#51
| ||
| ||
ههههه ليرين يدنن و كاجيكا كان قالتها وريحت نفسها هههههه تسلمين يللآ لا تتاخري
__________________
|
#52
| ||
| ||
ووووووووواو القصة روعه كلماكنت اقراء بارت كنت اشهد بابداع الكاتبه واتمنى اكون مثلها بصراحه انتي مبدعه لابعد درجه واتمنى ماتوقفي عن الكتابه مشان معجبيكي وانا واحده منهم بكل فخر واخر بارت كان تحفه ههههه عجبني ليرين وكمان كاجيكا رووووووعه القصة ياقمر نستناكي حبي:wardah: :wardah: :wardah: وهذيليك مني :rose: :rose: :rose: تابعي
__________________ ، ، ، |
#53
| ||
| ||
خـرج ليرين من المنزل وجلس على درجِ الباب .. بدأ بـ التفكر وتنهد قائلاً [ ألا يمكنُنِي أن أقف بـ التفكير عنها ] وضع رأسه على الباب وقال وكأنه متذكرٌ شي [ آه الدراسه ! كاجيكا لابد لها أن تدرس .. العطلة ستنتهي قريباً ] وضع يده على ذقنه وأنزل رأسه قليلاً [ عندما أعمل أذهب بها إلى المدرسه ] .. بعد 3 ساعاتٍ تقريباً نهضت كاجيكا بـ حيويه ونشاط قفزت من السرير وهي ترفع يديها [ لقد فعلتُها حتى أنه لم يطرق الباب عليّ وااو ] خرجت من الغرفه مُسرعه كثيراً ولم تجد أحداً بـ المنزل وضعت يداها على شفتيها وتبدو خائفه قليلاً [ يا إلهي أضن أن ليرين خرج ! هذا المنحرف جعلني لوحدي بـالمنزل كم أود أن أضربه !! ] فتحت الباب وسقط ليرين على قدميها وهو يصرخ بـ نبرته الحاده [ غبيه ! ألا تعلمين أنني هُنا "أردف"صباح النوم جعلتني ثلاث ساعات من دون حبيبتي ! ] كاجيكا وهي سعيدة من رؤية ليرين هنا وقد زال خوفها [ آه من هي حبيبتك ..؟ ] ليرين وهو يبتسم بـ خبث [ غرفتي الجميله ! ] صرخت كاجيكا غضباً وهي تخرج لسانها [ لقد غيرت حبيبتُك هذه مئة بـ المئة ] نهض وكأنه يريدُ تفقد شي , ذهب لغرفته مسرعاً وعندما رآها [ ذوقٌ جميل , "بـ غضب" ولاكن أنا لم أسمح لكِ أبداً بأن تغيريها تماماً ياطفله !! ] كاجيكا [ أعلم أن ذوقي رائع , أممم لاكن أنا لا أحب المشفى] ليرين [ ومادخل المشفى ..؟] قالت كاجيكا وهي تستهزيء [ غرفتُك كأنها غرفة مشفى أأنت مريض ..؟ ] ذهب ولم يضفي شيء ولاكن ما إن خرج من ممر الغرفة حتى سمع ضحك كاجيكا الطفولي المنتصر , وضع يداه على رأسه [ إنها تحدث لي صداعاً بـ الرأس ..! ] ’ مرّ شهرٍ من الآن .. وهاهو وقت الدراسه .. الدوامات .. العمل ! ليرين [ هيه ياطفله ! ] صرخت بـ وجهه [ لست طفلة ! ] ليرين بـ حزن قليل [ إسمعي لقد سجلتُك بـ مدرسة ثانوية ولاكن المشكله هي أنكِ ستعيشين هُناك] كاجيكا [ أتمزح .؟] ليرين [ والدراسة .؟] كاجيكا [ ولاكن ! ] ليرين [ ألا تودين هذا ستبقين من دون شهادة !! ] كاجيكا [ أعلم أود الدراسه ولاكن لا أريد السكن بـ مدرسة ! ] ليرين [ ليس هُناك خيارٌ أخر لن أدعكِ بـ مدرسةٍ عادية فـ الأهليه أأمن بـ كثير لكِ ] كاجيكا [ ومن قال لكَ أن تصرف الأموال في سبيل أن تجعلني أدرس ! ] ليرين [ طفله ! هل لديكِ مال ؟ ] كاجيكا [ لا ولاكن أنت ! ] ليرين [ أنا ماذا ..؟ ] كاجيكا بـ غيرة [ لا أريدُك أن تقابل تلك الغرفة القبيحه ] ضحك ليرين بـ حزن [ لا تخافي لن تكون أحسنّ منكِ ! ] كاجيكا بـ حزن [ حسنــاً أنا موافقه !] ذهبت وجعلت ليرين وحده تأفف من حاله وهو يعض على شفتاه [ سأبقى لوحدي مرةً أخرى ] ...! هاهو هذآ اليوم المنتضر وهو يوم إنتقال كاجيكا لـ مدرستها الجديده حيث أن ليرين وجد عملاً عند شركات ريبورت الكبيره , وعند باب المدرسه الكبيره كانت هناك مبناً كبير بـ مئات المرات طلابٌ من عائلاتٍ ثريه يبدون متعجرفين من مضاهرهم الخارجيه وتلك السيارات الكبيره , توقفت تلك السياره السوداء وهاهي ذي كاجيكا تنزل بـ زيها المدرسي ذهبت من عند باب ليرين فتحته وقالت وهي تبتسم [ إلى اللقاء ! ] أمسكها مع يدها قبلها مع خدها الناعم إحرمت وجنتيها وذهبت مسرعه إلى داخل المدرسة وهي حزينه ! أما ليرين ذهب هو الأخر مسرعاً بـ سيارته وبدا عليه الحزن , كانت كاجيكا لا تعرف أحداً بـ المدرسه توجهت لغرفة المدير دخلت بـ نشاط [ أهلاً أنا كاجيكا ! ] المدير كان كبيراً بـ السنِ قليلاً ملامحُه جدِيه يضع نضاراتٍ طبيه وقف وقال [ أهلاً أنتي من عائلة ريبورت الكبيره إذاً ] نضرت إليه بذهول [ نعم نعم "بـ نفسها" ليرين من فعل هذا إذاً ] , المدير وهو ينضر لـ كاجيكا [ رائع ! بمـا أنكِ تختلفين بـ الشبهِ كثيراً ] كاجيكا بـ نبرة كاذبه [ دائماً مايقولون هذا "أردفت" هل لي بـ مفتاح غرفتي ! ] أعطاها المدير مفتاح غرفتها وكانت رقم الغرفه 767 ذهبت إلى الطابق الثالث فتحت غرفتها وهي تنضر إليها بدهشة [ كم هي رائعه ! ] أقفلت الباب وجلست على الكرسي الذي كان قماشه من الجلد الفاخر .. أما الغرفه مطلية بـ اللون الوردي الفاتح وسريرها من الخشب الفاخر ولونه بنيٌّ قاتم أما فراشه فهو بـ اللون الوردي الغامق قليلاً فيه نقوشات زهور بـ الأبيض وكانت الخزانه بنيه , هناك باباً لـ دورة المياة التي كانت بـ اللون الوردي أيضاً .. رفعت حاجبيها ذهولاً [ هل كل الطلاب هكذا ] وجدت ورقه على الطاوله وكان مكتوباً فيها [ أهلاً ياطفله .. أتمنى أن تعجبكِ الغرفة فهي مخصصه لكِ أنتي فقط ] إبتسمت بـ فرح وقالت [ لقد عرفته إنه ليرين هذا خطه الغريب ! ] ضحكت بـ سعادة وتذكرت المدرسه ! أخذت حقيبتها وفتحت الباب ولاكن الغريب هو أنها لم ترى أي غرفة بـ هذا الطابق غير غرفتها الكبيره , فتحت المصعد وقرأت عند رقم الطابث الثالث (( طابق مُخصص )) , ضحكت وهي تقول [ هل يريد أن يجعلني متوحده أنا أيضــاً !! ] نزلت لـ طابق الأول والذي كانت غرفه جميعا فصول وغرف للمعلمين و...إلخ ’ إتجهت إلى فصلها ودخلت وقد كانت متأخره فتحت الباب وقالت بـ طفوليه [ أنا أسفه على التأخر ] إبتسم الأستاذ لها [ أهلاً كاجيكا ] إندهشت من معرفته لإسمها وقالت بـ عفويه [ كيف عرفت هذا ؟ ] ضحك الطلاب من غبائها ولاكن أسكتهم الأستاذ بـ قوله [ سكُوت رجاءاً ] لم تبالي كاجيكا بـهم ولاكن قال أحد المتطفلين من الطلاب [ يا آنسه إنضري إلى جيبك هناك بطاقةٌ فيها إسمك ] نضرت إلى جيبها وضحكت على غبائها [ لم أنتبه لها ! ] إبتسم المعلم على طفوليتها الكبيره وقال [ أنسه كاجيكا هلا جلستي ] إتجهت لأخر الفصل وجلست بـ يسار فتاة كانت ترتدي نضارة طبيه شعرها أحمرٌ وقصير متوسطة الجمال .. أما بـ اليمين كان هناك فتاً ذو شعرٍ بني فيه خدشٌ على خدة الأيمن أضفت عليه جمالاً أكثر وعيناه السوداوتان .. ( لم أخبركم بـ أن كاجيكا تدرس بـ الصف الثاني الثانوي ! ) بدأ المعلم بـ تعريفِ نفسه على الطلاب ثم أضفى [ صحيح لن يكون هناك دراسة اليوم فقـط إلزموا الهدوء رجاءاً ] ’ لم تبالي كاجيكا بـ كلامه ونضرت لـ صاحبة الشعر الأحمر [ أهلاً "نضرت لـ بطاقةِ إسمها" مينوري !! ] إلتفتت المدعوه مينوري وهي تبتسم [ أهلاً كاجيكا .. تشرفتُ بـ معرفتكّ ] كاجيكا بـ إبتسامه [ وأنا كذلك ] همست في إذنها مينوري وهي تقول [ إحذري من الفتى الذي بـ جانبك ] كاجيكا بـ عفويه [ ولماذا ..؟ ] مينوري وهي تضع إصبعها السبابه على فمها [ أشش , ألا تعلمين أنه من عائلةِ كوشيدا ! ] كاجيكا وهي تضع يداها على رأسها [ ومابها هذه العائله ! ] نضرت إليها مينوري بـ دهشه [ هل أنتي متأكده أنكِ من أحفاد ريبورت ] كاجيكا بـ إرتباك [ نعم نعم ! ] مينوري [ إذاً كوشيداً دائماً تحاول أن تأخذ السلطه لها وهي منافسه لـ عائلتكم ياذكيه ] كاجيكا [ آها هكذا إذاً ] مينوري بـ غباء [ لا أضن أنكِ من عائلة ريبورت أبداً ] إبتسمت كاجيكا بـ لطف [ وما إسمه ..؟ ] مينوري [ تاكاجي ! ] كاجيكا [ أها] , أتت فتاةٌ خلف مينوري وهي تمسكُها مع شعرها وتقول [ إشتقت لكِ يامينوري ] مينوري [ يوي أيتها المغفله وأنا أشتقت لكِ ] يوي [ أضن أن هذه طالبة جديده ! ] مينوري [ نعم وصديقتي الجديده ] إبتسمت كاجيكا بـ فرح [ أهلاً يوي تشرفت بمعرفتك ] يوي وهي تضحك [ أهلاً "أردفت"رائع إنك من ريبورت حقاً ] كاجيكا وهي تكلم عقلها الباطني [ جد ليرين هذا مشهورٌ كثيراً وإسم العائله بـ إسمه أيضاً ] يوي [ كم أنتي جميله ياكاجيكا ] كاجيكا بـ خجل [ أنا أشكركّ ] وقف ذلك الفتى المدعو تاكاجي وهو يصرخ [ اللعنه أصواتكُم مزعجه أريد النوم ] وقفت كاجيكا بـ مكانها وهي تقول بـ إبتسامه [ المدرسة ليست للنوم ياسيد تاكاجي إذهب لغرفتك إن أردت النوم ! ] ضحكت يوي ومينوري من تصرف كاجيكا المذهل , تاكاجي بـ سخرية [ حقــاً ’ "أردف" تلك الغرفة في الطابق المخصص أصبحتِ لكِ حقاً تدفعون أمولاً طائله لـ راحتكم فقط ] ضحكت كاجيكا بـ طفوليه [ وما أدراك أنت ؟ ] تاكاجي [ أعلم ! ] كاجيكا [ حسنــاً ياسيد تاكاجي المحترم لا أود شجاراتٌ هنا بـ المدرسه فأنا لست سهله إلزم حدودك ] تاكاجي [ لا بأس ياغبيه .. وسترين من هو تاكاجي كوشيدا قريباً ] ذهب لـ أصدقائه المتعجرفين وهو يكتم غضبه ! يوي [ رائع أنتي تجعلينه يصمت إنكِ حكيمه كاجيكا ] ضحكت كاجيكا وقالت [ نعم يا صاحبةّ الشعر الأسود ] كانت يوي بـ شعرٍ أسودّ قاتم طويل قليلاً يصل إلى أول كتفها وعيناها سوداوتان أيضاً , مينوري [ هل حقاً أخذت الغرفة المخصصه والطابق أيضاً ؟ ] |
