عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #31  
قديم 05-16-2011, 02:39 PM
 
التكمله مررررررررره حلووووووه و روووووووووعه وجنااااااان اسفه على التأخير
مشوره على الابداع و المجهود بس هذا متوقع منك يا قمر من الابداع
__________________
:glb::glb:
  #32  
قديم 05-16-2011, 03:08 PM
 
شكرا حبيباتي :looove: :looove:
وهاذي هدية مني لكم:wardah: :wardah:
-------------------------------
البارت 10
اليوم التالي استيقظت ولبست ونزلت وجدت أمها
وقالت: أمي لم تذهبي لنيويورك?
فقالت: لا بعد.
فقالت: حسنا وداعا.
فقالت أمها: سأوصلك المدرسة اليوم.
فقالت: حسنا هيا بنا.
وأخذتها في سيارتها ولما صلت كان الجميع ينظرون إلى سيارة أمها الفاخرة ولما نزلت بريتني وأمها
فقالت بريتني: شكرا لك.
فقال: لا شكرا على واجب أنتي أبنتي. فابتسمت بريتني
فقالت أمها: تعالي وأريني مدرستك.
ودخلوا وكان الجميع ينظروا لهم وعرفتها على صديقاتها و زاك
فقالت: آه صديقاتك رائعات وكيف حالك يا ميسي لكن صديق زاك يشبه إيان.
فضحك زاك و بريتني وقالا: مزحه جيده.
فقالت: حسنا لقد تذكرت بريتني بعد هذا الأسبوع عمليتك في نيويورك.
فقالت: آه صحيح.
فقالوا: إي أنك ستذهبين لنيويورك لم تحضرين الحفل التخرج.
فقالت: ربما أحضر وربما لا.
فقالوا: آآآآآه لااااا.
فقال زاك: وأنا أيضا لن أحضر.
فقالوا: لا وأنت أيضا.
فقال: إذا لم تحضر بريتني لما احضر.
فضحكت أمها وقالت: أوه بريتني يا لك من محظوظة ,حسنا على الذهاب.
وذهبت فلحقت بها بريتني
وقالت: أمي.
فالتفت أمها وقالت: ماذا؟
فقالت بريتني: أظن أنك ستتزوجين أليس كذلك؟
فقالت: في حقيقة لا لم يعجبني أنه يطمع في المال فقط.
فقالت: حقا!
فقالت أمها: لا تقلقي.
فقالت بريتني: حسنا وداعا.
وعادت لصديقاتها وقالت: غريب.
فقالوا: ما هو الغريب؟
فقالت: أمي توقعت أنها ستتزوج لكن تقول أنها لن تفعل.
فقال زاك: أنها ما زالت تحب والدك.
فقالت: ربما.
فقال بري: لما لتجمعين شملهما.
فقالت بريتني: لا لن أفعل.
فقالوا: لماذا؟
فقالت: لقد تعودنا على الوضع وإذا أعدناهم بعد فتره سينفصلان أعرف ذلك.
فقال زاك: أنها ترى المستقبل.
إذ تسمع بريتني في نفسها تقول: أخفضي.
فجلست وحسبت زاك معها إذ رمت بلونه مليئة بمعجون الحلاقة وأصابت ماري فضحكوا رن الجرس فدخلت المعلمة سوزان
وقالت: مرحبا.
فقالوا: آهلا.
فقال: يبدوا اليوم مشرق.
فقالت جاستن: بوجودك.
فخجلت المعلمة فقالت بريتني: جاستن أصمت قبل أن يسمعك المعلم كون.
فقال: آه معك حق.
وبعد انتهاء الحصة أتت معلمة العلوم وبعد انتهاء الدرس وحان وقت استراحة الغداء خرجوا وذهبوا للكافتيريا وجدوا جاستن يجلس بجانب ماري
فقالوا: واااااااو انظروا من الذي يجلس مع ماري.
فخجلت ماري وقالت: ما تريدون؟
فقالت بريتني: نريد أنعرف من يجلس بجانبك؟
فقال جاستن: انه أنا خطيبها.
فقالوا: ووااوو خطيبك مستحيل ومتى الزوج؟
فقالا: لا نعلم.
فقال مولي: تهانينا.
وجلسوا وأكلوا فأتى زاك وأخذ الحلوى وقال لبريتني: تذوقيها من يدي.
فأكلتها فقالت مولي: آآآه يا ويلي.
