عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

Like Tree13Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #166  
قديم 10-15-2011, 12:11 AM
 
Red face التكملة

هاى بنات فاكرين لما قلت ما راح ادخل اقريب:hmmm:

تفاجأنا بأن بتاع النت اجا اليوم و صلحه بس لكل موقف سعيد موقف حزين لأن الساعة الحين متأخرة جدا فراح اكتبلكم على قد مأقدر.


انتبهت ماى على صوت ميا فلاحظت أن الجميع قد نزل من السيارة ففتحت الباب ثم نزلت منه و فى هذه اللحظة كان ايريك واقف مع امه امام باب منزله يستقبلون عائلة ماى

ما ان رأها حتى شد يد امه و هو يقول:امى هل هى ملاك؟

انخفضت لمستواه و قالت بحنان:لا أنها ملاك صغير يمشى على الأرض.

بينما ماى الصغيرة التى لمحت ايريك يكلم امه فأتجهت نحوهما و قالت بطفولة:مرحبا.

عندها رد ايريك بتوتر و قد احمرت وجنتاه لأن ماى كانت قريبة جدا من وجهه:مـ مرحباا.

فردت أم ماى بتأنيب:ماى اين احترامك للكبار كان يجب أن تحيى السيدة أولا.
أحمرت وجنتاها بحرج ثم قالت:اسفة.

بعدها امسكت بطرفى فستانها من الأسفل و رفعتهما قليلا وهى تنحنى(طريقة التحيه فى اميرات ديزنى)

بينما السيدة ضحكت ضحكة خفيفة و هى تقول:فى المرة القادمة سأعلمك كيف تقولين مرحبا للكبار ايضا.

أخرجت لسانها فى طفولة

أنتبهت ميا على ان ماى تكلم أحد الفتيان فذهبت بأتجاههما بسرعة خاطفة و ما ان وصلت حتى فعلت ما فعلته ماى لم تلقى التحية على السيدة و اقتربت من ايريك كثيرا

بينما أمهما قالت فى نفسها بأحباط:يبدو ان عدم تحية الكبار متوارث فى العائلة.

فى اليوم التالى............................................

تخرج ماى من المنزل بسرعة تقف امها على الباب و هى تقول:ماى لم تأكلى شيئا بعد؟!

ديريك و قد جاء من خلف أمه ثم يقول بنعاس وكان يرتدى ملابس النوم و شعره غير مرتب و يضع الفرشاة بين أسنانه:لن تستمع لكى يا أمى(يكمل بخبث)لأن لديها موعد مع حبيبها.

تنظرله أمه بطرف عين و هى تقول بتأنيب:ديريك كف عن قول هذا الكلام أنت صغير جدا.

 
 
تقول بأبتسامة طفولية:صباح الخير.

أما هو فقد بقى صامتا لكن امسك يد ماى وتراجع عدة خطوات للخلف ليصل بها الى الحديقة الخلفية

نظرت الى الألعاب وقالت:يمكننا اللعب هنا.

هز رأسه موافقا و هو يقول بهدوء:طلبت من ابى ان يصنعها.

ابتسمت بفرح ثم قالت:هيا لنلعب.

ثم امسكت يده و جرت نحو الالعاب

 
تمر الأيام و يصبحان اعز الاصدقا الى ان و فى أحد الأيام

 
تقف فى الحديقة و هى حزينة جاءها صوت فألتفتت رأت فتا فى مثل عمرها تقريبا

ماى ببكاء:ماذا تريد ايريك؟

نظر لها قليلا ثم قال بحزن:الا تريدين أن تودعينى؟

ماى ببكاء أكثر:لا لا أريد أتركنى و شأنى؟

ثم ركضت بعيدا وهو يلحق بها فجأة تعثرت و سقطت على الأرض و جرحت قدمها فجلست تبكى حتى وصل ايريك فقال لها:ماى لقد جرحتى قدمك.

ماى ببكاء:أبتعد عنى.

ايريك:لا لن أبتعد.

بعد أن سمعت ماى هذا نظرت أليه بعينيها المليئتان بالدموع فقال:ماى أنا لن أتركك سأعود صدقينى.

