|
| |||||||
| أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#37
05-16-2011, 09:27 PM
| ||
| | ||
| هلااا... كيفك اليوم.وشو اخبارك..؟؟ انا كثييير مبسوووطة لأنك حطيتي البارت وشكراااا لك كثييير.. ويااارب يجي يوم الاربعاء بسرعه...منتظر التكملة على احر من جمر...^^ وتسلميييي ....
__________________ °؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤ّ,¸aFtEr a sUdDeN ShOwEr, tHe cLoUdS StArTeD To dIsApPeAr,, aNd tHe sKy aPpEaRs tO Be mOrE Ɓ.ԼƲ.Є°؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤ّ,¸ |
|
#39
05-18-2011, 11:50 AM
| ||
| | ||
| بسم الله الرحمن الرحيم ( امي .. لمَ فعلت هذا ؟! ..) وقفتُ امام باب المنزل ,ترددتُ في طرقه ,واخيرا تشجعتُ وطرقته انتظرتُ حتى فتح ما ان راتني حتى ضمتني الام : اكيرا عزيزتي لما لم تخبريني بقدومك ؟ ابتسمتُ لها وقلت : انا اسفة يا امي اردتُ ان تكون مفاجاة ابتعدت عني قليلا ودخلنا الى المنزل تفاجات وانا اسمع صوت شخص ما : كيف حالك اكيرا ؟ نظرت اليه فإذا هو رجل يبدو في الاربعينات من عمره استغربتُ وجوده في منزلنا سالتُ امي وانا اشير اليه : امي من هذا الرجل ؟ بدا الخوف والقلق على وجه امي وابتسمت : هذا زوجي باتركن قلت بصدمة : مـــــــــــــــاذا ؟ لم استطع ان اتخيل ان امي تزوجت شخصا غير ابي , شعرت بالم وحرقه كبيرة انهمرت دموعي لم احتمل هذا وذهبت مسرعةً نحو غرفتي تركتُ كل شيء خلفي لم استجب لنداءاتهما اغلقتُ باب غرفتي واقفلته , ارتميت على سريري واخذتُ اشهق بالبكاء كيف لا وانا ارى امي قد تزوجت ! قلت بصوت مرتفع قليلا : لمَ لم تخبريني .. لـ لماذا .. لماذا ؟ ولم اشعر بنفسي الا وانا اغط في نوم عميق , بعد ساعات استيقظت فإذا بالغرفة مظلمة , جلستُ على سريري لِا تاكد من اني لم اكن احلم وفعلا لم يكن حلما فتحت احد الادراج واخرجت منه صورة ابي العزيز , بدات اتامل الصورة وقلت : اين انت يا ابي , لماذا رحلت عني , امي لقد تزوجت غيرك يا ابي ! بقيت اتامل الصورة لعدة دقائق اعدتُ الصورة وبدات اتذكر قبل 10 سنوات : " اكيرا بسعادة : ابي الى اين سنذهب ؟ الاب : الى مدينة الالعاب اكيرا : اذاً اسرع يا ابي وصلنا الى مدينة الالعاب , وبدانا باللعب , ثم جلسنا على احدى الكراسي اكيرا : ابي هل ستبقى معي دائما ؟ الاب بابتسامة حنونة : اجل سابقى معكِ دائما اعدك بهذا " اكيرا : كان ذاك اليوم سعيدا جدا ولكن : " ونحن في السيارة , اتت شاحنة مسرعة لتصتدم بالسيارة , اشتعلت النيران وانتشرت في كل مكان , رفعت راسي بصعوبة فقد رماني ابي من السيارة قبل ان تصتدم بالشاحنة , جلت ببصري ابحث عنه واخذت اكرر اين هو , اين هو ؟ بقيت ابحث عنه من بين النيران حتى وجدته لقد كانت الدماء تغطي معظم جسمه , ذهبت اليه بسرعة اقتربت منه حتى رايته يتمتم ببعض الكلمات امسكت بيديه وقلت وانا ابكي : ابي هل انت بخير .. ابي قال بياس : يبدو بان نهايتي اقتربت ! اجبته بسرعة : لا ابي لا تقل هذا الكلام ارجوك ابتسم بوهم وقال : اسف حبيبتي لن استطيع ان افي بوعدي لكِ صحتُ فيه : ابي لا تقل هذا ارجوك انت بخير و لن تتركني وحدي قال بوجه شاحب : تذكري دائما اني احبك اكيرا واغمض عينيه