حسبي الله و نعم الوكيل الله ينصرنا على الظالم

أختي الفاضلة نحن رجال العراق والله قد بليناهم البلاء الحسن يغضب العدو ويسر الصديق لكن عتبي على الذين يرتمون في أحضانهم الا يرون تلك الكارثة؟؟؟

ان الضرب لا يكون الا للجسد الحي هذه الصور دليل على ان الامة الاسلامية بدأت تحيا و م دفع هؤلاء الى مثل هذا العمل انما الخوف من جيل سيعصف بجبروتهم انهم يقومون بهذا وهم لا يعلمون انهم يساهمون في شحن بطاريات الايمان لهذا الجيل فما ظنكم بمستقبل طفل كهذا رأى بأم عينه انهيار اسطورة الحرية االامريكية وحقوق الطفل وحقوق الانسان هل سينخدع بهؤلاء كما انخدع الجيل المتخاذل الذي سبقه اخي انا ارى في هذه الصورة انها ايجابية رغم ما فيها من ذل واحتقار فانها سترسي لنا اسس العزة و التمكين فلا نحزن فقتلانا في الجنة وقتلاهم في النار والله مولانا ولامولى لهم

لنا النصر بأذن الله

لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم