09-04-2011, 11:45 AM
|
|
علاج المثلية الجنسية
Homosexuality contact تنـويـه
ننبه القارئ لهذا المقـال سواء كان شاذا أو سويا على أن لا يتمادى و أن لا يخوض متعمدا بسبب أو بغير حاجة ، في تداول و رج مـا سيلقى هنا من حقائق جنسية مثيرة مع عامة الناس و ضعاف العقول و الأنفس و الخلـق و بذلك يفتح عـن قصد أو عن غير قصد باب مرونة النفس على مصراعيه و عدم تسخير ما سيلقى هنا في غير موضع خلقي شريف و تفاديا لإثارة الفتنة و هي الفتنة بمثابة فيضان أعمى جارف يصب في نهر الدنو الخلقـي الذي يولد ضياع الفرد و تفكيك قيم الأسرة و المجتمع فالأمة مقدمة للكاتب و هو نفسه الدكتور المعالج
من الحب و من الشذوذ الجنسي ما جر لهاوية جحيم و جرف عظماء و رجال من قادة و سادة على جرف هلاك مشين و من الحب و من الشذوذ ما ولد بدع و إبداع فني و علمي و إجتماعي مازال و سيبقى جوهرة خالدة ، فلما هذا و لما ذالك ؟
كل هذا سيتضح في مقالنا هذا بإسهاب و منطق علمي بحت فسنقدم لأول مرة تعريف الحب سوي كان أو شاذ و نفتح كذلك لأول مرة الستار المعرفي عن الشذوذ أي المثلية الجنسيةمن أسباب و عوارض و علاج جذري فعال كما أنه لا ننسى أن نوه القراء الكرام أننا في هذا المقال تعمدنا التبسيط اللغوي و تعمدنا كذلك شمولية الطرح العرفي و اختزلنا المصطلحات العلمية المعقدة ليسهل فهم الموضوع لكل الطبقات الفكرية عامة و خاصة كما حذفنا أو بالأحرى تعمدنا حذف نقاط هامة من خطوات تفعيل علاج الشذوذ الجنسي و أسرار فك و ربط وثاق الحب سواء كان حب مرضي أي مثلي أو حب سوي بين ذكر و أنثى
كما تعرضنا في هذا المقال و هذا الطرح العلمي لعموميات و إشارات تلميح عن العلاج دون أن نرمي كل حيثيات خطوات تفعيل العلاج عبر النت تفاديا التقليد من باقي الجهات والمراكز الطبية و مراعاة لملكيتنا الفكرية الحب و الجنس ببساطة و عبارة علمية شاملة و عامة نقول أن الحب ما هو إلا قشرة لشيء موضوعه و لبه جنسي بحت و لكنهم الشباب بل جل الناس من ذكر و أنثى يحاولون منذ القدم و جذور التاريخ بجدلية عجيبة إبعاد الحب من موضوع ماهية و جوهر الجنس معبرين عن إبعادهم بين الجنس و الحب بتسميات و اصطلاحات و ألفاظ راقية أغلبها أن الحب هو نفسه العفة و الطهر و سمو المشاعر و هو الإخلاص و الأخوة و الرومانسية فالإعجاب و احترام الجمال و بأنه كاد أن يكون طيفا مقدس ، و ما إلى ذالك من أسماء و معاني راقية و سامية لا يسمو لها سامي و لا يرقى لعلوها راقي و لا يلمسها واقع و لا يشعرها خيال ، و لكن الحقيقة العلمية غير ذالك تماما ، فالحب لا يتعدى مفهومه أنه بداية فعلية أي شكلية لموضوع و علاقة جنسية بحتة و كأي بداية مطلقة لأي شيء فهي حتميا و علميا لا تحمل أي قوة في نفس موضوعها، أي أن الحب هو مجرد بداية شكلية جنسية لعلاقة قصرت أو طالت فستؤول في النهاية إلى قوة جنسية مطلقة أي إيلاج العضو الجنسي الذكري أي إلى قوة جنسية مطلقة لا تحوي في طياتها أي شكل جنسي أي لا تحمل أدنى مقدار من الحب و بداية هذه العلاقة الجنسية ككل بداية لأي شيء تعتبر بداية شكلية فقط أي لا تحمل أي قوة و كذلك