فضحكوا وقالوا: أين أنت يا جون.
إذ يسمعون فتى يقول: نعم أنا هنا.
التفتوا إذ هو جون فقالوا: أنت تدرس هنا؟
فقال: نعم لم تلاحظونني.
فحركوا رؤوسهم وقالوا: لا.
فقال: حسنا.
وجلس على طاوله الطعام بجانب مولي وقال: آسف هل أزعجتك أمس بصوت شخيري.
فقالت: لا أبدا.
فقالوا: أنت كنت نائم أيضا?
فقال: نعم وأصدر أصوات إذ نمت.
فقالوا: إذ أنت تصدر الأصوات وليس مولي.
فقالت: رأيتم كنت أشاهدها.
فقالوا: آسفون.
فقال ميسي: زاك سنأتي اليوم ونزورك في منزلك.
فقال: مـ ماذا؟
فقالت: كما سمعت.
فقال: ليس اليوم أروجكم.
فقالت بريتني: لماذا؟
فقال: المنزل متسخ جيدا و المدبرة لم تأتي من ذو يومين.
فقالت بريتني: لا عليك سآتي وأنظفه.
فقال: لا لا لا لا أريدك أن ترينه سيغمى عليك.
فقالت: بلى سآتي في العصر.
فقال: حسنا لكن هل ستاتين لوحدك.
فقالت: نعم لماذا هل تريد أن يأتي معي أحد؟
فقال: لا أريدك أنت وحدك.
فقال جون: لعين.
فقالت: حسنا لا تقلق سآتي لوحدي.
فضحك وانتهت وقت استراحة وعادوا للفصل ودخل معلم الرياضيات كون
وقال: مرحبا.
فقالوا: آهلا.
فقال: بريتني أنا ادعوك لحضور زواجي.
فقالت: من ستتزوج؟
فقال: المعلمة سوزان.
فقالت: متى؟
فقال: يوم السبت القادم.
فقالت: آآآآآه لا أستطيع.
فقال: لماذا؟
فقالت: سأكون في نيويورك لكن تهانينا.
فقال: هذا مؤسف.
وبعد انتهاء المدرسة خرجوا كان ريك ينتظر بريتني ولما رآها
قال: بريتني.
فقالت: ريك ماذا تفعل هنا؟
فقال: أتيت حتى.
فقالت: حتى ماذا؟
فقال: حتى أعتذر منك وهذه أعراضك.
إذ هي كيسين ملأن بملابس فقالت: لي؟
فقال: نعم هل تتذكرن لما ذهبنا للجبل وظلينا يومين ثم عدتي دون أن تخبريني بسبب والدك.
فقال زاك: ماذا يومين؟
فقال ريك: لا تقلق لم تجعلني أقترب منها أبدا ولم أقبلها سوى مره واحده.
فقالت: آه صحيح.
وأخذتها وقالت: شكرا هيا أذهب.
فقال ريك: حسنا لا تقلقي.
وذهب فمسك وجهها زاك بقوة
وقال: حقا لم يقبلك سوى مره؟
كانت مستغربه وقالت: نعم.
قبلها على جبينها وأتى جون
وقال: هذه البداية فقط.
فنظرت إليه إذ هو ينظر لها فخجلت
فقالت غابي: آه أنظروا من يخجل.
إذ أتى ماكس
فقالت بريتني: ماكس يمكنك أن تحب غابي أنها أصغر منك لا يغرك طولها.
فقال الجميع: حقا هي أصغر منه.
فقالت غابي: بريتني كفى وهل نسيت نفسك؟
فقال بريتني: بطبع لا لكنك أنتي أصغر منه بسنه.
فقالوا: ذكية.
فخجلت فقال ماكس: أتخرجي معي?
فقالت: لا لدي فتى.
فقالت بريتني: آه صحيح نسيت تماما من ديفيد.
فقال زاك: من ديفيد؟
إذ أتى ووضع يده على عينها غابي
فقالت بريتني: حقا ذكرنا القط قام نط.
فقالت غابي: ديفيد.
فقال: نعم.
فبعدت يده ونظرت له وضمته
فقال: اشتقت لك.
فأغمى على مولي فمسكها جون
فقال: مولي.
فقالت بري بخبثه: تريد قبله الحياة.
فقال جون :حقا!
