|
مدونات الأعضاء دفتر يوميات الأعضاء خاص بالعضو ذاته ولا يحق لأي عضو الرد أو التعقيب قسم يسمح للأعضاء بإضافة تدويناتهم اليومية الخاصة لمشاركتها مع مئات الآلاف من الاعضاء والزوار يومياً .. مدونات - مدونة |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#2226
| ||
| ||
أهمية التفكير الايجابى والابتكارى فى مواجهة التحديات يحكى أن رجل كان يصنع قماش للمراكب الشراعية يجلس طول السنة يعمل فى القماش ثم يبيعه لأصحاب المراكب وفى سنة من السنوات وبينما ذهب لبيع انتاج السنة من القماش لأصحاب المراكب، سبقه أحد التجار الى اصحاب المراكب وباع اقمشته لهم. طبعا الصدمة كبيرة . ضاع رأس المال منه وفقد تجارته.. فجلس ووضع القماش أمامه وجعل يفكّر وبجلوسه كان محط سخرية اصحاب المراكب ، فقال له أحدهم: (اصنع منها سراويل وارتديها) ففكر الرجل جيداً.. وفعلاً قام بصنع سراويل لأصحاب المراكب من ذلك القماش، وقام ببيعها لقاء ربح بسيط... وصاح مناديا: (من يريد سروالاً من قماش قوي يتحمل طبيعة عملكم القاسية؟) فأٌعجب الناس بتلك السراويل وقاموا بشراءها... فوعدهم الرجل بصنع منها في السنة القادمة.. ثم قام بعمل تعديلات واضافات على السراويل ، وصنع لها مزيدا من الجيوب حتى تستوفي بحاجة العمال وهكذا.. ثم يذهب بها لأصحاب المراكب فيشتروها منه وبهذه الطريقة تمكّن الرجل من تحويل الأزمة لنجاح ساحق وتلخيصا الأزمة: لا تجعل الانسان يقف في مكانه.. لكن استجابتنا لها وردود افعالنا هي ما تجعلنا نتقدم أو نتراجع الى الخلف..
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ فإن مهمة الرماة الذين يحفظون ظهور المسلمين لم تنته بعد..!! طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله، طوبى للقابضين على الجمر، كلما وهنوا قليلاً تعزوا بصوت النبيِّ صل الله عليه وسلم ينادي فيهم: " لا تبرحوا أماكنكم " ! |
#2227
| ||
| ||
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ فإن مهمة الرماة الذين يحفظون ظهور المسلمين لم تنته بعد..!! طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله، طوبى للقابضين على الجمر، كلما وهنوا قليلاً تعزوا بصوت النبيِّ صل الله عليه وسلم ينادي فيهم: " لا تبرحوا أماكنكم " ! |
#2228
| ||
| ||
المتسول و توماس أديسون قصة و عبرة من منا لا يعرف مكتشف الكهرباء العالم توماس أديسون أو حتى سمع عنه انه العالم الذي اكتشف الكهرباء وله عدة اختراعات على أية حال في إحدى الليالي وقف متسول على باب شركة توماس ذلك العالم الفذ وطلب مقابلته فعندما قابله سأله العالم ماذا تريد قال أريد أن أكون شريكا لك تعجب العالم من ذلك السؤال وقرر أن يعطيه وظيفة براتب زهيد بعد أن أشفق على حاله وبالطبع لم يصبح شريكا بل كان موظفا عند العالم ولكن كان لديه هدف وهو أن يصبح شريكه. مرت الأيام والسنين إلى أن اخترع توماس آلة للكتابة والإملاء وعرضها على مدراء التسويق لتسويقها، فاعتذروا من العالم توماس أديسون وإذا بذلك المتسول يطلب من العالم أن يسمح له ببيعها له فلقد كانت أعدادها تعد على الأصابع، فسافر صاحبنا إلى بلدة أخرى وباع كل ما تم صناعته حتى زاد الطلب فأرسل إلى العالم صناعة أعداد أكثر من تلك الآلات بعدها جنى أكثر من ثلاث ملايين دولار فأصبح الوكيل الحصري لتسويق تلك الآلة وبذلك حقق هدفه وهو أن يصبح ... شريك لا موظف عادي الخلاصة: لابد لنا أن نضع أهدافنا نصب أعيننا، وأن لا نستسلم ببساطة، وأن نطلب المعقول، ونتخذ الحلول في الوقت المناسب، هذه القصة رواها المؤلف فيليكس جاكسبون في كتابة فكر تصبح غنيا
