|
نور الإسلام - ,, على مذاهب أهل السنة والجماعة خاص بجميع المواضيع الاسلامية |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#31
| ||
| ||
رد: قل موتوا بغيظكم " هؤلاء هم خير البشر بعد الأنبياء " ......." صحابة رسول الله " اولئك هم اصحاب رسول الله .. ابو بكر ... ثاني اثنين والصديق عمر ... الفاروق عثمان ... ذي النورين علي .... حيدرة وشبيه هارون ان اردت ان تسبهم ..لقلت انهم ... دون الملائكة سبحان الله الله يهدي الجميع جزاك الله خير يا فارس السنة
__________________ ماأصابك لم يكن ليخطئك ..وما أخطأك لم يكن ليصيبك |
#32
| ||
| ||
رد: قل موتوا بغيظكم " هؤلاء هم خير البشر بعد الأنبياء " ......." صحابة رسول الله " اللهم أمين...اللهم أمين...اللهم أمين وبارك الله فيكم على المرور والإضافة القيّمة أخوكم في الله فارس السنّة
__________________ يقول شيخ الإسلام إبن تيميه (رحمه الله) في طريق الجنّة لامكان للخائفين وللجُبناء فتخويفُ أهل الباطل هو من عمل الشيطان ولن يخافُ من الشيطان إلا أتباعه وأوليائه ولايخاف من المخلوقين إلا من في قلبه مرض (( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ )) الزمر : 36 ألا أن سلعة الله غالية .. ألا ان سلعة الله الجنة !! |
#33
| ||
| ||
رد: قل موتوا بغيظكم " هؤلاء هم خير البشر بعد الأنبياء " ......." صحابة رسول الله "
جزاك الله خيرا وبارك في وقتك وجهدك
|
#34
| ||
| ||
رد: قل موتوا بغيظكم " هؤلاء هم خير البشر بعد الأنبياء " ......." صحابة رسول الله " وبارك الله فيكم على المرور والإضافة القيّمة أخوكم في الله فارس السنّة
__________________ يقول شيخ الإسلام إبن تيميه (رحمه الله) في طريق الجنّة لامكان للخائفين وللجُبناء فتخويفُ أهل الباطل هو من عمل الشيطان ولن يخافُ من الشيطان إلا أتباعه وأوليائه ولايخاف من المخلوقين إلا من في قلبه مرض (( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ )) الزمر : 36 ألا أن سلعة الله غالية .. ألا ان سلعة الله الجنة !! |
#35
| ||
| ||
رد: قل موتوا بغيظكم " هؤلاء هم خير البشر بعد الأنبياء " ......." صحابة رسول الله " السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قد حدث حوار بين كثير من الأخوة حول مسألة الشهادة لجميع الصحابة بالجنة فأحببت ان انقل هذا الكلام العطر للشيخ الحبيب ياسرر برهامي من موضوع حكم سب الصحابة لما فيه من الفوائد العديدة (ثم باقي العشرة المبشرين بالجنة، وهم طلحة بن عبيد الله، والزبير بن العوام، وسعد بن أبي وقاص، وسعيد بن زيد، وعبد الرحمن بن عوف، وأبو عبيدة بن الجراح -رضي الله عنهم-. والستة أهل الشورى الذين كان عمر -رضي الله عنهم- قد اختارهم، وجعل الخلافة فيهم يختارون منهم واحداً، وهم عثمان، وعلي وطلحة والزبير وسعد بن أبي وقاص وعبد الرحمن بن عوف -رضي الله عنهم-، هؤلاء أفضل الصحابة بعد النبي -صلى الله عليه وسلم-، وهم الذين توفي رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وهو عنهم راضٍ. وأهل بدر الذين قال فيهم النبي -صلى الله عليه وسلم-: (لعل الله أن يكون قد اطلع على أهل بدر فقال: اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم)، وقال النبي -صلى الله عليه وسلم- لأحد غلمان حاطب بن أبي بلتعة -رضي الله عنه- لما قال عنه: (ليدخلن حاطب النار)؛ لأنه كان يجيعهم، فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: (كذبت لا يدخلها، فإنه شهد بدراً والحديبية)، وقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: (لا يدخل النار أحد شهد بدراً والحديبية)؛ لأن الله -تعالى- عصمهم من الشرك وغفر لهم ما دون ذلك. وأهل بيعة الرضوان الذين بايعوا تحت الشجرة في الحديبية، قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: (لا يدخل النار أحد ممن بايع تحت الشجرة)، وقال -تعالى-: (لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً) (الفتح:18) ومن أنفق من قبل الفتح وقاتل أعظم درجة من الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا، قال -تعالى-: (لا يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ أُولَئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ وَقَاتَلُوا وَكُلّاً وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ)(الحديد: من الآية10) وذكرنا أن الراجح في الفتح أنه صلح الحديبية، والقول الثاني: أنه فتح مكة، ولا شك أن من أنفق قبل فتح مكة أفضل من الطلقاء الذين أسلموا في فتح مكة، وأفضل ممن أسلم عموماً بعد فتح مكة، ولكن من أسلم وأنفق وقاتل قبل الحديبية أفضل ممن أسلم وأنفق وقاتل بعد الحديبية(وَكُلاً وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى)وهي الجنة، وهذا دليل على الشهادة للجميع بالجنة. وكذا أزواجه -صلى الله عليه وسلم- ورضي الله عنهن أجمعين، لابد أن نؤمن بأنهن أزواجه في الجنة، كما قال عمار -رضي الله عنه- منصفاً في حق عائشة -رضي الله عنها- عندما سمع رجلاً يسبها، فقال له: (اسكت مقبوحاً منبوحاً، والله إنها لزوجة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في الدنيا والآخرة، ولكن الله ابتلاكم بها ليعلم أتطيعونه أو إياها)، أي: تطيعون أمر أمير المؤمنين علي -رضي الله عنه- أم تطيعون أمرها، فهي زوج النبي -صلى الله عليه وسلم- في الجنة، لكن لابد من طاعة أمير المؤمنين، حتى قال له بعضهم: (فنحن مع من شهدت له بالجنة دون من لم تشهد)، مع أنه يشهد لعلي بالجنة أيضاً، ولا مانع من ذلك، لكن أزواجه -صلى الله عليه وسلم- اللاتي قال الله في حقهن: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأَزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحاً جَمِيلاً * وَإِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الآخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنْكُنَّ أَجْراً عَظِيماً) (الأحزاب:28-29)، وكلهن اخترن الله ورسوله -صلى الله عليه وسلم- والدار الآخرة، وما طلق النبي -صلى الله عليه وسلم- واحدة منهن عندما نزلت الآية، وذلك دليل على أنهن -رضي الله عنهن- ممن اخترن الله ورسوله -صلى الله عليه وسلم- والدار الآخرة، ولو كن ممن اخترن الدنيا لطلقهن النبي -صلى الله عليه وسلم-، ولمتعهن وسرحهن السراح الجميل، فأزواجه -صلى الله عليه وسلم- هن أزواجه في الجنة. وأفضلهن خديجة -رضي الله عنها- وكان جبريل -عليه السلام- يقرئها من ربها السلام، وأمر النبي -صلى الله عليه وسلم- أن يبشرها ببيت في الجنة من قصب -وهو اللؤلؤ المجوف- لا صخب فيه ولا نصب، كما في حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-، قال: أتى جبريل النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال: (يا رسول الله هذه خديجة قد أتتك معها إناء فيه إدام أو طعام أو شراب، فإذا هي أتتك فاقرأ عليها السلام من ربها -عز وجل- ومنّي، وبشرها ببيت في الجنة من قصب لا صخب فيه ولا نصب). ثم عائشة -رضي الله عنها-؛ لقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (وفضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام)، ونزل الوحي على النبي -صلى الله عليه وسلم- وهو في لحاف عائشة، كما قال النبي -صلى الله عليه وسلم- لأم سلمة: (لا تؤذيني في عائشة، فإنه لم ينزل عليَّ الوحي، وأنا في لحاف امرأة منكن