عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

Like Tree85Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #131  
قديم 08-05-2011, 05:24 AM
 
__________________
  #132  
قديم 08-05-2011, 05:39 AM
 
يسلمووووووووووووووووووووو يا أروع أعضاء
لا يهمك ياجولي ألحين انشاء الله بنزل التكملة
__________________



لا أقبل صداقة الأولاد

  #133  
قديم 08-05-2011, 05:43 AM
 
هيييييييييييييييييييييه آإخيرآإ :baaad:
__________________
  #134  
قديم 08-05-2011, 06:25 AM
 
التكملة

لم تمر ثانية على سقوطها حتى كان رادولف إلى جانبها فحملها إلأى المنزل على جناح السرعة.

أحست بكل شيء أمامها يتراقص. وع ذلك لمحت في عيني زوجها مزيجاً من الغضب والأسى. لقد خدعته بعدما تأكد من أنها لن تحاول الفرار أثناء غيابه. توقعت العقاب على عملها لكن الغجري ضبط أعصابه واهتم بإسعافها.

_ إنها كدمة لا بأس بها على الإطلاق ، سأحضر شيئاً يريحك.

نظر إليها وأضاف:

_ لماذا فعلتِ ذلك؟

_ لا تعتقد أني كنت أنوي الفرار. على العكس...

لم ينتظر الغجري سماع المزيد فقاطعها حانقاً:

_ لاتكذبي! ماذا عن حقيبة اليد هذه؟

قالت بصوت ضعيف والألم في رأسها لا يكاد يطاق:

_ أعطني فرصة لأشرح لك ما حدث!

_ من الواضح أنكِ لست على استعداد للبقاء برفقة غجري من حثالة المجتمع.

أخذ رادولف يقول بشبه همس:

_ كان علي أن أعلم أن المسألة ستصل إلى طريق مسدود لا محالة.

_ ما الأمر يارادولف ، أخبرني.

أخفت نبرة التوسل في صوتها الحب الجارف الذي يكنه قلبها لهذا الرجل الغامض الواقف أمامها والمرارة تكاد تحطمه على رغم جبروته واستبداده.

_ مالفائدة من إطلاعك على الحقيقة ما دمت تحتقرينني وتصرين على أنني غير أهل لأن أكون زوجاً لك؟

أين التعالي الذي قابلها به في السابق؟ لأين الغطرسة والكبرياء؟ لقد تحول غضبه إلى ذل وصلبه ومهانة. ولما حاولت لين ، مدفوعة بشعور الذنب ، تطييب خاطره أسكنها بإشارة من يده.

_ لا تحاولي إصلاح ما فسد. سأعرض عليكِ إقتراحاً أرجو أن توافقي عليه بعد أن تتناولي هذه الحبوب وتنامي قليلاً.

نهضت لين وأسرعة إلى غرفة النوم حانقة وهي ترغب برمي زوجها الغامض بأحد التماثيل لعله يخرج عن صمته المطبق.

_ مابك يا لين؟

_ بالله عليك! أطلعني على الحقيقة فهذا من حقي.

_ أي حق هذا؟

_ أنا زوجتك... ولي الحق في معرفة كل شيء.

قاطعها بضحكة ساخرة تخالطها اللوعة.

_ لا أستطيع إطلاعكِ على أسراري مادمت لا تعتبرين نفسك زوجتي.

_ ولكنك كنت على وشك البوح بالأمس.

_ كنت أفعل لأني خدعت فيك.

توقف فجأة وناولها الدواء قائلاً:

_ دعينا من هذا الموضوع وتناولي الدواء ليخف الألم.

_ لا تخف علي فلن أموت.

_ هيا إلى السرير فأنتِ تعبة.

_ لا أريد أن أنام!

هددها بلهجة آمرة:

_ لا تجبريني على حملك إليه بقوة!

تناولت الدواء وتوجهت إلى سريرها وقبل أن يخرج من الغرفة سألته:

_ لماذا لن تبوح لي بكل شيء؟

_ لأن نظرتك إلي لم تتغير مع الأسف. والدليل على ذلك أنكِ حاولتِ الفرار. فلنكن صريحين ونعترف بأنني لست مؤهلاً لأكون زوجاً لك ، وإن كنت أرى أنكِ معجبة بي.

لم ترض لين بهذه الحقيقة فصاحت معترضة:

_ معجبة بك؟ يالك من مغرور!

فوجئت المرأة بأن زوجها لم يغضب بل قال لها بهدوء جعلها تخجل من كذبها:

_ أؤكد لك أنك معجبة بي وترتاحين لوجودك معي. ولكنك غي قادرة على التأقلم مع حياتي ، وعلى التخلص من عقدة التفوق.

_ حسناً ، أ‘ترف أني أشعر نحوك بالتفوق إذا كان هذا يرضيك.

_ إعتراف غير مقنع تماماً. سنجد فرصة أخرى للتصارح أما الآن فإلى النوم!

جاء بقفل أغلق به النافذة بطريقة لم يعد ممكناً معها فتحها.

_ آسف يا حلوتي ولكني مضطر إلى فعل ذلك.

أمن العدل أن تجعلني سجينة هذه الغرفة؟

تابعت متوسلة:

_ أعدك بأنني لن أهرب.

_ لن أرجع عن قراري فالتجارب السابقة معك لا تشجعني على الثقة بك.

خرج رادولف من الغرفة وترك زوجته وحيدة في سريرها تنتظر المجهول. ولكن الألم والتعب تحاملا عليها فأغمضت عينيها ونامت.

