عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

Like Tree3Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #71  
قديم 08-30-2011, 03:53 PM
 
اكيد راح اكمل ولا يهمكم
__________________


أَخِلاَّءُ الرِّجَالِ هُمْ كَثِيرٌ

وَلَكِنْ فِي البَلاَءِ هُمْقَلِيلُ

فَلاَ تَغْرُرْكَ خُلَّةُ مَنْتُؤَاخِي

فَمَا لَكَ عِنْدَ نَائِبَةٍخَلِيلُ

وَكُلُّ أَخٍ يَقُولُ أَنَاوَفِيٌّ

وَلَكِنْ لَيْسَ يَفْعَلُ مَايَقُولُ

سِوَى خِلٍّ لَهُ حَسَبٌوَدِينٌ

فَذَاكَ لِمَا يَقُولُ هُوَالفَعُولُ



ادخل واطلب احلى التوقيعات مع و وردة:rose:

http://vb.arabseyes.com/t279006.html
  #72  
قديم 08-30-2011, 04:02 PM
 
..........:baaad: ....الجزء :wardah: الثامن..... .
حلم غريب هزني حتى النخاع... حلمت بأمي... بوجهها الحبيب، معالم الحزن المرتسمة في عينيها السوداوين عدا أنها في الحلم كانت ترتدي وشاحا أبيض على رأسها، كانت تبكي في الحلم وتنتحب وتشد يدي بقوة عجيبة، وعلى لسانها كلمة واحدة ترددها بما يشبه الهمس... لا تتركيه... لا تتركيه... أمي من هو؟ ويطل وجه شقيقتي ندى تضحك وهي تخفي وجهها بيديها... ندى... ندى... أمي...

وينتهي الحلم العجيب وقلبي يقفز بدقاته السريعة حتى خلته سيخرج من مكانه والعرق الغزير يبلل جسدي وثيابي... أمي ... ندى... هل كان حلما ذلك الذي عشته بكل كياني أم واقعا مخيفا أشبه بالحلم؟

وسط حيرتي وذهولي سمعت صراخا قويا يصدر من الطابق السفلي في بيتنا. ازداد هلعي وأنا أقفز الدرج قفزا لأرى ماذا يحدث ففوجئت بالمنظر الرهيب الماثل أمامي... أبي يضرب زوجته بكل عنف وقسوة وأولادها متعلقون بها... هي تصرخ وهم يبكون... هالني مرأي أبي، لقد تحول في لحظات من إنسان إلى شيطان... انتفخت أوداجه وأعمى الغضب بصيرته فنبتت له قرون وذيل الشيطان... إنه لم يكن أبدا في مثل حالته هذه... في يده عصا غليظة يهوي بها على كل ما يستطيعه من جسد زوجته... وقد نال الأطفال نصيبهم غير العادل... كانت الساعة التاسعة صباحا من يوم الخميس المفترض أنه يوم عطلة للجميع، فماذا يحدث أمامي... أسرعت بغير تفكير إلى أبي أحاول انتزاع العصا الغليظة من بين يديه، فدفعني بقوة من أمامه وهو يطلق سيل شتائمه علي وعلى المرحومة أمي وسابع جد في عائلتنا... صراخها الذي تحول إلى أنين يمزق أعصابي ويفتتني... إنها لم تكن قريبة من قلبي في يوم ما لكنها تعيش معي في بيت واحد وبيننا روابط مشتركة أولها التكاتف والتعاون غير المنظور وليس آخرها أولادها الذين أخوتي... من واجبي كإنسانة لها شعور وإحساس وتجري في عروقها الدماء أن أنقذها أو على الأقل أقول كلمة حق من باب أضعف الإيمان... خرج صوتي مبحوحا محشرجا وأنا أهتف:
- أبي... أتوسل إليك.... من أجل الأطفال اتركها... إنك تقتلها.
ثم اندفعت وأنا أبكي لأحول بينه وبينها، فانهالت العصا الغليظة على يدي في ضربة مزقت شراييني وأحالتني إلى شظايا... رباه إذن ماذا فعل هذا الضرب المركز بزوجة أبي.
سقط أحد أخوتي الصغار مغشيا عليه بين أقدام أبي فهدأت أنفاسه أخذ يستعيد ذاته شيئا فشيئا...

