القاهرة :



أمرت النيابة العامة بمحافظة الجيزة المصرية بحبس الفران مصطفي سيد حامد متولي "29 سنة" 4 أيام علي ذمة التحقيق بعد أن وجه له تهمة قتل عشيقته سحر عبده إبراهيم سليم "30 سنة" "حاصلة علي دبلوم تجارة".. وهي حامل في شهرها السادس عمداً مع سبق الإصرار والترصد ...

كان رجال المباحث قد إصطحبوا القاتل إلي مسرح الحادث الكائن بشارع شيراتون بمنطقة الطوابق بالهرم .. حيث أعاد تمثيل جريمته.. ولاحظ رجال المباحث أن المتهم يمر بحالة حزن واكتئاب شديدة حيث قام بكتابة بعض العبارات والكلمات التي تعبر عن حالته على حائط الشقة التى شهدت الجريمة ..

وبحسب صحيفة "المساء " إستمعت النيابة إلي أقوال زوج القتيلة ويدعي مجدي مصطفي محمد "كوافير حريمي" الذى أكد أنه تعرف علي القتيلة عندما حضرت إلي محله بمنطقة إمبابة.. وأضاف وبعد حوار قصير رويت ظروفها لي ورغم انها تكلمت معي بصراحة عن علاقتها بالرجال ..وطلعتني علي "نوتة" تليفوناتها ووجدت أن كل الأرقام المدونة بها لرجال فقط وتزوجتها رغم ما شاهدته وسمعته ..

وأكد أن موتها بهذه الطريقة البشعة كان نهاية طبيعية لمشيها البطال ..أما المتهم مصطفي سيد فقال "بعد أن حصلت علي دبلوم الزراعة من بلدتنا أبوتيج بمحافظة أسيوط بصعيد مصر غادرتها وحضرت إلي القاهرة بحثاً عن فرصة عمل مناسبة.. واكتشفت أنني سأقف طويلاً في طابور العاطلين وقررت أن أعمل في أي مهنة.. إلي أن التقيت بأحد أقاربي ويمتلك مخبزاً وعرض علي العمل معه ووافقت ولكنني كنت ارتكب جرائم سرقة علي خفيف بين الحين والآخر حتي سقطت في قبضة رجال المباحث أثناء سرقتي شقة بالقاهرة الجديدة ..

واصل المتهم اعترافاته قائلاً عام 2004 تقابلت مع القتيلة في أحد الملاهي الليلية بالهرم حيث كانت تعمل "ريكلام" في الصالة.. واستطعت أن التقطها واصطحبتها إلي شقتي وقضيت معي أسبوعاً ولا أعرف ما فعلته بي حيث وقعت في حبها.. وأضاف القاتل اعتبرتها مثل زوجتي وكنت أعمل وأسرق من أجل الانفاق عليها واختمرت في رأسي فكرة الزواج منها ورحبت هي من جانبها بالفكرة ووصل بي الأمر إلي أن استدنت 3 الاف جنيه لتجهيز الشقة حتي نتزوج بها وبعد عامين ونصف العام من علاقتي بها طمعت في المبلغ وهربت ..

تابع المتهم بحثت عنها في كل مكان كانت تذهب إليه حتي أصابني اليأس ومن شدة حزني عليها كتبت عبارات الرثاء علي حائط شقتى .. مرت ستة شهور ولكني لم أيأس من العثور علي سحر حتي كانت المفاجأة التي لم أتوقعها عندما شاهدتها يوم الخميس الماضي وهي تتسكع علي أحد النواصي بشارع فيصل اقتربت منها متخيلاً أنها ستجري عندما تشاهدني ولكنها نظرت إلي مبتسمة واكتشفت أنها لا تتذكرني وكانت في حالة غيبوبة لتعاطيها كمية كبيرة من البرشام أوهمتها أنني زبون جديد وعرضت عليها مصاحبتي إلي شقتي بعد أن اتفقت معي علي تقاضي مائة جنيه..

وعند وصولنا إلي شقتي بدأت المفاجآت تتوالي حيث اكتشفت انها حامل في شهرها السادس وأنها تزوجت من كوافير حريمي المهم أنني مارست معها الرذيلة ولم تتذكرني أيضا فانتظرتها حتي فاقت وذكرتها بقصتها معي وعرضت عليها أن نتزوج مقابل أن أصفح عنها لكنها رفضت وقالت لي أنا الآن متزوجة وزوجي رجل متساهل لا يهمه شيء سوي أن يشبع رغبته حتي أنه لا يسألني عن علاقاتي ولو نمت خارج البيت..

وقالت لي بمنتهي الصراحة أما أنت فمشبوه ودمك حامي ولا نصلح أن نكون زوجين .. إستطرد المتهم لحظتها لم أدر بنفسي إلا وأنا ألف الكوفية حول رقبتها وقمت بجذب طرفيها واحكمت الشد حتي خارت قواها وبعد أن تأكدت من موتها مارست معها الرذيلة مرة أخري وهي جثة هامدة وتركت الجثة ثلاثة أيام داخل الشقة وبعد أن بدأت رائحتها تفوح أخذت "دش" وتوجهت إلي منطقة وسط البلد تجولت بها خمس ساعات وبعدها توجهت إلي مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة وأبلغته عن جريمتي ...

منقول
سلامي

__________________

لاحول ولاقوةإلا ب الله العلى العظيم وحسرتى على الشاب القاتل واسفى على الزوج الديوس

لا حول ولا قوة الا بالله

ياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااارب
ما أصدق لو أموت , زوج لا يهتم وحيوان يريد يشبع رغبته فقط, أتتزوج من قالت لك عيم عينك أنها ......
تستاهلون كلكم جوا بعض , شي مقرف

__________________