عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 05-07-2011, 02:44 PM
 
معليش راح يكون هذا البارت قوي شوي
البارت 4
في اليوم التالي
استيقظ وجدت نزيت ولبس تنوره قصيرة وقميص أكمام قصيرة ولبست العدسات وتزينت وانتهت
قالت: أبدوا حمقاء.
ونزلت وجدت والدها
يقول: يا إلهي.
فقالت: ماذا هناك؟
فقال والدها: أختك ليدي وماكس لقد مرضى.
فقالت: آه هذا مؤسف.
ثم قالت: إلى اللقاء.
وأخذت حقيبتها ومشت ووضعت سماعات واستمعت للأغاني وهي مار من أحد المنازل رأت زاك يخرج ومحاط بصحفيينوهم
يقول: انظر إلينا يا إيان.
وهي لم يسمعهم ورآها
فقال: يا إلهي من هذه لقد رأتني ستخبر الجميع.
وحفظ شكل حقيبتها وركب سيارته وذهب للمدرسة وكانت بريتني لتوا وصلت ولما راء حقيبتها نزل ولحق بها ومسك حقيبتها عند باب المدرسة فتوقفت فنظرت إليه
فقال: بريتني!
فقالت: ماذا هناك؟
فاعجب بها
قال: آآ لا شيء.
فاستغربت ودخلا المدرسة معنا ولما دخلا إذ جميع ينظروا فاستغربا ومشيا
فقالت بريتني: ماذا بهم؟
فقال زاك: لا أعلم.
فقال جاستن: انتظروا حتى أنهم دخلا مع بعض.
فقالت بريتني: ماذا هناك؟
فقال جاستن: لا شيء لكن تبدين اليوم جميلة.
فقالت: شكرا.
فأتوا صديقاتها
وقالوا: الآن بريتني جميلة.
فقالت: ماذا تقصدون هاه؟
فقالوا: لا شيء تبدين رائع.
فقالت: شكرا لكن لماذا الجميع ينظرون إلينا؟
فقال مولي: إلا تعلمين ماذا فعلما؟
فقال زاك: ماذا؟
فأرهم صورة وهما في الملهى وهما يرقصان
فقالت بريتني: متى رقصنا؟
فقال زاك: لا أعلم.
فقالت بريتني: جاستن تعال.
فأتى
فقالت: من أين أتيت بهذه الصورة المزيفة؟
فقال: أنها ليست مزيفة.
ففكرت
وقالت: آه تذكرت نحن لم نكن نرقص كنت هنا أحل لغز وكان زاك يقف خلفي ورفعت يدي لما حللتها ونظرا لصورة يوجد حاسوب.
فنظر الجميع لهواتفهم ثم
فقالوا: جاستن يا كذاب.
فهرب فابتسمت إذ مازالوا ينظروا لها
وقالت: هيا تحركوا.
فمر فتى بجانب بريتني وهو ينظر لها وفتح أحد الفتيان خزانته فاصطدم بخزانه فضحكوا
وقال زاك: أنظر حيث تسير.
فنظرت بريتني إلى زاك
وقالت: ماذا كنت تريد مني؟
فقال: فيما بعد.
فقالت: كما تشاء.
فقالوا: ماذا هناك؟
فقالا: لا شيء.
فأتت ميسي ونظرت إلى بريتني
وقالت: بريتني هذه أنتي.
فقالت بريتني: نعم.
فقالت: أنك تشبين أمك كثير.
فقالت: حتى أبي يقوله أني أشبه أمي.
فقالت ميسي: إلا يعودا لبعضهما.
فقالت بريتني: لا أظن ذلك عركهما مستمر وأظن أن أمي ستتزوج من شاب.
فقالت: آه حقا!
إذ دخلت ماري المدرسة
وقالت: مرحبا ابدوا الجميلة أليس كذلك؟
فنظروا إليها الجميع واستحقروها وعادوا نظروا إلى بريتني
فقالت بريتني: حسنا هيا بنا.
ودخلوا الفصل إذ يرن الجرس فدخل مدرس الرياضيات
وقال: مرحبا.
فقالوا: مرحبا.
فقال المعلم: أين بريتني؟
فوقفت بريتني
وقالت: نعم.
فقال: أنتي بريتني؟
فقالت: نعم.
فضحك
وقال: تبدين جميلة.
فخجلت وقالت: شكرا لك.
وجلست وبعد انتهاء الدرس
قال المعلم: بريتني تعال لو سمحتي.
وخرجا
فقالت: ماذا هناك يا أستاذ؟
فقال: حقا تبدين اليوم جميلة لكن كنت أريد أن أسالك هل ممكن أن تخرجي معي في موعد؟
فقالت بريتني: أنت مجنون ألديك حياء تسأل فتاة في عمر أبنتك أتخرج معك.
ودخلت الفصل غاضبه
فقالوا: ماذا بك؟
فقالت: لا شيء.
وحان وقت استراحة الغداء خرجت بريتني وصديقاتها ووقفوا عن خزينة بريتني
فقالت غابي: دوره من اليوم في التنظيف.
فقالت مولي: لا أعلم تعالوا حتى نعرف.
فقالت بريتني: أذهبوا أنا سأنتظركم هنا.
فقالوا: حسنا.
وذهبوا وأتى زاك وكانت مستنده على خزنتها ووقف أمامها
وقال: بريتني؟
فقالت: ماذا بك من ذو صباح وأنت تناديني؟
فقال: أرجوك أن تتفهميني.
إذ أتى صحفي ويقول: أين السيد إيان؟
فراءه زاك فماذا يفعل فمسك بريتني وقبلها فاستغربت وحاولت إبعاده لكنه لصق وكالغراء وأتوا صديقاتها من بعيد
وقالوا: أنه دور.......
ورآهم فصمتوا فنظرت إليهم بريتني إذ هم يضحكون وذهب الصحفي فدفعت مره أخرى
وقالت: ماذا بك؟ لصقت وكأنك غراء.
فخجل وقال: آسف لم أقصد.
فقالت بري: وكل ما فعلت ولم تقصد.
فقالت بريتني خجله: لا يهم لكن من عليك الدور اليوم.
فقالت غابي: دوركما.
فقالت بريتني: ماذا أنا و زاك يا إلهي؟
فقال: آسف لم أقصد.
فقالت بريتني: حسنا قبلت اعتذارك لكن هيا.
ودخلوا الكافتيريا وجلسوا فجلس بجانبها وظل ينظر إليها فنظرت إليه إذ هو ينظر إليها فخافت وابتعد عنه قليلا وأتت ماري من بعيد
وقالت: عزيزي زاك تعال يوجد لك مكان.
فقال: حسنا يبدوا أنكم لا تريدوني سأذهب.
ونهض فمسكت يده بريتني فنظر إليها فقالت: أجلس هناك شيء أريد أن أقوله لك.
فجلس وقال: حسنا.
وقال لماري: شكرا سأجلس هنا مع بريتني.
وهو مبتسم
فقالت مولي: وكأن بريتني من أحد المشاهير.
فقالت بريتني: هه محقة يا له من طفل.
فقال: هل حقا أبدوا كطفل؟
فقالت بريتني: في نظري.
ونهضت بريتني لترمي القمامة وأتى جاستن
وقال: بريتني لقد اشتقت لك كثيرا.
وضمها من الخلف فابتعد عنه وضربته وسقط على الأرض
وقال: أنا آسف لن أكررها مرة أخرى.
وذهب وانتهت استراحة الغداء ذهب الجميع ما عاد بريتني و زاك لأن دورهم في تنظيف الكافتيريا كانوا ينظفونها وبعد أن انتهوا
فجلست بريتني
وقالت: أخيرا انتهينا.
فأتى زاك وجلس بجانبها
وقال: ماذا كنتِ تريد قوله لي؟
فقالت: آه صحيح أردت أن أسألك لماذا فعلت ذلك؟
فقال بخجل: في الحقيقة كنت أريد لأختبئ.
فقالت: كيف تختبئ؟
فقال: لكي لا يظهر وجهي.
فقالت: تقصد الصحفي.
فقال: نعم.
قالت: لماذا?
قال: لانهم......
قالت: ظنون أنك إيان.
قال: آه نعم.
فقالت: هذه المرة سأسامحك لكن المرة القادمة.
ونظرت إليه
وقالت: لن افعل.
فقرب منها وقال: حقا لن تسامحيني.
فقالت: نعم.
وكان ينظر لعينها فابتسم وقبلها وهرب فقالت: هاي.
ولحقت به في الممر لكنها تعبت فتوقفت فقال: ماذا بك؟
فقالت: لن أسامحك.
فقال: لا أريدك أن أتسامحينني.
ودخل الفصل وهو يلهث
فقالت المعلمة: أين كنت؟
فقال: علي الدور اليوم في تنظيف الكافتيريا.
ودخلت بريتني خلفه وهي تلهث وخجله في نفس الوقت
فقالت المعلمة: من أنتي؟
فقالت بريتني: أنا بريتني.