بسلام ليذهب الى ذلك العالم المجهول العالم الذي لا يوجد به رفيق او صديق الى العالم الذي يذهب اليه كل من يلقى حتفه هززت ابي بهدوء وتوقفت عن البكاء لِاتاكد من ان ما اراه هو مجرد كابوس صرخت بعد ان تاكدت انه حقيقه : ابي .. ابي لا ترحل اجبني ارجوك .. ابــــــــــــــــــــــــي ! " اغمضتُ عيني وانا اتذكر الماضي : انه ذلك الماضي المؤلم مسحت دموعي , وفتحت باب غرفتي فوجدت حقائبي بجانب الباب ابتسمت وادخلتها الى الغرفة , فتحت احداهن واخرجت بعض ملابسي توجهت نحو الحمام لازيل اثار الدموع التي باتت واضحة استحممت و ارتديت ملابسي ثم نزلت كانت امي في المطبخ ذهبت نحو غرفة الجلوس وجلست على احدى الارائك اخذت اقلب التلفاز بملل ثم سمعت صوتا ياتي من خلف الاريكة اصبت بالذعر من يا ترى سيكون خلف الاريكة , تشجعت قليلا ثم نظرت خلف الاريكة تملكني الخوف الشديد وانا ارى .. طفلة تلعب بالالعاب يبدو بانها في الثانية من عمرها تملكني الخوف والرعب الشديدين من اين اتت هذه الطفلة لا بد وانها احد الاشباح لم اتحرك من مكاني بقيت واقفة حتى شعرت بشيء يلتصق بقدمي تجمدت كالصخر لم استطع التحرك فقد كان الخوف مسيطر على جميع انحاء جسدي الى ان بدا الشيء الملتصق بهزي تشجعت ونظرت الى الاسفل رايتها انها تلك الشبح تجمعت الدموع في عيني من الذعر هربت بسرعة الى زاوية الغرفة نظرت اليها فاذا بعلامات الاستفهام تدور حول راسها استمر الوضع هكذا انا خائفة و اكاد ابكي وهي مستغربة من هروبي عنها ثم ابتسمت ياه لن تتصوروا الرعب الذي تملكني وانا اراها تقترب مني بتلك الابتسامة شردت بافكاري هل حقا ساموت الان او ستجعلني شبحا مثلها صحوت من شرودي عندما التصقت بقدمي كما فعلت قبل قليل لم استحمل هذا وصرخت باقوى مالدي علي استطيع الهروب من الموت بدا المكان بالدوران واخذ الضوء يختفي تدريجيا فتحت عيني لم تكن الرؤية واضحة اغمضتهما مرة اخرى وعدت افتحهما الى ان استطعت الرؤية التفت الى اليمين فرايت تلك الشبح جالسة تلعب بالالعاب اصابني الذعر مرة اخرى يا الهي مالذي اتى بها الى هنا نظرت الي الفتاة وابتسمت ما ان رايت هذه الابتسامة حتى صرخت دخلت امي الى غرفتي بسرعة وقالت بخوف : اكيرا مابك ؟ لم استطع ان اجيبها لقد اختفت الكلمات والحروف بدات ابكي من الخوف الام : اكيرا لماذا تبكين ؟ اشرت على تلك الشبح واستطعت النطق فقلت بذعر : مـ من هذه ؟ ابتسمت امي وقالت : هذه طفلتي يوكو واختك ايضا لا لا يمكن ان تكون هذه الشبح اختي اجبتها : مستحيل ! الام : ما هو المستحيل اكيرا ؟ لايمكن لي ان اقول لها بان طفلتها شبح اجبتها : لن تكون هذه الطفلة اختي ابدا الام : لكن هذه هي الحقيقة لا يمكنك ان تغيريها قلت : امي لمَ فعلت هذا ؟ لم تجبني بل انزلت راسها وخرجت من الغرفة بعد ان انصرفت امي وتلك الشبح من غرفتي بدلت ملابسي و استلقيت على سريري وشردت في افكاري : في الواقع انا لم اتخيل ان تكون لي اخت من قبل هل ساكون سعيدة معها لالا هي ليست اختي ولن تكون ساقول لكم الحقيقة انا اكره تلك الطفلة حقا نمت بعد ان اقنعت نفسي بانها لن تكون اختي وفي الصباح استيقظت في الخامسة والنصف استحممت وارتديت ملابس للخروج ونزلت من الدرج ذهبت للمطبخ اعددت لي كوبا من