تكومت زوجة أبي على نفسها كخرقة بالية غير قادرة حتى على التنفس مما حدا بي إلى مغالية آلام يدي والهرع لإنقاذ أخي الفاقد الوعي... أسرعت إلى صيدلية المنزل لأحضر صندوق الإسعافات الأولية، وخلال لحظات من محاولة إنقاذه أفاق الطفل باكيا مرتعبا... ضممته إلى صدري وأنا أسمع أبي يصرخ وهو يركل زوجته بقدمه...
- أنت طالق... هيا هاتفي أخوتك ليحضروا ويأخذوك.
ثم صفق الباب وخرج...

تعاونت مع الخادمة في إسعاف الأطفال ووالدتهم وتهدئهم... كانت الأم محطمة تماما بلا ضلع واحد سليم وقد توقفت عن البكاء، وبدت كالغائبة عن الوعي. تصرفت بسرعة فهاتفت شقيقي صالح وأبلغته ما حدث بإيجاز...

ساعة وكنا في المستشفي المركزي بعد أن روى صالح للأطباء قصة خيالية عن سقوط الأم من الدرج حينما داهمتنا نوبة دوار طارئة ثم تبعها بعض الأطفال خوفا على والدتهم...

أيضا اتصل صالح بأشقاء زوجة أبي ليكونوا إلى جوارها في المستشفي... وما إن انتهي من المكالمة حتى التفت إلي قائلا:
- هيا يا أحلام... لقد انتهي دورنا عند هذا الحد...
صرخت قائلة باستنكار:
- ونتركها وأطفالها بهذا الحال المزري؟
تكلم صالح بهدوء:
- لا تنسي لقد طلقها أبي... ثم حينما يعلم أبي بأمرنا ماذا سيكون الحال؟... أعتقد سيكون أسوأ من حال زوجته...
- لكننا لا نعلم حتى الآن لماذا فعل بها ما فعل وطلقها أيضا...
- أرجوك يا أحلام... أبعدينا عن هذه المشاكل برمتها...وستعرفين كل شئ في حينه... هيا ... ولا تنسي عندما يسألك أبي أن تخبريه بأن أشقاء زوجته هم الذين أخذوها من البيت... هيا...

وقفت في الظلام ألتقط أنفاسي... البيت خاو على عروشه وقد هدأت العاصفة التي كادت تطيح به قبل قليل وتهز بأركانه... وتلاشى الصراخ والضجيج وصوت العصا الغليظة وهي تهوي على أجساد ضعيفة لتمزقها...

لكن بقيت الأشلاء ورائحة القسوة تعبق بالمكان برائحة كريهة أصابتني بالغثيان. فمهما يكن نوع جريمتها يا أبي فليس هكذا يكون العقاب... أسلوب همجي بدائي يتساوى فيه الإنسان ذو العقل والإدراك مع الحيوان الأعجمي الذي لا يملك عقلا... عودة إلى قرون الجهل والظلام كإنسان غجري لا يملك سوى قوته... المصيبة ليست في ضرب المرأة بل الأفدح منها هم الأطفال الأبرياء ونفوس تتمزق بلا رحمة ولا شفقة... كيف سيواجه هؤلاء الأطفال المستقبل... بقلوب كسيرة وجروح غائرة لا تندمل فرغم شبابي واشتداد عودي أشعر بالوهن في عظامي بعد هذه المعركة غير المتكافئة. يداي وقدماي ترتجفان بشدة وجسدي متهاو وآلام شديدة في ذراعي... لكن آلامي النفسية أكبر وأقسى... فكيف سيكون حال الأطفال وأمهم تضرب أمامهم ومن أبيهم وكلاهما رمز كبير لقيمة كبرى لا يستهان بها... إن ما حدث أمامهم سيبقى عالقا في ذاكرتهم أبد الدهر يغذيهم ألما ومرارة ويفقدهم الأمان في حياتهم القادمة... كانت مشاعري دوما حيادية تجاه زوجة أبي وأطفالها ولا روابط عاطفية من أي نوع كانت تربطني بهم بيد أن الضربة الأخيرة كانت قاصمة، ففجرت ينابيع الأحزان داخلي فأحسست فعلا بأن زوجة أبي مهيضة الجناح، فلم يحدث طوال حياتي معها أن مستني بشئ ما أو أوغرت صدر أبي علي أو فتحت المشاكل من أي نوع... كما أنها لطيفة معي اجتماعية متفاعلة وليست كأمي، أيضا هي جميلة خلوقة وتصغره بكثير ولم يسبق رأيت بينهما خلافا أو خصاما إلا فيما ندر وباستتار نوع ما... لكن ما حدث أمامي فاق كل عقل وكل تصور وتعدى كافة الحدود... أيقظني رنين الهاتف من تأملاتي... وما إن رفعت السماعة حتى فوجئت بها... إنها زوجة أبي... تدافعت الكلمات في جوفي فلم أدر ماذا أقول... أخيرا نطقت... حمدا لله على سلامتك... كيف حالك الآن؟
بصوت واهن مرتجف أجابت:
- الحمد لله ... أحسن ... اطمئني... الأطفال أيضا بخير... أين والدك الآن؟
- لا أحد في البيت سواي...
تهدج صوتها ثم بكت وهي تقول:
- صدقيني يا أحلام ...أنا مظلومة وبريئة، مما يتهمني والدك به... لست أنا من تفعل هذا أبدا أبدا حتى ولو فيه موتي ... أنت تعرفيني جيدا ثم إنني زوجة وأم لخمسة أطفال...
قاطعتها بجزع:
- أنت تعرفين أن سخان المياه في حمام حجرتي قد انفجر منذ فترة قليلة... فاتفق والدك مع سباك لإصلاحه... السباك حضر اليوم صباحا بعد خروج والدك من البيت وطلب أن يدخل لإصلاح عطل السخان لأن لديه موعدا آخر بعد ساعة...

حاولت أن أطلب والدك هاتفيا، لكنني لم أجده فاضطررت، لإدخال السباك وتواريت أنا وبعض الأطفال في المطبخ لحين انتهاء الرجل من عمله وأيضا لتناول طعام الفطور. بعد فترة حضر والدك وفوجئ بوجود الرجل في البيت وفي حمام حجرة النوم... طرده لكنه لم يعطني أي مجال لأتكلم ... لأدافع عن نفسي... عن أطفالي والخادمة يشهدون بأنني لم أقابله ولم أر حتى هيئته... فقد فتحت له الخادمة الباب وأوصلته إلى المكان بنفسها... إنني مظلومة يا أحلام...

وانتحبت بعنف على الطرف الآخر من الهاتف ... لم أستطع مواساتها والتخفيف عنها، فكل كلمات البشرية تتضاءل أمام ظلم الإنسان وتجبره وقسوته... لقد قتلها بظنونه وسحق كرامتها وكبرياءها بقدميه ثم جاءت ثالثة الأثافي فطلقها بدون أي ذرة عقل أو تفكير... ألهذا الحد يصل أبي في إلغاء والعقل والمنطق والاحتكار لشريعة الغاب في المحاكمة والتصرف؟ ألهذه الدرجة يفتقد أبسط مقومات الاتزان والثقة بالنفس...؟ لقد عاشت معه أكثر من خمسة عشر عاما... ألم يتأكد خلالها من إخلاصها وطهارة ذيلها ونقاء سريرتها.. ألم يعلم أية امرأة هي خلال كل تلك السنوات..؟ إن عاما واحدا من العشرة تبين حقيقة الإنسان وأصالة معدنه وطيبته أو خبثه فكيف بسنوات طويلة بحلوها ومرها وأطفال خمسة وحياة حافلة بالأحداث المتنوعة... أيلصق بها هذه التهمة البشعة من أجل شك... سوء نية؟ يا له من جبار معتوه... ألم يفكر، ألم يتدبر... ألا يسأل من حوله... ألا يتحرى الحقيقة والصدق من الكذب؟ إنه يختال بقوته، بصحته، بقدرته على فعل كل شئ دون أن يحاسب على شئ... لكن لا يا أبي، فالقوة ليست في البطش، واليد العليا القوة في الحنان والرحمة، في التفكير العقلاني ... في الاتزان .... التروي... والحكمة...

