|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#176
| ||
| ||
ع الرد الحلو ونورت الموضوع :rose:
__________________ أَخِلاَّءُ الرِّجَالِ هُمْ كَثِيرٌ وَلَكِنْ فِي البَلاَءِ هُمْقَلِيلُ فَلاَ تَغْرُرْكَ خُلَّةُ مَنْتُؤَاخِي فَمَا لَكَ عِنْدَ نَائِبَةٍخَلِيلُ وَكُلُّ أَخٍ يَقُولُ أَنَاوَفِيٌّ وَلَكِنْ لَيْسَ يَفْعَلُ مَايَقُولُ سِوَى خِلٍّ لَهُ حَسَبٌوَدِينٌ فَذَاكَ لِمَا يَقُولُ هُوَالفَعُولُ ادخل واطلب احلى التوقيعات مع و وردة:rose: http://vb.arabseyes.com/t279006.html |
#177
| ||
| ||
متتتتى البااااارت :n3m:
__________________ لآ إله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين |
#178
| ||
| ||
{الجزء التاسع عشر } لم أكن أدرك قبل الآن أن المصائب لا تأتي فرادى بل جماعات وركائب متتالية لمن يعيشها بأنه ليس وحده المصاب والمبتلى، ففي قمة عذابي ويأسي ومصابي شق أذني صراخ ليس غريبا على مسمعي... صراخ حبيب ذكرني بصراخ أمي حينما أهداها أبي الزوجة الأخرى. انقبض قلبي بشدة وتهاوت أقدامي وأنا أسمع صوت شقيقتي بدرية تصرخ من أعماقها... أسرعت أهبط السلالم وبرودة غريبة تسري في جسدي ومئات الخواطر تتزاحم في مخيلتي عما يكون قد جرى لها، دعوت في سري ألا يكون شئ ما قد أصاب أحد أولادها فهم كل حياتها ومستقبلها... بيد أن دعوتي ربما لم تصل إلى السماء حالما سمعتها تسرد ما حدث لها لزوجة أبي... كنت أقف في آخر درجة من درجات السلم وصوت بدرية يصلني حيث أنا، بل يتردد في أرجاء البيت متعبا متهالكا حزينا، فوقفت في مكاني لا أبرحه تتناهى إلى كلماتها الحائرة... سعود طفلها الأكبر ورجلها القادم وفارس أحلامها وأحلام أطفالها الآخرين... سعود الفتي ذو السادسة عشرة من عمره من غذته بدمها ودموعها وأنينها... من نفخت فيه روح الرجولة صغيرا وأطعمته أحلامها وأمانيها وزرعت فيه الحب والخير لك الناس... سعود ذلك الأمل الصغير الذي بدأ يكبر ويكبر ليتضاءل كل شئ ويبدو الأمل سرابا والحلم وهما والمستقبل ضربا من الجنون... سعود ذلك الطفل الذي تشرب اليتم صغيرا وتلفت حوله بحثا عن قدوة ومثل أعلى لرجل يقتدي به في كل أفعاله فلم يجد سوى امرأة... امرأة كسيرة مهيضة الجناح محطمة ممزقة تنظر إليه على أنه إله أو شئ مقدس، فتعطية كل شئ بلا مقابل لمجرد ذكورة مؤجلة وتعطش مرير لرجل يملأ البيت بالهيبة والتقدير... ميزته أنه الذكر الأول يليه بعد ثلاث بنات وذكر آخر... أمل صغير آخر لكنه ليس بحجم الأمل الأول والأكبر. تدفقت عليه ينابيع الحنان من أم تعايش عاطفة بلا رجل وأنوثة بلا رجاء، وأحاسيس معطلة حتى إشعار آخر... ظلم سعود... رغم طفولته وكم الحنان الهائل فقد كانت المسؤولية الملقاة على عاتقه كبيرة... كبيرة لا تتحملها طفولته الغضة ولا يتمه المبكر، فدور الأب والأخ والزوج والابن لم يكن يليق به أو يناسب سنه الصغيرة فنشأ يحاول الهرب ويمارس لعبة الابتعاد حتى حطم القيد الذي يكبله بأمه، فابتعد أكثر وأكثر ليضم إلى جماعة فتيان عابثين، ثم تدرج الأمر من تدخين لفافات التبغ إلى استنشاق المذيبات المتطايرة ثم التحول الرهيب والكبير بتعاطي المخدرات... كانت تحاول إعادته إلى حظيرة الأسرة بكل الطرق الممكنة ولم تكن تحكي أو تشكو لأحد، بل فضلت معالجة الأمر بنفسها كيلا يتطور الأمر وتصبح فضيحة تهدد العائلة ويعلم والدها بالأمر فتكون العاقبة وخيمة... فحاولت معه بكل الطرق بالود والملاطفة ثم السياسة