نعم اختي انا الاحظ انكي جدا خائف من ان تعود ثورة الجزائر التي انطحنا كثير من زهرة شبابها في الثورة لكن هنا اقول ارجعي قليلا وميزي ان الجزائر تحكمها منظمة عسكريه غير منصفه بشعبها وابو تفليقه جاء كحمامة السلام لكي يحافظ قدر الامكان على سلامة البلاد لكن مايحدث في الوطن العربي ليس ماحدث في الجزائر وستكون يد عربي قوية تمتد لتشمل تونس +ليبيا +المغرب +مصر +الجزائر =يد واحدى عربية لكن لا تخافي ان الجزائر لان تكون فيها ثورة لان رئيسها مستمر على اعطاء التنازلات للشعب مما سيساعد ان يتحول الحكم تدريجين للشعب ان شاالله هذا تحليلي الشخصي لكن د تكتب الايام شيئا اخر ؟؟؟؟؟؟؟
ماعلينا الى الدعاء ان يحفظكم ويحفظ بلادكم من اي فتن ان شاالله

اختي شكرا لك ولكن الزضع في الجزائر مختلف تماما عن باقي الدول العربية نحن نعرف عدونا الحقيقي وهم يريدون القيام بثورة
لخلع النظام الذي نفضهم في الستبق لانهم تسببوا بكارثة عظمى في العشرية السوداء لدي فيديوهات تثبت تورط هؤلاء الأشرار في المصيبة التي حلت علينا الشعب الجزائري يعرفهم جيدا واحدا واحد ا و اولهم رئيس الحكومة السابق سعيد سعدي ذلك الرجل متورط مع اليهود وقد دمر البلاد في عهده تحت رئاسة اليمين زروال أما علي بلحاج هذا رأس الفتنة وقاتل الشعب الجزائري هو من حرض الإرهاب على ارتكاب المجازر لذلك احتقره الشعب الجزائري وهاهو الفيديو الذي يثبتتورطه وتحريضه الصريح شاهدي تلك المجازر والتحريض على القتل


وإن قامت ثورة لسمح الله صدقيني سترين امرا عجبا لن يسر احد

اختي الكريمة عنوان الموضوع يخالف رايك في النقاش وهنا النقاش على الجزائر وانا انتظرت حتى ينتهى يوم 17الذي حدد لثورة في الجزائر لكن الحمد لله ظهر ان العلمانيون والقوميون ليس لهم رصيد في الشارع الجزائري لهذا ارا ان تخوفك على بلدك كان واجب محتوم على كل شخص يحب بلده لكن الغرب هنا مادورهم ؟؟؟؟؟؟؟؟واي نظام تقسدين هل في بلادكم الجزائر

الغرب كان الحليف الاول للانظمه الدكتاتوريه !

ولم يتحرك لدعم مصر وكان محل انتقاد الجميع فكيف يكون ملهم العرب !

الغرب يكره تقدمنا لذلك يزرع فينا تلك الهواجس

او ما بقي لنا من دكتاتوريّ العرب لتخويف شعوبهم من التغيير

شكرا

لكننا ثرنا على الظلم والظلمات

وايما ظُلم ان نُتهم بالسذاجه والانقياد وراء مخططات

حتى وان كان

فاهلا وسهلا بهكذا مخطط

__________________
هنعيش فــــــــــــــ الدنيا مره واحده بـــــــس

فــــــــــــ لازم نعيشها صـــــــــــح !

.

.