أقترب منه و أخرج منديله ثم لفه حول مكان الجرح بينما هى التى كانت تنظر له رفع بصره لتلتقى عيناهما عينها التى أمتزجت بالدموع و عينيه التى امتزجت بحزن و جدية ليقول:سأعود أعدك.

أقترب منها ليطبع قبلة خفيفة على خدها

 

__________________
تابعوا روايتى

revenge

http://vb.arabseyes.com/t426039.html

انى لأتعجب أشد العجب من كاتب ينشر قصة يقول"اعطيكم مما سطره قلمى"ألايلحظ انهو اصلا بيكتب على الكيبورد:/::/:
  #167  
قديم 10-15-2011, 03:54 PM
 
ياااااااااااااي التكملة روووووووووعة تجنن
وننتظر البارت الجاااااي
__________________
ASK ME
×××××××××××××××××
اللي مايخاوي في حياته مهابيل
في ذمتي ماذاق طعم الوناسه
×××××××××××××××××


×××××××××××××××

×××××××××××××××
●-------------۩۩۩۩▬▬▬▬▬▬▬▬▬●
░░░█░█░█░█░░█░█░█░░░█░█░█░░█░█░ ░▄▀█░█░█░█░░█░█░█░▄▀█░█░█░░█░█░ ░█▄█▄█▄█░█░▄█▄█░█░█▄█▄█░█░▄█▄█░
؛أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ.؛ ░░░█░█░█░█░░█░█░█░░░█░█░█░░█░█░
░▄▀█░█░█░█░░█░█░█░▄▀█░█░█░░█░█░
░█▄█▄█▄█░█░▄█▄█░█░█▄█▄█░█░▄█▄
●--------------ஜ۩۩۩۩ஜ▬▬▬▬▬▬▬▬▬●
×××××××××××××××××××××
مواضيعي

للطفشانين

أدخلو ماراح تخسرو شي

█▓▒░☻ محشش وصيني ؟☻░▒▓█‏
  #168  
قديم 10-15-2011, 04:40 PM
 
كتييييييييييير حلللوه وناإإإإإإإإإــيس تسسلم إيدك ي عثل ^^
__________________
قٱلتَ ٷهي تَ ح ڪي ڀۼرٷر ٷڪڀريٱء .. ٱڼٱ ڪلي حلآ
حتَى آ ڀعد ٱسمييجڼڼ حتَى ٱللي يڼٱديڼي يقٷل ريم يٱلۼلآ
ٱحرڪ ٱقدآمي ٷٱمڜي ٷٱثقه مڼ ڿطٷتَي مٱٱعرف ٱلٱرتَڀٱڪ ..
ٱمر ٷٱڼهي ٷڪلمتَي دآيم ڀعيڼ ٱلٱعتَڀٱر .. ٷٱسمع يٱ هلآ ..
يجٱملٷڼي ٱلڼٱس ڀڪلمة يٱ ملآڪ ٷٱدري ڀٱلڼسڀه لهم هلآڪ

ڀريحڪ ٷٱڿتَصرهٱ ڀڪلمتَيڼ .. ٷٱڀعلڼهٱٱ قدٱمڪ ٷقدٱمٱلملآ ..

ڼآضر ڼجٷم ٱلسمٱء .. يعڼي ڀثقه ٱعلى آ مڼ مستَٷٱڪ ..
لٱ يجي ڀڀٱلڪتَقرڀ صٷڀي لٱ ٷٱلف لٱ ..
تَذڪر ڪل مآ جيتَ تَتَڿيل ٱڼي حتَى آ في ڿيٱلڪ مٱ ٱڀيڪ ..
لٱ تَلمٷڼي لحڀي ٱلزٱيد لٱڼفسي .. قٷلٷ تَستَٱهلي يٱلۼلٱ ..
لٱڼي ڀڜڪليٷلٷڼي ٷڜعري ٷٱڼٱقتَي .. يعڼي ملٱٱڪ ..
  #169  
قديم 10-15-2011, 11:24 PM
 
التكملة روعة
لكن طوليها
__________________
يا سلاااااااام انتهت الامتحانات اخيرااااااا
:hehehe: :coolcool:
الاجازة احسن من الدراسة
:7ayaty:
هذا وجهى بالاجازة
اتمنى تختفى الدراسة هههههههههه
  #170  
قديم 10-16-2011, 05:16 PM
 
Smile التكملة+البارت 13 (شكرا على كل الردود)

ماى ماى استيقظى لقد وصلنا.