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ فإن مهمة الرماة الذين يحفظون ظهور المسلمين لم تنته بعد..!! طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله، طوبى للقابضين على الجمر، كلما وهنوا قليلاً تعزوا بصوت النبيِّ صل الله عليه وسلم ينادي فيهم: " لا تبرحوا أماكنكم " ! |
#2229
| ||
| ||
سجـن الأفكـار؟؟ يُروى أن شاباً كان ينوي زيارة إيطاليا، وقد حدّثه صديق قبل السفر محذراً إياه من اللصوص في ذلك البلد، وشدّد على ذكر منطقة معينة وصفها ببؤرة النشّالين والمحتالين، وسافر الشاب لإيطاليا وهو حذر يترقب، وسأل الله أن يجنبه النشّالين، ومحاذراً من الاقتراب من المنطقة التي شدّد عليها صاحبه، ومن سوء طالعه - أو هكذا بدا له- أن جاءته حوالة، وكان عليه أن يتسلمها من ذات المنطقة المحظورة!! ذهب صاحبنا لتلك المنطقة خائفاً يترقب، نزل من سيارة الأجرة وضربات قلبه تتزايد، وانطلق في اتجاه العنوان، وإذا هو بشاب يناديه بصوت عال: (هذا هو ما تم تحذيره منه يقع) أسرع صاحبنا، وأسرع الشاب خلفه، جرى صاحبنا وجرى الشاب خلفه، اقترب الشاب منه، ولم يعد صاحبنا قادراً على الجري، توقف متوثباً، وقبل أن يقول شيئاً بادره الشاب: "سيدي، لقد سقطت منك محفظتك عند السيارة، هل تتفضل بأخذها؟! توقف عقله للحظة، ومد يدّه وأخذ المحفظة، تلعثمت الكلمات في فمه، وقبل أن يقول شكراً كان الشاب قد مضى في طريقـه،،، همسة في أذنك: أغلبنا يعيش مثل هذه الحالة إنه سجن الأفكار المسبقة
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ فإن مهمة الرماة الذين يحفظون ظهور المسلمين لم تنته بعد..!! طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله، طوبى للقابضين على الجمر، كلما وهنوا قليلاً تعزوا بصوت النبيِّ صل الله عليه وسلم ينادي فيهم: " لا تبرحوا أماكنكم " ! |
#2230
| ||
| ||
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ فإن مهمة الرماة الذين يحفظون ظهور المسلمين لم تنته بعد..!! طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله، طوبى للقابضين على الجمر، كلما وهنوا قليلاً تعزوا بصوت النبيِّ صل الله عليه وسلم ينادي فيهم: " لا تبرحوا أماكنكم " ! |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
حصريا من روائع أناشيد 2011 نشيد كم جرح أخذت من الأحباب ضميته بصيغة mp3 مميزه | بتول الشرق | خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية | 0 | 10-04-2011 05:17 PM |
من روائع الأناشيد جمالا نشيد حب في قلبي بصيغة mp3 مميزه جدا وجميله | رهينة الزمانـ | خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية | 0 | 10-03-2011 09:59 PM |
من روائع الأناشيد جمالا نشيد حب في قلبي بصيغة mp3 مميزه جدا وجميله | بتول الشرق | خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية | 0 | 10-02-2011 09:03 PM |