![]() |
|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#146
| ||
| ||
__________________ بعد عشرينْ عآم تقآبلآ صدفهْ .. !! هَو : تغيرتي كثيراً .. !! هَيْ : مَنْ أنتْ .. ؟ هَو ضاحكاً : ولم يتغير غرورك أيضاً .. !! بَعضُ الأشخَاص كَالاوْطَانِ ؛ فُرَاقَهُم غُربَه !* وَ أغَار مِنْ غَرِيب .. يَرىَ عَينَيك صُدفَة فَ يُغْرَم بهَا ! |
#147
| ||
| ||
قصتك كثير حلوة انت مزواة في اختيار المواضيع كلنا بنعرف انو الدراسة اهم لابس بليز كملي في أقرب وقت
|
#149
| ||
| ||
التكمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ل ـــــــــــــــ’ـة ة
__________________ ![]() |
#150
| ||
| ||
اندو طريح الفراش فاقد الاحساس بمن حوله عاد به الزمن سنين ليتذكر احداث مر بهما طفل صغير منطوي على نفسة جامد وكأنه بلا احاسيس يجلس بين احدى زوايا الغرفة الكسوة بالظلام يسمع صوت صرخات تارة قوية وتارة منخفضة حتى تنتهي بزهق الروح تسلل ضوء خافت الغرفة لتتضح بعض مافيها جدار ملطخ بالدما وارض زينت بالجثث كان هذا كبير وعظيم جداً ولابعد الحدود بالنسبة لهذا الطفل من الجيد ان قلبه لم يتوقف حتى الان دخال الغرفة رجل ضخم الجثة مفتول العضلات مشوه الوجه وملوث بقبح اعمالة الشنيعة ملامحه تملأها الخبث. نظر الى اندو وهو طفل لم يبلق العشر سنوات حتى الان اخرج من فمه كلمات قبيحة كقبح وجهه :يا ابن ال***************************** اما زلت حيا لا تتمسك بالحيا اكثر فجدك من المستحيل ان يسلم امواله واملاكه من اجل قطعة لحم صغيرة . اخرج سكين والتقط بندقية صيد من الارض واخذ ينظر الى الاثنين : هل تريد الموت مقطع اجزاء بهذه السكين ام مثقوب في كل الانحاء بهذه البندقية. احتضن اندو نفسه لكن فجأه وقف بكل جمود ركز انظاره نحو القبيح كان بالنسبه له دميه صغيرة لكنه امتلك الشجاعة الكافية ليبين ان من الغباء والسخف البكاء امامه لكن مهما امتلك من الشجاعة يبقى طفل برئ : رغم انك ضخم وكبير جداً الا انك بالنسبه لهذا العالم مجرد نمله لا تضن الانك قوي ستكون خالد لاتموت انت بشر لا تدري متى تموت قد تنام الليل لكن لا تستيقض الصباح وربما في هذه اللحضة التي تستعرض فيها قواك وشجاعتك امامي تسقط امامي جسد بلا روح التفت عنه الرجل هو يقول بغضب :هذا الطفل ال************* من يضن نفسه لو اني لن اربح من ورائه ثروه لقتلته فوراً اندو بكل جرائه وغرور : طفل هه اقترب منه وعينيه تلمع بين الظلام واردف: هذا الطفل هو من سيهزمك وسيكون الرياح التي ستحطم جبروتك ايها الجبل العظيم . تجمع الدم في رأسة واخرج مسدسه وصوبه نحو اندو لكنه لحضات اصبح محاصر من كل الجهات من قبل رجال الشرطة وحراس اندو دخل من بينهم شاب يبو في العشرينيات من عمره واحتضن اندو : صغيري هل انت بخير هل تأذيت اصبحت بمكروه اندو دفن نفسه بين احضان والده: انا بخير يا ابي لقد تأخرت كدت اموت من الرعب حمله والده : لدي لك مفاجئه ستسعدك وستجعلك تنسى ما ممرت به اخذه والده