هي جل الجوانب الحياتية و الاجتماعية مثل التعارف و العمل و التعلم و غيرها، حتى أن الجماد و الحيوان و كل ما حوى هذا الكون الفسيح في كل ما يذكر في كل نموه و ترابطه و حركاته و حياته و تركيباته يتبع قانون علمي واحد و الذي هو بداية شكلية لا تحوي أي قوة ثم تبدأ في التقوى أي تزاد القوة و ينخفض معها الشكل أي الفعل بالتدرج لغاية أن يتساوى الشكل و القوة في المنتصف ثم تعلو القوة عن الشكل أي الفعل لغاية النهاية المحتومة و التي هي قوة مطلقة لا تحوي أي تفعيل أي لا تحوي شكل و كذلك مثلا حياة الإنسان و كل ما هو موجود فكل مسائل الحياة و الكون ككل هي بداية شكل فتمازج فنهاية و مصير و مآل لقوة مطلقة ، و هي آليات حتمية في العلاقات و البدايات فالحب ما هو إلا بداية جنسية فعلية مطلقة لا تحوي أي قوة جنسية و القوى الجنسية هي الأعضاء الذكرية و الأنثوية الجنسية أي ما يدخل في حيز المساحات الجسدية للعورة و لأن تسميته حب أو عشق أو هيام أو حتى سمو و عفاف و نبل فهذا لا يعني أنه تابع لموضوع آخر غير جنسي فمبدأ الشيء و أول الشيء يحمل نفس تسمية موضوع لما يأتي بعده في نفس مساره و منحاه و إتجاهه و هو ما يمليه المنطق و العقلانية فما يؤول نهايته لجنس و عورة فبدايته حتميا سيكون لها معنى جنسي و لأنها بداية لذلك تكون مجرد قشرة ضامرة شكلية تتسم بمنظر البراءة لأنها في المهد لا غير أي بداية شكلية فعلية قاصرة عديمة القوة .
لأن الحب ما هو إلا إحساس جنسي شكلي ضامر عديم القوة الجنسية و منه كان محتوى و مبتغى لكل ما هو جنس شكلي بعيدا عن القوة الجنسية أي العورة مثل المداعبات و القبل و الابتسامات و الهمس و كثيرة هي الأمور الشكلية الجنسية التي لا تحوي أي قوة جنسية أي لا تتدخل فيها الأعضاء الجنسية الحقيقية و منه نجد العشاق و المغرمين في بداية العلاقة مع المحبوب لا يدخلون أي قوة جنسية ليس إراديا بل هم مجبرين على ذلك لأن إدخال أي قوة جنسية حقيقية ( العورة ) في بداية الشكل الجنسي شيء مستحيل و هو شيء مؤلم جدا ما يسبب نفور جنسي في بداية الحب و منه يعجز العاشق في الأيام و الأشهر الأولى في غرامه من تأدية أي عمل جنسي حقيقي مع طرفه الثاني أي مع عشيقه أو عشيقته فلا يلمس جهة العورة و لا يستطيع أن يرى عورة عشيقته أو عشيقه أي حبيبته أو حبيبه و لا يستطيع لمس مناطق العورة و لا يستطيع حتى أن يفكر في طرفه الثاني عاريا و لا يستطيع حتى سماع كلام جنسي عن حبيبته أو حبيبه في مرحلة البداية أي ذروة الحب و لا حتى يستطيع أن يقوم بعملية إستمناء ( إخراج المني ) عن حبه أي حبيبه ذكرا أو أنثىو من هذه الحتميات التي تمليها بداية أي علاقة و عدم وجود أي قوة في بداية أي شكل من هنا حسب و ظن عن جهل كل عاشق أن المسألة تعود لطهر و عفة و خلق و لتعفف و تقديس هذه البداية و التي هي جنسية شكلية ستتطور حتميا و تدخل الأعضاء الجنسية أي القوى الجنسية و منه فما كان نهايته جنس فأوله جنس و لا دخل لأي طهر و سمو خلق في مسألة الحب فمن مزايا و حتمية خصائص أي بداية هي المرونة و عدم التصلب أي عدم وجود أي قوة حقيقية نهائيا.