فقالت المعلمة: أنتي بريتني التي تجلس في الخلف.
فقالت: نعم لكن أرجوك لا مزيد من الأسئلة أنا متعبه جدا.
وعادت لمكانهما ونظرت إلى زاك بحقد فنظر لها وابتسم وغمز لها فخجلت ونظرت للأمام فكبت زاك ضحكته ولما خرجت المعلمة فضحك بصوت عالي فاستغربوا من تصرفه
فقالت بريتني: سترى يا زاك؟
فقال: ماذا سأرى؟
فقالت: أنا لا أريد ذلك.
فصمت
وقال: حسنا لدي حديث معك في ما بعد؟
فقالت ميسي: هناك شيء بين بريتني و زاك.
فقالت غابي: ألم تشاهدين ما حصل في وقت الاستراحة؟
فقالت بريتني: أخرسي.
فقالت مولي: لا سأخبرها أنا إذا.
ثم وقفت غابي و مولي وبري
وقالوا معا: زاك قبل بريتني أمام أعيننا والجميع شاهدهم.
فقال الجميع: نعم فعلها ولقد لصق بها كالغراء.
فخجل زاك وضحكت بريتني
وقالت: لقد قلت لك كالغراء حاولت دفعك لكن لم تبتعد.
فقالت ميسي: المهم أنه قبلك.
فقال زاك: لكن لم يكن لدي خيار.
فقالت بريتني: نعم لديه أسباب لفعل ذلك.
فقالوا: نحن لا نتهم بالأسباب.
فقالت ميسي: زاك ابتعد عنها لا تقترب منها حسنا.
فقال الجميع: لماذا؟
فقالت بريتني: إذ لدغت من أفعى سيصبح يخاف من الحبل فهمتم؟
فقالوا: آه صحيح معك حق.
فقال زاك: أنا لست حبل.
فضحك الجميع عليه
فقالت بريتني: سأفهمك في ما بعد.
فقال: حسنا.
وبعد نهاية الدوام خرجوا
فقالت بريتني: أريد الذهاب إلى لمنزل أني متضايقة من هذا اللبس الضيق.
فأتى جاستن
وقال: مرحبا يا عزيزتي.
وضع يده على كتفها فنظرت إليه ومسكت يده ولوتها
وقالت: لقد حذرتك.
ودفعته وكان زاك يقف بجانبها فمسكها مع خصرها
وقال: دعينا منه الآن يا عزيزتي والآن فهمني لم أفهم.
فنظرت إليه فأغمى على صديقاتها
وقالوا: آآآه يا إلهي.
فابتعدت عنه
وقالت: حسنا.
إذ أتت سيارته ونزل السائق وفتح الباب ونظر إلى بريتني
فقال: تبدين فانته اليوم يا آنسة.
فخجلة
وقالت: شكرا أنت أيضا تبدوا جميل.
وقال زاك: تعال وأركبي.
وسحبها
فقالت: لا لن أركب.
فقال: بلى ستركبين.
فقالوا صديقاتها: أركبي.
ودفعوها فركبت
فقال زاك: مطيعة حسنا كيفن خذنا إلى مطعم فاخر.
فقال: حسنا.
وذهبوا لمطعم فاخر وجلسا على طاولة
وقال زاك لنادل: لو سمحت بوظة.
فقال النادل: حسنا.
وأحضر لهم حصن كبير ملئ البوظة وبداء يأكلون
فقالت: زاك.
فرفع رأسه ونظر إليها فخجلت فابتسم
وقال: تكلمي لن انظر إليك حتى لا تحرجي.
فقالت: حسنا أن كنت أقصد أني لا أريد أن أقع في حبك ثم يحصل مثل ما حصل لي مع ريك هل فهمت؟
فنظر إليها فنزلت رأسها
فقال: بريتني أنظري إلي.
فرفعت رأسها
وقالت: ماذا؟
فقال: لماذا كل ما نظرت إليك تخجلين؟
فقالت: لا أعلم.
فقال: هذا يدل أن معجبة بي.
فقالت: ربما لكن لا أريد ذلك.
فمسك يدها
وقال: أسمعني أنا لست مثل ريك أنا لن أخونك أبدا لقد جذبتني إليك من أول يوم أردت أن أعرف أسمك من أول مره رأيك فيها حينما وقفك المدير وقال (لك أين كنتِ؟).
فقالت: آه صح الذي كان خلفي.
وظلا ينظران لبعضهم لوهلة ثم نزلت رأسها إذ يرن هاتفه فرد إذ مديره
يقول: إيان لديك مقابله الآن.