فاقترب منها فتحت إذ عينها بعينه فبعدت عنه
فقال ماكس: بريتني لدي مشكلة.
فقالت: ما هي؟
إذ أتت ليدي فركبا وذهبوا للمنزل وصعدت غرفتها وحلت فروضها إذ أتى ماكس
فقالت بريتني: صحيح تعال ما هي مشكلتك؟
فقال: هي في حقيقة.
إذ رن هاتفها فردت إذ هو زاك
يقول: متى ستأتي؟
فقالت: في الحال.
وأغلقت الخط وقالت: فيما بعد أخبريني.
ونزلت فقال ماكس: يجب أن أحلها لوحدي.
وذهبت لمنزل زاك وجدتها كومه من الأوساخ
فقالت: ماذا هذا المنزل؟
فقال: آسف.
فقالت: حسنا ساعدني.
فقال: حسنا ماذا أفعل?
فقالت: أين أدوات التنظيف؟
فقال: آآ لا أعلم.
فقالت: حسنا أظن أنها غرفة تحت الدرج.
وذهب لغرفة تحت الدرج فوجدتها فأخذوا وبدئوا بتنظيف الغرفة الجلوس وكل ما ظل الغبار ظلت بعطس ويضحك عليها زاك فقالت: لا تضحك علي أيها اللعين.
فقال: انتظري لحظة.
فقالت: ماذا؟
إذ أتى بكاميرا وأخذ منفضة الغبار ووضعها على وجهها فعطس وكان يسجلها بكاميرا فأخذت الكاميرا ومنفضة الغبار وضعتها على وجهه فعطس
فقالت: تستحق ذلك.
فقال: ماذا؟
ودفعها على الأريكة فسقطت الكاميرا وصورتهم أتى فوقها
وقال: ماذا تقولي؟
فقالت: قلت تستحق ذلك.
فاقترب منها فدفعته وأخذت منديل وظلت تعطس
وقالت: أظن أني سأمرض.
فقال زاك: بسبب الغبار الذي على وجهي أغسله.
وذهبا وغسلا وجهيهما ونظفوا غرفة الطعام ثم دخلت المطبخ ولما رأته أغمى عليها فحملها ووضعها على الأريكة
وقال: أظن انك تردين قبله الحياة.
فقامت وقالت: لا شكرا.
ودخلا وظلوا ينظفوا وبعد أن انتهوا
قالت: الآن غرفة نومك.
وانطلقت إلى غرفتها وصعدت إلى غرفته فلحق بها ومسك بها بدرج
وقال: لن تدخليها.
فقالت: آه قدمي.
فقال: ماذا؟
وجلس عند قدمها فركضت ودخلت غرفه فقال: أيتها الكاذبة.
ولما دخلت قالت: أهذه غرفة أم مكب قمامة.
وبدأت ترتب ولما دخل وجدها قد ترتب الغرفة
فقال: لن ترتبها أنا سأرتبها.
وجلسها على السرير وظل ينظف حتى تعب وجلس بجانبها
وقال: تعبت.
فقالت: ما زالت متسخة.
فقال: ماذا؟
فقامت وأكمل التنظيف
وقالت: هل ممكن أن تزيح سرير حتى أنظف ما تحته.
فقال: حسنا.
وأزاحه ونظف ما تحته ثم أعاده فنظرت لمفرشه
فقالت: أهذا مفرش.
فقال: نعم.
فقالت: أنه متسخة.
وأخذته ونزلت تحت ودخلت غرفه أخر المنزل وفتحتها إذ هناك غسالة يدوية ونشافه وضعت المفرش ورأت ملابسه فقالت: هذا كله لك.
فقال: آآهه نعم.
فضحكت وقالت: حسنا.
وخرجوا ودخلت غرفة الضيوف وفتحت الدولاب بها وجدت به مفارش فأخذت واحد لونه أسود
فقال: أنا لا أفضل هذا اللون.
فقالت: لكنه لا يتسخ بسرعة.
فقال: حقا! حسنا إذا لكن هل كنتِ تعيشن في منزلي قبل.
فقالت: لا لماذا؟
فقال: أنتي تعرفين جيدا.
فقالت: جميع المنازل متشابه.
ووضعوها في دخلت غرفة الغسيل وظلت تغسل ملابس
فقالت: أهذا غسيل أسبوع؟
فقال: لا غسيل يومين.
فقالت: يومين؟
فقال: نعم.
فقالت: حسنا.