هاذا ما كان ايريك ينادى به ماى التى نامت و هى غارقة فى افكارها

تفتتح عينيها بنعاس ثم تقول:متى وصلنا؟

ايريك بأبتسامة:منذ دقيقتين تقريبا هيا بنا.

ينزلان من الطائرة ثم يتجهان لبوابة المطار حيث يجدان سيارة زرقاء مكشوفة فيقول ايريك:جيد لقد وصلت سيارتى.

ماى:ايريك أنت لا تملك سيارة؟!

نظر لها بتحدى و هو يقول:اذا كنت لا امتلك سيارة فيكف امتلك المفاتيح.

اكمل جملته و هو يرفع يده ليريها المفاتيح

بعد ان دخلا السيارة

ايريك بخبث:اربطى حزام الأمان جيدا.

ماى بأستغراب:ماذا(ثمتقول بخوف)ايريك ارجوك لا ارجوك لا.

لاكنه لم يستمع لها و انما قاد السيارة بسرعة مهولة


انتهى.......................................................


الشخصيات الجديدة

الأسم:مايك

التنكر:التنين الأسود

العمر:20سنة

لون الشعر:أسود يلمع بشدة

لون العينين:أزرق فاتح جدا

اللون المفضل:لون الدماء

عنصره:ليس له عنصر

نبذة عنه:فتى وسيم لكنه شرير فالواقع هو ليس فتا أعنى ليس بشرا أنه مخلوق قادم من بعد أخر و قد قتل مايكل (أخو سيلينا بالتبنى) و أتخذ شكله
ملحوظة:مايك أحد الثلاثة الذين يعريفون أن سيلينا تنين أحمر و هم(مايك-رئيس المنظمة-....ويليام)
سيلاحقنى حتى أموت

 
 
تتنفس بصعوبة و هى تلهث من التعب تجرى على ممر حجرى منقوش عليه رموز غريبة و من ضفتيه الحمم الملتهبة التى صبغت المكان بلون احمر مخيف على الحائط من الجانبين تماثيل لرؤس تناتين مرصوصة بكثرة عينها قد صبغت باللون الاحمر تفتح فمها لتنزل منها الحمم تركض هاربتا تلتف خلفها كل ديقية لترى ان كان يتبعها الى ان تقف مصدومة و خائفة فهى لم تكن تهرب من المكان بل تتهجه له كانت قاعة كبيرة جدا الحوائط مرصوص عليها المرايا العملاقه و سلمان يرتفان بشكل منحنى لكى يوصلا الى ارض مرتفعة يتوسطها حجر مستطيل كبير عليه نقوش غريبة باللون الأحمر تتراجع خطوتين لكى تتابع الركض فى الجهة المعاكسة الى أن شعرت بزرعاين قويتين تحيط بها و شحص يضمها الى جسده تسارع نبض قلبها بشدة بينما ذاك الشخص الذى يشم خصل شعرها البفسجى بهدوء و على وجهه ابتسامة ماكرة ثم يزيح بعض الخصلات التى كانت تغطى اذنها بشفتيه ليهمس فيها بصوت ماكر هادئ يدخل الرعب الى القلوب:هل اعتقدتى انكى قد تهربين منى .
تنتفض بسرعة شديدة وهى تستيقظ من هذا الكابوس المروع أطرافها ترتجف بشدة تحاول الأستلقاء على الأريكة مجددا محاولة الأسترخاء و نسيان ذلك الكابوس لكن بلا فائدة تقول و هى تنتفض بشدة:يا ألهى لماذا حلمت به؟!
كانت هذه سيلينا بعد ان اوصلت ماى الى المطار و عادت و بينما هى على الاريكة اصابها النعاس
اتجهت الى المطبخ و ملأت كوبا من الماء ثم دخلت الى غرفتها و نظرت من النافذة كان الشارع كما لو انه مهجور لأحد فيه لا سيارات و لا مشاة و لا شئ مطلقا فقط الرياح التى تعصف بشدة
مهلا رياح فى هذا الوقت من السنة؟!!و فى وقت الظهيرة خاصة!!!كيف يحدث هذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تتتتتتتتتتن تررررش

