إذ هم جادون فقالت:يبدوا الأمر جاد مّن من؟ فقالت بريتني:من. فقاطعتها ليدي وقالت:ريك. فقالت أمها:ماذا ريك؟ فقالت بريتني:لا ليس ريك سأكون واضح معك أنه زاك. فقالت أمها:توقعت ذلك أيتها حمقاء. وقامت ووقفت عندها فقالوا:ماذا ستفعل الآن؟ فجلست عندها وقالت:ستظلين في الفراش ولن تتحركين. فقالت بريتني:لكن لا أريد أن يعرف ولدينا خطة. فقالت أمها:ما هي؟ فأخبرتها فقالت أمها:حسنا لكن سأشتري لك منزل أكبر كهذا. فقالت بريتني:لا داعي. فقالت أمها بلى وكيف ستعيشون هنا أن المنزل ضيق. فقالت بريتني:حسنا. اتصلت ليدي على ريك فرد فقالت ليدي:ريك أريد أن تأتي الآن لمنزل والدة بريتني في نيويورك. فقال:حسنا أنا آت. فقالت:حسنا سأنتظرك. وفي العصر رن الجرس فتحت الخادمة إذ هو ريك فدخلت وقال:ماذا هناك هل بريتني بخير؟ فقالتا ليدي بريتني:تعال. وجلسوا جميعهم واخبروه فقال:هل تريدون أن أتزوجها لكي لا يعلم زاك؟ فقالت بريتني:أنا أعلم ولكن أنت حر لا تريد حسنا أعتبر إننا لم نقل لك شيء حسنا. فقال:لا, سأتزوجك أنها فرصة لا تعوض. فصدمت وابتسمت وقالت:كما أنت لعين. فقال:أعلم. فقالت ليدي:حسنا سيأتي عاقد النكاح الآن. فقال ريك:ماذا؟ فقالت بريتني:ماذا؟ الآن حسنا كل ما أسرعنا كان أفضل. فقال:حسنا إذا. إذ يرن الجرس ففتحت ليدي إذ هو قاعد النكاح وزوجهما وذهب فقالت أمها:تهانينا. فقالا:شكرا. فقالت أمها:هذه هي هدية زوجكما. وأعطتهم ورقة ففتحتها بريتني وقرأتها فقالت:بهذه السرعة اشتريته. فقالت أمها:لا لم اشتريه هي فله لي صغيرة هنا لكي تكوني قريبه مني. فقالت ليدي:ريك لكن ستظلان متزوجان حتى مولد بريتني ثم هل ستنفصلان؟ فقال:حقا! فقالت بريتني:لا أعلم. فأعطت أمها ريك المفتاح فقال أمها:هيا لمنزلكما. فقالا:حسنا. وذهبوا لمنزل وكان لطيف فقال ريك:أنه لطيف جدا. فقالت:محق. ودخلت المطبخ وفتحت الثلاجة وجدتها خالية فقالت:سأذهب لمركز التجاري. فقال ريك:مستحيل. فقالت:لما؟ فقال:أنتي حامل أجلسي وأنا سأذهب ماذا تردين؟ فقالت:أجلب كل شيء لكن أهم شيء أجلب ليمون. فقال:حسنا. وخرج فابتسمت وجلست وبعد ساعة عاد وكان معه أعراض كثيرة فاتت بريتني وبحثت عن الليمون فقالت:ريك أين الليمون؟ فقال:آه لم أجلب. فقالت:حسنا. فقال:سأذهب وأجلب لك. فقالت:لا داعي. فقال:بلى سأجلبه. وخرج فضحكت وقالت:أنة يريد أن يعوضني كل ما فعله في الماضي. وخرجت إلى الشرفة لتتنشق هواء وفتحت المذياع إذ أغنية رومانسية فقالت:آه الهواء أعاد لي الحياة. أما زاك كان جالس هو و مليندا ينظرون لتلفاز فقالت مليندا:أنا عطشه جدا وهنا حر يا ليمونيتا أجلبي لي ماء. فقال زاك:أنه يوم إجازتهم. فقالت:إذ أنت أتي به. فقال:حسنا. وقام وذهب لمطبخ وسكب لها ماء فراء الباب فدخل الغرفة وتذكر لما أتت بريتني منزل فأضاء نور الغرفة إذ كل الغرفة صورها فخرج مسرع وأطفئ الأنوار وأغلق الغرفة وأعطها الماء فقالت:ماذا بك وكأنك رأيت أمامك شبح؟ فقال:لا شيء. فقالت:حسنا. وشربت الماء ثم قالت:إذ كنت متضايق أخبرني أنا زوجتك. فنظر لها وقال:لا شيء يا عزيزتي. فضحكت فقال في نفسه:قبيحة ههه. أما بريتني كان جالسة إذ يرن الجرس ففتحت على أنه ريك ولما فتحت إذ أصدقائها كلهم فدخلوا فاستغرب فقالت:ما أدرك أني هنا؟ فقالت غابي:كيف؟ فقالت مولي:نعم ومتى؟ فقال بري:ولما لم تخبرينا؟ فقالت ميسي:وهل أخبرتيه؟ فقالت بريتني:عن ماذا تتحدثون؟ فقالوا:عن حملك. فقالت:ماذا وصل الخبر لكم إذ وصل له. وأغمى عليها لكنهم لحق بها ومسكوها ووضعها على الأريكة ورشتها مولي بماء فاستيقظت وقالت:هل أحد أخبره؟ فقالوا:لا. فقال جون:اتصلت عده مرات عليه لكن لم يرد. فقالت بريتني:جيد لا تخبروه. فقالوا:لماذا؟ فقالت:لا أريد. فقالوا:حسنا. فقالت مولي:في إي شهر؟ فقالت:في الشهر الأول. فقالوا:آه. فقالت غابي:وهل بعد أن زوج أم قبل؟ فقالت:بطبع قبل. إذ دخل ريك وقال:مرحبا عزيزتي. فقالت بريتني:آهلا هل أحضرت الليمون؟ فقال:بطبع لكن لما الجميع هنا؟ فقالت:علموا بالموضوع. فقال:وهل زاك علم؟ فقالت:لا. فقال:الحمد لله. فقالوا:ماذا تفعل هنا؟ فقال ريك:ألم تخبركم؟ فقالوا:لا لم تخبرنا ماذا؟ وضع الأكياس وجلس بجانب وقال:نحن متزوجان. فقالوا:ماذا؟ فقالت بريتني:كما سمعتم. فقالوا:لماذا؟ فقال:لكي لا يعرف زاك. فقالوا:لعنين. فقالت بريتني:أعلم. ونهضت وأخذت الليمون وعصرته كمية كبيرة ووضعتها على النار حتى غلي وأخذت كأس كبير وسكب لها وعادت وجلست وشربت فقال لايت:ليمون مغلي. فقالت:نعم. وبعد عده أيام أعلنت بريتني وريك أنها حامل وكان زاك في المنزل وسمع الخبر وصدم وقال في نفسه:بهذه السهولة نستني. ونزل رأسه وقال:من حقها أن تكمل حياتها وأنا من خانها. التعديل الأخير تم بواسطة wιтсн ; 07-01-2011 الساعة 11:14 PM |
#84
| ||
| ||
البارت 28 وبعد مرور تسعه شهور حان ولادة كان بريتني في المستشفى وكانت أمها وأبيها وماكس و ريك في غرفة الانتظار إذ خرجت الطبيبة وقالت:مبروك أتتكم فتاة كالقمر. فقال ريك:شكرا. ودخول عنها فقالوا:تهانينا. فقالت:شكرا. وأتت الممرضة بالفتاة وأعطتها بريتني فقالت بريتني:آه شكرا. وأخذتها فقال ريك:ماذا ستسمينها؟ فتذكرت لما قال زاك لفتاة الميتم:إذ تزوجنا سنتبناك وستأتي لك أخت أسمها نانسي. فضحكت وقالت بريتني:نانسي. فقالت أمها:أسم جميل. فقال ماكس:أنها تشبه والدها ريك. فضحكت بريتني وقالت:صحيح. فقالت بريتني للممرضة:متى سأخرج؟ فقالت:بعد خمسة أيام. فقالت بريتني:حسنا. فقالت أمها:بريتني هذه هدية لنانسي. فأخذتها المفتاح وقالت بريتني:ماذا هذا؟ فقالت أمها:مفتاح فلتي التي بكاليفورنيا. بعد خمسة أيام خرجت بريتني وكانت في المنزل فآتى ريك وقال:بريتني أريد أن أكون صريحا. فقالت:ماذا؟ فقال:أنا بصراحة لا أتحمل المسؤولية أنتي تعرفيني؟ فقالت:أعلم فلذا إذ ارتدت أن أطلاق فلا بأس. فقل:أنك تفهميني. فقالت:حسنا غدا سنذهب وتنطلق. فقال:حسنا. إذ يرن الجرس ففتح إذ أصدقاءها فقالت:آهلا بكم. فقالوا:شكرا. وعملوا حفل صغير بمناسبة الطفلة الجديدة ولما انتهت الحفل كانوا جالسين فأخذت غابي الطفل وقالت:يا إلهي أنها تشبه زاك كثيرا. فقالت بريتني:عندما رأيتها تذكرته. فقال ريك:عن إذنكم علي الذهاب لكن بريتني نتقبل في المحكمة غدا. فقالت:حسنا. وذهب فقال ديفيد:لماذا؟ فقالت:سنفصل. فقال جاستر: بهذه السرعة؟ فقالت بريتني:نعم هذا أفضل لنا؟ فقالت بري:لما؟ فقالت:لا أريدها تراه وتتوقع أنها أبيها الحقيقي لن أكذب عليها في الشيء لكن سأخفي عنها الكثير. فقالوا:نعم سيكون أفضل. أما زاك و مليندا كانا يحاولان إسكات طفلهم فقال زاك:إلا تعرفين أن تسكتين ليون. فقالت:لا أعلم لم أحمل طفل من قبل. فقال:يا إلهي. فقام ودخلت غرفته وظل ينظر لتلفاز فقال:ممل. وأخذ الجديرة وقرأها إذ يسمع المذيعة تقول:بريتني باركر. فنظر لتلفاز إذ أتوا بصورتها فرفع الصوت وتقول المذيعة:قبل خمسة أيام ولادة بريتني بطفلة جميلة وأسمتها نانسي. فقال زاك:وكأنها تعلم أني أحب هذا الاسم. وقالت المذيعة:وصنفت حتى الآن أجمل طفلة. فابتسم زاك |
#85
| ||
| ||
البارت 29 وفي اليوم التالي اتصلت بريتني على أمها وقالت:أمي هل ممكن أن تأتي وتهتمين بنانسي لأني سأذهب لمحكمة. فقالت أمها:حسنا. وأتت أمها فلبست بريتني معطف أبيض وخرجت من المنزل إذ كثير من الصحفيين أمامها فركبت سيارتها وذهبت لمحكمة وكان الصحفيين يلحقوها وصلت المحكمة وجدت ريك أمامها ومحاميها ودخلت ودخل أحد الصحفيين خلسة بكاميرا وصورهم وكانوا يعرضونها على التلفاز وكانوا أصدقائها يشاهدونها و زاك أيضا وبعد انتهاء المحكمة وخرجوا كانوا الصحفيين يسألون بريتني عن سبب الطلاق فقالت:هو لا يحتمل المسؤولية وأنا لن أفرط في أبنتي. ولبس ناظراتها ركبت سيارتها وذهبت لمنزل أما ريك فقال:أنا لا أستطيع أن أتحمل مسؤولية وأنا مازلت شاب وأريد استمتاع بحياتي. وركب سيارة وكان زاك مسرور لأنها انفصلا وبعد عده أيام اتصلت ليدي على بريتني وقالت:مرحبا بريتني أريدك أن تقابليني في المطار حالا أريد رأيتك قبل أن أسافر. فقالت بريتني:حالا. وأغلق الخط فقالت أمها:من؟ فقالت بريتني:ليدي ستسافر يجب أن نذهب ونودعها. فقالت:ونانسي. فقالت بريتني:معنا. وألبستها ملابس كثير لأن فصل الشتاء قرب وركبوا السيارة وانطلقوا للمطار ووصلت حملت بريتني نانسي ودخلوا المطار وبحثوا فوجدوا ليدي و جوليان فقالت:مرحبا. فقالت ليدي:آهلا بريتني. ولما رأت أمها صدمت وقالت:آهلا أمي. فقالت أمها:أعلم أنك لم تتوقعي مجيئي. فقالت ليدي:لا أبدا. فقال جوليان:آهلا سيدتي. فقالت بريتني:إلى أين؟ فقال جوليان:إلى فرنسا. فقالت أمها:بألف سلامه. وودعهم وذهبوا وهم في المطار عائدون لسيارة لمحت بريتني أشخاص فقالت:أمي خذي. وأعطتها نانسي ورأت كيفن سائق زاك وليمونيتا فلحقت بهم وقالت:كيفن. فتوقف والتفت وقال:سيدة بريتني. فالتفت ليمونيتا وقالت:نعم السيدة بريتني. فقالت بريتني:إلى أين؟ فقالا:سنسافر. فقالت:لما؟ فقالت ليمونيتا:لأن السيد زاك طردنا. فقالت:ماذا؟ فقالا:لا نعلم. إذ أتت أمها وقالت:بريتني ماذا تفعلين؟ فرأت ليمونيتا نانسي فقالت:طفلك جميلة. وأخذتها ومن والده بريتني وقالت:أنها طفل جميلة وهادئة ليس مثل طفل السيد زاك مزعج. فقالت بريتني:فتى إذا. فقالت ليمونيتا:آسفة لم أقصد. فقالت بريتني:لا عليك لكن تعاليا. فقالا:لماذا؟ فقالت:لدي عمل لكما. فقالا:حقا! فقالت:حقا! وأخذت نانسي وقالت:هيا. وركبوا السيارة فقالت بريتني:كيفن من الغد سيبدأ عملك معي سائق لي أما ليمونيتا ستكون مدبرة المنزل. فقالا:شكرا لك يا سيدتي. فقالت:العفو. وبعد مرور سنوات وأصبح عمر نانسي18 سنه كانت بريتني في مكتبها إذ يطرق الباب فقالت:أدخل. إذ هي نانسي تقول:مرحبا أمي الحبيبة. فقالت بريتني:آهلا نانسي تفضلي. فدخلت وجلست وقالت:أمي عزيزتي أريد أن أطلبك طلب. فقالت بريتني:آه طلب أخر حسنا تفضلي. فقالت:في الحقيقة طلب صغير. فقالت بريتني:ما هو و أوعدك أني سأنفذه مهما كان الأمر. فقالت نانسي:أنت صديقتي فعلا. فقالت بريتني:أسرعي لدي اجتماع. فقالت:حسنا أريد النقال من مدرستي إلى المدرسة التي كنتِ أدرس فيها. فقالت بريتني:حسنا سأفكر في الأمر فيما بعد الآن لدي اجتماع. وقامت فقالت نانسي:أمي أنتي قلت لي أنك ستنفذينه. فقالت:تراجعت في الأمر. وخرجت فقالت نانسي:لاااا. ودخلت بريتني الاجتماع وبعد انتهاء من الاجتماع قالت بريتني لسكرتيرة:أذهبي لمدرسة نانسي وانتقلي ملفها إلى مدرسة النسيم بكاليفورنيا حسنا. فقالت السكرتيرة:حسنا. وذهبت بريتني فقالت السكرتيرة:آه محظوظة نانسي لديها أم طيبه أتمنى