انتشلني صوتها البعيد من أفكاري...
- أحلام... هل تصدقينني؟
- بالطبع يا أم بدر أصدقك... وأتمنى لو أن أبي تأني وفهم الأمر على حقيقته قبل أن يفعل ما فعل... لكن اطمئني فالحق لا بد أن يظهر... شمس الحقيقة لا تغيب طويلا...

كلمة أخذت أرددها بيني وبين نفسي بعد أن انتهت مكالمتي مع زوجة أبي، ثم هاتفت أخي صالح وأبلغته بكل ما حدث... سألته النصيحة قال إنه سيحاول إفهام أبي حقيقة الأمر...

لم أضيع الوقت، أسرعت إلى الخادمة وسألتها عما حدث صباحا، فحكت لي كل شئ بالتفصيل كما روته زوجة أبي... يالها من زوجة بائسة مظلومة... لو كنت مكانها لفرحت بالتخلص من أبي وسجنه البغيض ذي القضبان الحديدية المتهالكة وأسرعت بالفرار إلى مكان آخر في العالم لا أراه فيه.. لكنها أم وللأمومة حسابات أخرى لا أعرفها...

تضاعف إحساسي بالحنق تجاه أبي... فلم أدر شعوري الطبيعي تجاهه... هل هو ود... أم حقد... تقدير... أم تحقير... احترام وإجلال... أم مقت وازدراء؟ لم أعرف مشاعري الحقيقية تجاهه لكنها بكل تأكيد تختلف عن مشاعر أية فتاة تجاه والدها...

لن أحادثه في أمر زوجته ولن أف أمامه بخنوع أترافع عنها ليرحمها ويعيدها إلى زنزانته الحقيرة... لن أعيش موقف الذليلة المهانة أسأله الصفح والغفران لإنسانة بريئة مظلومة هو يعرف أكثر من أي شخص آخر مقدار عفتها ونزاهتها. لن أسقط في نظر نفسي مرتين... مرة بدفاعي عن شخص فتها برئ والأخر بالتوسل لظالم لا يعرف الرحمة... شمس الحقيقة لا تغيب طويلا بي أو بدوني كل شئ سيظهر وتتجلي الحقيقة الساطعة...

رأيته يدخل البيت بهدوء... وسحب من الظلام قد تكثفت في وجهه الشاحب ... شعور بالإشفاق حل داخلي تجاهه بعد أن رأيته يحادث الخادمة مطولا ثم ينكس رأسه بأسي... تبخر غضبي منه فاقتربت غير عابئة برفضي السابق ... وقفت خلفه صامتة... رفع رأسة تجاهي ... بادرته قائلة:
- إن أم بدر مظلومة يا أبي... إنها لا يمكن...
قاطعني بهدوء مثير...
- أعرف يا أحلام... أعرف...

هذي هدية العيد مني لكل متابعيني
__________________


أَخِلاَّءُ الرِّجَالِ هُمْ كَثِيرٌ

وَلَكِنْ فِي البَلاَءِ هُمْقَلِيلُ

فَلاَ تَغْرُرْكَ خُلَّةُ مَنْتُؤَاخِي

فَمَا لَكَ عِنْدَ نَائِبَةٍخَلِيلُ

وَكُلُّ أَخٍ يَقُولُ أَنَاوَفِيٌّ

وَلَكِنْ لَيْسَ يَفْعَلُ مَايَقُولُ

سِوَى خِلٍّ لَهُ حَسَبٌوَدِينٌ

فَذَاكَ لِمَا يَقُولُ هُوَالفَعُولُ



ادخل واطلب احلى التوقيعات مع و وردة:rose:

http://vb.arabseyes.com/t279006.html
  #73  
قديم 08-30-2011, 10:40 PM
 
احلللى هدية و البارت اروع من الروووووعة يسلمووو:glb:
  #74  
قديم 08-31-2011, 03:39 PM
 
يااااااااااااااااااااي هدية جميييييييييييلة جدا وناااايس ^^ يالله بدي إعطيكي رد طوييييييييييييل عريييييييييض خخخخخخخخخ الباااااااااااااارت كاااااااااان جنآآآآآآآآآآآن جداااااااا والقصة أحلى من الحلا نفسسه بجد القصة روووووووووعه وماتتفوت ^^ بسطتيني بالبااااااااااااارت ^^ بجد كاااااان راااااااائع متلك ياااااااااااعسسسسسسسل حبيبتي كرمآآآآآآآآلي نزلي الباااااارت بسسسسسسسسسسسرعة لأني تحمممممممممممست لدرجة فظيييييييييعة بسس يااخووؤفي أموووووووووت بسبب حمآآسي الي تجاااااااوز حدووووده خخخخخخخخ لااااتطولي تكفييييييييييييين عشآآآآآآآني استعجلي في وضع البااااارت وأناا آآسفهـ لأني تأخرت بالرد ^^
__________________
قٱلتَ ٷهي تَ ح ڪي ڀۼرٷر ٷڪڀريٱء .. ٱڼٱ ڪلي حلآ
حتَى آ ڀعد ٱسمييجڼڼ حتَى ٱللي يڼٱديڼي يقٷل ريم يٱلۼلآ
ٱحرڪ ٱقدآمي ٷٱمڜي ٷٱثقه مڼ ڿطٷتَي مٱٱعرف ٱلٱرتَڀٱڪ ..
ٱمر ٷٱڼهي ٷڪلمتَي دآيم ڀعيڼ ٱلٱعتَڀٱر .. ٷٱسمع يٱ هلآ ..
يجٱملٷڼي ٱلڼٱس ڀڪلمة يٱ ملآڪ ٷٱدري ڀٱلڼسڀه لهم هلآڪ

ڀريحڪ ٷٱڿتَصرهٱ ڀڪلمتَيڼ .. ٷٱڀعلڼهٱٱ قدٱمڪ ٷقدٱمٱلملآ ..

ڼآضر ڼجٷم ٱلسمٱء .. يعڼي ڀثقه ٱعلى آ مڼ مستَٷٱڪ ..
لٱ يجي ڀڀٱلڪتَقرڀ صٷڀي لٱ ٷٱلف لٱ ..
تَذڪر ڪل مآ جيتَ تَتَڿيل ٱڼي حتَى آ في ڿيٱلڪ مٱ ٱڀيڪ ..
لٱ تَلمٷڼي لحڀي ٱلزٱيد لٱڼفسي .. قٷلٷ تَستَٱهلي يٱلۼلٱ ..
لٱڼي ڀڜڪليٷلٷڼي ٷڜعري ٷٱڼٱقتَي .. يعڼي ملٱٱڪ ..
  #75  
قديم 09-01-2011, 11:58 AM
 
رووووووووووووووووووووووووعة خيتو الله يسلمك على الهدية الحلوة ^^
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حفلة عيد ميلاد ساسكي ... لعبة رووووعة يلللللا ادخلو وشاروكو بالحفلة بسررعة .....^___^ ♥ βőΛ ♫ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 48 05-01-2013 09:46 PM
تحميل فيديو الحلقة الثانية عشر من التصفية الثانية برنامج شاعر المليون الجزء الثاني مرحلة 24 شاعر صنيتان أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 12 01-14-2010 05:42 PM
الأنمي المفضلة عندى اممممممممممم انتى ادخلو وبعدين بتعرفه كازوها أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 16 07-13-2009 09:12 AM


الساعة الآن 08:01 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011