كما أن الحب كبداية شكلية جنسية مطلقة تتلوها مراحل تزداد تدريجيا فيها القوة الجنسية لغاية أن تؤول النهاية بعد أشهر و حتى عند البعض لسنوات لجنس مطلق أي قوة جنسية مطلقة حيث تغلب مسألة العورة و إيلاج العضو الذكري عن أي مداعبات و أي رومانسية أي عن أي تصرفات بداية العلاقة أي بداية الحب
و في النهاية قد يرمى الطرف الثاني أو بالأحرى يفقد أي جاذبية و يفقد أي لذة شكلية لجوهر الحب و يسهل تركه إن لم تتدخل مسائل سامية و خلقية مثل الرحمة و الود و الخلق و الدين و هي فقط الثوابت و قوى التماسك الحقيقية المستقرة في النهاية لربط أي علاقة زوجية سوية أو حتى شاذة بعد فقدان قوى جذب الحب
كما أن ترك الحبيب في بداية العلاقة أي في أوج و ذروة الحب و العشق بسبب عدم توافقه أو بسبب عذاب نفوره يعتبر شيء مستحيل أي أن ترك الحبيب في ذروة الحب يعتبر كسلخ جلد بسبب ما تولده مبادرة تركه من ألم عظيم لأنه علميا يعتبر حبيبك هو وعائك الجنسي و لباسك الجنسي المستقر أي جلدك الجنسي و أي محاولة لترك الحبيب هي كمثابة سلخ هذا الجلد و هذا اللباس الجنسي و منه أي محاولة لترك الحبيب يصاحبها ألم عظيم و كأنك تسلخ سلخا فتضطر للعودة في ثواني أو ساعات على الأكثر و تتنازل عن فكرة نزعه أي التملص منه و تعود لترضي هذا المحبوب أي تساعد هذا الجلد الجنسي و هذا الكساء الجنسي ليكون لطيفا على كيانك الإنساني الجنسي في هذه الحالة و تبذل بذالك المال و الصحة و كل ما تملك و ما لا تملك لإرضاء هذا المحبوب إن لم يكن مناسب و غير متوافق معك في هذه العلاقة و التي تعتبر فيها أنت مستقر جنسي و هو أي حبيبك المستودع الجنسي الذي إحتواك أي حوا كل جوانبك الجنسية فالطاعة و الخضوع و كل العبودية من المحب للمحبوب أغلبها طمعا في أن يلين معه أي أن يزيل عليه الألم و ليس طمع في اللذة و نهاية العلاقة بعد أشهر أو سنوات بعد أن يفقد هذا اللباس أي هذا الجلد كل قوته أو شكله فهو يرمى تلقائيا ليس اختياري بعد أن جر معه أشهر و أشهر أقلها لذة و أعظمها عذاب وتضحيات ليس كمثلها تضحيات في القدر و المقدار contact neurology_dahli@hotmail.fr or pro.dahli@gmail.com عـــــلاج الشـذوذ الجنسـي ( علاج المثلية ) Homosexuality حقيــقة الشـذوذ الجنسـي و لأن اصطلاح السالب و الموجب عند الشواذ الجنسي مصطلح ليس علمي بحت إلا أننا سنستعمله هنا للتوضيح و تبسيط المعلومات عن حقيقة الشذوذ الجنسي أي إنحـراف إتجاه الدافـع الجنسي
بداية نقول و نعلن أن الشذوذ الجنسي أو المثلية هو إضطراب في الماهية الجنسية و ليس مرضا فعليا و الماهية الجنسية في الإنسان في حقيقتها تكمن في جوانب عـدة أبرزها صلابة أو ليونة الجسـم
و العضلات و كذلك خشونة أو رقة الصوت و كذلك تناغم و آليات حركة الأطراف و الجسم ككل و كذلك الفكر الجنسي و البصر و السمع و غيره
فإن كان الأسوياء جنسيا في جملة جوانبهم الجنسية يلازمهم المزج بين الشكل و القوة فالشواذ ليسوا كذلك ، فبالنسبة للإنسان السوي جنسيا تكون عضلاته و جسمه ممزوج بين شكل أي فعل و بين قوة ، يعني مزج بين صلابة و ليونة و كذلك في سمعه و بصره و فكره الجنسي أما الشاذ فإن كـان موجب فهو لا يحوي أي قوة ذكرية في كـل جوانبه أو في إحداها فبالنسبة للصلابة مثلا فهو شكل أي فعل كلي يفتقد للقوة تماما و بالنسبة للسالب فالعكس تماما فالسالب أو