![]() |
|
قناة عيون العرب الإخبارية أخبار يومية, اخبار حصرية, أخبار سرية, اخبار سياسية, أخبار طريفة, أخبار غريبة, أخبار العرب, اخبار العالم |
![]() |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
الأسيرات المحررات وفرحة لقاء الأحبة حزينات على 9 أسيرات تركنهن خلفهن رام الله – صفا كانت عائلة الأسيرة الفلسطينية صمود كراجة في استقبالها بكثير من البهجة والفرح والورود حين وصولها إلى مقر المقاطعة في مدينة رام الله.الأسيرات المحررات وفرحة لقاء الأحبة فرحة صمود كانت أكبر من عائلتها و من كافة الأسيرات اللواتي تم الإفراج عنهن...فقد اعتقلت قبل عامين وحكمت بالسجن 20 عاما لمحاولتها طعن جندي إسرائيلي على حاجز قلنديا، ولم تمض من حكمها الكثير حتى أفرح عنها. وتقول صمود لوكالة "صفا" إنها لم تتوقع أن يفرج عنها وخاصة أنها اعتقلت قبل عامين فقط، وحكم عليها قبل أشهر بحكم عالي، ولهذا كانت فرحتها كبيرة، وخاصة أنها لم تكن ضمن الأسيرات المبعدات وأنها ستعود الى منزلها في قرية صفا غربي رام الله. وتابعت كراجة بكثير من الأسى حديثها عن معاناة الأسرى وإجراءات الاحتلال بحقهم، خاصة الأسيرات اللواتي تركتهن ورائها "في الفترة الأخيرة صعدت إدارة السجون من إجراءاتها بحقنا، الحياة في المعتقلات باتت مستحيلة في ظل فرض إجراءات العزل و العقوبات الجماعية". وناشدت القيادة الفلسطينية والفصائل كافة بالعمل على الإفراج عن باقي الأسرى وخاصة الذين يواجهون أحكاما عاليا كما الأسير رافع كراجة وسعادات و عاهد غلمة. فرحة لم الشمل ![]() إيرينا عاشت حياة الأسر بمعاناة مضاعفة بعد حرمانها من زيارة زوجها في الأسر وعائلتها في أوكرانيا وابنتها الكبيرة ياسمين والتي كانت تعيش بكنف جدتها لوالدتها في أوكرانيا، وإلى جانب تهديدها بالإبعاد طوال هذه السنوات خارج البلاد. وتقول أيرينا إنها سعيدة، وخاصة بعد لم شمل ابنتيها ياسمين وغزالة، التي بقيت طوال هذه السنوات بكنف جدتها لوالدها في بيت لحم، وكانت المفاجأة عندما وصلت والدتها وابنتها ياسمين مباشرة لاستقبالها في المقاطعة. ونقلت الأسيرة سراحنة حزن الأسيرات اللواتي نقلن إلى خارج الوطن" أمنة منى و أحلام التميمي"، مشددة انه سيكون صعب عليهن العيش في الغربة بعد كل هذه السنوات من الأسر. 3 مؤبدات و 20 عامًا ![]() وتقول ساندي الابنة الأكبر لقاهرة: "حتى أخر لحظة كانت لدينا تخوف وشكوك بخروجها، وخاصة بعد سماع أنباء عبر وسائل الإعلام تفيد بإبعادها، بإصرار الجانب الإسرائيلي على إبعادها". واستقبلت ساندي والدتها التي بدت متعبة للغاية وتعرضت للإغماء من الإرهاق والتعب أكثر من مرة، مع أشقائها وعائلتها بعد عشر سنوات من أسرها، وهي التي كانت تواجه حكما بالسجن المؤبد 3 مرات إلى جانب 20 عاما ويعتبر أعلى حكم بعد الأسيرة أحلام التميمي. وتابعت السعدي: " نحمد لله على الإفراج، كل من دخل السجن يعرف معنى الأسر و مدى صعوبته على الإنسان وخاصة على الأمهات اللواتي يتركن أبنائهن خلفهن، و يحرمن حتى من زيارتهن". وشكرت السعدي المقاومة الفلسطينية على الانجاز الكبير الذي قامت به، داعية إياها العمل على تحرير الأسيرات الباقيات من سجون الاحتلال و تبيض كافة السجون من الأسيرات والأسرى.