#54
| ||
| ||
كاجيكا بـ بلاهه [ نعــم لاكن لستُ أنا من فعل هذا إنه ليرين ! ] يوي وهي تقول بـ فرحٍ كبير [ أوه ليرين ذالك الوسيم .. هل تجلسين معه كثيراً ] مينوري ( وهي خاقه يعني ) [ كم أحسدُكِ ياكاجيكا ! ] كاجيكا وهي تقول بـ ذهول [ وهل ليرين معروف أيضاً ] مينوري [ على أنه لا يعمل مع ريبورت إلا أن الفتيات يحبونه ! ] كاجيكا [ ماذا وهل هو ممثل أو فنان حتى يحبونه ! ] يوي [ ياذكيه , جميع فتيات وفتيان ريبورت معروفين وحتى بـ الشكل ! ] مينوري [ نعم كم أود أن أكون زوجةً لـ بيتر ] يوي [ وأنا لـ ليرين الوسيم !! ] صرخت كاجيكا بـ غيره [ تعالوا معي لـ غرفتي ! ] يوي [ رائع ! ] مينوري [ هيا ] ذهبا لغرفة كاجيكا ودخلا وهم معجبين من شكلها الرائع مينوري [ واااو إنها جميله ! ] يوي [ لقد أخذتي هذه الغرفه وأنا أريدها ياكاجيكا لاكن أبي يهتم بـ الدراسةِ فقـط ! ] كاجيكا [ وهل كنتي تقدرين على دفع مبالغها ] يوي [ أنتي ! تعلمين في السنه الماضيه لم يسكن احداً بهذه الغرفه ! وأيضاً طلاب المدرسة جميعهُم من عائلاتٍ راقيه ] مينوري [ نعم ! ] كاجيكا بـ جديه [ أتعلمون من غير أثاث هذه الغرفه ؟ ] يوي [ من ] كاجيكا [ إنه ليرين .. ] أعطتهم الورقه [ إنه خط ليرين الأحمق ] يوي ( خاقة) [ ما أجمل خطه أيضاً ] نضرت إليها كاجيكا بـ غضب [ لا تقولي وسيم مرة أخرى حتى لا ألقنكِ درساً لن تنسيه ] مينوري [ أنتي تغارين ] كاجيكا [ نعم أغار حتى من غرفته تلك َ ] يوي [ هل تعيشين عنده ؟ ] كاجيكا [ أممم نعـــم ! ] يوي [ وااو أرجوكِ كاجيكا قولي له عني ! ] كاجيكا بـ غيره [ لن يحبك ! ] يوي بـ حزن [ ولماذا ..؟ ] كاجيكا [ لأنه يحبني أنا ! ] مينوري بـ ذهول [ حقاً أم أنكِ تمزحين ؟ ] كاجيكا وهي تضحك [ لا لا أمزح ! ] يوي [ هنيئاً لكِ إذاً لا تخافي مني فأنا معجبة بـ شكله لا غير ] كاجيكا [ أمم هذآ أفضل ] مينوري [ لم أتوقع أنكِ مرتبطه عاطفياً فأنتي تبدين وكأنكِ بريئةٌ من الحب ! ] كاجيكا [ ماقصدك ؟ ] يوي [ قصدها أن تصرفاتكِ وكأنكِ طفلة قليلاً ] كاجيكا [ هذا مايقوله ليرين أيضاً .. هل أتصرفُ كـ طفله ] يوي بـ مرح [ لا أنتي فقـط طفلةٌ حكيمة , "إبتسمت بـ إعجاب" وحتى ليرين يقوله ! ] كاجيكا بـ سعادة [ نعم .. ! ] مينوري [ لم أعلم أن الفتيان لهم ذوقٌ رفيع أيضاً ] كاجيكا [ نعم نعم .. ذوق ليرين غريب إلا أنه رآئــع كثيراً ] يوي [ كم أود أن أعيش قصة حُبٍ مثلك ] إبتسمت كاجيكا بـ خبث وهي تقول [ في الحقيقه