الشـاذ السالب يفتقد لشكله الذكوري تماما سواء في عضلاته فهو صلابة كلية يبحث عن ليونة أي تفعيل أي شكل و كذلك سمعه و بصره و فكره و حركاته فهو يفتقد لشكل ثابت حقيقي رجولي أو بالأدق علميا ذكوري و لذلك يطمع في أمثاله من نظراء يملكون هذه الشكلية و التفعيل المطلق مما يسبب خطأ في منحى الدافع الجنسي أي المسار الجنسي كون الشكل الذي يفتقده لا يوجد في الأنوثة نهائيا فهـو يفتقد لشكله الذكوري مما يطـمع في أشكال أمثاله من الرجال و هو في تنقل دائم بين شكل و شكل لأن كل الأشكال مهما كانت ليست هي النظير الكلي التام لقوته الذكورية المطلقة أي الكلية و سيتضح أكثر للقارئ فحوى و مضمون حقيقة الشذوذ إيجابا أو سلبا في مايلي الشـــاذ المــوجب
الشاذ الموجب هو إنسان فقد قوته الذكورية فـي مرحلة الصبا أي ما بين ثلاث سنوات أو أربعة إلى غايـة العشر سنوات أو الحادي عشر يعني مـن بعد تخطي مرحلة الفصال إلى غاية خروج الحيوان أي السائل المنوي و هذه الفترة تختلف بين شخص و شخص حسب التركيبة الفسيولوجية و العضوية والنفسية و هي في حدود نفس المجال تقريبا متقاربة أو متباعدة بأشهر و هذه الفترة الزمنية لما يتعرض الصبي لرؤية أو تربى و قصى طفولته مع أخواته البنات دون الذكور أو لمس عورة رجل بالغ أي عضوه الذكري الجنسي سواء كـان تحرش متعمد أو رؤية عـفوية فإنه من الحتمية أن يفقد قوته الذكورية و سويته ويتحول لشاذ موجب و منه يتحول الدافع الجنسي الجنسي نحوى ذكـور يحملون قوى جنسية طمعا في الإستقرار و السكون الجنسي فيها كونه عاري من أي قوة جنسية ذكورية و يبدو أو يعرف الموجب مـن عدة أمور يخلفها و يطبعها هذا التشكل و التفعيل و فقدان القوة على جسمه أو صوته أو غيره مـن جوانب الذكورة و قد تظهر جميعها مـعا أو أحدها فقط فقد يظهر مبرزا ليونة مفرطة في جسمه أو فـي أحد مناطق الجسم أو يعرف من بروز أحد أوكلا رأسي حلمات ثديه أو مـن تصلب و بروز عضوه الجنسي أي الذكري دون أي إثارة جنسية أي في الحالة العادية و كثيرة هـي العلامات التي تؤكد لنا و تعرف لنا موجب على بعد أمتار دون أن يضطر لأن يفصح بشذوذه أو يرتكب أي تفعيل لعملية جنسية أيتزاوج و عملية جنسية مع مثيل له ، كما يتقزز الموجب من المبالغة في الإستمناء وكذلك يحبذ إيلاج العضو الجنسي عن المداعبات والقبل
الشـــــاذ الســــالب
الشاذ السالب هو إنسان فقد فعله أو بالأدق شكله الذكوري في مرحلة الصبا أي ما بين ثلاث سنوات أو أربعة إلى غاية العشر سنوات أو الحادي عشر يعني من بعـد تخطي مرحلة الفصال إلى غايــة خروج الحيوان أي السائل المنوي و هـذه الفترة تختلف بين شخص و شخص حسب التـركيبة الفسيولوجية و العضوية والنفسية و هي في حدود نفس المجال تقريبا و مـن الحتمية العلمية في هذه الفترة الزمنية لما يتعرض الصبي لرؤية أو لمس عورة إمرأة بالغ سواء كان تحرش متعمد أو رؤية عفوية فإنـه من الحتمية أن يفقد شكله الذكوري و يفقد سويته و يتحول لشـاذ سالب ومنه يتحول الدافع الجنسي عنده نحوى ذكور يحملون شكل أي فعل جنسيي طمعا في الإستقرار و السكون الجنسي فيها كونه عاري من أي شكل ذكوري و يبدو أو يعرف السالب من عدة أمور يخلفها أي تطبعها هذه الكلية المطلقة في القوة الذكورية أي فقدانه التام لشكله الذكوري و يتجسد ذلك على جسمه أو صوته أو غيره من جوانب الذكورة و قد تظهر