مباشرة الى المنزل فتح الباب ليرى اعز انسان على قلبه وقلوبنا وهي الام نطقها تلك الكلمة التي لم يستمتع بلحنها الدافئ منذ سنوات نطقها بكل احاسيس فياضه حمل في نبراتها لحن والشوق والحب تردد صداها بين ارجاء الكيان رغم بساطة نطقها الا انها تحمل اعضم معاني الحب والحنان والوفاء (( امي )) " إختارك الله لي أمًا * تمضي الليالي الساهرة ترعاني رجاءً ياأمي أخبريني عن هدية * تليق بما بادرت بهمن تفان محبوبة أنت بين النساء جميعًا * فكلماتك نوريسري في كياني أسمعهامنك بقلبي وكل مشاعري*ليس كما يسمع الناس بالآذان لوكنت أملك الدنياومافيها*لكانت تلك هديتي بكل امتنان لكني لاأملك سوىقلب بسيط*يحمل لك كثيرًامن العرفان أهديه إليك في يومك الحالي*نابضًابالصدق مع أحلى الأماني" سارت الدموع على وجنتيه اسرع بشوق واحتضنها بكل لهفة حاوطته بيديها الدافئتين ودموعها كالنهر تسير على خدها اهداء الى امي الغالية والحنون http://up.arab-x.com/Feb10/YLW46050.jpg والى جميع امهاتنا ربي احفظ لي امي يارب . لنكمل تردد صوت طفولي لطيف : اخي نظر الى الطفلة الجميلة امامة ثم نظر الى امه : من هذه ابتسمت الام بحنان : انها اختك الصغر تصغرك بسنه فقط قال اندو وهو يقترب من الطفلة : ما هو اسمك يا اختي ردت عليه بخجل : ماري . رد عليها : ماري اردف بسخرية : يبدوا كأسم لخادمة سقط والده على الارض بطريقة مضحكة اما ماري شعرت بغضب : انا ماري من عائلة كاشيرو تقول عن خادمة . اندو بغرور : انا لم اقل بانك خادمة لكن كل امرئ يعرف مستواه صرخت ماري بغيض واصبحت تركض خلفة بغضب ان فقد احد افراد العائلة يجتاح المنزل سكينه تبث المملل والكأبه للقلب وان عاد تعود الروح المرحة وتسكن ارجاء المنزل لتثبت معاني كلمة العائلة لنترك عالم الماضي ولنعود للحاضر شيراي تجلس في حديقة المنزل ملامحها تملأها الكآبه تنهدة شيراي بألم وحيرة : لما اشعر بألم شديد قللبي يعتصر اشعر اني اريد البكاء. فجأه تذكرة صورة اندو وهو يقبل خدها تبللت وجنتيها بالدموع واخذت تبكي بصوت عالي متألم بكت وبكت مر الوقت مر وهي على هذا الحال حتى انها لم تشعر بأن السواد كسى السماء والقمر حل مكان الشمس وتلألأت النجوم. بعد ان استفاقت من نوبة البكاء نظر للساعة كانت الحادية عشر مساءً اخذت معطف اسود وقبعة ونظارات شمسية وخرجت من المنزل ولا تعلم الى اين تأخذها اقدامها اوقفت سيارة اجرة واعطته عنوانا لمكان وقفت امام المكان المنشود : لا وقت للتراجع ارتدت المعطف والقبعة والنظارات دخلت المشفى سألت عن مكان الموجود فيه وذهبت مسرعة كان المكان محاط بالحراس استطاعت الدخول بصعوبة مان وقعت عينيها عليه بدأت عينيها تمتلإ بالدموع نزعت القبعة عن رأسها وابعدت النظارات عن عينها اقتربت منه اكثر لتتظح لها ملامحه مدت يدها لتلامس برودة يد احتضنتها بكلتا يديها ودمعها تنهمر حتى اصبحت تجهش بالبكاء لااعلم لا اعلم لما دموعي حرقت عيني في تلك الليلة لا اعلم لما اتابني شعور بأني اريد رؤيته لا اعلم