والمداهنة إلى الشدة والقسوة والعقاب ثم الحرمان من النقود، لكنه لم يرتدع بل أمعن في غيه وازداد إصرارا على المعصية حتى جاءها اليوم صباحا في حالة غير طبيعية يهذي ويصرخ ويتهم أشخاصا مجهولين بملاحقته، فحادثت أخي صالح لينقلوه على وجه السرعة إلى المستشفى... المصيبة أن المستشفى حولوه إلى مستشفى الأمل بعد ظهور نتيجة التحاليل بأنه مدمن، ثم أخذت تبكي بحرقة شديدة، تبكي خيبة أملها وتحطم حلمها الوردي إلى أشلاء متناثرة... تبكي الماضي والحاضر... ماضيا لم تختره وأجبرت عليه قسرا وحاضرا بحرمانها من كل حقوقها المشروعة انتهاء بحصادها المر بعد سنوات طويلة من الحب والرعاية ثم انتهى كل شئ بلا شئ... أسرعت لأضمها إلى صدري، فلا ملجأ لها سواي ولن تجد صدرا يستوعب أحزانها سوى صدري، ولا يدا تمسح عنها عذابها سوى يدي، ولا صوتا حنونا يداوي جرحها سوى صوتي... تعانقنا وفي داخل كل منا عواصف من الأحزان. هي بأملها الذي انهار أمام عينيها ومستقبلها الزاهر الذي بنته لبنة لبنة لينتهي في مستشفى الأمل بلا أية بارقة من أمل... وأنا بقتل أحلامي وآمالي على يد أبي وانتهاء قصة حبي نهاية مؤسفة ستظل طوال عمري جرحا عميقا ينزف داخلي بغزارة، سعد حبي الأول والأخير أول إنسان يفتح عليه قلبي... وتزهر به آمالي... أحببته حبا ملأ علي حياتي وملك علي عقلي وقلبي، أحببته بكل كياني وبكل قطرة دم تسوي في شراييني... ولم يكن اختياري خاطئا... لم أقع في يد سكير عربيد أو لص خبيث أو عاطل متسكع أو حتى عابث يتلاعب بقلوب الفتيات... كلا فمن أحببته واخترته بملء إرادتي كان رجلا بمعنى الكلمة، صادقا وشريفا... أحبني مثلما أحببته بل ربما أحبني أكثر مما أحببته ولم يأت من النافذة سارقا كلص، بل أتي من الباب كأي رجل صادق الوعد والعهد يحترم نفسه كما يحترم حبيبته، ولم يكن ينقصه شئ ليرفض، فهو شاب له مستقبل، مدرس من عائلة مرموقة، أخلاقه فوق مستوى الشبهات، مستواه المادي ممتاز أيضا، فهو مشروع أديب أمامه مستقبل عريض ومع كل هذا فقد رفضه أبي... رفضه بكل قسوة وعنجهية وظلم... رفضه لمجرد أنه أوصلني ذات يوم فتنبأ بان هناك شيئا ما بيننا وبدلا من أن يوافق ويسارع للم الشمل يرفض الرجل ويصر على الرفض ثم يطرده بلا حياء. وزيادة في العنجهية والغرور وإثبات السلطة يقرر زواجي من عجوز سبعيني لا يعرف الفرق بين الألف والعصا لمجرد إبعاد الشاب عن طريقي ودفعه لأن ينسى أمري ويبحث عن نصيبه في مكان آخر... أي تفكير هو تفكيرك يا أبي وأي ظلم هو ظلمك! قتلتني وأنا لا أزال على قيد الحياة.... حرمتني حق الاختيار وطعم الحرية وإحساس الحب والسعادة وأردتني أداة لظلمك وقسوتك... أداة تحركها كيفما تشاء... تقتلها... تحرقها... تحرمها... أداة طيعة بين يديك بلا اختيار ولا أي إحساس... أردتني كأخوتي تصنع مستقبلهم كما أردت أنت لا كما أرادوا هم، فعاشوا وما زالوا تعساء يعانون خطأ الاختيار ومرارة الانصياع والانحناء للعاصفة... أبي أستطيع أن أقف في وجهك وأرفض اختيارك الظالم لي وأثور على كل الأوضاع، بل أستطيع أن أهرب، أن أنتحر وأقتل نفسي بتوقيعك... كعادتك دائما... لكن لا.. شئ ما في داخلي يمنعني بشدة ربما هو آثار " لا حول ولا قوة إلا بالله" التي جملتها في داخلي إرثا من أمي أو هو طريق رأيت أخوتي ساروا عليه فسرت عليه كشيء لا بد منه كحال المحكوم عليه بالإعدام حينما يرى رفاقه يعدمون أمام عينيه فهو يحني رأسه باستسلام... كشيء حتمي لا مفر منه أم هي رغبة داخلية في الانتقام... الانتقام من أبي في نفسي... ليراني سلعة ذليلة في يد رجل لا يعرف قدري... ليراني بأم عينيه مهانة كرامتي مستباحة وجمالي يذبل شيئا فشيئا ليغدو إلى سراب... ليراني حزينة ضائعة باكية أرنو إلى أشياء لا أمتلكها وأزهد في أشياء تطفح بها حياتي. ليراني مبعثرة أجاهد حلما يسكنني وأبحث عن أمل مستحيل أهفو إليه... ترى هل بعد كل هذا أرى دموع الندم في عينيه... الدموع التي أتحرق شوقا لأن أراها فتطفئ بعضا من النيران المشتعلة في جوفي والتي لا تطفئها المحيطات. إنه رغم قسوته وجبروته يشعر ببعض الأسى حينما يرى حال أولاده... غصة مرارة... أو ربما سحابة ألم عابرة يمر بها في فترات استشعرتها به في أحوال مختلفة حتى حال سعاد الأخيرة وهي تعود لزوجها ذليلة مهانة بلا آمال وربيع العمر يتبعثر تحت أقدام رجال لا يستحقون... أبي ألا تعتبر... ألا ترى في أحوال أخوتي الكفاية كل الكفاية من هذا المصير الذي تدفعني إليه... ألا زالت شهوة التشفي والانتقام جزءا لا يتجزأ منك؟ لماذا لا ترضى إلا أن تحصد المرارة كاملة والعذاب مضاعفا وعقاب الرب شاملا... لم لا تخفف من الآثام وتكفر عن ذنبك في حق أخوتي بي... فتزوجني من أحببته وأحبني... من سيرعاني حق الرعاية وأخدمه برموش عيني... ممن سنعرف أنا وهو سيمفونية حب كاملة لا يعرفها سوى العشاق... لم يزين بها بيته تضاف إلى قطيع كامل من البشر لا يربطه بها سوى المال والمال فقط لا غير يا أبي.. أبي أين ضميرك وكيف يهنأ لك بال ويغمض لك جفن وابنتك تباع وتشتري كسلعة لها ثمن يضمها بيت واحد موحش مقفر مع رجل عجوز يفوق أباها عمرا لا يجمعهما شئ سوى عقد الزواج، فلا حوار متبادل ولا حب أو ود أو أي شئ مشترك بينهما... فأية هاوية تدفعني إليها يا أبي بقرارك وباختيارك دونما تقدير لإحساسي ومشاعري وشبابي الذي حصدته قبل الأوان...؟ أي تفكير هو تفكيرك يا أبي؟ وأي ظلم هو ظلمك؟ وأي جرف عميق ننحدر إليه جميعا بتخطيطك وتقديرك ومباركتك...؟ حتى سعود هذا الصبي المراهق الغض أشم في انحرافه رائحة غدرك وتخليك ونكرانك. فأي سجلات حافلة سطرها تاريخك أبي بدءا باغتيال زوجتك على مذبح شهواتك مرورا بتدمير أبنائك الواحد تلو الآخر وانتهاء بتشريد أحفادك... عفوا وعذرا يا أبي أستميحك المعذرة، لكنها الحقيقة البشعة التي لو لم أحكها بلساني لنطقت بها عيناي... سعود هو الضحية وأنت الجاني الأول والأخير... سعود طفل غرير نشأ في أحضان امرأة هي أمه ولا وجود لرجل في حياتهما على الإطلاق سوى لمسات بعيدة... بعيدة تأتي أحيانا من الأخوال... ولأنها نادرة وبعيدة ولأنك رفضت زواج بدرية من أي رجل على وجه الأرض نشأ الطفل وهو يشعر نفسه محور الكون والنبي المنتظر بلا محظورات أو محرمات أو أسلاك شائكة يحيطه بها المربون من الرجال، فبدرية رغم فطنتها لن تستطيع ملاحقة الصبي على أرصفة الشوارع لتعرف مع من يتحدث ويسير ويصادق وماذا يفعلون أو يأكلون ويشربون، فهي امرأة أولا وامرأة مقيدة ثانيا وامرأة مكبلة بالأغلال ثالثا، لأنك يا أبي حرمتها الزواج كما حرمتها الحرية وممارسة حقوقها كامرأة، فلا زوج ولا صداقات. تسير ضمن دائرة مغلقة لا تتعداها هي بيتها وأطفالها تحيط بها المحرمات من كل جانب فلا دخول ولا خروج ولا علاقات مع أي كان سوى في أضيق الحدود... مسكينة أنت يا بدرية وتعيس هذا الصبي اليتيم... همست من بين دموعها: - أحلام... هل تعتقدين أنه سيشفى ... هل سيعود ... فتي... سويا كما كان؟ جاهدت كثيرا كيلا تسقط دموعي وأنا أقول لها : - بالتأكيد سيعود يا بدرية وسينسى كل شئ حدث له، فجميعنا نكبر وننسى لكن كفي عن معاملته كرجل بالغ وعامليه بمستوى طفولته وأنك لا تطلبين منه سوى أن يتفوق وينجح... ينجح فقط لا غير... أليس كذلك يا بدرية؟ انهارت في بكاء عاصف حينما دخل أبي وكان رد فعله تماما كما توقعت فقد غضب وصرخ وشتم وكاد يتهجم عليها بالضرب قائلا: - أنت السبب... أنت من أفسدته بتدليلها حتى حدث ما حدث... إنها فضيحة... فضيحة كبيرة... لكنه لن يعيش معك بعد اليوم بل سيعيش معي وسأربيه كما ربيت أبنائي ولا تتدخلي في شؤونه أبدا بعد اليوم ... أفهمت؟ ومن بين دموعها وقعت بدرية إقرارا لأبي بأنها لن تتدخل في شؤونه ابنها بعد اليوم ولا حتى عندما يتزوج وينجب... قبل أن تعود إلى بيتها مشتتة النفس حائرة تتقاذفها الهواجس والظنون ويؤرقها مصير ابنها الذي يفارقها لأول مرة في حياتها وحياته قررت أن أبلغها خبر زواجي المرتقب لتكتمل ثالثة الأثافي... نظرت إلى غير مصدقة ثم ضربت صدرها بيدها وهى تهتف: - هل أنت جادة أم تهزلين؟ قلت لها بلا مبالاة: - وهل عهدتني إلا جادة يا بدرية ... إن زواجي بداية الشهر القادم كما أخبرني أبي ولا مفر... انبثقت الدموع من عينيها مجددا وهي تقول: - وهل ستقبلين هذا الأمر... هل سترضخين .... كلا .. افعلي شيئا يا أحلام... ناقشي أبي... امرضي... اهربي.. افعلي أي شئ. أشحت بوجهي عنها وأنا أمسح دمعه هاربة من عيني: - لن أفعل شيئا يا بدرية... وليقدر الله أمرا كان مفعولا... ثم أدرت ظهري لها وأسرعت أرتقي السلالم بسرعة مذهلة لألقي بنفسي على فراشي وأنا أنشج ببكاء مرير... قراءة ممتعة واسفة ع التاخير:wardah:
__________________ أَخِلاَّءُ الرِّجَالِ هُمْ كَثِيرٌ وَلَكِنْ فِي البَلاَءِ هُمْقَلِيلُ فَلاَ تَغْرُرْكَ خُلَّةُ مَنْتُؤَاخِي فَمَا لَكَ عِنْدَ نَائِبَةٍخَلِيلُ وَكُلُّ أَخٍ يَقُولُ أَنَاوَفِيٌّ وَلَكِنْ لَيْسَ يَفْعَلُ مَايَقُولُ سِوَى خِلٍّ لَهُ حَسَبٌوَدِينٌ فَذَاكَ لِمَا يَقُولُ هُوَالفَعُولُ ادخل واطلب احلى التوقيعات مع و وردة:rose: http://vb.arabseyes.com/t279006.html |
#179
| ||
| ||
مره الرواية تجنن هع اسفه عالتأخير تسلمي عالروايه:wardah: |
#180
| ||
| ||
الله يسلمك يسلمووا ع الرد الحلو :wardah:
__________________ أَخِلاَّءُ الرِّجَالِ هُمْ كَثِيرٌ وَلَكِنْ فِي البَلاَءِ هُمْقَلِيلُ فَلاَ تَغْرُرْكَ خُلَّةُ مَنْتُؤَاخِي فَمَا لَكَ عِنْدَ نَائِبَةٍخَلِيلُ وَكُلُّ أَخٍ يَقُولُ أَنَاوَفِيٌّ وَلَكِنْ لَيْسَ يَفْعَلُ مَايَقُولُ سِوَى خِلٍّ لَهُ حَسَبٌوَدِينٌ فَذَاكَ لِمَا يَقُولُ هُوَالفَعُولُ ادخل واطلب احلى التوقيعات مع و وردة:rose: http://vb.arabseyes.com/t279006.html |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
حفلة عيد ميلاد ساسكي ... لعبة رووووعة يلللللا ادخلو وشاروكو بالحفلة بسررعة .....^___^ | ♥ βőΛ ♫ | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 48 | 05-01-2013 09:46 PM |
تحميل فيديو الحلقة الثانية عشر من التصفية الثانية برنامج شاعر المليون الجزء الثاني مرحلة 24 شاعر | صنيتان | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 12 | 01-14-2010 05:42 PM |
الأنمي المفضلة عندى اممممممممممم انتى ادخلو وبعدين بتعرفه | كازوها | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 16 | 07-13-2009 09:12 AM |