فقال زاك: هل ممكن أن تمنحني ربع ساعة أو نصف ساعة لدي شيء أعمله؟
فقال مديره: ما هو هل هو نوم أم أكل كعادة.
فقال زاك: معي الآن ونانو كي.(فتاة)
فابتسمت بريتني
فقال مديره: أهي صديقة أم حبيبه؟
فقال زاك: كلاهما.
فضحك مديره
وقال: أنها أول فتاة تعجبك حافظ عليها جيدا.
وأغلق الخط
فقالت بريتني: يبدوا أنك مشغول.
فقال زاك: أنا لا أبدا.
فقالت: حسنا أظن أن يجب علي الذهاب للمنزل.
فقال: لا لم ننتهي من حديثنا.
فقالت: حسنا ماذا تريد أن تقول؟
فقال: حسنا أنظري إلي.
فرفعت رأسها
فقال: أجعلي عينك في عيني.
فقالت: حسنا.
وأتت عينها في عيناه وخجلت وأصبح وجهها أحمر من شد الخجل
وقال: بريتني عزيزتي أنا أحبك وأنا لا أعلم مشاعرك اتجاهي لكن أريدك أن تجربيني وإذا لم ترتاحي فاتركيني.
فقالت: سأفكر.
فقال: أرجوك فكري بتأمل.
فمسكت يده
وقالت: لا تقلق سأفكر مليان.
فابتسم وأتت ماري ورأتهم فأتت إليهم
وقالت: كيف تتجرئين وتمسكين يده طالبه منه أن يتركني.
فقالت بريتني: ماذا؟
فدفعت ماري يد بريتني وأردت سحبه لكن
قال: ماذا تريدين؟ لدينا موضوع.
فقالت: حسنا سأتركهم حتى تنتهوا.
وجلست بطاولة التي تقابله وظلت تنظر إليهم
فقال زاك: أوعدني أنك تفكرين.
فقالت: حسنا أوعدك أني سأفكر ولترتاح سأعطيك وجوابي غدا إذ كنت وافقه فسألبس لك أخضر وهذا يدل لك أني سمحت لك أما إذا لبست بنفسجي فيعني لا وهذا يعود على ذكائك.
فقال: شكرا.
وشد على يدها فابتسمت
فقال زاك: لو سمحت الحساب.
فأتى النادل
وقال:الحساب50 دولار.
فأعطاه فأتت ماري
وقالت: كيف تجرئين وتدعينه يدفع الحساب بدل عنك و أنتي من دعاه.
فقالت بريتني: من قال لك أني دعوة؟
فقالت ماري بخجله: لا أحد.
فقال زاك: لا أنا دعوتها.
ورأته وهو يمسك يدها فغضب وعادت لمكانها فنهضت زاك
وقال: هيا بنا بريتني.
فنهضت فوقف حتى أصبحت بجانبه فمسك يدها فخجلت
فقال لها: لا عليك حتى أجعلها تغضب.
فابتسمت بريتني فغضب ماري وذهبت فسحبت بريتني يدها
فقال زاك: ماذا بك هل تخفي مني؟
فقالت: لا أحاول جاهده أن يكون جوابي الرفض.
فقال: لماذا؟
وقرب وجه من وجهها فخجلت
وقالت: لا أعلم.
فركبا السيارة وأوصلها منزلها فنزل السائق وفتح لها الباب
فقالت: شكرا لك.
ونزلت فنظرت إلى زاك فغمز لها فخجلت ودخلت المنزل خجله
فقال السائق: أنها لعبه جميلة.
فقال زاك: أتظن أني ألعب عليها لا أنا لا ألعب عليها أنا حقا أحبها.
ولما دخلت وجدت صديقاتها وميسي
فقالت: ماذا أتيتهم؟
فقالوا: حتى نعرف ما حصل؟
فقالت: حسنا أجلسوا.
وأتت ليدي من الأعلى
وقالت: تأخرتِ ساعتان.
فقالت: حقا! لكن لستِ مريضة.
فقالوا: نعم لقد تأخرتِ ساعتان أما مرضها فهي تكذب.
فقالت: يا إلهي هل لاحظ أبي؟
فقالوا: لا.
فقالت: حسنا تعال يا ليدي حتى أخبركم.
وجلسوا
فقالت: جميعكم رأيتموه لما فعل في وقت الاستراحة.
فقالوا: نعم.
فقالت ليدي: هل قبلك؟
فقالوا: نعم ولقد لصق بها كالغراء.
فقالت بريتني: أصمتوا هو فعل ذلك هذا لعذر.