لما افتقدته بشدة وشعرت بأني سأفقد نصف من روحي او ربما روحي كلها لا اعلم لما هو بذات من جعل قلبي ينبض بشدة وكأني كنت اركض لمئات الاميال لا اعلم .............................. لنذهب الى مكان اخر حطت تلك المرحوية ليفتح الباب ويظهر من خلفه ذلك الرجل الذي كسى رأسه الشيب وهو ممسك بعصى خشبيه داكنة السواد ومزخرفة بنقوش ذهبية. امسكت بيده سيدة تبدو في الاربعين من عمرها وهي تساعدة على النزول صرخ الرجل على الرجال من حوله : اين ريتشارد الم يأتي لستقبالي كما طلبت منه رد احد الرجال : بلا يا سيدي لقد وصل قبل قليل لكنه اختفى الان قال الرجل بتوترة: اه هذا الاحمق اين اختفى اين هو هذا المنحط سمع صوت من خلفه : توقف عن شتمي انا هنا قالت السيدة : عزيزي ريتشارد لا تحمل بخاطرك على جدك. ريتشارد : لا عليك جدتي اعلم ان جدي متوتر حاليا هو قد يبدأ بشتم اندو ان لم نسرع بأخذه اليه ركبا معه السيارة واخذهما الى المشفى مباشرة عندما دخلا المشفى ارادوا التوجه مباشرة نحو الغرفة لكن استوقفتهم ممرضة : سيد ريتشار هل لي بكلمة ريتشارد : تفضلي الممرضة : لقد سأل احدهم يبدو مشبوه عن غرفة السيد ارلاندو كان يرتدي معطف اسود ونظارات شمسية وقبعة ريتشارد : حسناً يمكنك الانصراف توجه مباشرة نحو الغرفة ما ان دخل الغرفة شيراي فتح الباب فجأه لقد توترت لم اكن اعلم ماذا على ان افعله من الجيد ان كنت ارتدي القبعة والنظارة كنت على وشك الخروج من شدة توتري كنت واقفة وانا امسك بيد اندو بشدة تكلم من فتح الباب: من انت هذا الصوت مألوف بقيت في مكاني متجمدة نظرت اليه بطرفة عين وهنا اصابتي الفاجعة ريتشارد ريتشارد مالذي يفعله هنا في هذا الوقت اه ما الذي افعله انا هنا في هذا الوقت اقترب من وانا متوترة جدا نزع القبعة عن رأسي وسقطت النظارة نظر اليه واخفظت نظراتي بدأت علامات الاستغراب تعلو وجهه : شيراي ...... سأبدأ بالسرد انا دخل الجدان للغرفة وتفجأ كل منهما لوجود شيراي في هذا الوقت المتأخر من الليل الساعة الثانية والربع تكلمت شيراي بتوتر شديد : اااحسن سأغادر الان ما ان ارخت يدها لتفلت يد اندو حتى غبضها هو بقوة فتحت شيراي فمها ببلاه : هاااا ريتشارد بندهاش من تصرفها الغريب : مابك شيراي شيراي: لا استطيع افلات يد ي من يده يقبضها بشدة قال الجد بحذر : ابقي على حالك هذا وخرج حالاً وبعد عدة ثواني عاد بصحبة الطبيب بعد ان فحصه الطبيب: ربما هو يشعر بمن حوله لكن هناك عائق يمنعه من الاستيقاظ الجد : وما هو هذا العائق الذي منعه هز الطبيب كتفيه بمعنى انه لا يعلم لكنه قال : ربما ان بقيت الأنسة بجوارة تتحسن حالته يبدو انها شخص مهم بالنسبة له نظر الجميع الى شيراي الجالسة على كرسي بالقرب من سرير اندو وهي ممسكة بيده الجدة بشكوك : ياترى ماهي العلاقة التي تربطهما ريتشارد وهو يتثائب: ابعدي الشكوك عن رأسك الحقيقة فقط ان حفيدك المغرور والذي لم ينظر الى فتاة من قبل الا بتعالي وتكبر كسرت كل هذا فتاة بتصرفاتها البريئة والعفوية