__________________ ![]() |
#2
| ||
| ||
![]() الله أكبر , أين العرب و المسلمين من أخواتنا المعذبات في سجون يهود ؟؟؟؟؟؟
__________________ ![]() |
#3
| ||
| ||
الحمد لله على عودتهم جميعا لاهاليهم سالمين وان شاء الله ربنا يفرجها على من تم ابعادهم ويلتم شملهم مع ذويهم منذ زمن طويل لم نشهد مثل هذه الفرحة والمشاعر المؤثرة واملنا بالله في تحرير البقية جزاك الله كل خير على التقرير المؤثر وبارك فيك
__________________ ![]() |
#4
| ||
| ||
حياك الله اختي عبير القدس و الحمد لله على هذه النعمة العظيمة و الفضل كله لله
__________________ ![]() |
#5
| ||
| ||
جماهير البريج تحتفل بتجديد زفاف الأسير المحرر السكران إلى زوجته التي انتظرته 20 عاما غزة - دنيا الوطن-عبدالهادي مسلم احتفلت جماهير مخيم البريج بتجديد زفاف الأسير المحرر محمد عودة السكران إلى زوجته سناء التي انتظرته أكثر من عشرين عاما بعد الزواج الأول والذي لم يستمر شهرا بسبب مطاردة زوجها من قبل الاحتلال واعتقاله والحكم عليه مدى الحياة في الانتفاضة الأولى ورفضها بالرغم من الضغوطات الطلاق منه الاسير المحرر السكران والذي أفرج عنه ضمن المرحلة الأولى من صفقة تبادل الأسرى فرح مرتين المرة الأولى بالأفراج عنه والثانية بزواجه من جديد من ابنة عمه التي تحملت كثيرا من أجل هذه الساعة عواد السكران ، والد الأسير المحرر محمد يقول ' بشرى الافراج عن أبني كانت أعظم بشرى في حياتي ، ولم أفرح يوم مولده كيوم سماعي الافراج عنه ، وهذا بفضل الله سبحانه ، أنه أعطاني العمر لكي استقبل ولدي ، وأعيش معه ما قدر الله لي أن اعيشه معه ، أنا فخور جداً بمحمد ، كما أنني فخور جداً بزوجته التي صبرت على غياب زوجها تسعة عشر عاماً كاملات ، كانت وفية ومخلصة وصادقة ، رغم قليل الأمل وانسداد الأفق ، ولكنها كانت المرأة الشجاعة ، الصابرة ، العفيفة التي سترت ولدي في غيابها ، وناضلت من أجله ، لذا اليوم نزفه إليها ثانية ، بعد تسعة عشر سنةً وفاءً لها وعربون محبة من العائلة ، وهو أقل ما يمكن أن نقدمه لها ، فهنيئاً لها ولمحمد في هذا اليوم السعيد واتمنى لجميع الأسرى أن يفرج عنهم بأسرع وقت ممكن ، ولرجال المقاومة أصحاب الفضل في فرحتنا هذه أقول بوركت سواعدكم وجزاكم الله عنا خيراً ، وهنا أطالب القيادات الفلسطينية أن تكون اليوم بمستوى فرحنا ، ويكملوه بإتمام المصالحة وتوحي ظيم ، والرحمة لشهداء أما ابن عمه عيسى السكران قال اليوم قررت العائلة الأحتفال بزواج ابننا من ابنة عمه من جديد حتى تكون الفرحة فرحتين فرحة بالأفراج عنه من سجون الأحتلال وفرحة بتجديد زواجه مرة أخرى الزوجة سناء السكران ، ، فقالت لدنيا الوطن:' شعوري لا يوصف بخبر الإفراج عن محمد ، فمن يوم ما سمعت الخبر ، لم أتناول طعاماً ولم أذق نوماً من شدة الفرح ، اسبوعاً كاملاً وأنا في حالة انتظار جميلة ومبهجة، ويوم أن رأيته وتلك اللحظة