جميعها معا أو أحدها فقط فقد يظهر أي يعرف مـن تصلب أو ضعف مفرط في جسمه و عضلاته أو في أحد مناطق الجسم أو يعرف مـن ضمور أحد أو كلا رأسي حلمات ثديه أو من كبر عضوه الجنسي أي الذكري و من كثرة إستمنائه طبعا على الرجال، و كثيرة هي العلامات التي تؤكد لنا و تعرفنا بالسالب على بعد أمتار دون أن يضطر لأن يفصح بشذوذه أو يرتكب أي تفعيل لعملية جنسية أي تزاوج و عملية جنسية مع مثيل له و كذلك يحبذ المداعبات والحنان الجنسي أكثـر مبالغة مـن عملية الإيلاج لعضوه الجنسي، كما يكون عشقه للرجالجنوني أو للذروة مما يعيش لـذة عارمة و يخلف نفور عشيقه لعذاب ليس كمثله عذاب مما يكـون عبدا تقريبا لإرضاء حبيبه تفـاديا للألم الذي سيولده ذلك النفور أي حرصا من نفور طرفه الثاني و إستبعاد ذلك الألم المبرح و المقرف عـلاج الشـذوذ الجنسـي و لأن كل شخص له شكل و قوة يتفرد بهما عـن غيره فـي جميع جوانب إنسانيته و منه نقـول
لا علاج للشاذ الموجب إلا باسترجاع قوته الجنسية الحقيقة المناسبة تماما لشكله المتفرد الذي سرق أو سلب أو بالأحرى فقده في صباه و هي قوة مستقرة مستترة داخله و عنده لا عند غيره مـن الذكور أمثاله ولا علاج للشاذ السالب إلا باسترجاع شكله الجنسي الذكوري الحقيقي المناسب تماما لقوته المتفرد بها و التي فقدها أو سلبت منه في صباه
و هـيشكل مستقر و مستتر أي مختفى داخله أي عنده لا عند غيره من الذكور أمثالـه
و طريقة العلاج تكمن فـي آلية بسيطة لكنها تتطلب دقـة في مناظرة الشكل أو القـوة المفقودة أي تتطلب شروط و زمن معين عندما يكون الشـاذ في ذروة تصلب عضـوه الجنسي و كذلك تتطلب ...... و..... و …….، ليسترجع ما فقده في مرحلة الصبا مـع مراعاة طفيفة للفروق التي تتطلبها نوعية الشذوذ إيجابا أو سلبا أي مراعاة نوعية الشذوذ مع التأكد التام من سلبية أو إيجاب الحالة التي تطلب العلاج و هي تجربة
و آليات و ميكانيزم علمي بحت صحيح بعيد كل البعد عن السفسطة و الجدلية المعرفية و مجرب كما أننا نحيط بالموضوع من كـل الجوانب المعرفية للماهية الجنسية و النفس البشرية في هذا الجانب الجنسي و ببساطة و كتلميح شامل بعد كل ما أوضحناه في المقال نقول أنه بنفس الطريقة و الآليات و الشروط التي كانت سبب في فقد هذه القوة أو الشكل فـي مرحلة الصبا أي بنفس الآليات التي أخرجت صاحبها مـن السوية للشذوذ فكذلك سنقوم بشبه عملية عكسية مناظرة لإسترجاع صاحبها و إدخاله للسوية بعد إخراجه علميا بتفعيل التجربة بالتناظر التام لما سبب الشذوذ في مرحلة الطفولة و سواء كان علاجنا يعتمد على نظرية الأضداد و التناظر أو غيرها مما حذفناه بوضوح هنا فإننا نعد في كل الحالات بالشفاء التام و العودة لحياة جنسية سوية طبيعية سعيدة طـــلب العــلاج
طريقة علاج الشذوذ الجنسي أي المثلية و تطبيق تجربة العلاج لا تحتاج أكثر من أسبوع أو أكثر بقليل
بعد تبيان و توكيد سلبية أو إيجاب الحالة أي الشاذ ومسألة العلاج تتعدى النصيحة اللحظية و الإستشارة الموجزة مما كان عملنا في تفعيل العلاج بالمقابل المادي أي المالي و لا يطلب إلا على هذا العنوان الإلكتروني دون سواه
و في الأخير قدنكلف الكثير لكننا نعد و نقدم الأكثر بحول الله contact neurology_dahli @ hotmail.fr or pro.dahli @ gmail.com - و في الختام قد نكلف الكثير و لكننا نعد و نقدم الأكثر بحول الله |