هاي القصة ما غاح تنسوها ابد
سندريلا
كان ياما كان في قديم الزمان
كان اكو عائلة تتكون من أب وأماي وطفلاي...والطفلاي اسمه سندريلا
ماتت الاماي وعملو عزا وجو الناس سفقو الثغيد يوم الثيلث

المهم فقام الاب المفجوع تزوج وحدي عنده بنتين

وبناتها اسمهم وحدي عفاف واللخ فوزية
وبيوم من الايام كان الاب ديسافر على سوريا كن طلعلو جواز A
وايدو بالدهن كانت ايدو تصل، الاب عندو عرف بالجوازات المهم غاح سافر
مغت الاب وبناتا اش عملو بسندريلا خطيي قامو يعاملوها مثل الخدامي
وركي قومي اشطفي ,وركي اعمليلنا غدويي , وركي قومي اغسلي مويعين يعني سمطو جد جدى
وهاي خطيي سندرييلا كانت بالسادس وعنده وزاري تغيد تدرس ما يخلوها ديطيحون حظا
وبيوم الثلاثاء ع السبت قعدو الصبح غشعو رسالة تحت الباب خافو حسبالم تهديد وبيه طلقة
بس مغت الاب قويي شوية قامت اخذت الرسالة وقرته
طلع مكتوب بيها
(اشكو بنات بهذا البيت خلي يجون اليوم على الاحتفال ديختارون مغا لأبن الرئيس (قبان عينو) ويمنع اصطحاب العجيان... وبحظوركم تصيغ خوش زفي )
فقامت مغت الاب قالت لبناتا عفاف وفوزية يلا وركم قومو اتحضغو وبدلو دنغوح بلكي وحدي منكم تتزوج ابن الرئيس وتطق بيدنا
وسندريلا غاح تبقى بالبيت تقعد تطمش ع التلفزيون
المهم غاحو هيم ع الاحتفال
وقعدت سندريلا تبكي وبيده الريموت قتتطمش على اغانينا ومطلعين اغنية ( حظي الما كعد وياي اّه من امداه هالحظ) لداخل حسن وسوريه حسين
وتبكييييييي على غفلي فغكت الريموت وطلعله عفريت
شبيك لبيكي بس قولي اشتغيدين وي دادا
(العفريت كان قبل سيكن باب البيض بطرف العوجي الثالثة)
المهم
سندريلا اول ما طلعله العفريت صيحت وي انفجعناااااااا اشنو هذا
بس بعدين قعدت حكتلو القصة
فقام العفريت سحرله
رأسا تحولت ملابسه على بدي برتقالي
وتنورة زغقا وحذاء ماروني والشعغ سلخو بأخضغ
(العفريت شوية ذوق سز ما يعغف كشي باللبس)
وقام عطاها سنتافي تغوح بيها وبيكمين حماية
وغاحت عالاحتفال هنوك ومشتغل الدق والرقص بقا أبن الرئيس قام ديرقص مع سندريلا وكلو هز كتوف ولطم وطحن وشعغ شعغ
كانو مشغلين اغنية حسام الرسام من الكاظمية هالولد للاعظمية شجابك
والعالم قتهزززز وتطحن وبس واحد كردي كان بالعوجي يسوي دبكة لوحيدو
وعلى غفلي دحقت ساندريلا ع الساعة اثنعش الا ربع
وبالاثنعش منع التجول واليلزمو يروح سبعة كاصر عند الشرطة الاتحادية،،،والعفريت قله لازم ترجعين قبل منع التجول حتى الحق انا هم اغوح على بيتنا
قامت تركض سندريلا وركبت بالسنتافيه ولحقت ترجع عالوقت
لأن بكل السيطرات قامت تفوت بالسايد العسكري معاها حماية زي بيكمين يحسبوها شي كبيغ
دحقت على غجليها غشعت وحدي من تكات الحذاء ماكو
ثاري من كانت عتركض انمطلت عالدغيج وما انتبهت الثولا انو انشلحت تكة من الحذاء
فأبن الرئيس ثاني يوم قام واخذ التكه وقعد يقيسا على بنات البلد ووصل سندريلا فقاست الحذاء طلع على قدا
قله دخذيها ولا تضلين ثولا تمشين حفياني وما تعغفين
قام ابن الرئيس وتزوج فوزية
وقعدت سندريلا تقول لفوزية
عطاكي البخت باقات باقات
عطاكي البخت يا ام السقاقات
وعاشت عيشة تعيسة

انشاء الله القصة عجبتكم