وأخذ الكاميرا وظل يصورها وهي تغسل فقالت: اقترب.
فاستغرب واقترب فأخذت من الصابون وملأت به وجهه وقال: لااااااااا.
وأخذ منه ووضعه على وجهها فصرخت وقامت وكان الأرض مليئة بصابون فسقطت فمسكه مع خصرها
وقال: انتبهي أنتي لا ترتدين حذاء.
فابتسمت وقالت: شكرا.
وأعادت وأكملت الغسيل ولما انتهت خرج زاك لمطبخ ليشرب ماء وخرجت لتنشر الملابس ولكن الجو ممطر فظلت تحت المطر وعاد فل يجدها
فقال: ربما أنها تختبئ.
وبحث عنها في غرفتها وكان مبتسم ولما بحث في كل مكان فخاف وبداء يشعر بقلق وخرج الفناء الخلفي وجدها واقفة وكانت تسمع نفسها
تقول: أنت تستطيعين رأيت جوانبهم الأخرى.
فأتى وضمها من خلفها
وقال: لقد خفت عليك.
فقالت: لما أين سأذهب؟
فقال: لا أعلم لكني تخيلت أني لن أرك مره أخرى.
فضحكت ودخلا وجلسا
قالت: أخيرا لقد تعبت.
فقال: شكرا لك.
واقترب منها إذ دخلت مدبره المنزل
وقالت: مرحبا.
فقال زاك: آهلا.
وهو ينظر من بريتني
فقالت المدبرة: آسفة لم أكن أريد لأزعج.
فقال: لا المشكلة.
ثم أنتبه أنها المدبرة فقال: هاي ليمونيتا لم تأتي إلا بعد أن انتهت بريتني من التنظيف.
فقالت المدبرة: ماذا أسف آنستي.
فقالت بريتني: لا عليك.
إذ يرن الجرس
فقال: من يا ترى؟
وفتح الباب إذ هم الأصدقاء دخلوا وجدوا بريتني فقالت ميسي: من متى و أنتي هنا؟
فقالت: من ذو العصر.
فقالوا: تنظفين المنزل؟
فقالت: نعم.
فقال لايت: أن رائحة المنزل جميلة.
فقالت: شكرا.
إذ أتت ليمونيتا بعصير فنظروا إليهم
وقالوا: مدبرة موجودة هنا ماذا كنتم تفعلون من ذو العصر؟
فضحكت بريتني و زاك وقالا: لا شيء.
فقالت ليمونيتا: لا تدعهم يخدعكم أتيت قبل قليل.
فقالوا: آآآآآه لردوا أن تظللونا هه.
فقالت بري بخبثه: يوجد لدينا هنا كاميرا.
فأخذها زاك وقال: لا يوجد بها شيء.
فقالوا: لما لا ترينا إذ.
فقال: حسنا.
وأوصلها بتلفاز إذ هي بريتني تعطس
فقالوا: يا برائيهم.
ثم رآهم وهم على الأريكة فنظروا إليهم فخجلا ولما تعطس فضحكوا ورآهما لما يلعبون بصابون لما مسكها لما سقطت فقالوا: آوه.
فقالت بريتني: رأيتهم لم يحصل شيء.
وأخذت الشريط ووضعته في حقيبتها فقالت مولي: بريتني تخيلي من ستعود.
فقالت بريتني: من؟
فقالوا: يارا.
فقالت: لا مستحيل.
فقال غابي: بلى.
فقال ديفيد: يارا ادن؟
فقالت بري: هي ذاتها.
فقال لايت: آه لا مستحيل.
فقال زاك: من هي يارا ادن؟
قالوا: أنها فتاة.
فقالت مولي: سترى غدا شخصية بريتني الحقيقة.
فقال زاك: ماذا تقصدين؟
فقالت ميسي: أنها فتاة تحب بريتني وقد قالت: أن بريتني عملت معها علاقة.
فنظر زاك
وقال: حقا هل عملتي معها علاقة؟
فقالت بريتني: ماذا؟ أغرب عن وجهي.
فقال: لماذا؟
فقالوا: كيف تقول هذا؟
فقال: لما لم تفعل؟
فخنقته وقالت بريتني: هل جننت؟
فقال: لا.
فقالت: بلى جننت.
فقال: ربما.
فقالت: تستحق ذلك.
فقال: نعم استحق.
فقالت: آآآآآه.
