قصة راااااائعه
استمري في الابداع
وننتظر التكملة :rose:

شكرا حبيباتي:wardah:
--------------
البارت 6

وفي اليوم التالي
كان زاك ينتظرها عند بوابه المدرسة وأتوا صديقاتها ونادوه فأتى إليهم
وقال: ماذا هناك؟
فقالت مولي: إلا تعلم ماذا حدث لبريتني؟
فقال: لا ما حدث لها؟
فقالت غابي: لقد دخلت المستشفى بالأمس.
فقال: ماذا ولماذا؟
فقالت بري: ذهبت لتزور قبر جيمس وهي مريضة تعرف أمس كان الجو سيء.
فقال: حقا!
فقالت ميسي: للأسف.
فقال: سأذهب.
وخرج من المدرسة ولكن المدير مسكه وقال: إلى أين؟
فقال زاك: سأذهب لزيارتها.
فقال المدير: من؟
فقال زاك: بريتني.
فقال المدير: لماذا هل هي مريضة؟
فقال زاك: نعم.
فقال المدير: حسنا لكن بعد المدرسة.
فأعاده ودخل الفصل فجلس حزين ودخلت المعلمة اللغة الفرنسي وقالت: مرحبا.
فقالوا: مرحبا.
فنظرت إليهم وقالت: أين بريتني؟
فقال مولي: لم تحضر.
فقالت المعلمة: لماذا؟
فقالت بري: مريضة.
وقالت غابي: وهي الآن في المستشفى.
فقالت المعلمة: أتمنى لها الشفاء العاجل.
فقالت ميسي: شكرا.
وبعد انتهاء الدرس خرجت المعلمة ودخل المعلم الرياضيات
وقال: مرحبا كيف الحال يا بريتني؟
ونظر لمكانها فلم يجدها فقال: أين هي؟
فقال زاك: أنها مريضة لن تحضر.
فقال المعلم: حقا! حسنا فلنبدأ الدرس.
وبداء الدرس وأعطاهم مسائلتين
وقال: من يحلها؟
لم يستطيع أحد معرفة حلها
فقال المعلم: افتقدت بريتني.
فقال الجميع: ونحن أيضا.
قال المعلم: غابي أنتي ذكيه ولكنك لا تحبين ان تشاركين هذه مشكلة.
وتذكر زاك كلامها وحلها في ورقة بنظرية فيثاغورس فقال بصوت عالي: حللتها.
فقال المعلم: إذا انهض وأرينا.
فقال: حسنا.
وقادم وحلها فنظر المعلم لحله
وقال: أنت مثل بريتني في تحلك نفس فطريقتها مختلفة لكنها صحيحة انك ذكي.
فقال زاك: الحقيقة بريتني من علمني كيف أحلها.
فقالوا: حقا! لما لم تعلمنا.
فقال زاك: طلبتها فتعلمني وانتم لم تطلبوا.
فقالوا: صحيح.
وعاد لمكانه ونظر إلى مكانها
وقال: يا لتني أنا الذي مرض وليس هي.
فقال المعلم: حسنا هذا يكفى اليوم غدا سنكمل.
وخرج لما حان وقت استراحة خرجوا إلى الكافتيريا وجلسوا فقالت مولي: أن يوم ممل لأن بريتني ليس معنا.
فقالت بري: أرجوا أن تتشفى.
إذ دخل فتى ليس من المدرسة وهو وسيم جدا ونظروا جميع الفتيات إليه
فقال: مرحبا.
فقالوا: مرحبا.
فقال الفتى: أين بريتني؟
فقال زاك: من بريتني؟
فقال: بريتني باركر.
فقال الجميع: ماذا بريتني باركر هل تعرفها؟
فقال: نعم.
فقالوا: آآآه أنها تعرف الفتيان الوسيمين.
فقال: أين هي الآن؟
فقالوا: آسفين ليس هنا أنها لم تحضر.
فقال: حسنا سآتي فيما بعد.
وذهب فصرخوا جميع الفتيات
فقالت ماري: أن بريتني محظوظة.
وبعد انتهاء المدرسة ذهبوا ليزورنها وكانت جالسه على السرير ونظر إلى نافذة فرأت أمراءه تسقط ففتحتها وطلت حتى كادت أن تسقط إذ أتى زاك وكان معه ورده ورآها فوضعها الوردة فسحب بريتني
وقال: ماذا تحاولين فعله؟
فقالت: هناك أمراءه انتحرت قبل قليل.
فقال: ماذا أمراءه سقطت؟
فقالت: نعم أنظر.
فنظر وقال: لا يوجد شيء.
فاستغربت وجلست وقالت: أظن أني أتوهم.
استلقت على السرير
