|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#136
| ||
| ||
كملي ننتظرك في غاية الشوق ياقمر :7b: :7b:
__________________ ، ، ، |
#137
| ||
| ||
:rose::rose::rose::rose::rose::rose::rose:البارت في غاية الرووووووووووووعة ننتظر البارت الجاي على احر من الجمر :glb::glb::glb::glb::glb::glb::glb::glb:
__________________ ربي ب\حجم السماء السابعهـ اشرح خآطري وخاطر من أحب ~ |
#138
| ||
| ||
شكرا حبيباتي على الردود الروعه:7b: --------------- البارت 49 وفي اليوم التالي استيقظت بريتني وعملت الافطار وافطرت إذ نزل زاك وقال: صباح الخير. فنظرت له وقالت: صباح الخير. ونهضت وقالت: سأذهب للعمل وداعا. فقال: وداعا. وذهبت فاستغرب أنها لم تقبله على خده فتذكر مليندا حين كانت تيقظه تقول: زاك عزيزي استيقظ. وحين تريد الذهاب للعمل تقبله على خده وتذهب فتنهد وتذكر كلام براد فقال: ربما ما زالت خجله لا تستطيع. وذهب لعمله وبعد أن عادت بريتني فقالت: مرحبا. فقال: آهلا. وأتى وضمها فقالت: زاك ارجوك أتركني أنا متعبه. وصعدت لغرفتها إذ نزلت ساره وقالت: لا تقلق أمي دائما هكذا. فاستغرب وظلت بريتني على هذا الحال اسبوع ومل زاك واستيقظت وافطرت وذهبت واستيقظ زاك وبحث لها في كل المنزل ولم يجدها فتنهد وجلس وتذكر كلام براد فنهض أما بريتني فطريق تعطلت عليها السيارة فنزلت منها وقالت لسائق: خذها لمصلح. وتذكرت أن زاك لن يذهب للعمل اليوم فاتصل على سكرتيرتها وقالت: ألغي جميع المواعيد التي لدي اليوم لن أحضر. وأخذت تاكسي وعادت لمنزل ودخلت بخفيه لكي تعملها مفاجئة لزاك وصعدت لغرفه ووقفت عند الباب إذ تسمع زاك يفتح النافذة ويقول: مليندا اشتقت لك أنت الأفضل حتى من أحببت ليست مثلك. فصدمت بريتني ووضعت يدها على فمها ودمعت عيناها إذ أتت إليها ساره فأشرت بريتني لها أن تصمت ونزلت وخرجت مع الباب الخلفي وظلت عشر دقائق ثم رن جرس الباب الأمامي وفتح لها زاك وقال: بريتني عدت مبكرا. فقالت: نعم ليس لدي عمل كثير اليوم فلذا عدت. وصعدت لغرفتهم ودخلت الحمام وجلست تبكي وتقول: إلى هذه الدرجة أنا سيئة. وظلت تبكي فطرق عليها زاك الباب وقال: بريتني هل أنت بخير؟ فقالت: نعم. وغسلت وجهها وخرجت وبدلت ملابسها ونزلت وجلست على الأريكة تفكر وحضرت ليمونيتا الغداء وجلسوا يتناولون الغداء فنظر زاك إلى بريتني إذ هي تبكي فقال: بريتني. فقالت: نعم. فقال: ماذا بك؟ فقالت: لا شيء. ونهضت وجلست على الأريكة فنهض زاك وجلس بجانبها ومسك يدها وقبلها فحزنت ونهضت وصعدت لغرفتها فنظر لها مستغرب وجلست بريتني تبكي وقالت: ماذا علي أن افعل؟ صحيح أحبه ولكن لا استطيع أن أفعل هذا. وفتحت الشرفة إذ دخل زاك الغرفة وضمها من الخلف وقال: هل حصل شيء في العمل؟ فقالت: أحس أني سأنفجر. فقال: يجب أن لا تشغلي تفكيرك بالعمل. فنظرت له وبكت فضمها وقال: ما رأيك أن نخرج ونتنزه؟ فقالت: سأخرج لوحدي. وابتعدت عنه وخرجت تمشي إذ قابلت ليدي فقالت ليدي: مرحبا. فقالت بريتني: آهلا. وكان يشاهد زاك التلفاز إذ يشاهد في الأخبار أن افضل شركة في الأسهم هي شركة بريتني للأزياء فاستغرب وقال: لما كانت تبكي إذا؟ هل فعلت شيء؟ وكانت جالسه بريتني وليدي على أحدى كراسي المنتزه قالت ليدي: لقد مللت أن أظل دون عمل. فنظرت لها بريتني وقالت: حقا! فقالت: نعم. فقالت بريتني: ما رأيك أن تديري الشركة لفتره؟ فقالت: حقا وماذا عنك؟ فقالت: سأخذ إجازة. فقالت: حسنا. فقالت بريتني: بداء من الغد. فقالت ليدي: حسنا أنا ذاهب لأتجهز. وذهبت فنظرت لها بريتني وابتسمت إذ صوت نانسي وليون يقولان: مرحبا. فنظرت لهما وقالت: آهلا اجلسا. فجلسا فقالت بريتني: ليون كيف كان أمك تعاملك؟ فقال: أمي لطيفه جدا وخاصة مع زاك ومن أهم شروطها أن تيقظه برومانسية وتقبله قبل أن تذهب أما في الأمور الأخرى فهي مهمله. فتنهدت بريتني فقالت نانسي: علينا الذهاب يا أمي وداعا. فقالت بريتني: حسنا إلى اللقاء. وذهبا وعادت للمنزل بعد غروب الشمس وقالت: مرحبا. فنظر لها زاك وقال: آهلا هل ارتحت؟ فقالت: نعم قليلا. إذ أتت ليمونيتا وقالت: تصبحون على خير. فقالا: تصبحين على خير. وذهبت فنظرت بريتني لزاك وقالت: أظنك أنك تسارعت في قرارك يا زاك. فقال: أي قرار؟ فقالت: قرار زوجنا. فقال: لماذا؟ فقالت: أنا لا أستطيع أن أسعدك. فقال: لا أنا مسرور لأني معك ولكن هل أنت تشعرين براحه معي؟ فقالت: بطبع وارجوك أنسى ما قلته لك. فقال: حسنا. وصعدا لغرفة واستلقت بريتني فأتى وضمها زاك من الخلف ووضع راسه فوق رأسها فحزنت ووضعت يدها على رقبته ودمعة عيناها وقالت في نفسها: آسفه أني لا أستطيع أسعدك ولكن سأحاول بداء من غد. ونامت |
#139
| ||
| ||
البارت 50 في اليوم التالي استيقظت بريتني ونظرت وجدت نائم فاستلقت بجانبه فمدت يدها حتى تمسك وجهه وكانت ترتجف فتنهدت ومسكت وجهه فتضايق وقال: مليندا ابتعدي أريد أن أنام قليلا. فحزنت بريتني وقالت في نفسها: لم يتوقع أني سأفعل هذا عتادها منها. ثم قالت: زاك أستيقظ هيا يا عزيزي. فاستغرب الصوت وفتح عيناه إذ بريتني فابتسم وقالت: صباح الخير. وجلس وقال: صباح الخير. ونهض وارتدى ملابسه ونهضت وعلمت له ربطة العنق وقالت: تبدوا أنيق جدا. فقال: شكرا ولكن ألن تذهبي لعملك؟ فقالت: لا لن أذهب. فابتسم وقال: أظن سأبقى في المنزل معك اليوم. فحزنت وبكت وضمته وقال: ماذا بك؟ فقالت: آسفه أني لم أهتم بك أنا حقا آسفه كنت مشغولة بالعمل إلى درجة أني أهملتك. فضمها وقال: أنا لا أريدك أن تهتمي بي أنا فقط أريدك بجانبي. فقالت: أنا بمقارنه بمليندا فأنا الأسوأ. فقال: لا أبدا لم تقولي مليندا أني ابدوا أنيق ولو مره. فابتسمت ونظرت له بنظره وقالت بريتني: حسنا سأنزل لأعمل الافطار حتى لا أخرك عن عملك. فقال: أخبرتك أني لن أذهب. فابتسمت ونظرت للبدلة وقالت: أنا أعرف هذه البدلة جيدا؟ فقال: حقا أين رأيتها؟ فقالت: هذه البدلة صممتها بيدي وخيطتها أيضا بيد كان لأحدى لزبون لدينا إي أنت ذلك الزبون. فابتسم فقالت: زاك أحبك. فقال: أنا أيضا. وجلع معطفه إذ يرن هاتف بريتني فاستلقت على السرير وردت فاستلقى زاك بجانبها واقترب منها وهي تقول: آه صحيح هذه أختي. ودفعت زاك وقالت: ستدير الشركة لفترة. ثم قالت: وداعا. وأغلقت الخط ونظرت لزاك وقالت: مزعج. فقال: آسف. فضحكت ونهضت ونزلت فلحق بها وقال: لما تهربين؟ ودخلت غرفة مظلمه فأشعلت الأنوار إذ صورها من أول تقبلها حتى أخر حفل قبل أن يسافروا لجزيره الذكريات فبكت إذ دخل وقال: وجدتك. فنظرت له فقال: ماذا بك؟ فقالت: لم أعلم أنك تحبني هكذا. فابتسم وأتى وضمها وقال: أنا عشقتك ولم تغيبي عن بالي لحظة. فقال: حبي لك لا يقارن بحبك لي. فقال: المهم أنك تحبيني. وبعد سنة كانت بريتني جالسة تشاهد التلفاز إذ تسمع خبر سقوط طائره ولم يعثروا على ناجين فتذكرت الجزيرة إذ أتى زاك من الخارج فقالت: آهلا عزيزي تعال. فآتى وجلس بجانبها وقال: ماذا؟ فقالت: يجب أن أذهب إلى جزيرة ذكريات. فقال: لماذا؟ فأخبرته بما حصل لها قبل سنة فقال: حسنا. فابتسمت ومسكت وجهه وقالت: شكرا لك. فابتسم ونهضت وقالت: هيا بنا. فقال: الآن. فقالت: نعم. فقال: حسنا. وركبوا طائرتها الخاصة وكانت سارة تغني بريتني بسببك وقال زاك: صوتك رائع. فقالت ساره: سأصبح مغنية كأمي. فقال زاك: حسنا. فضحكت بريتني ولما وصلوا كانت السماء ملبدة بالغيوم ودخلوا الفندق وراءوا كريس فقال: آهلا بريتني. فقال زاك: ماذا تريد؟ فقال: أتيت لأقول تهانينا. فقالا: شكرا. وصعدا لغرفتهم وفتحت بريتني الشرفة وظلت تنظر للبحر إذ رأت فراش قادم من وسط البحر فقالت: زاك تعال وأنظر. فأتى ورائها وقال: ماذا هذا؟ فقالت: يجب أن أذهب. فقال: لا أنا خائف عليك. وضمها فقالت: يجب أن أذهب. وذهبت وهطل مطر وكان زاك ينظر لها ودخلت المغارة وتجمعت عليها فراشات وأتت الفراشة الذهبية وكان زاك خائف إذ خرجت من المغارة وسقطت فخاف فنزل لها وحملها وصعد بها لغرفة وقال: بريتني استيقظي ارجوك. ففتحت عيناها فضمها وقال: خفت أن حصل لك شيء. فابتسمت وقالت: زاك لا عليك. ونهضت ووضعت الفراشة في صندوق واستلقى زاك واستلقت بجانبه وقال: بريتني أريد أن أخبرك بشيء ربما يزعجك. فوضعت رأسها على صدره وقالت: ما هو؟ فقال: أنا أرغب فأبن يحمل أسمي. فنظرت وقالت: وأنا أيضا أتمنى أن يكون لدي أبن. فابتسم وقبل على رأسها وقال في نفسه: ولكنك لا تستطيعين الانجاب. |
#140
| ||
| ||
رووووعة :baaad: كملللي :nop:
__________________
|
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قصة خليجيه من تأليفي العنوان((ملكت قلبك بملك انفاسك وروحك لي وحدي))من تأليفي ارجوآ انها تنال اعجابكم ورضاكم.... | αλovε | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 5 | 01-27-2011 11:06 PM |
على الوعد | ķēMéễ | محاولاتك الشعرية | 0 | 01-10-2011 12:01 AM |
الوعد | شمعة العمر | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 82 | 08-12-2009 09:21 PM |
وين الوعد .................. ياسمره؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ | KYLE XY | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 2 | 07-27-2009 01:14 AM |