وقامت وشربت ماء فرأت غرفه في المطبخ ففتحتها ودخلت وجدت غرفة مليئة الجرائد ورأت صندوق في زاوية الغرفة فأخذته وفتحته وكان زاك ينتظرها تعود لكنها لم تعد ودخل المطبخ وجد الصندوق بيدها وقالت: بما لم تخبرني؟
فقال: بريتني أنا آسف.
فقالت: لما لم تعمني أنك نرسل شخص وتجعله يصورنا.
فقال: ماذا آه تقصدين هذا آسف لم استطيع أخبارك.
فابتسمت وأخذت الصندوق وجلسا
فقالوا: ماذا هذا شيء؟
فقالت: صور.
ورأت الصور فقالت: أنه يصورنا في كل حركه تعملها لماذا؟
فقال: أنا أريد أن تكون لنا ذكرى مع بعضنا.
ثم قال في نفسه: هه كيف أنها تعلم أنه اكتشفت أن هناك صحفي يتبعنا ويصورنا.
فقالت: صحيح لكن من الأفضل أن لا تكون لدينا ذكرى.
فقالوا: لماذا؟
فقالت: لا أعلم لكني أحس سأندم على كل شيء.
فقال: لماذا لا شيء سنندم عليه.
فقالت: آه مجنون.
فقال: لما أنا مجنون؟
فقالت: أنت تقول أنك مجنون.
فقال: اقصد مجنون بك.
فنظرت له ودفعت وجهه فقالت: آه رأسي.
فقالت ميسي: لأنك لم تكملي العلاج.
قالت: لا أريد يكفني أني عملتها مرتين.
فقالوا: ما عملتيها؟
فقالت: في رأسي عرق يسد فيؤلمني رأسي.
فقالوا: آه.
فقالت ميسي: يكفى أخبركم بأمره الآخر.
فقالت بريتني: حسنا سأخبرهم حتى ترتاحي كان لدي سرطان هل ارتحتِ؟
فقالت ميسي: نعم.
فقالوا: ماذا؟
فقالت بري: هيا بنا للمنزل لقد تأخرنا.
فقال زاك: لماذا؟
إذ قطعت الكهرباء فقالوا: هذا جيد ماذا الآن.
فقال زاك: بل رائع.
ونهض زاك فقالت بريتني: زاك أين أنت؟ لقد كان بجانبي.
فصرخوا الفتيات وقالوا: لاااااااا.
فقال جاستر: ماذا هناك؟
فقالوا: سيخيفنا.
إذ يسمعون بكى
فقالت بريتني: من الذي يبكي؟
فقال ليمونيتا: أنا المدبرة.
فقالت: لماذا؟
فقالت: لأن أحد دخل الطبخ فضربته ولا أعلم من هو؟
فقالت بريتني: هل الجميع هنا؟
فقالوا: نعم.
فقال: يا إلهي أنه زاك سأذهب وأشغل التيار الإضافي.
فقالوا: حسنا.
وأخذت مصباح ونزلت القبو وهي خائفة وتقول في نفسها: لا شيء يوجد في الظلام لا يوجد في الضوء.
وذهبت إلى عداد الكهرباء وتسمع صوت يقول: بريتني هذه أنتي؟
فالتفتت وقالت: من هنا؟
إذ الصوت يقول: أنت تعرفني.
فتبع الصوت والقبو وكان الصوت في خلف الدرج فمشي ولم يراء شيء وأنارت بكشاف إذ دمية مليئة بدماء فرجعت للخلف إذا أحد ضمها ووضع يده فمها فخافت إذ قال: ماذا بك هل خفتي؟
وتركها فابتعدت ونظرت إذ هو زاك
فقالت: آه أخفتني.
فضمها وقال: آسف لم أقصد.
فقالت: حقا!
فقال: الحقيقة كنت أريد أن نكون وحدنا.
فضحكت وضربته وأشعلت العداد وصعدوا الدرج وكان درج قديم جدا
إذ الصوت في دخلها يقول: أسرعي.
أسرعت فاصطدمت بزاك
فقال: ماذا بك؟
فقالت: أسرع.
فقال: لن أسرع.
فقالت: أرجوك.
فقال: لا.
ووقف وينظر لها فقالت في نفسها: يا إلهي يجب علي فعلها.
فاقترب منه وقبلها على خده فخجل
وقالت: هيا أسرع.