الجد ينظر اليه بنصف عين : ان تقول هذا لانها اختك بالتربية هذه الفتاة تبدو ماكرة ريتشارد نظر الى شيراي بنظرات سريعة : شيراي ....... لا مستحيل . الجدة شرار يتطاير من عينها : ان كانت تريد الاوقاع بحفيدي عليها ان تتخطاني اولاً نظروا مرة اخرة الى الغرفة ورسمو علامة استفهام على مكان شيراي ريتشارد : ماذا اين اختفت لا نشعر بقيمة شخص إلا في اللحظة التي نفقدة فيها ولا نعرف مكانته في القلب الا بغيابه الايام سريعة لقد مر شهر تقريباًً على الحادث واندو لم يستيقذ حتى الان اجبرت شيراي على زيارته يومياً من. قبل الجد واهل اندو مستغربين من هذا الامر الساعة السادسة صبحاً ما اجمل زقزقة العصافير وهي تمرح في هذا الصباح الجميل خيراً وبعد طول انتظار تفتحت اجفانه كانت رويته ضباية اغمضها عدة مرات وفتحها وهو يتنشق نسيم الصباح اغمض وفتحها وقد اتضحت الرؤية كان سقف الغرفة ابيض اخذ يتأمله لفترة وحول نظراته لشخص بجانبه :من هذه نظرت اليه مباشرة واغمضت عينها مرة اخرى بقيت ثواني ولكنها فتحت عينها مرة اخرى بسرعة وهي تظر بتفاجئ فتحت بالبا لتدخل ماري وهي تشرب الماء ما ان رأت اندو حتى بصقت الماء وصرخت دخل الحراس بسرعة الى الغرفة برفقة الطبيب بعد الفحص خرج الطبيب نظر اندو الى ماري وشيراي وقال محدثاً ماري : اختي من هذه الفتاة صدم كل من شيراي وماري قالت ماري : الا تتذكر صديقتي شيراي قال اندو وهو يتأمل شيراي : لا لا اتذكر اني رأيتها من قبل شعرت بسهم يخترق صدرها قالت ماري بتسائل : الا تتذكر الحادث اندو هز رأسة بلا ماري: اذا ماهو اخر ماتتذكره اندو : فقد خروجي من المدرسة لنهاية الدراسة لمرحلتي الثانية من الثانوية ماري بندهاش : انت تمزح بتأكيد لقد دخلت المرحلة الثالثة قبل شهر ونصف اندو : انا لا اصدقك توقفي عن الكذب نظر الى شيراي بستحقار وغرور وبرود قاتل وبنبرة قاسية وجارحة: واخرجي هذه الفتاة المتملقة المحتالة الوقحة من هنا بتأكيد هي واحدة من صديقاتك اللواتي طلبن منك تعرفهن علي . لم تتحمل شيراي كلامه وخرجت من الغرفة مسرعة بل من المشفى بأكملها استدعت ماري الطبيب واجرت مكالمة مع والديها الساعة العاشرة صباحاً الجميع في الغرفة مجمع حوله يحاولون بان فقد جزء بسيط من ذكرياته اندو: اذاً من تلك الفتاة صاحبة الشعر الاسود الجد بسخرية : انت لا تتذكرها اذاىلما كنت تمسك بيدها طوال الوقت وتشدها بقوة ولم نستطع جعلك تتركها الا بعد جشارات مع يدك . والد اندو : ابي هذا ليس وقت سخريتك ريتشارد يخاطب ماري : هل ذهب شيراي بعد استيقاظه مباشرة ماري بأسى : اجل خرجت بعد ان نعتها بالمتملقة المحتالة الوقحة مع تلك النظرات ونبرة صوته اضنها لن تفكر باسمه مرة خرى حتى . والدة اندو : لو كنت مكانها لخلعت حذائي وضربته ضربا مبرحا لادخله في غيبوبة دائمة لا يخرج منها . اقشعر جسد اندو من كلام والدته : من الجيد انها لم تكن انتِ ريتشارد : ساتصل بها ماري: لقد نسيت هذا تماماً اخرج ريتشارد هاتفه واتصل بها ردت عليه وكان