كدا يا حلوين خلص البارت الـ8

أنتظر ردودكم الحلوة حبايبي
hajar 860 and broken heart1 like this.
__________________



لا أقبل صداقة الأولاد

  #135  
قديم 08-05-2011, 06:28 AM
 
التكملة

لم تمر ثانية على سقوطها حتى كان رادولف إلى جانبها فحملها إلأى المنزل على جناح السرعة.

أحست بكل شيء أمامها يتراقص. وع ذلك لمحت في عيني زوجها مزيجاً من الغضب والأسى. لقد خدعته بعدما تأكد من أنها لن تحاول الفرار أثناء غيابه. توقعت العقاب على عملها لكن الغجري ضبط أعصابه واهتم بإسعافها.

_ إنها كدمة لا بأس بها على الإطلاق ، سأحضر شيئاً يريحك.

نظر إليها وأضاف:

_ لماذا فعلتِ ذلك؟

_ لا تعتقد أني كنت أنوي الفرار. على العكس...

لم ينتظر الغجري سماع المزيد فقاطعها حانقاً:

_ لاتكذبي! ماذا عن حقيبة اليد هذه؟

قالت بصوت ضعيف والألم في رأسها لا يكاد يطاق:

_ أعطني فرصة لأشرح لك ما حدث!

_ من الواضح أنكِ لست على استعداد للبقاء برفقة غجري من حثالة المجتمع.

أخذ رادولف يقول بشبه همس:

_ كان علي أن أعلم أن المسألة ستصل إلى طريق مسدود لا محالة.

_ ما الأمر يارادولف ، أخبرني.

أخفت نبرة التوسل في صوتها الحب الجارف الذي يكنه قلبها لهذا الرجل الغامض الواقف أمامها والمرارة تكاد تحطمه على رغم جبروته واستبداده.

_ مالفائدة من إطلاعك على الحقيقة ما دمت تحتقرينني وتصرين على أنني غير أهل لأن أكون زوجاً لك؟

أين التعالي الذي قابلها به في السابق؟ لأين الغطرسة والكبرياء؟ لقد تحول غضبه إلى ذل وصلبه ومهانة. ولما حاولت لين ، مدفوعة بشعور الذنب ، تطييب خاطره أسكنها بإشارة من يده.

_ لا تحاولي إصلاح ما فسد. سأعرض عليكِ إقتراحاً أرجو أن توافقي عليه بعد أن تتناولي هذه الحبوب وتنامي قليلاً.

نهضت لين وأسرعة إلى غرفة النوم حانقة وهي ترغب برمي زوجها الغامض بأحد التماثيل لعله يخرج عن صمته المطبق.

_ مابك يا لين؟

_ بالله عليك! أطلعني على الحقيقة فهذا من حقي.

_ أي حق هذا؟

_ أنا زوجتك... ولي الحق في معرفة كل شيء.

قاطعها بضحكة ساخرة تخالطها اللوعة.

_ لا أستطيع إطلاعكِ على أسراري مادمت لا تعتبرين نفسك زوجتي.

_ ولكنك كنت على وشك البوح بالأمس.

_ كنت أفعل لأني خدعت فيك.

توقف فجأة وناولها الدواء قائلاً:

_ دعينا من هذا الموضوع وتناولي الدواء ليخف الألم.

_ لا تخف علي فلن أموت.

_ هيا إلى السرير فأنتِ تعبة.

_ لا أريد أن أنام!

هددها بلهجة آمرة:

_ لا تجبريني على حملك إليه بقوة!

تناولت الدواء وتوجهت إلى سريرها وقبل أن يخرج من الغرفة سألته:

_ لماذا لن تبوح لي بكل شيء؟

_ لأن نظرتك إلي لم تتغير مع الأسف. والدليل على ذلك أنكِ حاولتِ الفرار. فلنكن صريحين ونعترف بأنني لست مؤهلاً لأكون زوجاً لك ، وإن كنت أرى أنكِ معجبة بي.

لم ترض لين بهذه الحقيقة فصاحت معترضة:

_ معجبة بك؟ يالك من مغرور!

فوجئت المرأة بأن زوجها لم يغضب بل قال لها بهدوء جعلها تخجل من كذبها:

_ أؤكد لك أنك معجبة بي وترتاحين لوجودك معي. ولكنك غي قادرة على التأقلم مع حياتي ، وعلى التخلص من عقدة التفوق.

_ حسناً ، أ‘ترف أني أشعر نحوك بالتفوق إذا كان هذا يرضيك.

_ إعتراف غير مقنع تماماً. سنجد فرصة أخرى للتصارح أما الآن فإلى النوم!

جاء بقفل أغلق به النافذة بطريقة لم يعد ممكناً معها فتحها.

_ آسف يا حلوتي ولكني مضطر إلى فعل ذلك.

أمن العدل أن تجعلني سجينة هذه الغرفة؟

تابعت متوسلة:

_ أعدك بأنني لن أهرب.

_ لن أرجع عن قراري فالتجارب السابقة معك لا تشجعني على الثقة بك.

خرج رادولف من الغرفة وترك زوجته وحيدة في سريرها تنتظر المجهول. ولكن الألم والتعب تحاملا عليها فأغمضت عينيها ونامت.

كدا يا حلوين خلص البارت الـ8
كان نفس أطول التكملة بس انتهى البارت في البارت القادم........ لحظة مستحيل أقول تابعوني

أنتظر ردودكم الحلوة حبايبي
broken heart1 likes this.
__________________



لا أقبل صداقة الأولاد

 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
~~ سجينة في زنزانة والدي ~~ ...! ᴙǫȥαᶅч أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 9 09-21-2012 10:55 PM
رواية نور الكون رواية جديدة من روايات سعوديه رواية نور الكون الحب الساكن أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 13 07-03-2011 03:30 PM


الساعة الآن 01:47 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011