فضحك وقال: حسنا.
ومشى إذ سقط الدرج وهي ما زالت تصعد فسحبها وضمها
وقال: كنتِ محقة كيف عمتي بذلك؟
فقالت: في الحقيقة أني اسمع صوت في داخلي ويخبرني ما فعله.
فقال: أنك مميزة في كل شيء وهذا يعجبني.
فابتسمت إذ الأصدقاء وقفين
وقالت مولي: أظن أن كانت خطة منهم حتى ينزلوا القبو ماذا فعلتم؟
فقالا بخجل: لا شيء.
إذ أتت ليمونيتا وقالت: ما رأيك؟
فقال زاك: كنتِ رائعة.
فقالت بريتني: هل كنتِ متفقه معه؟
فقالت: نعم ولديه سبب مقنع.
فقالوا: ما هو السبب؟
فقالت: يريد الانفراد مع بريتني.
فقالت: آه كان طلبتني فانفردا ولم يكن له داعي أن أخفتني.
فقال: آسف.
فقال غابي بخبثه: هل أخذت ما تريد؟
فقال: نعم.
فقالت بريتني: ماذا أخذت؟
فضحك فقال لايت: قبله.
فقالت بريتني: لكنها على الخد ولم أكن أفعل ولولا أنه فرض أن يمشي.
فقال زاك: لكنك أنتي من قبلني ولست أنا ولم أطلبك حتى.
فقالت: حسنا لا يهم لكن فل تصلح درجك المحطم.
واتصلت على ليدي
وقالت: ليدي تعال وخذني من منزل زاك.
فقالت ليدي: حسنا.
وأغلقت وذهب جميع أصدقائها ما عاد بريتني
فقال زاك: دعني أوصلك بنفسي لآن السائق نائم.
فقالت: لا ستأتي ليدي آسفة أعلم أني أخرتك.
فقال: لا وما رأيك أن تنامي معي اليوم.
فنظرت إليه واستحقرته وتأخرت ليدي وأصبحت الساعة الثاني عشر من منتصف لليلاً
فقال زاك: سأوصلك.
فقالت: حسنا.
وركبا السيارة وهم في الطريق وجدوا حادث فنزلا إذ سيارة ليدي
فقالت: لا ليدي.
إذ اخرجوها من السيارة وركبوها بسيارة الإسعاف وكانت بريتني تبكي
فقال زاك: لا عليك ستكون بخير.
فقالت: أتمنى ذلك.
ولما وصلوا المستشفى دخولها غرفة العمليات وأتى والدها
وقال: حسنا بريتني يمكنك الذهاب.
فقالت: لا أنا لن أذهب لكن زاك إذ أردت الذهاب فذهب.
فقال: لا لن أذهب وأتركك يا عزيزتي.
وظلوا ساعتان ثم خرج الطبيب
وقال: لا عليك استطعنا إنقاذها لكن هناك بعض الجروح ويمكنك زيارتها غدا.
فقالوا: الحمد لله.
وعادوا ولما وصلوا للمنزل الساعة الثالثة صباحا ونامت
  #33  
قديم 05-16-2011, 04:20 PM
 
البارت حلو شديد
انتي مبدعة
تسلمي
في انتظار التكملة
  #34  
قديم 05-16-2011, 06:24 PM
 
البــــــــــــــــــآآرت ج ــنــــآآن

تسسسسسلـــمـــين يا ع ــسسسســل
__________________
~
  #35  
قديم 05-16-2011, 06:35 PM
 
البارت مرررررره جنااااااان و حلووووووة و رووووووووووعه
يسلمو ايديك حبيبتي
مشكوره على الابداع و المجهود بس والله متوقع منك يا فراشه تطير في سماء الابداع
وانت: موهوبه و مبدعه يا قمر
__________________
:glb::glb:
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصة خليجيه من تأليفي العنوان((ملكت قلبك بملك انفاسك وروحك لي وحدي))من تأليفي ارجوآ انها تنال اعجابكم ورضاكم.... αλovε أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 5 01-27-2011 11:06 PM
على الوعد ķēMéễ محاولاتك الشعرية 0 01-10-2011 12:01 AM
الوعد شمعة العمر أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 82 08-12-2009 09:21 PM
وين الوعد .................. ياسمره؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ KYLE XY أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 07-27-2009 01:14 AM


الساعة الآن 09:27 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011