|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
| ||
| ||
اقتباس:
لكى منى ارق التحيات :rose::rose::rose:Radwa Ali |
#12
| ||
| ||
قـصتى بأختصار حتى لأطيل عليكم الحديث تتكلم عن هذا الشاب ...نعم انه سهيل الذى فقد كل ما يملك فقد اهله وحبيبته وهذا فقط لانه فلسطينى ...بالتاكيد هذا ليس ذنبه ولكن ليس كل البشر يعلمون ذلك فهو يعيش فى عالم كعالم الحيوان ( اعذرونى ف التعبير ) البقاء فيه للاقوى وهذا ما لم يعجبه لن الله خلقنا سواسيه يتعرض الى ضغوط من جميع الناس من حوله ولكنه ف النهايه سينتصر لانه وضع حبها هدفها لتحريها وتمسك بشعاره ان حياته لاجلها تهون الشخصيات اظن ان متابعى القصه عرفوا الشخصيات ولكن ما من مشكله ان اعرفكم بهم من جديد 1_ سهيل :- شاب فلسطينى الجنسيه عاش فيها واحبها لدرجه الجنون فقد كل من يحب واصر على الانتقام ولكن كيف هذا ما ستعرفوه من احداث القصه 2_مازن :- صديق سهيل الذى هاجر والديه الى فرنسا وهو ف 10 من عمره ومن وقتها لم يرا سهيل ولكن الاتصال لم ينقطع بينها والباقى قريبا باذن الله سأضعهم مع الفصل السابع باذن الله اليوم او غدا مع تحياتى :wardah::wardah: Radwa Ali ملاحظه :-اجريت بعض التعديلات على القصه فسانشرها كامله بالتعديلات مع الفصل السابع اسفه جدا على كثره التعديلات وهذه المره الاخير باذن المولى التعديل الأخير تم بواسطة radwa ali ; 08-09-2011 الساعة 03:57 PM |
#13
| ||
| ||
:rose:الفصل الاول:rose: :rose:اتمنى يعجبكم:rose: هى تعديلات طفيفه بس احببت انى اعطيكم النسخه المعدله "الانتقام..... كم دارت هذه الكلمه ببالى، كم هى كلمه جميله وستشفى غليلى ستريحنى حينما اخلد للنوم سأكون وقتها انتقمت لكل من احب ولكن ما عواقبها اذا انتقمت ماذا ساستفيد هل ساعيدهم للحياه ام القى بنفسى للتهلكه لقد احتار عقلى من التفكير. . . . . . أأنتقم ام لا ولكن ان لم افعل من سياخذ بثـأر ابى وامى اخوتى ومنزلى من سياخذ حق من احببت ،الوحيده التى اخرجت كل افكار الحقد والكراهيه التى تربعت على عرش قلبى والذى كُسر حينما ماتت امام عينيى كم اتمنى ان اخلعهما وارمى به بعيدا حتى لا اتعذب اكثر يالله كم تالمنى الذكريات وكم اكرهها كم اكره يوم مولدى وانتظر يوم احتضارى حتى اكون معك فلن يولمنى شئ حينما اكون معك . . . ان انتقمت كيف سانتقم؟ ومن َمن ؟ ولمن ؟ هل سانتقم لنفسى ام سانتقم لكل شخص قتلوا اهله ام انتقم لالاف الاطفال الذين لم يكن لهم جريمه الا انهم يحملون جنسيتها . . ام لكل اُم قتلوا اطفالها وعيناها تشهدان على ذلك . . . لمن سانتقم ومن مَن. . أأنتقم من اسرائيل كدوله ام كسكان من الذى سانتقم منه احترت واحتار عقلى معى كم اتمنى ان اجد من يساعدنى ولكن اين اجد هذا المساعد" كانت هذه الافكار تدور فى راس سهيل وهو مستلقى على الاريكه فلقد كان اليوم عيد ميلاد جنه التى تمنى ان تكون معه الان احبها كم كره الغزاه فقط لقتلها فقد بدأ ينسى معها