التي أيقنت أنه أمامي لن استطيع وصفها البتة ، وشعور ما احتلني و كأن الله منحني روحاً أخرى تحبّ الحياة ، ولم تتألم ولو للحظة ، وأرى غداً مع محمد أجمل ايام عمري، و رغم أنني لم أفقد الأمل يوماً بخروج محمد من السجن ، ولم تحدثني نفسي للحظة أن أرضخ للضغوط التي تعرضت لها من قبل البعض ، لكي أقبل الطلاق من محمد ، حتى رفضت عرضه هو لأنه ما أراد لي أن اتعذب وأن أنتظر بقليل من أمل قد لا يحدث ، ورفضت وقلت له الذي يجري عليك يجري عليا ، وبقيت على حبّي الكبير له ، فأنا أحبّه جداً ، وحبّ المرأة لزوجها أحساس يقهر كل عتمة الزنازين، نعم قضيت أياماً صعبة في انتظاره ، واستحكمت عليا ظروف قاسية ، ولكنني تحديتها بإرادة الصابرات ، وكان الله معي في وفائي لمحمد ، فلم أرى رجلاً سواه في حياتي ، ولم أتطلع خارج نافذتي لنور كان يصدمني أذا شعرت أنه حرم منه محمد ، كان ومازال كل حياتي ، وما قدمته وعشته لا يعبّر عن كبير حبّي له ، يقيني بعد أن جمعنا الله ثانية أن اسعده وأعوضه عن سنوات القهر والظلم والحرمان ، وأن أكون له افضل بكثير مما كنت له ايام غيابه ، فأنا استقبله اليوم بقلب نضرٍ محبٍّ كبير ، فهو الرجل الذي حلمت به ، وأصبحت دموعي على وسائدي انهاراً ببعده ، لا بد أن أسعده وأسأل الله سبحانه أن أقدر له حبّي له و،نعشيه معاً '. أما الزوج محمد فأعرب عن سعادته بهذه الفرحة والتي وصفها بأنها أسعد يوم في حياتي والتي كنت لم أتوقعها وأضاف وهو بين الحين والأخر يستقبل المهنئين أنني أكن أجلالا واحتراما لزوجتي الوفية التي تحملت كثيرا من أجلي وصبرت وقاومت الضغوطات التي فرضت عليها من أجل الفراق والطلاق وأكد المحرر السكران أنه سيعنل كل ما بوسعه من أجل اسعادها وتعويضها عن سنوات المعاناة والالم !! وأضاف ، سناء زوجتي غير عادية ، تحملت في غيابي الكثير وصبرت ، ورغم العروض الكثيرة التي حاصرتها والضغوط عليها بأن تطلق مني وتتزوج خاصة في أول سنين أسري وبعد سماع حكم المؤبد ، إلا انها رفضت تماماً وأصرت على أن تبقى على ذمتي حتى ولو قضت نحبها أو قضى نحبي خلف اسوار السجن
__________________ ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
![]() | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
غاندي وفردة الحذاء | نسمة قلب | قصص قصيرة | 12 | 10-06-2011 10:31 PM |
طريقة هايلة جدا لتنعيم الشعر وفردة | كارهة الحب | حواء ~ | 9 | 02-18-2011 06:24 PM |
تهانينا بالعيد ( عيدكم مودة ورحمة وفرحة لكل قريب وبعيد ) | أحمد 54 | عيون التهاني و الترحيب بالأعضاء المستجدين | 13 | 09-25-2010 09:37 PM |
عطر المحبة | mourad-essakali مطرود لقلّة أدبه وحياءه مع باقي الأعضاء | مواضيع عامة | 3 | 06-17-2009 05:03 PM |
غاندي وفردة الحذاء............................ | rghd | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 4 | 07-17-2007 03:05 PM |