كان هذا صوت الكوب الملئ بالماء و قد تحطم لأن سيلينا اسقطته من هول الصدمة تراجعت للخلف و هى ترتجف تمالكت نفسها بصعوبة لتضع يدها المرتجفة على فمها و تقول بصدمة و صوت ضعيف:أهدئى سيلينا..أنه مجرد وهم.....نعم...أنه فقط مجرد وهم.

و لكن فى لحظة أخرى قررت قرارا لن تتراجع عنه مطلقا سوف تقترب من ذلك الشئ لتتأكد ان كان موجودا أو لا لقد هربت لسنوات طويلة لكن الان لن تعيش الخوف من جديد

و فى خلال دقيقة كانت خارج المنزل تقطع الشارع و كلما كانت تقترب من الشئ الذى رأته كان هو يبتعد فلم تتبع سوى ظله فهو الشئ الوحيد الذى تراه منه كانت تتبعه و هو يعبر المدينة بأكملها و هى تركض و راءه من شوارع الى أحياء و من الحدائق الى شاطئ البحر حيث لمحت شخصا مستلقى على الرمال لكنها لم تهتم له كان أهتمامها الوحيد الظل كأن الدنيا كلها ظلام و لاشئ فى هذا الظلام سواها و الظل الذى اصبح باللون الأبيض كأنه يقول لها:أنا هدفك.

ركضت طويلا ربما لأربع ساعات أو أكثر المهم أنها لم تتوقف عن الركض مطلقا لكن لا أحد لا يدركه التعب فما هى الى دقائق حتى توقفت و تتنفس بصعوبة من كثرة الجرى و تضع باطن كفيها على ركبتها المثنية بعد ان انحنت

ترفع رأسها لترى الى أين وصلت فأذا هى تقف فوق تلة خضراء منخفضة و من خلفها مبانى المدينة الشاهقة التى تبدو كمستعمرات نمل صغيرة جدا لدرجة أنها بالكاد تراها ألتفتت الى اليمين لترى شجرة تفاح مثمرة و كبيرة جدا لدرجة أنه قد تبنى بيوت عليها لكن ما جذب أنتباهها هو ذاك الشخص الواقف بجانب طرف الشجرة من الجهة المعاكسة و يعطيها ظهره و الذى لم يكن يظهر منه سوى كتفه و بعض خصلات شعره السوداء تأخذ نفسا عميقا تتردد قليلا لكنها تخطو اول خطوة لها بجسد مرتجف تتقدم ببطء نحو ذاك الشخص و مع الوقت صارت تسرع الخطى أكثر حتى تصل الى هذا الشخص ثم تقف فى مكانها مصدمومة فلم يكن أحد هناك لاشئ مطلقا فجأة تشعر بوطأ أقدام على الأرض يبدو أن ذاك الشخص قفز الى فوق احد فروع الأشجار عندما رأها قادمة و قد نزل عنها الأن

تلتفت للخلف ليسمك بزراعيها و يدفعها للشجرة فيرتطم جسدها بالشجرة و يضرب الشجرة بباطن يديه فيصبح رأسها بين يديه تفتح عينيها ببطء لتفاجأ بذاك الشخص يقبلها بسرعة على شفتيها فتصبحان متلاصقتان و بقيا على هذه الحال حتى ابعد ذاك الشخص شفتيه قليلا ثم يهمس بصوت ماكر:هل أعتقدتى انكى قد تهربين منى .

فبدأ قلبها بالخفقان بسرعة شديدة ارادت أن تصرخ لكن كيف؟ و لماذا؟ و من سيسمعها؟ و كيف قد يفيدها الصراخ؟
كيف:
فهى لم تعتد على طلب النجدة.

لماذا:
فهى تعرف أنه اذا جاء أحد لأنقاذها سوف يقتل فلماذا اذا تصرخ.

و من سيسمعها:
فهى فى مكان مقطوع تماما لقد استدرجها لهاذا المكان و هى اتجهت بقدميها للمصيدة.

و كيف قد يفيدها الصراخ:
فهو لن يتركها و شأنها مهما حدث.

قالت بصوت ضعيف:مايك أرجوك أتركنى.

بينما هو ابتسم ابتسامة ساخرة و ما أن لبثت حتى تحولت لضحكة ماكرة ثم قال و هو يهمس فى اذنها:أبدا......ألم تفهمى بعد سيلينا أنتى ملكى.

سيلينا و هى تحاول تمالك نفسها:لا لن يحدث.

مايك بنفس لهجته:بلى سيحدث.

سيلينا بعناد:لا لن يحدث لن أنضم لك مهما حدث.

مايك:سنرى بهذا الشأن.

وضع يده على خصرها لتصرخ بألم

مايك:تذكرى دائما يا سيلينا سأراقبك.....سأراقبك دائما.

ليتبخر اماهما اما هى فقد سقطتت على الأرض بلا وعى لتبقى كذلك لعدة ساعات

 
تمشى ببطء منزلة رأسها و هى تعبر الشارع الى ان سمعت ذاك الصوت تلتفت لترى تلك الشاحنة الضخمة تتجه نحوها بقوة نظرت لها بعينيها المتجمعة بالدمو كانها استسلمت لموتها
ولكن
كادت تلك الشاحنة تصدمها لكن ذاك الشخص الذى دفعها بعيدا عن الشاحنة ليسقطا معا على الأرض يرفع جسده عنها ثم ينظر لسيلينا التى يبدو انه اغمى عليها ليلمح تلك الدموع المتجمعة فى عينيها

 
 
تفتح عينيها البنفسجيتان ببطء وتحدق فى المكان حولها قليلا لتجد أنها نائمة على الأريكة و سؤالان يشغلانه الأول كيف وصلت للمنزل؟ و الثانى من جاء ذاك المعطف الجلدى الموضوع عليها لكنها انتبهت على صوت الباب يفتح تقف بسرعة للتتجه بأتجاهه فتنظر لذلك الشخص الذى كان على وشك المغادرة فتقول:مهلا؟

يلتفت لها ببرود فتتجه بسرعة بأتجاه الأريكة و تحضر المعطف تقدمه له و هى تقول:ان الجو بارد.

يلتقطه ثم يقول:نعم انه كذلك من الأفضل أن تدفئى نفسك فقد كان جسدك باردا.

استدار ليتابع طريقه لكن اوقفه صوتها مجددا

سيلينا:لماذا لماذا لم تستغل الفرصة و تسلمنى للمنظمة؟

يكمل سيره متجاهلا حديثها لتقول بصوت مرتفع:شكرا على أية حال نيك.

الاسئلة

عجبكم البارت؟

البارت طويل و لاقصير؟

ماذا يحدث بين مايك و سيلينا؟و ماذا عنى بقوله انتى ملكى؟

ما سبب الحلم الذى حلمت به سيلينا؟

لماذا ساعد نيك سيلينا و لم يسلمها للمنظمة؟

__________________
تابعوا روايتى

revenge

http://vb.arabseyes.com/t426039.html

انى لأتعجب أشد العجب من كاتب ينشر قصة يقول"اعطيكم مما سطره قلمى"ألايلحظ انهو اصلا بيكتب على الكيبورد:/::/:
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
\\\\\القطة كينكو///// emily the wind girl أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 8 08-29-2011 07:41 AM
من ركل القطة ؟! المجروحة ببقيا شتات قصص قصيرة 5 12-23-2010 12:59 AM
الى كل من عرف القطة البنفسجية القطة البنفسجية قسم أخبار و أحوال الأعضاء و نشاطاتهم 15 08-31-2009 12:04 AM


الساعة الآن 08:57 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011