انهم قتلوا اباه واحرقوا منزله وامه واخوته بداخله كم نسى معها فكره الانتقام كم نسى معها انه عاش ماساة لم يعيشها احد مثله ترك هذه الصفحه من حياته لاجلها . . . انسته العباره التى كان يصرخ بها كلما امطره هذه البلاد كان يقف فى منتصف الطريق ويقول بما فيه من عزم "انتى حبيبتى الاولى والاخيره يا فلسطين حياتى لاجلكى لا شئ . . . . حياتى لاجلك تهون يا حبيبتى" نسى معها الوقت والزمان والمكان نسى كل شى .......... .....ولكن كانت هذه الطلقه كانها لم تنتزع قلب حبيبته بل قلبه هو انتزعت كل شئ كانت هى الهادمه لاعمال جنه التى لن يحب غيرها ابدا كما .....يقول...دائما |
#14
| ||
| ||
:rose: الفصل السابع واخيرا انتهى الشهر الذى كان ينتظره سهيل ليرجع الى حبيبته كم كان مازن حزين لفراق سهيل ولكن كان سهيل يهون عليه قائلا انه اسبوع واحد فقط ليس اكثر .... ضحك مازن من كلام سهيل ،قال له وعلى ثغره ابتسامه خبيثه:-"آه ... فقط اسبوع اتظننى ابله ام ماذا لا أظن انك سترجع اصلا الى هنا" ظهر العجب على وجه سهيل وقال له :- " لماذا سأطمئن على بلدى ومسكنى فقط ليس اكثر" ضحك مازن طويلا ثم نظر الى سهيل قائلا:-"حسنا ....هاهاهاهاها حسنا " ودع مازن سهيل كان حزينا لفراق صديقه الحميم ولكن كما قال سهيل انه اسبوع واحد لا اكثر ولكن من يعلم ماذا يخبئ لهما القدر . . . كان مازن جالسا واضع كفيه على اذنيه وكوعيه على فخذيه والدموع تنهمر منه وكان يقول بصوت خافت :- لما تركته يرحل لما لا احد يجب ان يلام الا انا كنت اعرف انه يحب المشاكل كان معى فى امان دخل عليه الطبيب المتابع لحاله سهيل لم يهتم لحاله مازن بل اكتفى بالنظر الى الورق الذى كان معه وقال لمازن":- اذهب الى منزلك لا فائده من وجودك هنا" ظل مازن على حاله السابقه وقال للطبيب ":- لطالما لا يضره سابقى ثم رفع وجهه ونظر الى طبيب بنظره صارمه ارعبت الطبيب :لطالما لا يضره بقائى اذن لا شان لك " قال هذه الجمله الاخيره بعزم ما فيه حتى ان طبيب خرج مسرعا خشيه ان يصيبه مازن باذى فى هذه الاوقات كان عقل سهيل مازال يعمل ولكن احساسه بما حوله توقف تماما كان غارقا فى بحر افكاره لا يعمل ماذا حدث له واين هو الان كل ما يتذكره وجه مازن وهو يصرخ ولكن ما الذى جاء بمازن الى فلسطين وما حدث لى قبل ذلك ....هذه هى الاسئله التى كانت تدور فى عقل سهيل وهو على السرير فى المشفى ولا احد يعلم متى يستيقظ مما هو فيه الا الله فهو الرحيم بالعباد |
#15
| ||
| ||
مشكوره تسلمي يا مبدعه
__________________ 🍁🍂لَا تَكُن صُلبًا فَتُكسَر وَ لَا لَينًا فَتُعصَر 🍁🍂 "الحمدلله على الاعتّياد ، على التخطي ، على التجاوز والتناسي و على كلّ فترة استصعَبنا مرورها ومرّت " 🌷 |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
no comment | Doc Medo | نكت و ضحك و خنبقة | 43 | 02-12-2014 05:23 PM |
"~{ No Comment }~" | BAD | نكت و ضحك و خنبقة | 3 | 11-19-2010 03:06 PM |