فقالوا: حقا؟
فقالت: نعم بعد انتهينا من التنظيف الكافتيريا جلس بجانبي وسألته.
واخبرتهم بما حصل في الكافتيريا فصرخوا
فقالت بريتني: أصمتوا.
فقالوا: حسنا أكملي.
فقالت: حسنا فلحقته لكني تعبت فوقفت فقال(ماذا بك؟)فقلت (لن أسامحك)فقال(لا أريد أن تسامحني).
فضحكوا
فقالت ميسي: لذا دخلتي متعبه وخجله في نفس الوقت كان شكلك مضحك.
فقالت بريتني: لكن لما دخلت الفصل وجلست نظرت إليه بحقد لكي تخاف لكنه غمز لي.
فقالوا: حقا!
فقالت: نعم ولما ذهبت معه في السيارة ذهبنا لمطعم فاخر.
وأخبرتهم ما حصل ولما انتهت صرخوا صديقاتها وأتى والدها
فقالت: آهلا بك أبي.
فقال: آهلا ماذا بك؟ تبدين مريضة.
فقالت: أنا بخير.
فقال والدها: أحس أنك ستمرضين.
فقالت: لا لن أمرض.
وصعدت وأحست أنها متعبه فنامت ولما استيقظت بعد غروب الشمس وجدت قد اختفى صوتها
فقالت: لا.
ونزلت
وقالت: مرحبا.
فنظروا إليها
وقالوا: ماذا بك؟
فقالت: صوتي.
فقال ماكس: أساسا صوت يوجد به بحة والآن مرضتِ لقد اختفى صوتك لا أسمع إلا شيء البسيط.
فتناولت العشاء وحلت فروضها وظلت تفكر وتعمل مقارنه بينهم
وقالت: ريك لن يقبلني إلا مره واحده ولم يمسك يدي مره أحيانا كان يخجل مني أما زاك فأنه مناقضة تماما.
فابتسمت ونامت
  #12  
قديم 05-08-2011, 03:46 PM
 
بصراحة التكمله مررررررررره جناااااااااااااان و روووووووووووووعه
اسفة على الرد المتأخر حبيبتي انت: مبدعة وموهوبه
اتمنى التكمله باسرع وقت
__________________
:glb::glb:
  #13  
قديم 05-08-2011, 05:49 PM
 
:7b: البارت كتيييييييييييييررائع :rose: :glb: انت حقا مبدعة :rose: واسفة على الرد المتاخر
  #14  
قديم 05-09-2011, 03:19 PM
 
شكرا حبيباتي
------------
البارت 5

وفي اليوم التالي
استيقظت ولبس بنفسجي وأخضر في كل شيء وذهبت للمدرسة وكان زاك قد وصل وكان ينظرها فوصلوا صديقاتها
فأتى عندهم زاك
وقال: لم تأتي معك بريتني؟
فقالوا: لا هل تنتظر ردها؟
فقال مولي: أنها مريضة لن أظن أنها لم تأتي.
فقال: لا.
وظل ينتظرها لما دخلت قالت: مرحبا.
فنظر إليها وراء قميصها الأخضر فابتسم ولما راء لبسها كامل فصدم وقال: ماذا تعنين بهذا؟
فقالت: آه أعلم أنه صعب سأسهل عليك هناك لون أكثر من الثاني عدد كل شيء وأكتشف.
فقال: ماذا بك صوتك لا أسمعه؟
فضحكت وقالت: مريضة.
فقال: ماذا مريضة هل تردين الذهاب للمنزل؟
فقالت: لا فقط صوتي اختفى.
فقال: حسنا لكن عيدي ما قلتي بصوت أعلى.
فقالت وهي تصرخ: حسنا أعلم أنه صعب سأسهله عليك هناك لون أكثر من الثاني عدد كل شيء وأكتشف.
فقال: لاااا.
ومسك وجهها وقال: لا أرجوك أخبرني.
فقالت: آسفة قلت لك احسب.
فقال: لقد عاد صوتك المعتاد.
فقالت: أني أصرخ.
فقال: حقا!
فهزت برأسها فضحك ولما رأوها صديقاتها قالوا: يا لك من لعينه.
فقالت وهي تصرخ: أعلم.
فقال زاك: عزيزتي يكفى أنتي تأذين حنجرتك تحدثي بصوتك.
فقالت: ألن تضحكوا؟
فقال: لا لن نضحك.
فقالت: حسنا.
فقالوا صديقاتها: أنتي مريضة إلى درجة اختفى صوتك يا إلهي.
فأتت ميسي وقالت: عزيزتي بريتني أأنتي مريضة؟ أتمنى أن يكون صوتك بخير لأن إذا اختفى لن احد نسمعك.