الاجواء من حولها مزعجة : مرحبا رتشارد: مرحبا شيراي اين انتِ الان شيراي : اتسوق ريتشارد بستغراب: ماذا تتسوقين في هذا الوقت من الصباح ردت عليه بنفعال وصوت عالٍ حتى ان من حوله سمعها : اجل لأثبت لذالك الاحمق المنحط سليط اللسان المغرور المتكبر ان كلامة لم يؤثر بي وليعلم الان كم انا متملقة ومحتالة ووقحة صرخت بغضب وقهر واغلقت الهاتف ماري : مسكينة في مكان اخر آيا خرجت من منزلها ارادت الذهاب الى مطعم جدتها رأت فتاة صغيرة تبكي في طريقها اخفضت نفسها لتكون بمستوى طولها وسألتها: لما تبكين يا صغيرتي اين والديك ردت عليها الطفله وهي تكفكف دموعها : لقد ضاعت آيا ضحكت : هي التي ضاعت ام انتِ ركلت الطفلة قدمها : لا تسخري مني انا لا اضيع ضحكت آيا بقوة : حسناً حسناً لنبحث عنها معا امسكت يدها واصبحتا تبحثان عن الام الضائعة صادفت في طريقها شيراي وهي تمشي وتتمتم بغضب والدموع تملأ عينها نادتها بسعادة : هي شيراي شيراي اقتربت منها : آيا اردفت وهي على وشك البكاء : انا بحاجتك آيا وهي تحتضنها : ما المذي جرى لك ذهبتا الى مقهى وحكت لها ما جرى آيا : انا لم اره لكن يبدو لي كشخص شنيع صرخت فجأه الطفلة بفرح : امي ذهبت اليها مسرعة واحتضنتها شكرت الام آيا وذهبت برقفة ابنتها رن هاتف شيراي ردت وكان المتحدث ليونارد يطلب منها العودة الى المنزل حالاً تستأذنت من آيا وذهبت للمنزل وهي قلقة من نبرة صوته بأن الآت سيء دخلت البيت وهي قلقة توجهة مباشرة الى غرفة الجلوس كانت خالتها موجدة ووالدها ايضا وجميع اخوتها عدى رين نظر اليها والدها : شيراي صغيرتي تعالي هنا وجلسي بجانبي هزت رأسها بنعم واقتربت لتجلس بالقرب منه بينه وبين خالتها نظرت اليه والى الجميع وقالت : ما الذي حدث واين رين اهو مشغول الى هذه الدرجة بدراسته عندما سمعت خالتها كلامها بدأت تجهش بالبكاء قال والدها لها : صغيرتي لا يمكننا اخفاء الامر عنك قبل عدة ايام واثناء عودة رين من جامعته ااا اصدمت سيارته بشاحنة وااا قالت شيراي بفزع : هل هو بخير هزز رأسة بلا وعلامات الاسى على ملامحة واضحة والحزن اصبحت ترتجف والكلمات لم تستطع اخراجها الا بصعوبه : ممم ااا ت والدها احتضنها وقلبه يعتصر : هذا الامر لا يمكننا انكاره نزلت دموعها وهي ترتجف بقوة واصبحت تضحك بهستيريا : ههههههههههه ابي توقف عن المزاح اخي لم يمت هههههههههه حولت الضحكات الى بكاء أليم واصبحت تكرر بجنون وهي تصرخ : لم يمت لم يمت لم يمت لم يمت لم يمت ابتعدت عن والدها وهي تحاول المشي لكنها وقعت على الارض مغمى عليها جمع اخوتها حولها ووو انتهى البارت هذي هديتي قبل الاختبارات وانشاء الله بعد ااختبارات اكمل
__________________ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
![]() | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
لجمال شفتيك | *آلاء الحيانى* | حواء ~ | 3 | 02-23-2011 09:13 AM |
لماذا الابتسامة صدقة؟ | حقيقة لا خيال | نور الإسلام - | 1 | 06-10-2009 02:03 PM |