__________________

ليلى

قيل : ان عيسى عليه السلام رأى الدنيا فى صورة عجوز هتماء عليها من كل زينه فقال لها : كم تزوجت ؟ قالت : لا أحصيهم . قال : فكلهم مات عنك أو كلهم طلقك ؟ قالت : بل كلهم قتلت , فقال عيسى عليه السلام : بؤسا لأزواجك الباقين , كيف لا يعتبرون بأزواجك الماضيين , كيف تهلكينهم واحد بعد واحد , و لا يكونون منك على حذر .

و قال عليه السلام : حلاوة الدنيا مرارة الأخره و مرارة الدنيا حلاوة الأخره , و قال : يا بنى اسرائيل تهاونوا بالدنيا تهن عليكم , و أهينوا الدنيا تكرم عليكم الأخره ., و لا تكرموا الدنيا تهن عليكم الأخره , فان الدنيا ليست بأهل الكرامه و كل يوم تدعو الى الفتنه و الخساره .

اكيد نختار عاش لكن لم يمت

فكم من اناس ماتوا
ولكنهم احياء بافعالهم واقوالهم


وكم من اناس احياء
ولكنهم ماتوا في قلوبنا




بارك الله فيكِ اختي الكريمه
ابدعتِ
شكرا لقلمك الكبيييير

__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !

جميل ان اختار ان اعيش ولكن تبقى ذكراي خالدة ولم امت في قلوب الاخرين وفي صفحات تاريخهم وحاضرهم

موضوع مميز كما تعودنا منك ِ
فلك خالص تحياتي ..^ــ^

__________________

http://www.htoof.com/2mintes.html

~~~~~~ ~~~~~~

__________________

ليلى

انا أرى ان الثانية هي الأفضل (عاش ولم يمت ) لأنها دلالة واضحة على ترك اثر في هذه الدنياويا حبذا لو تركنا اثرنا في ما يرضي الله فقد نلنا الدار الآخرة باذنه تعالى


شكرا لكي اختي وبارك الله فيكي على فتح الحوار بهذا الموضوع الهام.