فقالت: أعلم.
فقالت ميسي: لا هذا سيء آه متأسفة.
فقالت بريتني: لا عليك.
فقال زاك: كل شيء بالبنفسجي و الأخضر.
فضحكت فأتت ميسي
وقالت: بريتني من أين آتيتي به السوار الجميلة؟
فقالت بريتني: أمي أرسلتها.
فقالوا: آه أنها جميلة.
فقالت بريتني: حسنا هيا بنا.
ودخلوا الفصل ودخل المعلم التاريخ
وقال: مرحبا.
فقالوا: آهلا.
وكان زاك ينظر إلى بريتني حتى يعد فنظر إليه المعلم وقال: زاك اخرج من الفصل إلى ما تنظر؟
فقام مستغرب فقامت بريتني
وقالت وهي تصرخ: أعذره يا أستاذ أنا تحديته أن يكتشف ما هو الأكثر هل الأخضر أم البنفسجي والمهلة إلى أخر الدوام.
فقال زاك: حقا!
فقالت: نعم.
فقال زاك: حسنا لكن لقد أخبرتك لا تصرخي.
فقالت بريتني: حسنا.
فقال المعلم: أجلسا.
وجلسا وظل زاك ينظر لها
فقال المعلم: زاك فيما بعد انظر إليها ليس الآن فالدرس أهم.
فقال زاك: لا ليس أهم.
فنظرت إليه بريتني وقالت: زاك انتبه.
فقال: لن انتبه.
فقالت: أرجوك.
فقال: لا.
فأرسلت له قبله فخجل وانتبه لدرس
فقال المعلم: كان من البداية أرسلي له قبله وأرحتنا.
فقالت بريتني: لم أفعل شيء.
فقال المعلم: حقا وكيف أني لم أرك.
فابتسمت فابتسامه خجله وبعد انتهاء الحصة وحان وقت استراحة الغداء آتى زاك إلى بريتني
وقال: بريتني أحس أنه........لا أردي لكن أظن البنفسجي أغلب.
فقالت: أعددته جيدا؟
فقال: يعني أن الأخضر غالب.
فقالت: أنا لم أقل أنه أغلب.
فجلس على قدميه رفع يده
وقال: يا رب أن يكون أخضر أكثر يا رب.
فنظرت إليه
وقالت: هيا انهض قبل أن يراك احد.
ومدت له يدها فمسكها وقام وذهبوا إلى الكافتيريا وجلسوا وأكلوا وكان ينظر فيها ويعد فنظرت إليه
وقالت: تناول الطعام وإذا لم تعرف سأخبرك.
فقال: سأحاول أن أعرف.
فابتسمت قالت بري: مسكين لقد أدخلته في عالم الأرقام.
فقالت بريتني: لو أعلم لا لبست لون موحد وارتحت.
إذ أحد دخل الكافتيريا و نادى بريتني فنظرت إليه بريتني إذ هو ريك فقالت: ريك ماذا تريد؟
فقال: آآ تبدين جميلة.
فخجلت فابتسم وقال: أردت أن أعطيك الوشاح.
ومده لها فأخذه زاك من يده
وقال: شكرا يا ريك.
فقال ريك: العفو يا؟
فقالت بريتني: زاك.
فقال ريك: يا زاك.
وذهب فقالت مولي: سيغمى علي عما قريب.
فقالت بريتني: لماذا؟
فقالت غابي: أنها حساسة لمواقف العاطفية.
فضحكت بريتني
فقال زاك: بريتني.
فتنهدت وقالت: نعم.
فقال: ضحكته جميلة.
فقالت: هه اضحكتني.
فقال: أني لا أمزح.
فخجلت فأغمى على مولي
فقالت بريتني: مولي.
فقالت مولي: ماذا؟
فقال بري: أنهضي.
ويرن الجرس فدخلوا الفصل وجالسوا ومر الوقت ببطء على زاك لأنه علم تعرف ما هو الأكثر أما بنسبه لبريتني كان سريع وبعد انتهاء الدوام كانت بريتني مع صديقاتها وميسي فرأوا زاك فنادته فأتوا إليها
فقالت: هل عرفت؟
فقال: البنفسجي أليس كذلك؟
فقالت: لا أعلم.
فقال: لا أعلم لم أعرف أعد.
فقالت: حسنا أحسب السوار التي بيدي اليمنى يوجد هنا الفرق.
فحسبها فقال: يوجد خمس أخضر وأربع بنفسجي.
فقالت: إذا؟
ففكر فضحكوا وقالوا: أحمق.
ومشوا وتركه يفكر وعرف
فقال: بريتني انتظري.
فنظرت إليه وأشر أن يأتي فلحق بها ومسكها مع قميصها فقالت: ماذا تريد؟
فقال: أنتي ملكي.
فخافت
فقالوا صديقاتها: وداعا.
وذهبوا وتركهم نظرت إليه
وقالت: ماذا الآن؟
فقال: أنا لا أصدق انك وافقتي.
فابتسمت وقالت: ولا أنا.
فمسكها وقربها منه فخجلت
وقالت: ماذا؟
فقال: كنت انظر هذه اللحظة طول اليوم.
فنزلت رأسها وسقط شعرها على وجهها فرفعت رأسها ولكن شعرها يغطى وجهها فرفع شعرها وقبلها وهي مصدومة فرأتهم ماري وقالت: هاي أنتم كيف تجرئون أمامي كذا.
ولما قربت وعرفتهم قالت: أيها الحقير ماذا تفعل؟
فنظر لها وقال: ماذا ترين؟
فحاولت بريتني الفرار فمسكها مع يدها وقال: إلى أين يا عزيزتي؟
فقالت: هه لن أنذهب.
فقالت ماري: هيا الوغد.
فذهبت فقال زاك: وادعا.
ونظر إلى بريتني فابتسمت ابتسامه خجولة فقال: بريتني أنا أخجل عندما تخجلين.
فنظرت إليه وقالت: كاذب.
فابتسم فقالت: لقد تأخرنا.
فقال: حسنا.
وذهبا وخرجا وجدوا صديقات بريتني ما زلوا واقفين فقال زاك: لما ما زلتهم هنا؟
فقالت غابي: لقد أجبرتنا مولي أن تبقى حتى تخرجوا من المدرسة.
فقالت مولي: هل حصل؟
فقالت بريتني: نعم حصل.
فأغمى عليها فضحكت بريتني
فقال زاك: بريتني.
فقالت: نعم.
فقال: أنا آآ؟
فقالت: أنت ماذا؟
فقال: أعجبتني ضحكتك.
إذ أتى سائق فقال: لقد آتى سائق.
سحبها ودخلا السيارة
فقال السائق: لقد حصل ما كنت تتمناه يا سيدي؟
فقال: نعم.
فنظرت إليه وابتسمت ووضعت رأسها على المقعد وبدأت تحس بحرارة
فقالت: زاك أصلني للمنزل.
فنظر إليها وقال: لقد اختفى صوتك.
فقالت وهي تصرخ: إلى منزل.
فقال: حسنا خذها للمنزل.
ولما أوصلها نزلت مسرعة فاستغرب زاك ودخلت المنزل وهي تشعر بتعب وصعدت غرفتها وغسلت وجهها ونامت ولما استيقظت لم تستطيع الكلام ونظرت لتاريخ إذ يوم وفات أخيها جيمس فلبست ونزلت وخرجت واشترت زهور وذهبت وزارت قبره وطلت تبكي عند قبره إذ نزل مطر غزير لكنها ظلت عنده تبكي وبعد ربع ساعة مشت وبدأت تشعر بتعب لكنها تقاوم ولما وصلت المنزل انهارت وسقطت وخرج والدها ورآها فحملها وأخذها لمستشفى وفحصوها
فقال: أنها مريضة جدا يجب أن تعالج نفسيا أيضا أنها تعاني من شيء.
فقال والدها: آه أن اليوم يوم وفاة أخيها.
فقال الطبيب: هكذا إذا هي تظن أنها السبب.
فقال والدها: في الحقيقة بسببها توفي.
فقال الطبيب: إذا هي تشعر بتأنيب الضمير.
فقال والدها: ربما.
ولما استيقظت وجدت أمها عندها
فقالت: أمي ماذا تفعلين هنا؟
فقالت: لماذا إلا ترديني؟
فقالت بريتني: لا لكن أين أنا؟
نظرت حولها فقالت أمها: لا عليك.
إذ دخل ماكس وليدي
وقالت ليدي: مرحبا.
فقالت أمها: آهلا بك.
فجلست بريتني وقالت: ماذا حدث لي؟
فقال ماكس: لقد أغمى عليك عند باب المنزل.
فقالت: حقا! لكن من أنت؟
فقال: أنا أخيك ماكس.
فقالت: حقا!....ليس لدي أخ إلا جيمس أين هو؟
فقالت ليدي: إلا تتذكرين؟
فتذكر إنها زارت قبر لكن لا تعلم لمن فأتى والدها وقال: مرحبا عزيزتي بريتني.