القهوة جلست على الطاولة واخذت اشربها الى ان انتهت خرجت من المنزل واخذت اسير حتى توقفت عند احد المباني الكبيرة دخلت اليه واخذت امشي الى ان توقفت عند احدى الغرف طرقت الباب سمعت صوتا ياذن لي بالدخول دخلت الى الغرفة ورحبت بي الانسة التي كانت تجلس في مكتبها دعتني للجلوس ,جلست على الكرسي الموجود امام مكتبها تحدثنا في امور كثيرة ثم قدمت لها مجموعة من الاوراق خرجت من المكتب ثم من من المبنى بكاملة عدت الى البيت في الثامنة دخلت المنزل فرايت امي تستعد للذهاب للعمل الام : اه جيد انك عدت انا ذاهبة الان اهتمي باختك في غيابي خرجت امي من المنزل ولم تسمع ردي ايضا اصبحت اكره تلك الشبح وبشدة ذهبت الى غرفتي وبدلت ملابسي ونزلت الى غرفة الجلوس وجدتها كانت نائمة على الاريكة بهدوء اقتربت منها وجلست بجانبها اخذت احدق بها ابتسمت لا اراديا وقلت : صغيرتي ! استيقظت واخذت تنظر الي بصمت ابتسمت وحملتها ابتسمت الطفلة ابتسامه رائعة واخذت العب معها لا يمكن ان انكر اني احب الاطفال عادت امي وزوجها من العمل مر اليوم بسلام وفي المساء ذهبت الى غرفتي بدلت ملابسي ثم رايت هاتفي يرن يعلن عن وصول رسالة جديدة اخذت الهاتف وقرات محتواها : " مرحبا انسة اكيرا لقد تم قبول اوراقك , يمكنك الذهاب غدا جامعة ويلكو " ابتسمت واستلقيت على سريري قلت في نفسي : انا متحمسة حقا لهذه الجامعة اتمنى ان تكون الدراسة بها رائعة بدات اغمض عيني تدريجيا الى ان استسلمت للنوم استيقظت في السابعة استحممت وارتديت ملابسي و نزلت من الدرج خرجت من المنزل وذهبت الى الجامعة دخلت اليها وتوجهت الى قسم الفنون فهو القسم الذي سادرسه وجدت لائحة الاسماء بحثت عن اسمي فوجدته اخذت جدول المحاضرات دخلت الى المحاضرة الاولى وبدات ادون ما يقوله الاستاذ الى ان انتهت المحاضرة ذهبت للكفتريا واخذت كوبا من القهوة جلست على احدى الطاولات كنت صامتة طوال الوقت لم اشأ ان اتعرف على اصدقاء وبينما انا انظر الى الطلاب اصبحت لا ارى شيئا فقد وضع احدهم يديه على عيني ... اسئلة : - ما موقفكم من زواج ام اكيرا ؟ - من هو الشخص الذي وضع يديه على عيني اكيرا ؟ اتمنى يعجبكم البارت بس الحين ما اقدر انزل أي بارت لان عندي اختبارت فاذا قدرت انزله بنزله
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة єяιкα ; 05-18-2011 الساعة 12:04 PM |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| روايتي الانمي الصداقهـ الحقيقيه { بقلمي} | caмelliɑ ♪ | روايات الأنيمي المكتملة | 427 | 07-22-2016 03:10 PM |
| غموض و رومانسية في روايتي الاولى | amaral | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 39 | 04-06-2014 01:47 PM |
| تجربتي الاولى * ( العودة إلى الماضي ) * اتمنى المساعدة | عازفة الكمان الحزين | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 43 | 03-20-2012 01:57 AM |
| روايتي الاولى بعنوان (الحب الحقيقي) | ѕυηѕєт | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 12 | 06-17-2011 01:26 AM |
| روايتي الاولى : سكنت بقلبي ثمان سنين و بعدها خانتني بغمة عين | الغموض سلاحي | روايات و قصص بالعاميه | 3 | 02-10-2011 03:13 PM |
العرض العادي
