هِهْ .. مُضْحِكٌ أنْ أرَاكَ بَعدَ سَنةٍ إلَا شَهرَين
و قَد خُطّ شَارِبُكْ , طَولت قَامتُك
نَحِفت كَثِيرًا ..
أصْبَحَت مَلامحكْ قَاسِيَة , مِثلِيْ !
بَل كمَا تَدّعِي
وَ بَسمَتُكَ الـ " أمُوت عَلِيهاْ "
أُذنَيكَ المُحمَرَتَينِ ’
عَيناكَ الذَابلَتِينْ . . مَرَضُكَ -
دَقاتُ قَلبِي الـ تَجرِي سَرِيعَا نَحو صَدرِكْ
آهٍـ ., رَاغِبَةُ فِيهِ كَثِيرًا !
أنتَ فِي كِتابٍ للحُبِ ’ أقرَأُكَ فِيهِ كُلّ لَيلَة
كَيفَ لِي أن أضَاجِعَ لَيلَك . .
مِن نَجمَتِهِ الأولى , القَرِيبة جِدًا مِن القَمر
الـ تَشَكلّ اليُوم علَى هيئةِ بَدرٍ ’
إلَى نَجمَتِكَ الأخِيرة . .
الـ رسمت عليها قبلتنا !
صَافٍ , كوجهِكَ تَمامًا !
كنبضِكَ تمامًا
كأنتَ تَمامًا . .
سَرِقتُ مِنكَ صَوتكْ الحَانيْ
أيُمكِنُني أن أسرِقَ فَمكَ أيضًا !
.. . . . . . . . . . إشْشْ سَرِقتُهُ ]!~
إنظُر فِي عَينيّ . . أترَى ما أشعُر بِهْ ؟
ترَاهُ حَتمًا ’
بَحرًا مِن الحَنِينْ
رَسائِل مِن حُبِيْ
ذِكرياتٌ مثلِجة ’ بَغِيضة . .
-
صَباحُ تِشرِين الثَانِي ,
نَومِي تحتَ غًصنِك
عبثُكَ بِشِفاهِي
ضَمك لِي
بُكاؤكَ خوفَ فُقدانِي ..
أُحِبُهم كَثِيرًا
آهٍـ مِنك . . لَيتنِي نَبضَة بِقلبك !



-

تعرفون لما تكتبون واجد
تتمللون , تدورون على شي ثاني
عاد اني . . قعدت اكتب خرابيط !
و اطالع صور قبل -

مثل هذي !



هاي امس يوم طاح مطر واااااجد , ..








خرابيطي , :glb:

آخر مرة رحنه فيها الصخير , :a7eh: . .


اخويي و مسوي نفسه بريئ !:nop: