|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#121
| ||
| ||
__________________ أَخِلاَّءُ الرِّجَالِ هُمْ كَثِيرٌ وَلَكِنْ فِي البَلاَءِ هُمْقَلِيلُ فَلاَ تَغْرُرْكَ خُلَّةُ مَنْتُؤَاخِي فَمَا لَكَ عِنْدَ نَائِبَةٍخَلِيلُ وَكُلُّ أَخٍ يَقُولُ أَنَاوَفِيٌّ وَلَكِنْ لَيْسَ يَفْعَلُ مَايَقُولُ سِوَى خِلٍّ لَهُ حَسَبٌوَدِينٌ فَذَاكَ لِمَا يَقُولُ هُوَالفَعُولُ ادخل واطلب احلى التوقيعات مع و وردة:rose: http://vb.arabseyes.com/t279006.html |
#122
| ||
| ||
ياحلوين بحط البارت بس ما اوصيكم ع الردود
__________________ أَخِلاَّءُ الرِّجَالِ هُمْ كَثِيرٌ وَلَكِنْ فِي البَلاَءِ هُمْقَلِيلُ فَلاَ تَغْرُرْكَ خُلَّةُ مَنْتُؤَاخِي فَمَا لَكَ عِنْدَ نَائِبَةٍخَلِيلُ وَكُلُّ أَخٍ يَقُولُ أَنَاوَفِيٌّ وَلَكِنْ لَيْسَ يَفْعَلُ مَايَقُولُ سِوَى خِلٍّ لَهُ حَسَبٌوَدِينٌ فَذَاكَ لِمَا يَقُولُ هُوَالفَعُولُ ادخل واطلب احلى التوقيعات مع و وردة:rose: http://vb.arabseyes.com/t279006.html |
#123
| ||
| ||
:haaa: الجزء الرابع عشر :wardah: :wardah: مرض أبي... نعم سقط الجبل الشامخ الصامد في نوبة حمى طويلة.... أحالته سهلا منخفضا منبسطا بلا ارتفاعات أو التواءات... سقط بلا حول ولا قوة كرضيع ما زال يتلمس خطواته الأولى عبر الآخرين... ما زلت أذكر ذلك اليوم الذي دخل فيه أبي البيت مرتبكا مهزوزا على غير العادة، سألته زوجته إذا كان يريد الغداء فورا لكنه أبلغها بأنه متعب ورف كل شئ ودخل لينام، لتصرخ أم بدر بعد ساعات: أسرعي.. أسرعي يا أحلام إن أباك لا يفيق ولا يتحرك ولا يتكلم... تجمدت في مكاني لحظات لأستوعب المفاجأة، ثم أسرعت ركضا لجهاز الهاتف أطلب شقيقي صالح ليحضر طبيبا على وجه السرعة... عايشنا قلقا رهيبا واحتمالات مخيفة وتوجسات وأوهاما حتى طلب الطبيب نقله فورا إلى المستشفى وطمأننا أنها حالة عارضة وستزول خلال أيام. انتقلنا جميعا إلى المستشفي ليرقد أبي على السرير الأبيض لمدة يومين عاد بعدها إلى البيت ناجيا من ذبحة صدرية كادت تخسره حياته، فقد اكتشف الأطباء أنه يعاني من ضيق في الشرايين التاجية يلزمه علاج دوائي طويل الأمد وراحة نفسية وجسدية... وقفت بمحاذاة فراش أبي أغالب دموعي... فقد كان ضعيفا... في منتهى الضعف والخوار... لم أره إلا قاسيا مستبدا يبطش بلا رحمة ويقبض عطفه حتى عن أقرب المقربين إليه... يغتال الدمعة ويجهض الفرحة.. أبي ليس أبي... فقد تحول إلى إنسان آخر لا يمت لأبي بصلة... أبي الجديد إنسان كسير مهزوم لا يملك سوى دموع شفافة تترقرق بها عيناه كل حين... أثارتني المفارقة واستدرت عطفي ودموعي، فوقفت إزاءه مواسية... قال بصوت خافت متهافت: - أحلام.. هل تهاتفين سعاد؟؟ فغرت فاهي دهشة... سعاد... يا إلهي ما الذي جعلها تخطر في باله بعد كل هذه السنوات الطويلة؟ سعاد المتهورة المندفعة التي تتحدث بلا تفكير وتعمل بلا عقل يحركها الجنون والطيش، سعاد الجميلة الجريئة ذات الابتسامة المميزة واشعر الأسود الغجري، سعاد التي أخرجتها يا أبي من مدرستها، ودفعت بها في زواج غير متكافئ من أجل خلافات تافهة مع زوجتك على كل شئ، أتذكر سعاد يا أبي بشقاوتها وعنادها وحركتها السريعة التي لا تهدأ، وكأنها تريد إنجاز كل شئ في وقت واحد، فيضيع الوقت ولا تنجز شيئا أبدا، سعاد يا أبي فتاتك المميزة بكل شئ فيها، حتى جنونها المستعر وحرائقها الدائمة... لقد بكت طويلا يا أبي ليلة أحضرت فيها زوجتك الجديدة إلى بيتنا.. بكت حتى تقرح جفناها من كثرة البكاء، ثم قالت كلمتها التي لم تحد عنها أبدا" لن أدع هذه المرأة تأخذ مكان امي في البيت بسهولة... لن أدعها ترتاح... إما هي في البيت وإما أنا". بالتأكيد كانت هي، وليست سعاد... هي بريئة يا أبي رغم شراستها، طيبة رغم جنونها، لم تكن تدري لسذاجتها أنك قد دفنتنا وقتما واريت أمي التراب، فمتنا معها في نظرك لتبدأ حياة جديدة وأولادا جددا... لم تكن تدري أنك لم تحب سوى نفسك، وأنك لا تتورع أن تبيع أبناءك من أجل راحتك وطمأنينة بالك... لم تكن تدري أن خلافها الدائم مع زوجتك سيؤدي بها إلى هذا المصير... وأي مصير؟؟ إنه قتل بطئ متعمد مع سبق الإصرار والترصد... لقد حرمتها من الدراسة التي عشقتها ووهبت فيها وأحبت مجتمعها من صميم قلبها، ولم تكد تصحو من هذه اللطمة الموجعة حتى فاجأتها باللطمة التالية الأشد قسوة ومرارة لتموت سعاد واقفة!! ما زلت أذكر ذلك اليوم البعيد حينما قلت لها بصيغة الأمر: غدا زواجك فاستعدي... كانت الصدمة قاتلة فلم تحر جوابا... المتكلمة كانت شقيقتي الراحلة ندى حينما سألت بذهول: - ومن هو يا أبي؟! قلت بلا اهتمام وأنت تدير ظهرك لنا: - إنه رجل عاقل توفيت زوجته ويعيل أولادا... هتفت ندى بلا وعي... - مثلك يا أبي... فوجئنا بالصفعة المدوية التي هوت على صدغ ندى لتهتز لها دران البيت وتتحطم نفس ندى إلى الأبد ... عاد صوتك حادا متحديا من جديد: - وماذا يعيبني.. ماذا في الأمر إذا كان مثلي... ألست بقادر عليكن؟ ألا أملك المال والجاه...؟ بكت ندى وتقوقعت سعاد وصرخت أعماقي... لا يا أبي الحياة ليست مالا وجاها إنها أشياء أخرى... أشياء لا تشترى بالمال ولا تعوضها الجاه وإن كثر... تركتها تتزوج يا أبي... خطفت شمعة الدار المتوهجة لتزفها إلى رجل في سنك لا يملك سوى المال وعقلية متحجرة وحفنه من الأولاد.... أي مستقبل باسم يعدها به هذا الرجل وأي قبر دفنتها فيه حية...؟ اقترن الشباب بالفناء، الربيع ببرودة الخريف، وفعلا كما توقعنا أحاطها بأسوار وأغلال من الغيرة والشك والعذاب وخطفها إلى منفاه البعيد بلا أية صلات وكأنها زهرة ربيعية اقتلعت من جذورها إلى صحراء بلا ماء ولا غذاء... لقد اغتلتها يا أبي... - أحلام ... أين سعاد؟؟ أعادني السؤال من غفوتي مع طيف سعاد التي تملك ما يفتقده الكثيرون من الجمال والشباب والصحة... أشفقت عليه فلم أجب... وبماذا أجيبك يا أبي؟ لقد بدأت في أبعادها عن محيطها فأكمل زوجها ما بدأته بكل همة ونشاط. إنني لا أعرف عنها يا أبي سوى أنها أنجبت ثلاث فتيات وولدا واحدا من زواجها ولا أدري عنها شيئا آخر... جاءني صوت أبي فيه رجاء وإلحاح: - أحلام... ابحثي عن سعاد بأية طريقة... يجب أن أراها قبل... لا .. لا يا أبي لا تقلها. أنت لن تموت، لن تموت قبل أن ترى بعينيك ما فعلته بزهرات فؤادك، لن تموت قبل أن تتجرع كؤوس الندم والألم على أنانيتك وظلمك... إني لا أحقد عليك يا أبي ولا أتمنى لك الموت، بل إنني مشفقة عليك لكن رغبة قوية جامحة تجعلني أهفو إلى رؤيتك وأنت تحصد ما بذرت... أن أرى دموع الندم تنسكب من عينيك ونشيد الغفران والتسامح ينطق به لسانك ولمسات التعاطف تشي بها يداك... فما حال أولادك أبتي وماذا جنيت عليهم؟ بدرية مع أطفال يتامي... وقضبان لا ترى، بدون بارقة أمل في مستقبل زاهر.. وصالح وحياة باهتة بلا طعم ولا لون يعيش فيها مجبرا خاضعا كرجل يعيش على الهامش... وندى التى لم تعرف السعادة طوال حياتها وماتت غلية على يديك... ويعاد التي دفنتها مع رجل طاعن في السن دون وازع من ضمير، فعاشت محنطة في بيت لا تريده، كسلعة لا ترد ولا تستبدل... خالد الذي فر من بين أصابعك ليشكل مستقبله بنفسه تركت طفله يموت أمام عينيه وأعيننا دون أن تمد له يد المساعدة، رغم أنه لم يطلبها منك يوما، لكنك كنت قاسيا متحجر القلب حينما أدرت ظهرك ليده الممدودة وقتلته ألف مرة قبل أن يموت ابنه الذي يحمل اسمك ويرجوك بعينين بريئتين أن تنقذه من حتفه... وحمد الذي غادرنا شابا يافعا هاربا من غربة تسكن خلايا جلده لائذا بأخيه من قسوة متعمدة للهروب القسري ولا ندري بعدها عنه شيئا سوى بعض الأخبار المتطايرة يتناقلها الرواة... ألم تلحظ أبي مواسم هجرة أولادك، اختيارا أو قسرا، هربا من القسوة أم تعطشا للحنان... لقد قتلتنا يا أبي وحان دورك لتتلقى الحصاد... أسرعت إلى أخي صالح ليحاول البحث عن سعاد وإبلاغها بالحضور على وجه السرعة... و دونما استشارة أبي اتصلت بحمد وخالد للحضور... اكتمل عقد الفل، واجتمع شمل العائلة الممزقة حول فراش الرجل الذي مزقهم وشتتهم ولم يسعدهم يوما... بدرية بوجهها الشاحب الذابل الذي أخذ يذوي شيئا فشيئا مع ذوبان شموع الأمل وانطفائها التدريجي... وحدتها القسرية أكسبت عينيها حدة لا تتناسب مع رقة ملامحها وقوامها فبدت أشبه بشبح أسطوري لا يرى منه سوى عينيه... سعاد الشقية... سعاد الجميلة... سعاد الجريئة وقد سحقتها أيام البؤس والتعاسة في ظل شبه رجل أذلها حتى النخاع، فتحولت الجرأة إلى جبن والشقاوة إلى جمود والمرح إلى عبوس، وتمزقت روحها الحلوة الشفافة تحت أقدام جاهلة بغيضة لا ترى من الحياة غير رنين الذهب... تعاودني شهقتنا المشتركة ونحن نحتضن بعضنا بعد غياب طويل قائلة لي: - لقد أصبحت فتاة رائعة... تحولت شهقتي إلى غصة بكاء وألم وأنا أحتضن جسدها النحيل المتهاوي... كبت دموعي الغزيرة لتنساب داخلي دون حساب ولم أصارحها بما يدور في خلدي من أنها قد أصبحت عجوزا في الثلاثينات من عمرها حتى يخال إلى من يراخا بأنها تكبر شقيقتي بدرية بعشرة أعوام على الأقل. صالح وعينان كسيرتان... بيأس متغلغل في الوجدان ضارب في جذور الذات لا يرى من الحياة سوى أن يأكل ويرى وينام ويربي أولاده بلا أحلام أو أمنيات أو فرح آت.... وخالد الذي جاء مرغما من أجلي بدموع حائرة في عينيه وحزن عميق مرتسم على وجهه البائس، همس لي بضحك كالبكاء: - لقد كبر عبد الرحمن الصغير وبدا شبيها بأخيه الراحل بدرجة غير معقولة... بعد أن أنهى كلماته البسيطة أدركت بأنه لم ولن ينسى وأن الجرح يملأ فؤاده ويفيض به... لم يأت حمد وربما لن يأتي، فأبي لم يهتم به في حياته حتى يهتم هو به عند اقتراب النهاية... ولكنها ليست النهاية كما اعتقد أبي واعتقدنا... فبعد يومين من اجتماعنا معا، نهض أبي من فراشه صباحا وهو أكبر نشاطا وحيوية، ثم بدأت جحافل المرض تنهزم أمام قوة الإرادة ورغبة الحياة، فبدأ بتحسن شيئا فشيئا، فأمر الطبيب بتخفيض كمية الأدوية التي يتناولها يوميا والاكتفاء بدواء واحد يتناوله مدى الحياة، وبهذا خلع أبي رداء الضعف والمسكنة والحنان المزيف ليظهر على حقيقته ماردا جبارا لا يحنو ولا يلين... انسحب الأخوة تباعا هربا من المخالب التي بدأت تظهر مع عودة الصحة تدريجيا إليه... لم يتفوه بكلمة عزاء لخالد بل قال له بسخرية أصابتني في مقتل: - هل تتفاءل باسم عبد الرحمن لدرجة أن تطلقه على طفلك الجديد وقد مات لك طفل بهذا الاسم من قبل... لا تسم أولادك باسمي. غلالة رقيقة من الدمع غشت عيني خالد وهو يقول: - انتهي الأمر يا أبي... والله كريم... لن يخيب رجاؤنا إن شاء الله... ثم غادرنا غير آسف ليترك في قلبي غصة وألم ونهرا من الأحزان... ليأتي دور سعاد في الرحيل، تشبثت بها راجية أن تطيل المكوث لدينا فترة أخرى لأفاجأ بها تنخرط في بكاء مرير اهتز معه جسدها النحيل الصغير... وقفت أتأملها برهة قبل أن أشاركها البكاء بكل تعاسة الدنيا التي اختزنتها داخلي سألتها ودموعي عالقة بأهدابي: - ألست سعيدة في حياتك؟ أجابتني بعاصفة من الدموع... لأعيد لها السؤال بشكل آخر: - مملكة أنت ملكتها الموتوجة وأطفال هم أولادك زهر قلبك. لا بد أن تكوني سعيدة حتى لو لم تتبادلي عاطفة صادقة مع زوجك... بقيت الحجرة غارقة في صمت لا يقطعة سوى صوت شهقاتها الباكية، وكأنها لم تبك منذ أمد طويل... قلت لها مواسية: - المهم أن تتفاءلي وتنظري للحياة بمنظار وردي حتى ولو كان زوجك طاعنا في السن، المهم أن تتعاونا على تربية الأطفال وتكونا سندا لبعضكما فى الحياة... ردت أخيرا بزفرة حرى: - إنه ليس معي يا أحلام... لقد رضيت به ولم يرض هو بي... تحملت من أجل أطفالي كل شئ، قسوته وبخله وجفاءه وتعذيبه لي، ورغم هذا أزاحني من حياته بقسوة ليتزوج بأخري ويهجرني... قلت مندفعة: - ألم تطلبي الطلاق يا سعاد؟ ردت بهدوء أنكرته فيها: - ولمن أذهب بعد الطلاق... أبوك سيطردني بالطبع... وزوجي بعد الطلاق لن يبقيني في بيت دقيقه واحدة، فهو أبخل رجل في الوجود. إنه يستبقيني الآن لأنني أمثل له خادمة بدون أجر ومربية لأطفاله... قاطعتها بحماس: - كلا.. كلا يا سعاد إنها ليست حياة تلك التي تعيشينها، إنها موت بطئ يجب أن تثوري على أوضاعك وأن تتطلبي الطلاق، لتبدأي حياة جديدة مع رجل آخر يقدرك حق قدرك... سعاد... همست ودموع جديدة تلوح في عينيها: - أحلام .. أرجوك... دعيني أرحل بسلام... عانقتها بحرارة وأنا أبكي... اولا ارائكم بالبارت :eesh: قراءة ممتعة ثانيا اريد ردورد مشجعة
__________________ أَخِلاَّءُ الرِّجَالِ هُمْ كَثِيرٌ وَلَكِنْ فِي البَلاَءِ هُمْقَلِيلُ فَلاَ تَغْرُرْكَ خُلَّةُ مَنْتُؤَاخِي فَمَا لَكَ عِنْدَ نَائِبَةٍخَلِيلُ وَكُلُّ أَخٍ يَقُولُ أَنَاوَفِيٌّ وَلَكِنْ لَيْسَ يَفْعَلُ مَايَقُولُ سِوَى خِلٍّ لَهُ حَسَبٌوَدِينٌ فَذَاكَ لِمَا يَقُولُ هُوَالفَعُولُ ادخل واطلب احلى التوقيعات مع و وردة:rose: http://vb.arabseyes.com/t279006.html |
#124
| ||
| ||
يسلمووو كتييير على البااارت الجنان :wardah: بالنسبة لي الردود المشجعة كفاية ردي صح؟ >> كف :ha3: :lolz:
__________________ لآ إله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين |
#125
| ||
| ||
البارت كتيييييييييير محزن اه والله دمعت اخ شكرا ليك البارت كتير حيلوا سلمت يديكي |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
حفلة عيد ميلاد ساسكي ... لعبة رووووعة يلللللا ادخلو وشاروكو بالحفلة بسررعة .....^___^ | ♥ βőΛ ♫ | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 48 | 05-01-2013 09:46 PM |
تحميل فيديو الحلقة الثانية عشر من التصفية الثانية برنامج شاعر المليون الجزء الثاني مرحلة 24 شاعر | صنيتان | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 12 | 01-14-2010 05:42 PM |
الأنمي المفضلة عندى اممممممممممم انتى ادخلو وبعدين بتعرفه | كازوها | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 16 | 07-13-2009 09:12 AM |