أم طيبه مثل السيدة بريتني. وخرجت بريتني من الشركة وجدت كيفن واقف ينظرها وفتح لها الباب وركبت فاتصلت على أمها وقالت:مرحبا أمي هل ممكن أن تتولي أمور الشركة لأني سأنتقل إلى كاليفورنيا. فقالت أمها:حسنا سأحال مكانك. فقالت:شكرا لك. ولما وصلت المنزل وجدت نانسي نائمة فقالت لليمونيتا:وضبي أعراض نانسي لأنها سننتقل إلى كاليفورنيا حسنا وأعرضك أنتي أيضا. فقالت ليمونيتا:حسنا. ودخلت غرفة نانسي ببطء لكي لا تحس وفتحت خزانتها ووضبت جميع أغراضها ووضعتها في حقيبة ولما انتهت نزلت ووضبت أغراضها وكانت بريتني ترتب أغراضها وهي مسرورة فقالت في نفسها:لا أعلم لكن كل ما ذهبت إلى كاليفورنيا أكون مسرورة. ولما انتهت من ترتيب ملابسها نظرت تحت السرير وجدت صندوق استغربت ما هو فأخرجته وفتحته إذ صورها هي و زاك فضحكت وظلت تنظر لها إذ بكيت إذ تسمع أحد يطرق الباب فمسحت دموعها وفتحت إذ الكلبه مولي فقالت:مولي المشاغبة. وحملتها إذ خرجت نانسي من الغرفة تقول:أمي جميع أغراضي اختفت. فضحكت بريتني وقالت:لا لم تختفي أننا سنسافر. فقالت نانسي:إلى أين؟ فقالت بريتني:إلى..كاليفورنيا. فصرخت نانسي وقالت:مستحيل. فقالت بريتني:بلى هيا بنا. ونزلوا جميع الأغراض ووضعها في سيارة نتقل ونقلتها إلى كاليفورنيا وذهبوا هم لمحطة القطار وركبوا ولما وصلوا كاليفورنيا ونزلوا وذهبوا لفله التي أعطت والده بريتني وجدوا سيارة النقل وصلت فنزلوا الأغراض ورتبوا أغراضهم وكانوا منهكين فناموا واستيقظت بريتني وجلست ونظرت لساعة إذ الساعة التاسعة ونصف صباحا فقالت بريتني:المدرسة. وذهبت لغرفة نانسي وجدها نائمة فقالت وهي تصرخ:نانسي استيقظي المدرسة. فاستيقظت وغسلت وجهها ولبست ونزلت وجدت أمها في السيارة فقالت نانسي:أين كيفن؟ فقالت بريتني:بسرعة مازال نائم هيا. فقالت نانسي:لكن لا تسرعين. فقالت:حسنا. وركبت وانطلقوا بسرعة فقالت نانسي:أمي تسريحتي. فقالت بريتني:لا داعي لتسريحات لكن أتمنى أن لا تكون أبنته ماري في المدرسة. ووصلوا وقف أمام المدرسة وقالت:انزلي. فقالت نانسي:أنزلي معي ليس لديك عمل. فقالت:حسنا. ونزلتا ودخلوا المدرسة فتذكرت بريتني فابتسمت ودخول عند المدير ولما رأته بريتني قالت:المدير! فرفع رأسه وقال:من بريتني يا إلهي الأيام تمضي بسرعة ما تردين؟ فقالت:هذه أبنتي نانسي. فقال:أنتي نانسي أتبعاني. وخرجوا من المكتبة فقالت بريتني لنانسي:هذا مديري من ذو وأنا سنك. فقالت نانسي:ماذا؟ فقالت بريتني:أصمتي. وصلوا الفصل فقالت بريتني:فصلي. فقالت نانسي:مستحيل. فقالت بريتني:أدخلي. فقالت نانسي:خائفة. فقالت:هيا لا عليك سأدخل عن الباب فقط. فقالت نانسي:حسنا. دخلت نانسي فنظرت بريتني لمكتب المعلمة إذ المعلمة غابي فدخلت بريتني ببطء وأتت خلفها فاستغربوا الطلاب فأتت ووضع يدها على عيني غابي فقالت:من؟ ومسك يدها فقالت بريتني:أحزي. فقالت:يا إلهي. وأبعدت يدها من على عيناها نظرت إليها فابتسمت بريتني فضمها فقالوا الطلاب:من هذه يا أستاذة؟ فقالت بريتني:وما شأنكم أنتم. فخافوا فنظرت بريتني لنانسي إذ تجلس في مكانها فقالت:مستحيل. وذهبت إليها ونظرت إذ هي الطاولة نفسها فضحك وقالت لنانسي أقرئها فقالت نانسي:الكلام ليس واضح. فأخذت بريتني قلم رصاص وعادت على الكلام فوضح فقرأته نانسي فقالت:أنها طاولتك. ثم قالت بريتني:وداعا. فقالت نانسي: وداعا. وذهبت بريتني أما نانسي كانت خائفة وفي وقت استراحة الغداء ودخلت إلى كافتيريا وأخذت غداء وجلست لوحدها فأتوا مجموعة من الفتيات وقالوا:مرحبا. فنظرت لهم وقالت:آهلا. فقالوا:هل ممكن أن نجلس معك؟ فقالت:تفضلوا. فجلسوا وظلوا يقول:أنظروا إلى كارلا ههه أن لبسها قبيح. وظلوا يتحدثون فيها إذ تسمع الفتيات يصرخون نظرت إذ فتى استحقرتهم وأكملت أكلها إذ تسمعهم يقولون:آه ليون. ثم عادوا وتحدثون عنها فغضب نانسي وقالت بصوت عالي:كفى يا أيتها حقيرات. فصمت الجميع ونظر لها مستغربون منها وقامت وأخذت أكلها وذهب لطاوله أخرى وجلست فنظر لها ليون وابتسم وأخذ أكله وذهب عندها وقال:هل ممكن أن أجلس معك؟ فقالت:لا. فقال:لو سمحتِ. فنظرت له وضحكت ضحكه خفيفة وقالت:تفضل. وأكملت طعامها فقال لها:لما صرخت على الفتيات؟ فقالت:يستحقون ذلك يهتمون بالمظاهر فقط. فقال:وأنتي؟ فقالت:أنا أحيانا. فقال:غريبة الفتيات دائما يهتم بمظاهرهم. فأتوا عندها الفتيات وقالوا:هل تعلمين من نحن؟ فقالت:لا أعلم ولا أهتم. فقالت أحدهن:أنا خالي المغني لوبرت. فقالت نانسي:لا يهم. فقالوا:ماذا؟ فقالت فتاة أخرى:أنا أمي ملكة الإغراء. فقالت نانسي:لا تكذبين. إذ أتوا فتاة وقالوا:مرحبا نانسي. فالتفت إذ أبنت ميسي و مولي و بري فقالت:آهلا. فقالوا:كنا نبحث عنك. فقالت:حقا! إذ أحد ضمها وقال:كيف المدرسة؟ فاستغربت ونظرت إذ خالها ماكس فقالت:ماكس أخفتني. فقال:ماذا ماكس؟ فقالت:ماذا هناك؟ فقال:أنا من؟ فقالت:خالي ماكس. فقال:تعدلي. فضحكت فقال ليون:هذا خالك؟ فقالوا الفتيات:لم ينتهي الأمر بعد يا نانسي إذا هذا خالك الفقير. فقالت نانسي:خالي ليس فقير. فقالت أحد الفتيات:أبنت من أنتي؟ فصمت وقالت لنفسها:ماذا أقول هل أقول لا أعلم ماذا أقول؟ قالت الفتاة مره أخرى:أنتي أبنت من هيا تحدثي. إذ يسمع أحد يقول:أبنتي. فالتفت إذ هي بريتني وغابي فقالت:أمي. وأتت عنده وقالت نانسي:كيف كنتِ تدرسين في هذه المدرسة؟ فقالوا:أسمعي سألنها سؤال ولم تجب لماذا؟ فقالت بريتني:وما شأنك أنتي؟ فقالت غابي:هدئي من روعك. فقال ليون:تشرفنا سيدي. فقالت:فتى لطيف ما أسمك؟ فقال:أنا ليون. فابتسمت وقالت:كما كنا. فقالت نانسي:ماذا؟ فقالت غابي:تقصد كنا أنا وأمك و ميسي ومولي الحمقاء و بري. فقالت أبنته مولي:أمي لست حمقاء. فقالت بريتني:وهل مازال يغمى عليها في المواقف الرومانسية. فقالت:نعم. فقالت بريتني:مازالت حمقاء. فقال ماكس:آهلا بريتني. فقالت:آهلا بك أنت. فقال:الجميع يتغيرون ما عادك مازالت كما أنتي. فقالت:ماذا تقصد؟ فقال:وجهك كما هو وأنتي في الثانوي. فقال غابي:ما زالت جميلة. فضحكت نانسي فأخفى صوتها فقالت بريتني:أسكتي. فقال ماكس:ههه لديكما نفس المشكلة. فضحكت بريتني وقالت:لعين حسنا سأذهب. وقالت:ليون أرجوك أنتبه على نانسي. فقال:حسنا. فقالت أحد الفتيات:أنتي أبنته من؟ فتوقفت بريتني وعادت وقالت:هل أنتي مصره؟ فقالت:نعم. فقالت:هل عرفتني؟ فقالت:لا. فخلعت نظارتها وقالت:والآن؟ فقالت:لا. فقال ليون:أعرفك. فقالت:من؟ فقال:أنتي رئيسة فرقة فتيات جريئات. فقالت:صحيح. فقالوا:مستحيل. فقال ليون:عرفتك من ضحكتك. فقالت:كيف؟ فقال:لدى أبي شريط لفرقتكم الوعد المستحيل وفي أغنية أتبعني فيها صوت ضحكتك أنها جميلة. ضحكت وقالت:شكرا حسنا الآن وداعا. وخرجت من المدرسة وركبت سيارتها وقالت:لقد خفت كثيرا لما قال أبيه أحسست وكأنه يتحدث عن زاك. أما نانسي فقالت له:ما أسمك الكامل؟ فقال:أسمي ليون زاك ألبرت. فقالت:تشرفنا. وبعد انتهاء المدرسة خرجت نانسي وجدت السائق فركبت وعادت لمنزل وقالت:أمي ليون زاك ألبرت دعاني. وكانت بريتني تتحدث في الهاتف وأغلقت الخط وقالت بريتني:ماذا قلت؟ فقال نانسي:ليون دعاني لمنزله. فقالت:حسنا. فقالت:حقا! فقالت:نعم. فقالت:شكرا لك. وضمتها فضحكت بريتني وهي مستغربه وتزيت نانسي ونزلت فقالت بريتني:خذي مفتاح سيارة. فقالت نانسي:حقا! فقالت:نعم. وركبت السيارة ذهبت لمنزله فاستقبلها ليون وقال:تفضلي لأعرفك على أهلي. كان خجله فدخلت فقالا:آهلا بك. ولما نظر زاك لها صدم وقال في نفسه:بريتني واقفة أمامي. ثم قال:آهلا بك أبنتي قد حدثنا عنك ليون. فقالت:حقا بهذه السرعة. فقالت مليندا:وأظن انه معجب بك. فخجلت وظلوا يتحدثون وبعد ربع ساعة وضع ليون قناة أغاني إذ أغنية أمها أتبعني فقال ليون:أحب هذا الأغنية. ورفع الصوت وكان زاك ينظر لفيديو بتمعن فقال:يجب أنساها وأنا في الحقيقة أحب مليندا. ولما أتت بصورتها تضحك فابتسم زاك ووضعوا قناة ثقافية إذ زاك يسمع نانسي تضحك فنظر وقال:نفس ضحكتها. فقالت:أعلم. ثم قالت:أظن علي الذهاب. فقالوا:لماذا؟ فقالت:أمي لوحدها في المنزل. فقالوا:آه حسنا. فأخرجت هاتفها وقالت:مرحبا أمي. فقالت:آهلا عزيزتي. فقالت:أرسلي السائق. فقالت:لماذا؟ فقالت:سأعود لمنزل إلا ترديني. فقالت:لا لكن ألم أعطيك السيارة؟ فقالت:آه نسيت. فقالت بريتني صارخة:كيف نسيتي هذا؟ فقالت:آسفة. وكانت بريتني تسعل لأنها صرخت فقالت نانسي:أمي هل أنتي بخير؟ فقالت بريتني:نعم. فقالت نانسي:متأكدة إذا لما تسعلين؟ فقالت بريتني:بسببك. فقالت نانسي:يا لتني أنا من سعل ولا أنتي. فقالت بريتني:حسنا تعالي بسرعة. فقالت:حسنا. وأغلقت الخط وكانوا مستغربون من كلامها فقال ليون:من هذا؟ فقالت:أمي. فضحكوا فقامت وخرجت وخرج معها ليون وركبت السيارة وانطلقت وهي في الطريق خرج فتى في وجهها فجاءه فوقفت وكادت أن تصدمه لكنه ابتعد عن السيارة ولي سوء الحظ كانت هناك سيارة شرطة ورآها وشغل أنوارها فقال الفتى:تحركي هيا. وانطلقت ولحقت بها سيارة الشرطة واتصلت على أمها وقالت:أمي أخرجي هناك شرطة تلحق بي. فقالت:حسنا. وخرجت بريتني إذ نانسي أتت من هناك ووقفت السيارة ونزلت وقفت خلفها أمها إذ أتى شرطي وقف نزل وقال:هناك مخالفة سير. فقالت بريتني:لماذا؟ فقال:كاد أن تصدم شخص. فقالت:أنت تعرف مراهقين. فقال:لكن القانون قانون. فأخذت محفظها وأخرجت منها أربع مئة فقالت:أنت تعرف. وأعطته فقال:لكن. فأخرجت خمس مئة وأعطته وقالت:مراهقين. فقال:حسنا هذه المرة من أجلك. وركب السيارة وذهبت فنظرت إلى نانسي فضحكت وركضت نانسي ودخلت المنزل فلحقت بها بريتني وقالت:تعالي سأريك. فاختبأت خلف ليمونيتا فقالت بريتني:تخبئين مني هاه. فقالت ليمونيتا:من اجلي هذه المرة. فقالت بريتني:لا سأعقبها. ومسكتها وقالت:كنت أن تصدمين شخص إذا هاه كان جعلتم يأخذونك وارتحت منك ----------- لا تنسوا التعليقات والردود |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قصة خليجيه من تأليفي العنوان((ملكت قلبك بملك انفاسك وروحك لي وحدي))من تأليفي ارجوآ انها تنال اعجابكم ورضاكم.... | αλovε | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 5 | 01-27-2011 11:06 PM |
على الوعد | ķēMéễ | محاولاتك الشعرية | 0 | 01-10-2011 12:01 AM |
الوعد | شمعة العمر | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 82 | 08-12-2009 09:21 PM |
وين الوعد .................. ياسمره؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ | KYLE XY | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 2 | 07-27-2009 01:14 AM |