فقال زاك: كيف حالك الآن عزيزتي؟
فقالت: زاك!
فقال: ماذا ماذا بك عزيزتي؟
فجلست وقالت: بالأمس حاولت الانتحار لكن أوقفت الممرضة وقالت لي لا تفعلي كما فعلت أختي لكني رأيت امرأة أتت من بعيد وانتحرت سألت الممرضة هل شاهدتها لم تشاهدا ولم أرتني صورة اختها كان نفس المرأة
فضحك زاك وقال: كان حلم.
فقالت: خفت كثيرا.
وبكت فضمها زاك وقال: لا عليك يا عزيزتي.
فضمته وقالت: لكنها تشبها فعلا.
فقال في نفسه: لقد ضممتها أخيرا.
إذ أتوا صديقاتها وميسي فرأتهم
وقالت: آهلا بكم.
فقالوا: آه آسفون أزعجناكم.
فقالت: لا لم يزعجونا.
وتركا بعضهما وقال: بلى أنكم إزعاج.
فضحكت فاختفى صوتها فوضع زاك يده على فمها وقال: لا تفعلي هذا سيؤذي حنجرتك.
فقالت: لا لا عليك.
فقال: لا علي.
فقالت مولي: سأموت يا إلهي.
فقالوا: لا أرجوك.
فقالت: حسنا.
فقالت غابي: كيف حالك؟
فقالت بريتني: بخير.
فأتى عندها الطبيب وقال: مرحبا لقد أخبرت الممرضة أنك حاولتٍ الانتحار.
فنظرت إلى زاك وقالت: لكم يكن حلم.
فقال: حسنا.
فقامت وخرجت خارج المستشفى فنظرت إلى الأعلى وقالت: أنظر أنها تسقطت.
فنظروا وقالوا: ماذا؟
ثم غمضت عينها وفتحت ونظرت إلى جانبها ولا أحد شيء فقالت: يا إلهي.
فقال الطبيب: حسنا تعالي.
ودخلوا فقالت بري: ماذا حدث لها؟
فقالت مولي: هل حصل لها ارتجاج في المخ؟
فقالت بري: أظن أنها جنت.
فقال زاك: ما هذا الكلام؟
فقالت غابي: أنهم محقات يا زاك.
فقالت ميسي: وتسمون أنفسكم صديقاتها.
فدخلوا عندها إذ دخل والدها
وقال: حقا! يا بريتني ترن أمراءه.
فقالت: نعم.
فقال والدها: يا إلهي.
فقال زاك: ماذا هناك؟
فقال والدها: أنها نفس صفات والدتها أنها ترى ذكريات الآخرين التي تألمهم.
فقالت ميسي: إي أنها بخير؟
فقال والدها: نعم لا عليكم.
فقالوا: الحمد لله.
فقال ميسي: كنت واثقة من ذلك.
وضمتها فأتت والدتها وقالت: أنتي كأمك ترين كل شيء.
فضحكت بريتني فأتت ليدي وماكس
وقالا: مرحبا.
فقالت: آهلا.
فقالت ليدي: سمعت الطبيب يقول سيخرجونك.
فقالت بريتني: حقا!
فقال ماكس: نعم.
إذ أتى الطبيب وقال: بريتني.
ثم قالت معه: ستخرجين اليوم.
فاستغرب وقال: ماذا أدراك؟
فقالت ليدي: لقد أخبرنها.
فقال الطبيب: آه حسنا يمكنك الآن.
فقالت: حسنا لكن أريد الممرضة.
فقال الطبيب: حسنا.
ونادها فأتت الممرضة
فقالت بريتني: أجلسي.
فجلست الممرضة مستغربه
فقالت بريتني: أنسي أيمي.
فقالت الممرضة: ما أدراك باسمها؟
فقالت بريتني: قرأته على الصورة لكن أنسيها هي تريدك أن تنسيها.
فقالت الممرضة: لا أستطيع.
فقالت بريتني: تستطيعين قولي سأنساها.
فقالت الممرضة: سأنساها.
فنظرت بريتني لنافذة
وقالت:1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 هذا جيد لقد نسيتها.
فقالت الممرضة: شكرا.
فقال الطبيب: حسنا لكن إذا خرجتِ ظلي في المنزل هذه الليلة.
فقالت: حسنا.
وخرجت من المستشفى وعادت إلى المنزل ودخلت غرفتها ونامت لأنها ما زلت متعب قليلا

القصة ج ــنــآآن والتكمله بـ ج ـد

رووووووع ـــه تسلمين يآآ الغلآ

منتظره التكمله

__________________
~

شكر على الموضوع

شكر على الموضوع والقصه بتجنن