تاكاجي وسيم مع ذالك الخدش الذي بـ وجهه ما رآيك فيه ] ضحكت يوي بـ بلاهه [ هه هه هه تاكاجي أتعلمين أن ذاك الخدش حصل في العام الماضي إنه لا يكف عن مضايقةِ أحد ] مينوري [ ودائماً ما يضايق يوي ! ] كاجيكا [ هههه ما ألطفكُم , يبدو مشاغباً كثيراً ] يوي [ نعم وأحمقٌ أيضــاً ] مينوري بـ خجل [ وأنا معجبةٌ بـ صديقه الوسيم ذاك ! ] يوي [ لقد أزعجتني به ! ] كاجيكا بـحماس [ أهو بـ نفسِ فصلنا !؟ ] مينوري [ نعم نعم .. وأسمه هيجي ! ] كاجيكا [ هل هو وسيم لهذه الدرجه ] يوي [ كثيراً ..! ] ضربت مينوري يوي بـ غيره وهي تقول [ أصمتي أفضل ! ] يوي بـ إرتباك [ أنا أسفه ياغيوره ! ] ضحكت كاجيكا وقالت [ أرجوا أن يكون أمر ليرين سراً عندكم ! ] يوي [ لا تخافي ! ] ..! بعد أسبوعين دراسه وروتين دائم وأحداث عاديه , أتى ليرين للـمدرسة لرؤية كاجيكا دخل للمدرسه وكان هناك فتيات يرونه بـ إعجابَ كان يبحث عن كاجيكا وهاهو قد وجد وجهته ذهب نحوها .. وهو صامت لاكن يوي رأته وقالت [ كاجيكا إنه ليرين ! ] كاجيكا بـ فرح [ حقــاً ] يوي [ كم هو وسيـ...] توقفت ما إن رأت مينوري تنضر إليها بـ حده ..! ليرين وهو يبتسم [ أهلاً ياطفله ] كاجيكا بـ غضب [ لستُ طفله ! ] ليريــــن [ طفلةٌ جميله ! ] إبتسمت كاجيكا بـ فرح [ أه هل غيرت غرفتك الغبيه ؟ ] ليرين [ لا .. لن أغيرها "أردف" هل إشتقتي لي ؟ ] كاجيكا بـ كذب [ لا كانت أيامي جميله من دونك ] إبتسم بـ خبث [ حقــاً ..؟ ] كاجيكا [ نعم ] يوي دخلت في محور الحديث وهي تقول بـ خبثٍ كبير [ لا بل كانت تزعجنا بك أينما ذهبت وكانت تقول أنها مشتاقةٌ لك ! ] مينوري هي الأخرى [ بل كانت تكاد تبكي من إشتياقها لك َ ] ضحك ليرين وهو يقول [ طفلاتٌ أخريات أيضاً ] يوي بـ سخرية [ طفلات ..؟ ] مينوري [ وهل نحن مثل كاجيكا أيضاً ! ] نضرت إليهم كاجيكا بـ سخرية [ لن أكون الطفله الوحيده في المدرسة ] ضحك ليرين وأمسك بـ كتف كاجيكا أغمضت عيناها [ لاتفعل شيئاً ] إبتسم ليرين [ لقد أشتقت إليكِ] يوي وهي تهمُس لـ مينوري [ واو إنه رومنسي حتى] إبتعدت كاجيكا عنه بـ غضب مصطنع وهي مغيرةٌ لـ موقفها [ هل يمكنك الجلوس لـ فتره ! ] ليرين [ نعـم ! ] يوي [ نحن ذاهبتان ياكاجيكا ] كاجيكا [ حسناً ما رآيكم أن نسهر اليوم فـ غداً يوم عطله ! ] مينوري [ لا بأس ] , ذهبتا مينوري ويوي , إلى غرفتهما .. أمسكت كاجيكا بـ يد ليرين ولم تنضر له ذهبت معه إلى غرفتها وما إن دخلت حتى صرخت [ منحرف لقد أحرجتني ألا تنحرج أنت ؟ ] ضحك ليرين بـ سخرية [ لا ولماذا أخجل ؟ ] كاجيكا [ آآه آه آه آنت تثير غضبي حتى ] مد ليرين يداه بـ صفة أن يعانقها وقال [ تعالي ! ] أحمرت وجنتي كاجيكا وتوقفت بـ مكانها [ لن أفعل ! ] ليرين وهو يبتسم [ هيآآ ] ذهبت مسرعه لأحضـانه ووضعت رأسها على صدره [ في الحقيقه إشتقتُ لك ! ] ضمها بـ قوه وهو يقول بـ خبث [ حتى غرفتي إشتاقت لكَ ] دفعته بقوه [ غرفتي غرفتي غرفتي غرفتي ! ] ضحك ليرين منها وجلس على سريرها ألقى بـ نفسه وقال بـ غيره [ وحتى هذه الغرفة قد أصبحتُ أغار منها كثيراً ] ضحكت كاجيكا وإستلقت بـ جانبه وضعت رأسها على صدره أغلقت عيناها وتمسكت بـ قميصه بقوه [ لن تكون أفضل منكَ هذه الغرفه ! ] قبلها مع جبينها وقال [ قولي لي ! ] كاجيكا [ ماذا أقول ؟ ] إبتسم ليرين وقال [ أممم أحـ..] قاطعته قائله [ حسناً ] أخذت نفساً عميقاً وتمسكت به بـ شده وأخيراً قالتها بـ خجلٍ كبير [ أحبك ] رفع حاجبيه من الدهشه ونضر إلى السقف قائلاً [ وأخيراً ! ] رفعت رأسها إتجاه وجهه وقالت بـ عفويه [ هل العمل ممتازاً؟] رد عليها ليرين [ مُتعباً قليلاً إلا أنني قلت لـ ريبورت أن يعطيني أعمالاً قليله ! ] كاجيكا بـ غيض [ كسسُول ! ] سألها [ وهل تدرسين جيداً ] كاجيكا بـ تملل [ هذه المدرسة لا تهتم بـ الدراسه ! ] ليرين [ إنها للمرفهين فقـط ! ] كاجيكا [ كانوا مندهشين من جدِيّ في الدراسه حتى أن بعضهم يسخرون من كوني طالبة مجتهده ! ] ليرين وهو يضحك [ لا تتعبين نفسك فـ ستنجحين وتدخلين أكبر الشركات من دون عناء ! ] كاجيكا [ لا لا أنا هنا للدراسه سأدرس بـ جد فلن ينفعني الترفيه أبداً ] ليرين بـ إعجاب [ كم أنتي رائعه ياطفله ! ] إبتسمت بـ فرررح وقالت مغيره للموضوع [ هل أنت مشهور لهذه الدرجه ! ] ليرين [ وأكثر مما تتصورين ..! ] كاجيكا [ لاكن أنت حتى لا تخرج من المنزل إلا نادراً ] ليرين [ المشكله أنني من أبناء ريبورت حتى أصبحت هكذا " أردف" عندما تتخرجين سوف تصبحين مشهورةٌ مثلي ! ] كاجيكا [ ولماذا ..؟ ] ليرين بـ عفويه [ عندما تكونين زوجةً لي ستكونين من عائلتنا ] إحمرت وجنتيها خجلاً [ لن أوافق ] ليرين بـ ذهول [ ماذا ؟ ] كاجيكا [ قلت لن أوافق ] ليرين [ هل أنتي متأكده ! ] كاجيكا بـ خجل [ لا أعرف ! ] ضحك وقال [ لن أسأل عن رآيك الآن إذا تخرجتي ! ] كاجيكا مغيرة للموضوع [ وماذا بعد وقد جعلتني من أبناء عائلتِك ! ] إبتسم بـ عفويه [ أممم حتى يكون لكِ شأن في المدرسة أفهمتي الآن ..؟ ] كاجيكا [ ولاكن ..؟ ] ليرين [ ستكونين يوماً من إحدى أبناء عائلتنا كاجيكا ثقي بـ هذا ! ] كاجيكا [ أصمت أصمت ! ] ليرين وهو يضحك بـ خبث [ لماذا ياحلوه .؟ ] كاجيكا [ أنت تحرجني كثيراً ] أبعدت رأسها عن صدره ونزلت من السرير وقالت بـ مرح [ متى ستذهب ..؟ ] نضر إلى ساعته وقال [ أه لا بد أن أذهب الآن أهتمي بـ نفسك ] نضرت إليه والدموع في عينيها [ أرجوك لا تتأخر في رؤيتي ! ] إقترب منها بـ قليل وضع يديه على ذقنها وقبلها مع شفتيها بـ سرعه [ لن أتأخر في رؤية حبي ] إحمر خديها وأعطته ضهرها [ لا تفعل هذا ! ] ضحك ليرين وإتجه نحو الباب وقال [ إلى اللقاء طفلتي ! ] |
#55
| ||
| ||
تعبت أرجوآ شكري <~ كففف :ha3:
|
مواقع النشر (المفضلة) |
| |