سبحان الله من وجهة نظري الفتاة العفيفة عفيفة وشريفة في اي مكان ولم يعد غشاء البكاره الترمو متر الذي نقيس بة عفة الفتيات اغلب الشبان اليوم عند ممارست الفاحشة مع حبيبة القلب المزعومة اصبحو يمارسون الفاحشة معها من دبرها لذالك لم يعد غشاء البكارة دليل عفت الفتاة مع زوج المستقبل
ارجو السموحة علي جرئتي ولكن هذة وجهة نظري ورئي الشخصي

اخي اسامة
لا احد منا يستطيع ان يناقش حكمة الله في خلقه ومن حكمته وعلمه المسبق بخطورة السفاح جعل للمرأة رادع يقيها من التفكير بالانزلاق الى ارتكاب جريمة الزنا وهذا الرادع هو غشاء البكارة الذي يدل على عفتها وطهارتها.
والمرأة كائن بشري حالها حال الرجل في الشعور الجنسي لايردعها عن المعصية بعد الدين الا عفتها وطهارتها ومتى فقدت هذه العفة والطهارة عليها ان تتلقى عقابها وضمن الشريعة الاسلامية وعملية الترقيع اراها جريمة فوق الكبرى لما فيها من خداع وتدليس لله اولا ولاهلها ثانياوللرجل الذي يتزوجها ثالثا .
واباحة هذه العمليات يعني قتل المجتمع الاسلامي من خلال تدمير ركيزة مهمة جدا في بنائه وهي المرأة

__________________

__________________

شكرا على التعليق

واحترم وجهة نظر الاخرين

__________________

شكرا اخى وليد على المرور

والتعليق المفيد

__________________