إلا في لحاف عائشة)، وتُوفِّي النبي -صلى الله عليه وسلم- هو بين سحرها ونحرها -رضي الله تعالى عنها-، وكانت آخر من اجتمع ريقها بريقه -صلى الله عليه وسلم- قبل رحيله، وتوفي في بيتها ودفن في حجرتها، كما قالت عائشة -رضي الله عنها-: (توفي النبي -صلى الله عليه وسلم- في بيتي، وفي نوبتي، وبين سحري ونحري، وجمع الله بين ريقي وريقه، دخل عبد الرحمن بسواك فضعف النبي -صلى الله عليه وسلم- عنه، فأخذته فمضغته ثم سننته به)، وكان -صلى الله عليه وسلم- يحبها -رضي الله عنها- أكثر من غيرها، كما في حديث عمرو بن العاص -رضي الله عنه- قال: بعثني رسول الله -صلى الله عليه وسلم- على جيش ذات السُلاسِل، فأتيته فقلت: أي الناس أحب إليك؟ قال: عائشة. فقلت: من الرجال؟ فقال: أبوها. قلت: ثم من؟ قال: ثم عمر ابن الخطاب، فعدَّ رجالاً. -رضي الله عنهم- وعن سائر أزواجه. وقد قال ابن حزم -رحمه الله- بعد أن ذكر بعض فضائل زوجات النبي -صلى الله عليه وسلم-: (وفي هذا كفاية بينة في أنهن أفضل من كل صاحب، ثم لاشك عند كل مسلم وبشهادة نص القرآن إذ خيَّرهن الله -عز وجل- بين الدنيا وبين الدار الآخرة والله ورسوله، فاخترن الله -تعالى- ورسوله -صلى الله عليه وسلم- والدار الآخرة، فهن أزواجه في الآخرة بيقين، فإذ هن كذلك فهن معه -صلى الله عليه وسلم- بلا شك في درجة واحدة في الجنة في قصوره وعلى سرره، إذ لا يمكن البتة أن يحال بينه وبينهن في الجنة، ولا أن ينحط -صلى الله عليه وسلم- إلى درجة يسفل فيها عن أحد من الصحابة، هذا ما لا يظنه مسلم، فإذ لاشك في حصولهن على هذه المنزلة، فبالنص والإجماع علمنا أنهن لم يؤتين ذلك اختصاصاً مجرداً دون عمل، بل باستحقاقهن لذلك...) ا.ه. والصحيح أنه لا يلزم ذلك، فإن مجرد الصحبة ولاقتران لا تستلزم المساواة الجنة في نفس الدرجة، فإن النبي -صلى لله عليه وسلم- له الوسيلة، ولا يقال إن أزواجه لهن الوسيلة مثله، فقول ابن حزم خطأ بلا شك، ومخالف لإجماع أهل السنة أن أفضل هذه الأمة أبو بكر ثم عمر ثم عثمان ثم علي -رضي الله عنهم-، كما ثبت ذلك عن عليّ في تفضيل أبي بكر وعمر، وإجماع الصحابة على فضل عثمان وعليّ -رضي الله عنهما- بعد ذلك وقد سأل غير واحد من الصحابة مرافقة النبي -صلى الله عليه وسلم- في الجنة، ولا يلزم من ذلك أنهم معه في الدرجة. وإنما استنبط ابن حزم رأيه من قول أبي بكر -رضي الله عنه- قال: (إني وليت عليكم ولست بخيركم)، ولكن أبا بكر قاله تواضعاً منه -رضي الله عنه-.) وبارك الله فيكم
__________________ يقول شيخ الإسلام إبن تيميه (رحمه الله) في طريق الجنّة لامكان للخائفين وللجُبناء فتخويفُ أهل الباطل هو من عمل الشيطان ولن يخافُ من الشيطان إلا أتباعه وأوليائه ولايخاف من المخلوقين إلا من في قلبه مرض (( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ )) الزمر : 36 ألا أن سلعة الله غالية .. ألا ان سلعة الله الجنة !! |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
هام جداً : البدع اليومية والاسبوعية والسنوية | fares alsunna | نور الإسلام - | 204 | 05-29-2013 10:09 AM |
باب النقاش حول الذكر الجماعي ماله وما عليه | عثمان أبو الوليد | نور الإسلام - | 47 | 11-25-2007 11:55 PM |
الوصف الكامل لرسول الله صلى الله عليه وسلم | احمد000 | نور الإسلام - | 13 | 07-05-2007 01:55 AM |
الوصف الكامل لرسول الله صلى الله عليه وسلم | السمار | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 1 | 04-11-2007 05:09 PM |
الوصف الكامل لرسول الله صلى الله علية وسلم | قتيبة الهيتي | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 3 | 03-24-2007 11:08 AM |