فقالت: آهلا أبي أين جيمس؟
فقال: سافر لديه شيء مهم.
فقالت: آه حسنا لكن من هذا الفتى؟
فقال والدها: أخيك ماكس.
فقالت: حسنا.
فأتى عندها الطبيب
وقال: ربما أصابها فقد ذاكره جزئي.
ثم قال: حسنا بريتني منّ من هؤلاء لا تعرفينه.
فأشرت على ماكس فقال: حسنا كما قلت لكن فقد ذاكره جزئي.
ثم احس بصداع وتذكرت بعض الاشياء فقالت: هه لا أني أعرفه أخي ماكس أما جيمس لقد مات ولدي صديقات أسمهم غابي و مولي وبري و.
ثم تذكرت لما قبلها زاك فخجلت
وقالت: و زاك.
فقال الطبيب: جيدا جدا تذكرت بسرعة.
فبكت وقالت: آسفة لا تذكر أشكالهم إلا زاك.
فقال الطبيب: حسنا هل ممكن أن تخرجوا؟
فخرجوا وجلس الطبيب وقال: بريتني ماذا تحسين اتجاه جيمس؟
فقالت: أحس........أحس أني أنا السبب في موته.
فقال: لماذا؟
فقالت: لأنه مات بسببي مات لأجلي.
فقال الطبيب: لماذا؟
فقالت: كان يحبني ولم أعطية فرصه ولما انتهرت فانتهار معي ولم يستطيع رأيتني هكذا فانتحر.
فقال الطبيب: حسنا هذا يكفى.
وخرج وظل تبكي وتتذكر كل الأوقات قضوها معا
وقالت: أنا فعلا حمقاء.
خرجت من الغرفة ولم تجد احد في الممر فصعدت السطح البناء تفكر و فكرت في الانتحار فوقفت فوق على حافت البناء لكن أحد الممرضات كان قد لاحظ غيبها وبحث عنها في كل مكان ثم صعد السطح ورأتها فقالت: ماذا تحاولي فعله؟
فنظرت إليها بريتني وقالت: الانتحار.
فقالت الممرضة: أرجوك لا لتكوني أنانية.
فقالت بريتني: وكيف ذلك؟
فقالت الممرضة: أختي انتحر من فوق هذا البناء أيضا ونست من الذين كانوا يحبونها.
فتذكرت بريتني زاك وصديقاتها فنظرت إليها بريتني وقالت: محقة.
ومدت الممرضة يدها فمسكتها ونزلت إذ هي تراء مرآة تقف ونظر حوب
لها ثم تركض ثم تقفز فقالت بريتني: لا.
ولحق بها ونظرت فلم نجد أحد
فقالت الممرضة: ماذا هناك؟
فقالت بريتني: لقد قفزت لم ترينها.
فقالت الممرضة: لم أراء أحد.
فنزلت بريتني مسرعة وخرجت خارج المستشفى لحق بها الممرضة وظلا تبحثان حول المستشفى لكن لم يجدوا أحد فعادوا وكانت مستغربه بريتني
ثم قالت بريتني للممرضة: هل لديك صورة لأختك?
فقالت الممرضة: نعم.
وفتحت محفظتها وأرتها وقالت: هذه صورة لنا وهي أيضا كانت ممرضة.
فصدمة بريتني وقالت في نفسها: أنها الفتاة نفسها التي رأيتها انتحر.
ثم قالت: آه سأذهب للغرفة.
وعادت لغرفتها وهي تفكر ونامت
  #15  
قديم 05-09-2011, 03:42 PM
 
التكمله مرررررره حلووووووووه و جنااااان و رووووووووعه
اتشرف اكون اول من يرد على البارت 5 :حبيبتي انت مبدعه وموهوبه و هاتان الكلمتان لن تستطيعا التعبير عن مدى جمال القصة وحلاوتها يسلو ايديك
الى الامام حبيبتي :wardah: :rose: :7b: :glb:
__________________
:glb::glb:
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصة خليجيه من تأليفي العنوان((ملكت قلبك بملك انفاسك وروحك لي وحدي))من تأليفي ارجوآ انها تنال اعجابكم ورضاكم.... αλovε أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 5 01-27-2011 11:06 PM
على الوعد ķēMéễ محاولاتك الشعرية 0 01-10-2011 12:01 AM
الوعد شمعة العمر أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 82 08-12-2009 09:21 PM
وين الوعد .................. ياسمره؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ KYLE XY أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 07-27-2009 01:14 AM


الساعة الآن 11:50 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011