غالبا ما تكون هناك حلقات مفقودة في علاقة الشاب المراهق و والده
وأخرى بين الفتاة وأمها , خلاف دائم أو تنافر وكأن أحدا لا يعرف الاّخر
وهذا بالتأكيد يؤثر على سلوك الأبناء وأدائهم العملي وتفاعلهم مع المجتمع
و استقرارهم العاطفي والوجداني , في حين لا يلقي الكبار لهذا بالا ,,
ما هو السبب برأيكم ومن هو المسؤول الوالين أم الأبناء ؟؟.

هو خلل ما وهذا لا تحتاج الى فاهم

ولكن لها اكثر من جانب

لعلي اذكر الابن

من اهم الأسباب العقوق , لعل اذا اخذت كلمة عقوق تحت الميكروسكوب

راح تجد تحتها عدم الطاعة .. عدم تفهم وجهة نظر الأب ..

وعلى جانب اخر الأبن يحس انه كبر ولابد ان يكون له استقلالية معينة ومنها تبدأ بعض المشاكل

احساس الظلم لدى بعض الأبناء وان الوالد لا يعامله كبقية اخوته

هذا جانب الأبن على عجاله وفي انتظار الأب من وجهة نظركم
ولي عوووووده

__________________

ما عند الاباء يرثه الابناء اي عندما يكون هناك تفاهم بين الأب والأم سينعكس ايجابيا الى الابناء اللذين بدورهم لا يجدون من حرج في التعامل المبني على التفاهم مع الابوين وبالتالي سوف يتم تجاوز كل العقبات والمشاكل التي تطرأ في حياة الاسرة ولن يجد اي من الابناء انه في عزله عن محيطة الاسري وهنا لا ضرورة ان يختص الابن مع ابيه والبنت مع امها.اذن المسؤليه تقع على كل الاسرة.وشكرا

شكرا أخي ماجد السعودية لوجهة نظرك ومشاركتك مع تقديري واعتزازي
ولكني أحس أن مفتاح التقريب والتبعيد هو رب الأسرة والقادر على استيعاب اي تغيرات

جزاك الله خيرا وبارك الله فيك